|
Re: معجزة طفلة سودانية (Re: احمد العمار)
|
FW: : معجزة حدثت لفتاة سودانية Feladó: Ibrahim Taha ([email protected])
تعليق
سبحان الله. لقد كنت في الخرطوم أيام كانت هذه القصة متداولة. وما يهم هنا هنا ليست
القصة كما قرأتموها .ولكن هنالك نقطة حاسمة تتوقف عندها الأقلام وعلامات التعجب وعلامات الأستفهام وكل مايمكن أن تفكر فيه. وهي أن الفتاة عندما خيرها والدها بين أن يقتلها أو يرميها في الجب لم يكن خيارها في جملة مجردة.أو خيار رعب وخوف. وهنا يكمن السر الذي يزيل العجب. فقد قالت الفتاة:( أرميني في البير والله معاي)لقد إختارت المكان التي ستجد فيه الملاذ. لقد كانت مستيقنة أن الله معها وكانت في تلك اللحظة مخلصة لله في يقينها . ومستضعفة قوة والدها أمام من استيقنت بوجوده بجانبها وهو الذي يجير. رب العالمين.( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب) فأطعمها وسقاها وأخرجها من الجب ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه) فحفظها من كل دابة وهامة. ولعلك تريد أن تضيف إلى تفكيرك وتقول لعل الملائكة حفتها بإذن ربها من فوهة الجب إلى قاعه فسلمت دون أن تدق عنقها بدليل أنها خرجت سليمة معافاة.الله أكبر. ( احفظ الله يحفظك) اللهم يقنا وثبتنا على دينك. وفي الختام أرجو أن تداوم أخي على قول( بسم الله. توكلت على الله. ولا حول ولا قوة إلا بالله ) كلما خرجت من دارك أو مكان عملك أو أي مكان كنت فيه.فأنت محفوظ بعدها بإذن الله. ابراهيم طه
--------------------------------------------------------------------------------
Subject: FW: : معجزة حدثت لفتاة سودانية
سبحااااااااان الله قادر على كل شئ
الخبر عرض في التلفزيون السوداني. اضغط هنا لمشاهدته.
معجزة حدثت لفتاة سودانية. حدثت القصة الغربية في ايام عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائية في السودان تدعى قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في رعي الغنم كسائر اهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من غنم ابيها فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة ان يلحقها بامها المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بها في بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على ا مرها في البئر البالغ عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38 يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة بعد تلك المدة كلها يوما بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذا هو اسم المقهورة فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها ووصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام واكلت بعد السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معها اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخر يوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ تعظم اسمه.
| |
|
|
|
|