انتخابات العراق...بعد ان ذهبت السكرة وجاءت الفكرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 01:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-03-2009, 01:11 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36884

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انتخابات العراق...بعد ان ذهبت السكرة وجاءت الفكرة

    طبعا كلنا تابعنا التحول السياسي الجذري في العراق عبر هذا البورد ودارت سجالات هنا من 2002

    في 2009دخل الشعب العراقي الحي قائمة الشعوب الحية ونادي القرن الحادي والعشرين وانتصر على الارهاب والوعي المازوم الذى ينتجه
    ونلاحظ ان المشروع الوطني العراقي القادم من الشمال/كردستان) الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية يسير على قدم وساق هناك
    وانحسرت الايدولجيات المريضة والسقيمة الوافدة
    وهي حسب البيئات الجيوبلوتكية
    1- مناطق السنة
    1- البعث(سوريا)
    2-السلفية(السعودية)
    3- الاخوان المسلمين(مصر)
    مناطق الشيعة
    1- ولاية الفقيه(ايران)

    هذا هو مربع صناعة الموت في العراق وقداضحى في الغابرين
    واثبتت الانتخابات الاخيرة ان الاستقرار هو الاصل والفوضى عارضة
    والقوى التي تراهن على الاستقرار وتملك الرؤى الثابتة تنتصر
    والقوى الغوغائية التي تراهن على الفوضى تنهزم
    والخيل الحرة تظهر في اللفة
    والعراق انعكاس مرايا للسودان...وصاحب العقل يميز لما سيحدث في مستقبل السودان...اذا جاء الفصل السابع وبعد الفصل السابع
                  

02-03-2009, 02:22 PM

tmbis
<atmbis
تاريخ التسجيل: 10-19-2002
مجموع المشاركات: 24862

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتخابات العراق...بعد ان ذهبت السكرة وجاءت الفكرة (Re: adil amin)

                  

02-05-2009, 11:40 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36884

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتخابات العراق...بعد ان ذهبت السكرة وجاءت الفكرة (Re: tmbis)

    العزيز تمبس
    سلام

    احسن ما تكتب حاجة
    الديموقراطية دي شعر ما عندك ليه رقبة...بس عايزنك تتابع لينا برنامج العربية صناعة الموت عشان تعرف الاوباش والمقاطيع الكتلو لناس في العراق وعرقلو مسار التحول الديموقراطي فيه...
    وذلك مبلغك من العلم:D

