دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
دكتور طارق أرباب صاحب براءة إختراع دواء مرض السكر
|
الأخوة الاعزاء مودتى وكثير إحترامى
أبحث عن أى معلومة عن الدكتور طارق أرباب أحد عظماء بلادى ..
لقد نزل خبر الاختراع هنا فى سودانيات وبحثت عن الموضوع وعن صاحب الخبر ولكن لم أفلح فى الوصول اليه..
أتمنى وأرجو كل من لدية معلومة عن مكان إقامته أو كيف يمكننى الاتصال به مع كل حبى ومودتى أن يفيدنى بها .
لقد قصدنى أحد الأخوة بعد أن سمع عن براءة الاختراع وطلب منى مده بأى معلومة تتوفر ..
تقبلوا مودتى وإحترامى عبدالعزيز خطاب
|
|
|
|
|
|
|
|
هل نجح «أمليت» السودانى فى علاج السكرى؟! (Re: عزيز)
|
Quote: الراي العام ومرض السكري ؟ مرضى يزعمون الشفاء من السكرى نهائياً بفضل العلاج السودانى..
هل نجح «أمليت» السودانى فى علاج السكرى؟!
أجراه: هارون محمد آدم
علاج مرض السكرى بصورة نهائية، الذى اكتشفه د. طارق سيد مصطفى ارباب، من خلال عمله البحثى بمستشفى همرسمث التابع لجامعة لندن، وجد إهتماماً كبيراً من المرضى والباحثين والمهتمين بعلاج مرض السكرى حول العالم، بعد اول حوار اجرته «الرأي العام» مع مخترع العلاج نهاية العام الماضى، فالعلاج الذى تحول الى واقع تطبيقى، نجح فى علاج اعداد كبيرة من مرض السكرى بالسودان، رغم الإجراءات المعقدة التى واجهها مكتشف الاختراع فى تسجيل الدواء بوزارة الصحة الإتحادية، بعد موافقة احدى شركات الدواء الكندية على تصنيعه بكميات تجارية يوزع فى كل انحاء العالم. وفيما يتعلق بعلاج مرض السكرى البريطانى عن طريق زراعة خلايا من البنكرياس وتعزيز الانسولين بالجسم، يرى د. طارق ان العلاج احدث طفرة علمية كبيرة، ولكنه لا يمكن ان يقضى على السكرى بصورة نهائية، كما انه يجعل المريض عرضة لصدمات هبوط السكر، بجانب مداومة المريض على تعاطى مضادات حيوية تمنع لفظ الجسم للخلايا الجديدة.
«الرأى العام» التقت بالمرضى الذىن شفوا من السكرى عن طريق العلاج الجديد، وقابلت د. طارق لدى عودته من كندا واجرت التحقيق التالى.
-مريض بورتسودان-
يقول: «ابراهيم عبد الله علي»، الموظف بهيئة الموانئ البحرية ببورتسودان قسم الاحواض، الذى تحسن كثيراً بعد تعاطى الدواء الذى اكتشفه د. طارق ارباب لعلاج السكر بصورة نهائية» عانيت معاناة شديدة من آلام مرض السكرى، حتى كنت أحقن يومياً ثلاث حقن بمعدل اثنتى عشرة وحدة عند وجبة الفطور، واثنتى عشرة وحدة اخرى عند وجبة الغداء، وعشرين وحدة بعد العشاء، اطلعت عن طريق الصدفة على حوار «الرأي العام» مع د. طارق حول اكتشافه لعلاجه الشافى من مرض السكري، وعلى الفور غادرت بورتسودان الى الخرطوم، بغرض مقابلة د. طارق، وبالفعل قابلته بعيادته بمركز «زمزم»، حيث كان المركز يستضيفه بصورة مؤقتة، فأجرى لى بعض الفحوصات الخاصة بالسكر، واعطانى ثلاثين حبة من العلاج الذى اكتشفه واطلق عليه اسم «أمليت»، وعند استخدامى الحبوب شعرت بتحسن كبير من آلام السكر، فبعد اربعة ايام من تناول الحبوب الجديدة الغيت حقنة السكرى التى كنت اتعاطاها عند الفطور، وبعد ذلك باسبوعين الغيت حقنة الغداء، وحالياً شعرت بأنى تعافيت بصورة شبه كاملة من مرض السكر وسوف اتخلى عن الحقنة التى اتعاطاها عند العشاء خلال الأيام المقبلة قبل إستخدام حبوب «الأمليت» كانت نسبة السكر فى دمى مائتين وسبعة وستين»، رغم استخدامى الدائم لحقن السكرى ولكن بعد اسبوعين من استخدام حبوب «ألامليت» انخفض السكر فى دمى الى «مائة وسبعة وعشرين»، وأصبحت أتناول غذائى بصورة طيبة، واصبح التبول طبيعىاً، ولذلك استطيع القول ان اكتشاف د. طارق لعلاج السكرى أمر واقعى بناءً على تجربتى مع العلاج.
