|
Re: لا داعي للانتخابات .... (Re: ود الباوقة)
|
وهذا هو التحول الديمقراطي الذي ترقبه (مخدوعو) الأحزاب كثيرا ليتهم يقرأون هذا ويعلمون أن هذا هو الرأي الرسمي للديكتاتورية الحاكمة والتي تخجل أن تعلنه صراحة فتصرح لبعضهم للتصريح به
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا داعي للانتخابات .... (Re: ود الباوقة)
|
فعلا والله يا ودالباوقه مافي داعي ليها.. لأن النتخابات عايزه جو من السلام والديموقراطيه غير متوفر الآن.. وبعدين كمان احنا ماعايزين الناس تمشي الانتخابات وهي خايفة من التهديدات.. ولا شنو؟؟
تحياتي وأرجو أن تكون بخير..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا داعي للانتخابات .... (Re: Nasr)
|
ليتهم يقرأون هذا ويعلمون أن هذا هو الرأي الرسمي للديكتاتورية الحاكمة والتي تخجل أن تعلنه صراحة فتصرح لبعضهم للتصريح به
اين الديكتاتورية ..
الشعب السوداني قال كلمته بالخروج العفوي في تظاهرة لم تشهد الخرطوم لها مثيلا من قبل .. خرجوا في كل مدن وولايات السودان مناصرين ومؤازرين لقائد مسيرتهم المشير عمر حسن البشير ..
خرجوا بعد صدور القرار الظالم بدقائق قليلة .. بدأت مسيرات المناصرة من شارع الوادي بام درمان ثم طافت على ارجاء الوطن . دارفور كان لها نصيب الاسد في نصرة الرئيس البشير واظنك قد شاهدت كيف استقبله اهلنا هناك ..
اذن اين الدكترة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا داعي للانتخابات .... (Re: ود الباوقة)
|
الدكتاتورية في إنو البشير قفز إلي السلطة من علي ظهر دبابة ذات ليل دامس الظلام، وبقي علي ذلك الكرسي بإزهاق أرواح ملايين من البشر لذلك فإن ملايين المسيرات المليونية لن تغير من حقيقة أنه ديكتاتور سطي علي السلطة في إنقلاب عسكري في 30 يونيو من العام 1989.
المسيرة المليونية والتي أخرجتها الحركة الأسلامية للمشير النميري في عام 1984 لم يبق منها أحد ليرد عنه غضب الإنتفاضة في مارس أبريل 1985
فالمشير الثاني والذي كان رئيسا لحرس المشير الأول ينتظره نفس المصير
وبئس المصير
| |
|
|
|
|
|
|
|