    Quote: انا انتخب...اذا انا موجود(العراق نموذجا)ا


    عادل الامين
    الحوار المتمدن - العدد: 1779 - 2006 / 12 / 29


    من بين العناصر التي يتهاملها التحليل السياسي العنصر السيكولوجي , وكان السياسة هي مجرد آليات سلطه ,لا دخل للعنصر النفسي فيها في حين أن هذا البعد يلعب في السياسة دورا كبيرا في العديد من الحالات .
    يتجلى البعد السيكولوجي في السياسة كأقوى مايكون في حالات التوتر الاجتماعي والعلم الذي أولى هذا البعد أهميه قصوى هو التحليل النفسي وقد تجلى ذلك بوضوح لافقط في تحليل فرويد لشخصية الرئيس ولسون , بل أيضا في تحليل أسس وأسباب أي نظام سياسي وكذلك افي تفسير الثورة والتمرد والاستبداد , ودكتاتورية الفرد وسر ولاء الجماهير للزعيم وتعلقها باهدابه .
    تفسر التحليل النفسي كل اشكال التمرد ضد السلطه بانها تمر ضد سلطة الاب , وتفجير لرغبة دفينة في قتل الاب باعتباره لافقط رمز الحماية والامن والحدب بل باعتباره رمزا للقمع والكبت المنع والحرمان وكل اشكال الـ ( لا ) .
    والنموذج المعروف عن ذلك هو فرضية فرويد الانترويولوجية التفسيريه حول قتل الاب في العشيرة البدائيه , كان الاب رمزا للسلطة القوية المتشددة حيث احتكر لنفسه كل الخيرات والذات وخاصة الخيرات الانثويه فاجتمع المحرومون ذات مساء وقرروا الثورة على ابيهم وانتزاع سلطته , ثم قاموا بالتهام لحمه في وجبة افتراسية فريدة , الا ان الخلاف ما لبثت ان دب بين الابناء حول اقتسام الخيرات والذات وعمت الفوضى , وشعر هؤلاء بعقدة الذنب وتولدت لديهم رغبة من جديد في اقرار السلم والامن بينهم واقامة سلطة رادعة قوية .
    ويعتبر فرويد ان هذا الشعور بالذنب المتوارث جيلا من جيل هو السر في استقرار ورسوخ مختلف المؤسسات والسلط في المجتمع البشري .
    ينظر التحليل النفسي اذا الا الثورة على انها مجرد محاولة لقتل الاب من حيث هو رمز السلطة واستبداد سيد بسيد . وبعد سقوط الصنم في بغداد والذى افرز فوضي خلاقة شاهدها القاصي والداني في الفضائيات ,, حيث قدموها كثورة ضد الاب وكرغبة في قتله باعتبار انه يرمز للمنع والكبت والحرمان.
    اما الاستبداد الفردي فيكسره التحليل النفسي بانه الاشعاع الفكري والسياسي للشخص ينصب نفسه على انه مثال وان اعلى مشخص (بفتح الخاء المشدد او خفضها ) للجمعة كلها . والاستبداد او الدكتاتورية يصعدان من تحت اكثر مما يأتيان من اعلى .
    الدكتاتورية السياسية الفرديه يلبيه لحاجة الناس الى اب ( سياسي ) قوي , يشعرهم عبر قوته وهيبته بانه حامي الجماعه ومصدر املها وفي مثل هذه الحالات تكون الجماهير بدورها قد عادة لا شعوريا الى المرحلة الطفولية أي الى حالة التبعية المطلقه الموفر للأمن والسلام والطمأنينة .
    وهكذا نجد ان العديد من العلماء النفس التحليلي فسروا النازية بانها تعبير عن رغبة الجماهير في الخضوع والامتثال وكذا عن البعد النرجسي للجماعة .
    فالعلاقة بين الحشود والزعيم ليست علاقة مبنية على العقل او على التعاقد او على الوعي الكامل بالحقوق والواجبات او على علاقة المواطنة بقدر ماهي علاقة وجدانية بين افراد هم بمثابة اطفال وزعيم هو بمثابة اب قوي واضحت ايدولجية البعث المستنسخة منها نموذج يمارسه القومجية العرب من المحيط الي الخليج ويختزلون الشعب العراقي في كبسولة(الزعيم)ا ويمارسون التحقير المستمر لابناء العراق(12 مليون ناخب) وحكومتهم المنتخبة عبر فضائياتهم الغوغائية ..وهذا الشعور يؤثر في شريحة اجتماعية محددة في العراق ويدفعها لتمارس الانتحار الجماعي في مصادمة النظام العراقي/الاقليمي/العالمي الجديد دون جدوى.. .
    هكذا يرجع التحليل النفسي الاستقرار السياسي لا الى توافر الامن والقوة ولا الى الوعي بالتعاقد الاجتماعي(الديموقراطية) الذي يتنازل فيه الفرد طواعي وبوعي عن جزء من حريته مقابل قيام الامن والنظام بل الى تلك العلاقة الوجدانيه اللاواعية القائمة بين الفرد واستيهاماته حول الرئيس (كاب) او الجماعة كام
    ويظل المواطن العربي المغييب خمس عقود يلعن الديموقراطية وادواتها ويفضل ان يبقى في محل مفعول به منصوب في بلاده التى يضجر من نفسه فيها الضجر ويمتد عمره صفرا كبيرا دون تفاعل انتخابي او وجداني..فقط يضحى محصورا بين وثيقتين/ شهادتين..شهادة ميلاد وشهادة وفاة من مستشفي المدينة اليى مقابرها.لقد اصبح الانتباه الى هذا البعد السيكولوجي الواعي لكل ممارسة سياسية ضرورة يفرضها الفهم الشمولي للظاهرة السياسية وهذا الانتباه يقلب في أذهاننا المثالية المزعومة للوعي السياسي الاديولوجي والتقدير المفرط والمجاني لحملته ودعاته كما يبرز لنا توظيف الذات والاستثمارات الواعية و غير الواعية للقيم والمثل السامية في العملية السياسية التي هي في العمق شيئا مختلفا عن هذه المظاهر البراقة التي تقدم نفسها فيها .
    وتلك على الأقل إحدى مزايا استثمار التحليل النفسي في المجال السياسي .

    .والحديث ذو شجون.



    تاني ما بنجيب شىء جديد
    نكرر بس
    لان كثرة التكرار تعلم الشطار
                  

02-05-2009, 11:40 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36884

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انتخابات العراق...بعد ان ذهبت السكرة وجاءت الفكرة (Re: tmbis)

