|
لا لتجريم ختان البنات...نعم لمحاربته بالتوعية
|
في البدء انا قلبا و قالبا ضد الخفاض ايا كان نوعه و لكني اعتبره عادة اجتماعية يمكن محاربته بواسطة التوعية من قبل منظمات المجتمع المدني و غيرها لا بوضع القوانين و تجريم العادات المتأصلة ودونكم و في تاريخ السودان الحديث حادثة رفاعة و التي سجن فيها الأستاذ محمود محمد طه , هل كان الرجل و بكل ما يملك من استنارة ووعي يقف مع ظاهرة الختان أم أنه كان يقف مبدئيا مع عدم التدخل القانوني في العادات الاجتماعية و محاربتها بأسلحة مناسبة هي سلاح التوعية و التذكير بالمخاطر
|
|
|
|
|
|