|
عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة
|
لأنه ارسل الاف الشباب (بعضهم دون الثامنة عشر) الي حرب الجنوب التي كانت حرب بين الكفر والاسلام (كما وصفها خطل الاسلاميين في عهود التيه) فقضوا نحبهم وخلفوا حسرة الندم الابدي في عيون الامهات
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: ABUKHALID)
|
نحن أولي من المحكمة الدولية في محاكمة عمر البشير وطغمته الجاز ،علي عثمان محمد طه، صلاح قوش،امين حسن عمر، نافع علي نافع،وآخرن آخرون يستحقين تقطيع الاوصال في مكان عام وعلي رؤؤس الاشهاد ليكونوا عبرة لمن يعتبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: ABUKHALID)
|
Quote: تقطيع الأوصال وجز الرؤوس الذي هدد به المجرم العميل الأمريكي صلاح قوش مواطنيه يعكس الذهنية الإجرامية لأصحاب (المشروع الحضاري)المقبور والحالة النفسية (السايكوباثية) لقادة المؤتمر الوطني الوالغين من أخامص أقدامهم حتى قمم رؤوسهم في دماء أهل السودان من جميع أصقاعه شرقا، غربا ، شمالا وجنوبا ... والتهديد بالعودة الى المربع الأول يعكس حالة الفصام والذهان الذي يعانونه منذ إنقلابهم على الشرعية في يونيو 1989 ويؤكد إعترافهم أنهم كانوا يمارسون الإجرام والبلطجة وليس الحق والعدل ... هذا إعتراف واضح وفاضح من المدعو قوش أنهم كانوا بلطجية........ " يعني بالبلدي" (سنعود الى عهد البلطجة والإجرام كما كنا سابقا) علما أنهم لم يتركوها لحظة منذ مجيئهم المشؤوم منذ ما يقرب العشرين عاما..... لقد قلنا دوما وكررنا مرات كثيرة أن السودان تحكمه عصابة من القتلة واللصوص والمجرمين ... وهاهم يؤكدونها بأنفسهم و"بعضمة لسانهم" ويؤكدها العالم كله بإصراره على محاكمة رموزه جميعا
|
نقلا عن بوست الاخ فاروق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: ABUKHALID)
|
نعم يا أبو خالد يجب ان يساقوا الى ساحات العدالة , ليكونوا عبرة لمن يعتبر , مصير الشعوب والبشر لا يجوز ان تصبح لعبة فى أيدى مثل هؤلاء الأوباش , انهم يخافون العدالة الدنيوية أكثر من مخافتهم لله , فاليذهبوا الى مصيرهم تلا حقهم اللعنات .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: عبدالأله زمراوي)
|
عبد الاله ان الضمير الانساني ليس منحازا الي سفلة الجبهة الاسلامية القومية العالم كله وبقيادة امنستي يقود حملة شرسة ضد استخدام الاطفال في الحروب العالم كله منتبه وبقيادة منظماته المدنية لما يرتكبه الطغاة في افريقيا واسيا ويجب أن يجد كل من ارتكب جريمة في حق انسان للونه او لدينه اقصي انواع العقاب وكل طاغية صنم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
العزيز فيصل عثمان لا يظنن أحد اننا شعب بلا ذاكرة فمازالت احداث معسكر العيلفون للخدمة الالزامية حية كأنها حدثت بالمس ومازالت ييوت الاشباح ترهق نفسيات كل من دخلها ومازالت صور الجثث المتعفنة في العراء في جنوب السودان في ذاكرة الاحياء ولازال الاحياء يسمعون هدير الطائرات وهي تقصف القري وتحرقها وتبيدها عن بكرة ابيها في دارفور فكيف لهم أن يفلتوا بكل ذلك ومازالت النسوة يعانين عذاب الاغتصاب والاعتداء الجنسي ورئيسنا النيروني يبارك كل ذلك بدم بارد فأنا له يفلت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عمر البشير يجب أن يساق الي العدالة (Re: ABUKHALID)
|
الأخ ابو خالد ,
وفى عهدهم صار نصف الشعب السودانى معدم والنصف الاخر استحوذ على مقدرات الأمة فهلوة وهمبتة !
وتيتم جيل من الأطفال و وترملت نساء وهتكت اعراض , وتسول كرام قوم ,
وبات الأطفال جياعا خاوية بطونهم وصارت دكوة الفول السودانى الغذاء الرئيسى للكثيرين فاقة وعدما !
وتدنى مستوى المناهج المدرسية , حتى صار بعض خريجى جامعة الخرطوم فى عداد الأميين !
واختفت جامعات السودان من قائمة جامعات العالم ذات المستوى الممتاز , بعد أن كانت جامعة الخرطوم فى مستوى اكسفورد !
وتفشت المحسوبيات وشراء الذمم والأرهاب والذل لهذا الشعب الذى طالما عاش شامخا ابيا !
وتقطعت اكباد الأمهات والآباء لهجرة الفلذات قسرا , اما بحثا عن مأمن او مصدر رزق فى أرض الله الواسعة بعيدا عن أولئك وشرورهم ,
وكسا الشيب روؤس الصغير والكبير , بسبب تراكم الهموم والأحن والمحن !
وظهرت علامات الشيخوخة على الوجوه فلم يعد هنالك فرق بين الشباب والشيوخ !
وتفشت الأمراض النفسية و السرطانات , وامراض سوء التغذية ,
وضيقت الدولة الرعناء الخناق على الأطباء فهجروا البلد مستفيد غير ذويهم بعلمهم و وفرغت المستشفيات والمراكز الصحية من الفرق الطبية ,
فحصد الموت اهلينا لوعكات لا تأدى للموت بسبب الأهمال وقلة الأخصائيين وشح الدواء , فى وقت صار القضيم واللوبيا وصفات لعلاج فقر الدم والملاريا !
وكثرت حوادث الطرق بسبب جشع الأمنجية ولهاثهم خلف أسباب الثراء السريع , فاستوردوا الركشات وحافلات الأمجاد والتى ضاقت عنها الطرقات والشوارع !
هذا بجانب تخويف خلق الله وتكميم أفواههم !
فصار الأمنجية ينوبون عن امة بكاملها فى وجودها , يقررون المصائر دون اشراك او شورى أو حتى تفويض !
وانهار النظام القضائى فصارت الأحكام تفصل كما الملابس حسب الشخص المعنى أ فلا أمن ولا أمان ولا قضاء عادل !
واصبح اسم السودان عالميا مقرونا بكل المكاره والفظائع التى يقترفها القائمون على امر الوطن فى تخبط وقلة دراية !
وأصبح كلاب أمنهم يؤدون دور القاضى والجلاد , يهينون الناس , ويخلعون كرامتهم وملابسهم امام ذويهم دون استحاء أو مخافة لله رب العالمين !
ولكن نحمد المليك العادل الذى يمهل ولا يهمل فقد جاء بالفرج من حيث لا يدرون .
ست البنات .
| |
|
|
|
|
|
|
|