    كلاب بابلوف
    راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

    عادل الامين
    الحوار المتمدن - العدد: 1758 - 2006 / 12 / 8


    هو حالة الذكاء الاصطناعي الذى يكتسبه الحيوان ومرتبط بشرط..هذا النوع من الذكاء يعتبر غريزي..وغير ناجم من عملية التفكير المعقدة التي يقوم بها الانسان..من الممكن ان يرتبط الذكاء بالوعي اذا كان الشخص حر التفكير يخزن اكبر كمية من المعلومات عن هدف محدد ثم يقوم العقل التحليلي باستعراض المؤشرات السالبة والموجبة للهدف لاتخاذ القرار السليم..او استنباط الحقيقة
    .............
    اما الوعي المرتبط بايدولجية محددة..دئما ما يكون وعي زائف ..حيث تلتصق المعلومة فقط على سطح العقل دون تحليل ..ويظل صاحبها يرددها كالببغاء..وهذه الالية التي يتم بها تغيب وعي الكوادر الدنيا في الاحزاب العقائدية(غسيل المخ) بارتباط شرطي..يحدد لهذا الكادر القرد من اين يستمد المعلومة من شخص محدد او اذاعة او فضائية محددة..اما ما عدا ذلك فعليه رفضه وبذلك يتم تدريب كلاب بابلوف الجديدة عل رفض الوعي نفسه بل كراهيته ايضا
    .............
    والحالة النموذجية في السودان هي الشيخ حسن الترابي وتلاميذه..انهم يتوهمون حتى هذا اليوم بان الترابي هو العبقري الاوحد في السودان..لانه يفتقرون لاي مقاييس خارجية(براميتر)..تحدد لهم ما هو الفشل وما هو النجاح ماهي الاخلاق وما هو عدمها وهكذا دواليك ونعيد انتاج دولة الاخوان المسلمين الفاسدة والفاشلة والفاشية
    ..........
    اما كلاب بابلوف اليسارية سواء كانت قومية او اممية..فهى تعاني من نفس الارتباط الشرطي بمرحلة منقرضة تسمى النظام العالمي القديم..ويسقطوها على مرحلة جديدة تسمي النظام العالمي الجديد وكراهية امريكا..وبكل نرجسية..يعتبرون كل ما يوجد خارج وعيهم هراء محض
    ..........
    مثلا يردد البعثيين مقولة انتحار التتار على اسوار بغداد..هل انتحر التتار فعلا تاريخيا على اسوار بغداد؟!!.. نريد منهم اجابة على هذه الفرية التاريخية
    والعجيب في الامر ان هذه الايدولجيات الشوفينية اجتمعت في مثلث السنة في العراق لتزيد من تعاسة العراقيين وهي في مجملها مشاريع غير عراقية المنشا واخذت تعزف صوتها النشاذ عبرالفضائيات العربية المازومة تحديدا فضائية الجزيرة..في نغمة متناوبة تماما ككلاب الزحافة في الجليد في الادب السوفيتيى الخالد
    العراق بين وعيين الان فقط وعي الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية ويدفع بالشعب العراقي الى الامام..ووعي النظام العربي القديم المازوم والدولة المركزية العنصرية الفاسدة والفاشلة والفاشية
    ويشد العراقيين الى الخلف ويصنع الفوضى الخلاقة خصوصا في مناطق السنة بمساعدة الجار الذى لا يؤمن بوائقه
    النظام العالمي الجديد لم يبدا بسقوط نظام صدام بل بدا من صربيا في قلب اوروبا وبدانا نسمع عن جرائم الحرب ومجرمين الحرب وبدات امريكا نظامها الجديد بردع الصرب وقصف بلغراد واتفاقية دايتون لحماية المسلمين في البوسنا..وارسلت ميلازفتش الى لاهاي ولم ياسف صربي واحد على زوال نظام صربيا الفاشي او طاغيتهم ميلازوفتش..ولم يلتفتو الى الوراء بغضب..ولكن ماذا جرى لكلاب بابلوف الرافضة للتغيير في المنطقة. مثقفين الايدولجيات ..شرخو وعي العراقيين وسببو لهم التعاسة في زمن النظام وبعده..والامر في غاية الوضوح
    حسب قواعد المنطق والتفكير العقلاني السليم..ان امريكا اداة ازالت نظام مركزي فاسد وفاشل وفاشي في العراق واستبدلته بنظام فدرالي ديموقراطي وقد ايد هذا المشروع اكثر من 13 مليون ناخب عراقي..اين تكمن الازمة اذا؟
    تكمن الازمة في الايدولجيات التي تدعي الوصاية على المغيبين من ابناء السنة في الوسط وهم البعثيين والاخوان المسلمين والسلفية التكفيرية التي غذاها النظام البائد ابان سنوات الحصار..لذلك يشكل السنة في الوسط بيئة حاضنة للارهاب..ولن يتغير الوضع ما لم يتم تحرير وعي سكان الوسط وتهدئة خواطرهم بان العراق الجديد لا يهمش احدا /المصالحة الوطنية الحقيقية .. لعزل الارهاب في الداخل..ثم نشر القوات الامريكية في الحدود بين العراق وسوريا والعراق وايران..وحتى يستوعب العراقيين جميعا ما هي الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية باقل اضرار ممكنة وتترك كلاب بابلوف التي ان تحمل عليها تلهث وان تتركها تلهث ..هذا النباح غير المجدي..عن ويل للعرب بان شر قد اقترب..وفعلا الديموقراطية شر في المنطقة لانها تضع الرجل المناسب في المكان المناسب وهذا ما لا يعجب الجميع والحديث ذو شجون...

    (عدل بواسطة adil amin on 02-05-2009, 11:43 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de