-ناظر قبيلة-
يقول الناظر «موسى أحمد خيار»، ناظر قبيلة اولاد راشد الذى شفى من مرض السكرى بصورة نهائية بعد خضوعه لعلاج السكر الذى اكتشفه د. طارق ارباب: أصبت بمرض السكرى فى عام 2001م، عندما كنت بالاردن، وبعد مغادرتى الاردن الى مصر استشفيت بإحدى المستشفيات المصرية، حيث قرر الأطباء اعطائى «ثلاثمائة وخمسين» حبة اتعاطاها فى الصباح والمساء، ونصحنى الأطباء بالكشف عن السكر باستمرار فإذا انخفض السكر الى المستوى المطلوب بأمكانى المداومة على حبة واحدة يومياً، بالفعل انخفض السكر الى ما بين «مائتين وثمانين، ومائتين وخمسين»، ولكن عندما قرأت الحوار الذى اجرته «الرأي العام» مع د. طارق ارباب حول اكتشافه لعلاج جديد يقضى على السكري بصورة نهائية قررت الذهاب اليه، فأجرى لى بعض الفحوصات الطبية الخاصة بالسكر فوجد نسبة السكر فى دمى «مائتين وخمسين»، فقرر اعطائى «ثلاثين» حبة من العلاج الذى اكتشفه واطلق عليه اسم «أمليت»، فاستعملت الحبوب وخلال فترة وجيزة انخفضت نسبة السكر فى دمى الى «مائة وسبعين»، ثم تدرجت الى ان وصلت «مائة وعشرين» ثم استمريت فى تناول الحبوب الى ان اصبح السكر طبيعىاً فى دمى، وبعد ذلك تركت استعمال الحبوب، واصبحت أمارس حياتى طبيعىاً.
ويضيف الناظر «موسى أحمد خيار»، بعد شفائى من مرض السكر بصورة نهائية، احضرت ابن عمى «حسن بشير» الذى يعانى من مرض السكرى على مدى خمسة عشر عاماً، لمقابلة د. طارق ارباب، وقد بتر الأطباء اصبعين له، ويواجه احتمال بتر احدى قدميه، فعندما قابل د. طارق كانت نسبة السكر فى دمه اربعمائة وخمسين، اجريت له فحوصات دقيقة عن مرض السكر، وقرر د. طارق اعطاءه «ثلاثين» حبة من «الأمليت» وخلال فترة وجيزة انخفض السكر الى «مائة وستة وستين» فى الدم، وحالياً غادر «حسن بشير» الخرطوم الى مقر عمله بمدينة سنار، وهو لا يكاد يصدق انه فى طريقه الى الشفاء من مرض السكري الذى بدأ في تقطيع اوصاله تدريجياً!!
