الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-28-2009, 08:14 PM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى

    اننا نرصد ونرى ونعلم ولم ولن نسسى هذه الصور



    Quote: Macoubaly Kamala, 28, from Ivory Coast, who said her husband succeeded in crossing the border from Egypt to Israel, is seen treated in a hospital in the town of El Arish, Egypt, in this Sunday, July 22, 2007, file photo, after sustaining gunshot wounds during an exchange of fire between Egyptian border police and those helping her and a number of others attempting to cross into Israel. Since June 2007, Egyptian border guards have shot dead at least 33 migrants, many from Sudan's devastated Darfur region, Human Rights Watch said in a report released Wednesday Nov. 12, 2008. Many more have been wounded, it said





    قصص وماسئ الاجئين السودانين فى مصر نهب اموال الاجئين عبر منظمات وهمية (منظمة الشهاب) واشياء اخرى قصص واقعية يكتبها اصحابها نحتفظ بالاسماء الحقيقة الان معظم هولا مازلوا فى ارض العدو .

    تابعونا
                  

02-28-2009, 10:47 PM

محمدين محمد اسحق
<aمحمدين محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 04-12-2005
مجموع المشاركات: 9813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى (Re: amir jabir)


    ***
                  

02-28-2009, 11:24 PM

عبدالمجيد صالح
<aعبدالمجيد صالح
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 2904

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى (Re: محمدين محمد اسحق)

    ,
                  

03-01-2009, 08:53 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى (Re: amir jabir)

    قضية اللاجئين وصمة عار
    على جبين نظام الإنقاذ والحكومة المصريه
    ودورها السلبى تجاه هذه القضية ولكن يجب أن لا ننسى
    لكى لا يكون هناك آخرون .....
    تحياتى ...عامر جابر
                  

03-01-2009, 07:18 PM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى (Re: محمد كابيلا)

