د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 05:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2008, 00:41 AM

بكرى ابوبكر
<aبكرى ابوبكر
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 18727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور
                  

11-20-2008, 00:47 AM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور (Re: بكرى ابوبكر)

    د. عبد الرحيم عمر محيي الدين ( مراجعات سياسية)

    [email protected]



    صوت دارفوري من غـــرب أوربــا وأمريكا

    كل ما نظرتُ إلي الحرب في دارفور ودور إخوتنا الإسلاميين فيها كلما أوقفني سؤالٌ عريض حول رابطة الدين ورابطة العرق والقبيلة(!!) أيهما أقوى؟؟!! فهنالك قولٌ ينسب للمرحوم داود بولاد الذي كان أبرز أعضاء الإتجاه الإسلامي بجامعة الخرطوم وكان رئيساً لإتحاد الجامعة في أحلك الظروف ثم انتهى به الأمر إلي جندي أو قائد كتيبة في حركة قرنق ضد دولة المشروع الإسلامي ليتم إعدامه عندما غزا ولاية دارفور التي كان يتولي أمرها صديقه ورفيق الكفاح والجهاد معه الدكتور الطيب إبراهيم محمد خير.. والرواية تقول إن جون قرنق قد سأل بولاد: لماذا تركت إخوانك وجئت تطلب الإنضمام إلينا؟ فكان الرد هو : لقد وجدنا أن رابطة الدم أقوى من رابطة الدين.. ( والعهدة على الراوي).. وإذا كان كان ابن خلدون قد تحدث في مقدمته عن العصبية وأهميتها فقد يقصد بالعصبية روح الجماعة والفريق الواحد التي ينبغي أن تستمر في توافق وتكامل وتساند حتى نهاية المسير دون أن يتخلى القائد عن أهل عصبيته ونصرته ومساندته ويستبدلهم ببعض الماركات التجارية المضروبة.. فالعصبية عند ابن خلدون تعني روح الفريق الواحد والهدف الواحد كما كنا في حركة الإتجاه الإسلامي حتى نهايات العقد الأول من عمر الإنقاذ.. أما ظاهرة التوجه القبلي التي انتظمت السودان في غربه وشرقه وشماله وجنوبه وهنالك جنين يتحرك في الأحشاء في وسطه وقلبه فهذا أمرٌ يحتاج إلي وقفه وشفافية وإحصاء دقيق ومناقشة في جو حر وأمين وذلك قبل الطوفان.. لقد أخطأ بولاد رحمه الله كما أخطأ الذين يدقون طبول القبلية ويشعلون نيرانها أو يوزعون غنائمها فكلا الفريقن قد أخطأ.. لكن السؤال هو: ما علاقة أخطاء حركات التمرد وأخطاء الحكومة بالإسلام؟ والدين يحدثنا عن طاعة ولي الأمر وإن جار ما لم يكفر كفراً بواحاً لنا فيه من الله برهان.. وهل إشعال روح القبلية ودفع القبيلة للتمرد يأتي بخير لصاحبه أو قبيلته أم يقود القبيلة للدمار والخراب والجهل والمرض واللجؤ وهلاك الحرث والنسل وربما التنصير ويكون نصيب قادة التمرد بعض الدنانير في في مظروف علية صورة الصليب أو نجمة داود مع بعض الظهور المبرمج لهم في فضائيات العالم .. أما دماء الأبرياء والتشريد والتجهيل وإشاعة الأمراض فسيحاولون نسبتها للحكومة التي اجتهدت من أجل حفظ الأمن وكثيراً ما أصابت وكثيراً ما أخطأت.. ومن قبلها أخطأت أمريكا أكبر دول العالم في كل حروبها الداخلية رغم استخباراتها ومراكز دراساتها وأساطيلها البحرية فكيف لا تخطئ الإنقاذ والذين يقاتلونها هم أبناء جلدتها وبعضهم قد جاء بها لسدة الحكم.. وكيف لا تخطئ وهي جزء من العالم الثالث المتخلف الذي لا يهتم بالدراسات ولا الإستشارات ولا الشورى وكل إمرئ برأيه معجب ومفتون..لكن وسط هذه التهويمات والإحباطات والمراجعات لميكانزم وديناميزم المشروع الإسلامي وفحصه فحصاً على ضوء المتغيرات الحالية وأنا على يقين بسلامة النظرية وخطل التنفيذيين جاءتني الرسالة أدناه من أخٍ حبيب من أبناء دارفور كان زميل دراسة جامعية ومن أبناء الإتجاه الإسلامي النشيطين الذين عصمهم دينهم وإيمانهم من الوقوع في حبائل الصهيونية والصليبية وكان معترضاً من البداية على العمل المسلح لعلمه المسبق بنتائجه وإليك عزيزي القارئ رسالته مع حجب اسمه لضرورات أمنية خاصة أنه يتنقل بين بلاد العم سام وشقيقته الصغرى:

    الأخ الدكتور عبدالرحيم عمر محي الدين..السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

    في البداية انعش ذاكرتك .. هل تذكرت هذا الإسم؟ "........"

    إنها ذكريات ربع قرن من الزمان عندما كنا طلاباً بجامعة الخرطوم.. وكنا حملة مشاعل النور الإسلامية وسط دياجير ظلمات الشيوعيين والجمهوريين والمؤتمرجية.. كنا نسعى ونعمل ونجاهد ونكابد من أجل تحقيق أهدافنا الربانية لإقامة دولة الإسلام في أرض السودان ولربط قيم السماء بالأرض.

    وبعد التخرج جرفني تيار الغربة والإغتراب بعيداً عن الساحة السودانية لأكثر من ربع قرن. وكانت هذه أكبر خطيئة إرتكبتها في حياتي. ما كان علي أن أخرج من السودان. فقد تم تعييني مدرساً للعلوم في إحدى مدارس أمدرمان الثانوية وأنا في السنة الرابعة ولم أتخرج بعد. ولكنه بريق الذهب. بريق الريال والدينار والدولار الذي أعماني أن أرى مصلحة وطني السودان وضرورة البقاء في السودان للمساهمة في نمائه وتقدمه وتطوره وتحقيق الحلم الإسلامي الذي طالما راودنا كثيراً طيلة سنوات الدراسة بالجامعة..

    لقد تنقلتُ بين هولندا ثم بريطانيا ثم إستقر بي الحال الآن بأمريكا. لقد أحزنني كثيراً شقاق الإسلاميين في نهاية التسعينات.وأحزنني كثيراً ميل سفينة الإنقاذ عن الخط الملاحي الإسلامي. كما أحزنني كثيراً ظهور التمرد في دارفور والمأساة الإنسانية التي نشهدها في أرض دارفور. حيث أصبح أهلنا في دارفور يعيشون في الملاجئ والمعسكرات بعد أن تم حرق قراهم ومزارعهم ونهب ممتلكاتهم وثرواتهم.والسؤال الذي يطرح نفسه هو : من هو المسؤول عن أزمة دارفور؟هل أخطأ أهل دارفور عندما إستخدموا السلاح لنيل حقوقهم؟

    أم الحكومة السودانية هي التي أخطأت عندما عمدت إلى ضرب التمرد بإطلاق يد ميليشيات الجنجويد؟

    أقول بكل أمانة وبكل تجرد أن رفع حركات دارفور السلاح في وجه الحكومة السودانية كان خطأً منذ البداية . نعم دارفور من المناطق المهمشة التي أهملتها الحكومات المتعاقبة كثيراً.ونعم يجوز لأهل دارفور المطالبة بحقوقهم السياسية والإجتماعية والتنموية بكل الوسائل الممكنة.ولكن وسيلة السلاح أو التمرد .. لا وألف لا..لأننا بإختصار سوف نتضرر كثيراً ونخسر كثيراً ثم إننا مسلمين وعلينا أن نحتكم في ممارساتنا السياسية إلى مبادئ وقيم الإسلام. وحكم الإسلام واضح في إنه لا يجوز الخروج على الحاكم ولو كان ظالماً. وإنه لا ضرر ولا ضرار.

    هذا الرأي ليس وليد الأحداث الجارية الآن في دارفور.ولكنه رأي قديم كنتُ قد كررته كثيراً منذ أواخر التسعينات وأوائل الألفية الثانية عندما كان هنالك حوار ونقاش يدور وسط قيادات ومثقفي دارفور في الخارج بضرورة قيام حركة مسلحة في دارفور على غرار الحركة الشعبية للضغط على الحكومة السودانية للإستجابة لمطالب أهل دارفور المشروعة وإنهاء التهميش والإهمال والظلم الذي يعانيه أهل دارفور.