- أنزيم الأمليز-
يقول د. طارق ارباب: الانسولين يزيل السكر ولكنه ليس علاجاً نهائىاً من المرض، فيما علاج السكر الذى اكتشفته يعالج مرض السكري بصورة نهائية، لانه يعيد نشاط «أنزيم الأمليز» المسؤول عن تحليل النشويات والسكريات الى سكريات بسيطة يستفيد منها الجسم فى شكل طاقة، فالتحاليل الحديثة اثبتت ان مرض السكرى، يعانون من عدم نشاط انزيم الامليز، ولذلك اجسامهم تحتاج الى ما بين ساعة الى عشر ساعات لتحويل النشويات والسكريات الخام الى سكريات بسيطة يستطيع الجسم تحويلها الى طاقة يستفيد منها الجسم، فيما الشخص السليم تتحول السكريات والنشويات الى سكريات بسيطة خلال خمس الى ثلاثين دقيقة فقط، لذلك الانسولين الذى يساعد الجسم على تحويل الجلوكوز الى طاقة لا يعالج الامليز المسؤول عن تحليل النشويات والسكريات الخام، فالاعتقاد السائد فى السابق يبنى على ان مرضى السكرى يحتاجون فقط الى تحويل النشويات والسكريات الخام الى جلوكوز، متجاهلين أهمية الامليز فى تنظيم السكر، فالتجارب العلمية التى قمت بها اثبت من خلالها ان انزيم الامليت يكون غير فعال لدى مرض السكرى ولذلك لا تتحول النشويات والسكر الابيض الى جلكوز بالجسم لعدة ساعات، وبالتالى لا يستطيع الجسم امتصاص السكريات والنشويات.
- زراعة خلايا البنكرياس-
ويضيف د. طارق ارباب، زيادة كمية السكر الخام فى الجسم والدم، وترسبه فى الجسم والدم، وترسبه فى الانسجة والشرايين الدموية الصغرى، يؤدى الى انسداد الشرايين بالمناطق الحساسة كالقلب والكلى واطراف الدماغ وتلفها، لذلك علاج السكرى المكتشف ينبني تركيبه على الانزيمات والمواد التى تستخرج النشاء والسكريات المترسبة في الجسم وتحولها الى جلكوز يستفيد منه الجسم، الأمر الذى يساعد فى انفتاح الشرايين ومرور الدم، فرغم تعدد حالات اصابات السكرى التى تحدث بسبب الغدد اللعابية او البنكرياس حتى ان هذه الغدد تشكل اكثر الغدد بالجسم افرازاً لانزيم الامليز، والاكتشاف الذى تم ببريطانيا لعلاج مرض السكرى عن طريق زراعة خلايا من البنكرياس لافراز الانسولين يعد طفرة فى مجال علاج السكرى، فهذا الاكتشاف قد يغنى عن استخدام حقن الانسولين، ولكن مشكلة مرض السكرى تكمن فى خلل انزيم الامليز الذى يحلل السكر وليس فى انتاج الانسولين، فزراعة خلايا البنكرياس لعلاج السكر مسألة قديمة في الطب ولكن التطور الذى حدث تمثل فى زراعة خلايا «بيتا» التى تفرز الانسولين، فالعلاج الذى يقوم علي زراعة خلايا «بيتا» له آثار سلبية تتمثل فى استمرار المريض فى استخدام المضادات الحيوية بهدف منع لفظ الجسم للخلايا الجديدة، كما أن الخلايا المزروعة ربما تتسبب فى مضاعفات اخرى تتمثل فى افراز انسولين قد لا يستطيع الجسم التحكم فيه، كما ان المريض يمكن ان يكون عرضة لهبوط السكر فى اىة لحظة، فعندما يصبح السكر طبيعىاً فى الجسم لا يحتاج الجسم الى انسولين فيما الخلايا المزروعة ستفرز الانسولين باستمرار دون توقف، بالاضافة الى صعوبة زراعة خلايا «بيتا» فى كثير من دول العالم التى لا تتوفر لديها تقنية علمية عالية، كما ان تكاليف العلاج الباهظة لا يستطيع تحمل نفقاتها إلا الأغنياء، ثم ان الخلايا المزروعة تستخرج من بنكرياس الموتى وهى مسألة يصعب توفرها لكل المرضى، ولذلك علاج السكرى الذى اكتشفه سيظل فى صدارة علاج مرضى السكرى الذى اكتشف او سيكتشف لاحقاً، لانه يعالج الخلل الموجود بالجسم لمرضى السكرى، من خلال تركيبة طبية يمكن تصنيعها فى كل بلدان العالم بتكاليف مالية زهيدة، يستطيع كل المرضى الحصول عليها، فكل المرضى الذين تناولوا العلاج بالسودان خلال فترة بسيطة تحسن بعضهم بصورة ملموسة وشفي البعض بصورة نهائية من مرض السكرى، فيما مقابلتهم متاحة لكل وسائل الأعلام التي ترغب فى الحقيقة التى تبحث عنها الجماهير.