    شكرا الى المتداخلين

    محمدين ....عبد المجيد......محمد حسن

    بسم الله نبدا كيف ينظر الينا هولا

    Quote: العنصرية القذرة غير المعلنة في العالم العربي
    عدد القراء: 630 منى الطحاوي
    2008-12-03
    كنت في طريقي إلى المنزل داخل مترو الأنفاق في القاهرة، مستغرقة في التفكير وأنا أصغي إلى الموسيقى، حين لاحظت فجأة شابة مصرية تضايق فتاة سودانية، وتحاول الإمساك بأنفها وفمها وهي تضحك، وحاولت الفتاة السودانية دفع يدها بعيدا عنها.
    بدت الفتاة السودانية وكأنها من جنوب السودان لأنها تشبه الأفارقة السود ولا تشبهنا، وكانت بالتأكيد في ضيق، أزحت سماعة الأذن وسألت المرأة المصرية: لماذا تعاملينها هكذا؟ صرخت بوجهي كالإعصار المدوي وهي تسأل عن سبب تدخلي، فأخبرتها أن ذلك من واجبي كمواطنة مصرية ومسلمة تستقل قطار الأنفاق، وأن تصرفها كان خطأ ولذلك لم أسكت عليه.
    أدركت أنها مسلمة لأنها كانت ترتدي غطاء الرأس، فقلت لها إن طريقة تعاملها مع تلك السودانية يجعل غطاء رأسها بلا مغزى، وسألتني أمها: لماذا لا أضع غطاء الرأس، فأجبتها بأن وضع غطاء الرأس دون الالتزام بدلالاته يعد نوعا من النفاق.
    وبقدر شعوري بالاستياء من سوء تصرف تلك الفتاة، فقد كان استيائي أكبر من عدم مبالاة الأخريات في عربة المترو بما حصل، والتزامهن الصمت وهن يراقبن ذلك المشهد، دون محاولة لمساعدة تلك الفتاة السودانية، أو تأييدي حين واجهت المسيئة.
    وبعد أن غادرت المرأة المصرية العربة، سألت الأخريات في العربة عن سبب عدم تدخلهن، فقالت إحداهن إنها فضلت الصمت خوفا من غضب تلك المرأة، فقلت لها: ثم ماذا لو غضبت؟ لو أن عددا أكبر من النساء واجهنها لما تجرأت أن تفعل شيئا.
    اعتذرت للفتاة السودانية عن سوء تصرف تلك المرأة المصرية، فشكرتني لدفاعي عنها وقالت إن المصريين سيئون، ففكرت بمواقف مماثلة أخرى ربما تعرضت لها تلك الفتاة السودانية.
    نحن -كما يبدو- عنصريون في مصر، لكننا ننكر ذلك تماما، وفي صفحتي في موقع «فيس بوك» وضعت اللوم على النزعة العنصرية فيما يخص واقعة مترو القاهرة، ورد مواطن مصري علي منكرا كوننا عنصريين، مستشهدا ببث برنامج في الإذاعة المصرية يتناول الأغاني والشعر السوداني، وهذا يشبه إنكارا أميركيا لوجود نزعة عنصرية لأنه يستمع إلى موسيقى السود ولديه أصدقاء من السود.
    إن صمتنا إزاء العنصرية في مصر لا يفسد الدفء والكرم الذي نتسم به فحسب، بل وينطوي على نتائج خطيرة أيضا، فأي شيء غير العنصرية كان وراء أحداث 30 ديسمبر 2005 حين اجتاحت أعداد كبيرة من الشرطة مخيم اللاجئين السودانيين وسط القاهرة لتطرد 2500 لاجئ سوداني وتنهال عليهم بالضرب مما تسبب في موت 28 سودانيا بينهم نساء وأطفال؟ وأي شيء غير العنصرية يمكن أن يكون وراء قيام حرس الحدود المصري بقتل ما لا يقل عن 33 مهاجرا على الحدود المصرية-الإسرائيلية، بينهم العديد من السودانيين الهاربين من مناطق القتال في دارفور وضمنهم امرأة وفتاة في السابعة من العمر؟
    إن للعنصرية التي شاهدتها في قطار الأنفاق في القاهرة أصداءها في العالم العربي بشكل عام، حيث هنالك تجاهل للمعاناة في دارفور، وذلك لسببين: الأول أن ضحاياها من السود ونحن لا نكترث بأصحاب البشرة السوداء، والسبب الآخر هو أن الذين يسببون المآسي في دارفور ليسوا من الأميركيين أو الإسرائيليين ولهذا فإننا لا نكترث.
    يقول الخبراء العالميون إن القتال في دارفور قد تسبب في قتل 200 ألف شخص حتى الآن، وتشريد 2.5 مليون شخص من ديارهم، ومع ذلك لا أحد يكترث في العالم العربي.
    إن نقاشي في مترو القاهرة كان تعبيرا عن معاييرنا المزدوجة، فنحن يعجبنا أن نصرخ بأن هنالك خوفا مرضيّا من الإسلام حين نتحدث عن كيفية معاملة الأقليات المسلمة في الغرب، دون أن نفكر أو نتأمل كيفية تعاملنا نحن مع الأقليات والضعفاء بيننا.
    لقد عرضت شبكة التلفزيون الأميركية «إيه. بي. سي» مؤخرا مشهدا تسجيليا تظاهر فيه فنان بأنه عامل مخبز في مدينة تكساس ويرفض تقديم الخدمة لممثلة أخرى تظاهرت بأنها زبونة في هيئة امرأة مسلمة يعلو رأسها غطاء الرأس ضمن تجربة لاكتشاف ردود أفعال الزبائن الآخرين، فهب 13 زبونا آخر إلى نصرتها وصرخوا بعامل المخبز وطلب بعضهم مقابلة المدير، أو غادروا تعبيرا عن تقززهم، ودعم 6 من الزبائن عامل المخبز، وتجاهل 22 من الزبائن الآخرين الأمر ولم يحركوا ساكنا.
    دمعت عيناي حين شاهدت ذلك المشهد، وأتساءل الآن: ترى.. أية قناة تلفزيون مصرية ستجرؤ على القيام بمثل تلك التجربة؟ وأية قناة تلفزيونية عربية ستجرؤ على تقديم برنامج تلفزيوني يدقق في عنصريتنا بهذه الجرأة التي اتسمت بها محطة «إيه. بي. سي»، وتواجهنا بالسؤال: «ماذا كنت ستفعل في موقف كهذا؟».
    بالنسبة لأولئك منا الذين يتنقلون بين عوالم مختلفة -حيث نشكل يوما الأغلبية كما هو شأني كمسلمة في مصر، وننتمي في اليوم الآخر إلى أقلية كما هو شأني في أميركا- فمن الواضح أن الدفاع عن حقوق الفتاة السودانية في مترو القاهرة يعني الدفاع عن حقي في مترو نيويورك، فنحن نعيش في عالم مترابط بطرق غير مسبوقة، وتمتد تلك الروابط اليوم لتشمل الحقوق، فإذا أردنا من الآخرين احترام حقوقنا، فعلينا أن نفعل ما هو صحيح أينما كنا.
    محاضرة حول القضايا العربية
    والإسلامية في الولايات المتحدة
    www.monaeltahawy.com



    http://alarab.com.qa/details.php?docId=64741&issueNo=345&secId=15
                  

03-01-2009, 07:24 PM

amir jabir
<aamir jabir
تاريخ التسجيل: 01-12-2006
مجموع المشاركات: 5550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى السيده عبير المنشاوى موظفة مكتب شئون الاجئين بمصر ومن خلفها لم ننسى شهدا مصطفى (Re: amir jabir)

    السيدة عبير تتسال ماذا كان يعبد اهل دارفور قبل الاسلام فى مقابلة لتحديد وضع اللجوء لاجئ من دارفور
    هل من مجيب??
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de