    منذ ذلك الوقت كنتُ أحذر من مغبة التمرد وإستخدام لغة السلاح. لأننا سوف ندفع الثمن غالياً. ولكن مثل هذا الصوت كان ولا زال يعتبر صوتاً نشاذاً وسط هذا الجيل الدارفوري الثائر المتحمس.ولكن الذي كنت أحذر منه قد وقع فعلاً..

    قتلى وضحايا بمئات الآلاف .. وملاجئ ومعسكرات مكتظة بالأبرياء من أهل دارفور.هذا إلى جانب حرق القرى وإتلاف الممتلكات وتدمير البنية التحتية في كثير من المناطق.والحكومة السودانية أيضاً مخطئة عندما أطلقت يد الجنجويد لضرب حركة التمرد. فللقبائل العربية في دارفور أجندتها الخاصة. كنت أريد أن أواصل ولكن مشغولياتنا كثيرة..وسوف أواصل معك لاحقاً.. أخوك/ دكتور.....
                  

11-20-2008, 04:19 AM

Omer Sakin

تاريخ التسجيل: 10-25-2008
مجموع المشاركات: 275

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    الأخ بكري أبو بكر
    تحية واحتراما
    شكراً لإيرادكم مقال د. عبد الرحيم هنا وعطفا على ذلك إليك وإليه بعض الملاحظات:
    1) إذا كان د. عبد الرحيم خص مقاله منبر سوادنيزأونلاين (المنبر العام) يعني ذلك أنه يطمع في الحوار أخذاً ورداًً وبالتالي دعه يدخل البيوت من أبوابها ليري وقع مقاله على ُكتاب سوادنيزاونلاين. أما إذا كان ذلك غير ما قصدته فله ولكم العتبى.
    2) في تقديري لم يكتب مؤرخ" الحركة الإسلامية الحديثة" د. عبد الرحيم شيئاً عن دار فور غير اجتراره ذكريات حركته الإسلامية وقدحه فيما ذهب إليه بولاد دون أن يسبر الأغوار في دواعي ذلك. ونسى بل تناسي المأساة الماثلة في دار فور (أكثر من خمس سنوات وأهل دار فور يفترشون الأرض ويتدثرون السماء فضلا عن طائر الموت الزؤام الذي يحوم حولهم) ولا زالت الحكومة تسومهم سوء العذاب. فليكتب مؤرخ الحركة الإسلامية عن هذا الواقع وكيفية حله لأنه واقع إنساني في المقام الأول وقد تفاعل معه العالم ولكن يبدو أن ذلك لم تحرك فيه ساكنة كدأبهم في تقييم الأولويات.
    3) أود أن أؤكد على أن الثورة في دار فور كانت حتمية، مع الإقرار باختلاف الناس في طرق إشعال فتيلها وبالتالي لا بد من تضحيات تندرج في سياق الثمن الغالي الذي كتبه صديق الدكتور. لا يساورني شك في أن غالبية أهل دار فور بمختلف قبائلهم كانوا يدركون تلك الضرورة. وقد حدث ما حدث إلا أن الحكومة أخطأت التقدير بل تعمدت تبني أرعن الطرق لخمد الثورة في محاولة لخلع جذور التواصل الاجتماعي ونسيجه وهذه أهم نقطة يجب أن يتحدث عنها الدكتور اللبيب لأن مثل هذه الفتن الاجتماعية لا يفعلها إلا من كان في قلبه مرض وآثارها ستسمر وستكون عبئا حتى على الحكومة في مستقبل الأيام لو كانوا يعلمون. لا أدري كيف استعصى على الدكتور اللبيب فهم إشارة بولاد لقرنق بأن (رابطة الدم أقوى من رابطة الدين) بأنه كان يعنيكم انتم تحديدا يا دكتور عبد الرحيم ولم يكن يعن نفسه بأي حال من الأحوال. ما يعنيه المرحوم بأن حركتم الإسلامية آثرت صلات الدم على صلات الدين والنتيجة هو ما يحدث الآن بدار فور ولا زلت جامدا يا دكتور كالصنم لا تهتز لك شعرة وأنت ترى الناس في آلامهم. ما فعله المرحوم بولاد كان كشفا لسوء عملكم وكان إنذاراً بالقادم ولكن لم تحسنوا الإدراك وتماديتم في الغي وتمزقتم فيما سميتموهم مفاصلة والآن تطاردكم دماء الأبرياء. سؤال برئ للدكتور أين كنت عندما تمرد بولاد؟ ماذا كان موقعكم في الحركة الإسلامية (لا أعني الحكومة) عندما تمرد بولاد؟ ماذا كان تقييمكم للتمرد؟ سيكون محزنا لو كان تقييمكم لتمرد بولاد بأنه وجد صلات الدم أقرب إليه من صلات الدين . . ساعتها لا أجد ملاذا غير استعارة هذا القول (آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه).
                  