- تصنيع الدواء-
ويواصل د. طارق ارباب، تعاقدت مع شركة كندية لتصنيع ا لدواء المكتشف، وبدأت الشركة فى تصنيع مائتى الف كبسولة من الدواء الذى اطلقت عليه اسم «أمليت»، كما ان هنالك مشاورات جارية مع شركة «أبا» الطبية السودانية لتوزيع الدواء على الجمهور، ولكن اجراءات تسجيل الدواء بوزارة الصحة الاتحادية التى تسير ببطء، اعاقت وصول الدواء الى المرضى الذين تجاوز عددهم اربعمائة وعشرين مريضاً، ولذلك نرجو من وزير الصحة معالجة امر تسجيل الدواء كحالة انسانية طارئة، ومكتشف العلاج على استعداد للأىفاء بكل متطلبات الوزارة من بحوث ودراسات بغرض مراجعة العلاج، فالعلاج تم التوصل إليه عن طريق البحث العلمى المدعوم بالمراجع والتجارب المعملية العالمية، كما ان الدواء ليست له آثار جانبية تؤثر على المرضى وفق التطبيق العلاجى، والمواد المكونة للعلاج، بالاضافة الى ان العلاج دخل تحليلاً طبياً جديداً لمرضى السكرى يتمثل فى الكشف عن نشاط الأمليز. وفيما يتعلق بعلاج الصرع عن طريق الجراحة يرى د. طارق ان اجهزة اجراء عمليات جراحة الصرع بالمخ غير متوفرة فى السودان ولكن هناك منظمة خيرية تهتم بمرض الصرع تسعى حالياً لاستجلاب الاجهزة الخاصة بعمليات جراحة الصرع من الخارج فبعد استجلاب المنظمة للاجهزة الشخصية المطلوبة ستصبح عمليات علاج الصرع عن طريق الجراحة متاحة فى السودان لكل مرضى الصرع. الراي العام اليوم
نرجو من الاخ سناري والخوة في بريطانيا وكندا التاكد من هذا الخبر وايضا ما هو رياكم الطبي لهذه المعلومات
ايضا دكتور معز ارجو ان تتواصل مع الراي العام ولو امكن دكتور طارق نفسوا حتي نتبين الحقيقة .وينتهي عذاب اناس كثيرين.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور طارق أرباب صاحب براءة إختراع دواء مرض السكر (Re: ترهاقا)
|
أخى وصديقى الفنان ترهاقا
لك الود والأشواق
يقول الأطباء الحالة النفسية للمريض هى العلاج الحقيقى
فلندع الأمل يدخل قلبه ويسيطر على فكرته ثم نمنحه جرعه قليله من الدواء
ربما كان فيها الشفاء
نسأل الله له ولكل المرضى أن يشفهم ويعافهم وأن يمن عليهم بوافر الصحة والعافية
لك التحية والود
عبدالعزيز خطاب
| |
|
|
|
|
|
|
|