|
|
 كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً
|
من محاسن الصدف أن يكون من رفع علم الإستقلال هو إسماعيل ومن رفع راسنا في بكين أيضاً يحمل هذا الاسم العظيم إسماعيل ..
سؤالنا كيف سيكرم هذا البطل من قبل الاحسبون ؟؟؟
* المنتخب المصري اديناهو 35 عربيه جياد + مظاريف مامعروف الفله الجواها بي ياتو عمله ..
** إسماعيل الجاب لينا الميداليه ورفع رأسنا مش حقو علي أقل تقدير نديهو رئاسة الجمهوريه علي الميداليه الفضيه .. ونديهو فيلا رئاسيه علي النيل.. ونديهو 2% من إيراد شهري يوليو وأغسطس من الزفت الاسود الماعارفينو بمشي وين..
كسره:- لقد تقرر منحه قطعة أرض بالحاره 1394 أُكامبو غرب أمدرمان وعلي الاخوه المساحين تسليمه القطعه بعد إستلامهم تذاكر السفر الي ليبيا إذ أن القطعه أقرب الي الحدود الليبيه السودانيه … شفت التكريم كيف لاهل البيت !!!!؟؟؟
وبدأ هتاف الاحسبون :- تهليل ..تهليل.. تهليل.. تكبير..تكبير..تكبير
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً (Re: esam gabralla)
|
Quote: هو وينو الراس البرفعو ده؟
ده حال بلد عندها راس؟ |
الاخ عصام جبرالله
فعلاً البلد ماعندها رأس ,, بس نحنا عندنا رأس .. وإستطاع إسماعيل أن يذيقنا طعم الفرح فى زمن اللافرح ,, والجور والظلم ,, وكل مايتنافي مع ابسط حقوق الانسان في الحياه..
خارج النص:- أتذكرت مناقسات الملاكمه بين المديريات في السودان (زمن الجوز 3 فرد والدسته 18) ملاكم من مديرية الجزيره واسمو خضورى ينازل ملاكم من العاصمه اسمو لوممبا بدأ النزال ومن اول جوله لوممبا جندل خضورى ,, والجماعه تشجع قوم ياخضورى ارفع راس الجزيره ,و قال ليهم أنا قادر أرفع رأسي عشان أرفع رأس الجزيره..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً (Re: عبدالكريم أحمد الامين)
|
| Quote: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً |
عبد الكريم اخوى دى بلد ما عندها وجيع..وحكومة خرقاء ساكت
ترفع راسها تاخد على راسك..
ترفع سلاح يدوك كبير مساعدى الرئيس وكم وزارة وكم نائب برلمانى..
دى ادبيات جديده علمتها الانقاذ للناس,,
اسماعيل ده كان شديد يجدع الميداليه ويلم معاه باقى
الرياضيين ويحتل استاد الخرطوم.
بكرة يدخل القصر..
اخ من عوارضك يا بلد،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً (Re: صديق الموج)
|
| Quote: خارج النص:- أتذكرت مناقسات الملاكمه بين المديريات في السودان (زمن الجوز 3 فرد والدسته 18) ملاكم من مديرية الجزيره واسمو خضورى ينازل ملاكم من العاصمه اسمو لوممبا بدأ النزال ومن اول جوله لوممبا جندل خضورى ,, والجماعه تشجع قوم ياخضورى ارفع راس الجزيره ,و قال ليهم أنا قادر أرفع رأسي عشان أرفع رأس الجزيره.. |
عبد الكريم اب راسا مرفوع
والبلد كاتلها الجوع
والحكومة توزع مربوع
مربوع
خضورى دا ما من الجزيرة ,,,اذا كان خضورى من خضر فان الاسم الشايع فى الجزيراو خدر
وبدلعوه اللخيدر,,,فدحين ياخوى نصك دا شوف ليه مخرج تانى
وبعدين حلوة الدستة 18 دى ,,,هنا فى الخليج يسموه الطبق
وتسلم ياحبيب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً (Re: صديق الموج)
|
Quote: عبد الكريم اخوى دى بلد ما عندها وجيع..وحكومة خرقاء ساكت
ترفع راسها تاخد على راسك..
ترفع سلاح يدوك كبير مساعدى الرئيس وكم وزارة وكم نائب برلمانى..
دى ادبيات جديده علمتها الانقاذ للناس,,
اسماعيل ده كان شديد يجدع الميداليه ويلم معاه باقى
الرياضيين ويحتل استاد الخرطوم.
بكرة يدخل القصر..
اخ من عوارضك يا بلد،،، |
الاستاذ صديق الموج
أمثال إسماعيل في الدول التي تحترم شعوبها يأمر فيُطاع , ولانهم لايأمرون فكل طلباتهم مُطاعه قبل أن تنبث شفائهم , فقدرهم محفوظ ولو كان إسماعيل منسق لجنه شعبيه أو واحد من حرامية هذا الزمن الخراقي قي دولة سازونيا السنيه لسمعنا الضجيج في مختلف وسائل إعلامنا البدائيه..