11-20-2008, 04:35 AM

سيف الدين حسن العوض
<aسيف الدين حسن العوض
تاريخ التسجيل: 02-13-2007
مجموع المشاركات: 3403

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    الاخ المهندس / بكري
    اولا نحيي عبركم الاخ الدكتور عبد الرحيم عمر محي الدين
    فهو كاتب مجيد في كتابته ومكسب لسودانيزاونلاين
    وحديثه عن دارفور حديث العارف ببواطن الامور
    وفق الله البلاد والعباد حكومة وشعبا لحقن دماء المسلمين في دارفور
    ونسأل الله ان يجنب بلادنا المحن والاحن والشدائد والحروب
    وان يؤلف الله بين قلوب اخواننا السودانيين في كل مكان
    ليقوموا جميعا لخدمة وتطوير ونماء وازدهار بلدهم السودان
                  

11-20-2008, 06:01 AM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور (Re: بكرى ابوبكر)


    شكرا بكري لاطلاعنا على المقال وشكرا اخي اشرف لفك الرابط .

    اسوقفتني العبارات التالية
    Quote:
    وحكم الإسلام واضح في إنه لا يجوز الخروج على الحاكم ولو كان ظالماً.
    وإنه لا ضرر ولا ضرار.

    Quote:
    ما علاقة أخطاء حركات التمرد وأخطاء الحكومة بالإسلام؟ والدين يحدثنا
    عن طاعة ولي الأمر وإن جار ما لم يكفر كفراً بواحاً لنا فيه من الله برهان..

    لم يكن الصادق المهدي و حكومته كفارا يوم انقلبتم عليهم.
    وكان هو الاقرب اليكم اسلاميا من كل الاحزاب الاخرى.

    اين كان الاسلام يكون كنتم تخططون للانقلاب؟

    مشكلة كتاب و ساسة الحركة الاسلامية انهم يحللون لانفسهم ما يحرمونه على غيرهم.

    هذه العبارات توضح لي بجلاء (التجارة بالدين) فويل للمطففين.



                  

11-20-2008, 06:12 AM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبد الرحيم عمر محيي الدين يكتب عن أزمة دارفور (Re: بكرى ابوبكر)

    Quote: وإذا كان كان ابن خلدون قد تحدث في مقدمته عن العصبية وأهميتها
    فقد يقصد بالعصبية روح الجماعة والفريق الواحد التي ينبغي أن تستمر في
    توافق وتكامل وتساند حتى نهاية المسير دون أن يتخلى القائد عن أهل عصبيته
    ونصرته ومساندته ويستبدلهم ببعض الماركات التجارية المضروبة..

    الدكتور يدعونا الى البقاء تحت حكم البشير و عصبته الى ان يأخذ سيد الامانة
    امانته.. فيأتي اخر من نفس الرهط ليواصل المسير الى ان يموت
    وهكذا دخلت نملة ... سرقت حبة و خرجت ... دخلت نملة فاخذت ما اخذت و ذهبت
    دخ.....

    الم يسمع الدكتور عن الحراك الديمقراطي الذي ينشده العالم؟

    ثم ما هي الظروف الموضوعية التي اقنعت الدكتور ان عصبة حاكمنا هي الاصل فلا يستبدلهم. الناس تتحدث
    عن فساد اقرب المقربين اليه وبدلا ان يقول القائد لو سرقت فاطمة، قال له استرح و وسننزلك مكانا عليا.

    الدكتور من حيث يدري ولا يدري يؤيد حكم العصبة وان كانت فاسدة. ويؤيد حكم الجهوية وان كانت ظالمة.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de