** هل نصحا ذات صباح ونرى كل عدائى السودان يمثلوننا باعلام دول أُخرى تحترمهم وتقدر شأنهم ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: كيف ستكرم حكومة الإنقاذ إسماعيل الذى رفع راسنا عالياً (Re: عبدالكريم أحمد الامين)
|
( 1 ) -
السودانيون يحتفلون بفتى دارفور «الفضي»..
وميداليته ترفع ترتيب السودان إلى 80 أولمبياً....
لومونغ.. سوداني من الجنوب حمل العلم الأميركي
في أولمبياد بكين.. يتوقع دخوله حملة الانتخابات....(توجـد صورة للومونغ مع الرئيـس بوش).
------------------------------------------------
[email protected]
Last Update 26 اغسطس, 2008 09:55:10 PM
لوبيز لومونغ مع الرئيس الاميركي جورج بوش
خلال فعاليات دورة بكين الاخيرة.
--------------------------------
الخرطوم: واشنطن: الشرق الأوسط
قالت أسرة العداء السوداني اسماعيل محمد، 26 عاما، الحائز الميدالية الفضية في سباق 800 متر في دورة اولمبياد بكين لـ«الشرق الاوسط» ان ابنها ابلغهم في اتصال هاتفي بعد نصف ساعة من اعلان فوزه انه يهدي ميداليته لوالدته اولا ثم الى مولوده الثاني الذي يبلغ من العمر 40 يوما، ولم يره، حتى الان، وأطلقت عليه اسرته اسم «سامر»، كما يهديها للسودان، الذي يستعد لاستقباله وتكريمه رسميا اليوم بعد ان أهداه أول ميدالية أولمبية في تاريخه.
ورفع فوز اسماعيل، وهو من ابناء دارفور، ترتيب السودان الى المرتبة 80 على مستوى العالم، أولمبيا. وتسكن اسرة اسماعيل، الذي أطلق عليه لقب «فتى دارفور الفضي»، والذي يصل اليوم الى الخرطوم، في منزل متواضع في ضاحية الحاج يوسف شرق العاصمة، ومن اسرة تعودت على حصد الميداليات، فزوجته إخلاص محمد عبد الرحمن، عداءة دولية، حازت الميدالية البرونزية في بطولة التضامن الاسلامي في العاصمة الايرانية طهران في العام 2000، في سباق 3 آلاف متر، لكنها تركت الرياضة بعد ان تزوجت وانجبت. وحصل شقيقه محمد، 18 عاما، على الميدالية الفضية في بطولة شرق افريقيا للشباب التي جرت في ابريل (نيسان) الماضي في مدينة جيبوتي.
وشارك اسماعيل نفسه في اولمبياد اثينا 2004 واحرز المركز الثامن، ويحتل المركز الثامن في الترتيب العالمي، له العديد من الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية من خلال مشاركاته في العديد من البطولات القارية والدولية.
وينتمي والده الى قبيلة الفور باقليم دارفور فيما تنتمي والدته الى قبيلة المساليت، وهما قبيلتان افريقيتان، غير أن أسرة اسماعيل انتقلت منذ عقود الى الخرطوم وحط بها الرحال في ضاحية الحاج يوسف، وتصنف اسرة اسماعيل ضمن الاسر الفقيرة في البلاد.
وقال شقيق اسماعيل، العداء محمد، لـ«الشرق الاوسط» ان الاسرة تلقت اول اتصال هاتفي من اسماعيل بعد فوزه بعد نصف ساعة، وابلغهم انه في سعادة يصعب عليه احتمالها في اللحظة، واضاف: «كان يبكي من شدة الفرحش. وروت شقيقته حنان لـ«الشرق الاوسط» لحظة فوز اسماعيل قائلة: «كنا نجلس كل الاسرة امام شاشة التلفزيون عندما بدا السباق وكانت اعصابنا مشدودة.. كنا نتوقع ان ياتي في المركز الاول، لكن عندما فاز بالمركز الثاني، صرخنا جميعنا في المنزل بصوت عال، وبكينا من شدة الفرح». وأضافت ان شقيقهم اسماعيل هو الذي اشرف مباشرة على تربيتهم. ومضت تقول «هو بالنسبة لنا الاخ والاب والحبيب الصديق.. فهو شخص طيب ويحب الخير للجميع وتحمل المسؤولية منذ وقت مبكر». وقالت والدته الحاجة كلثوم في تصريحات صحافية «كان على اتصال معي يوميا ويطلب مني الدعاء له حتى نال ما أراد». واضافت «كنت واثقة من ان ولدي سيحقق شيئا لأنه كان مصمما على ذلك».
وقال شيخ الدين محمد عبد الله، نائب رئيس الاتحاد السوداني، لـ«الشرق الاوسط» ان السودان به امكانيات كبيرة ومتنوعة للالعاب الاولمبية، ويحتاج فقط لاهتمام الدولة، بالتخطيط السليم والتمويل، ودعا قيادة الدولة الى الاهتمام بهذه الالعاب لان السودان به طاقات كبيرة لم تجرب بعد.
أما السوداني الآخر فهو لوبيز لومونغ، من جنوب السودان، الذي حصل على الجنسية الاميركية قبل أعوام، فقد قاد 600 رياضي أميركي، اشتركوا في دورة الالعاب الاولمبية الاخيرة، لدى افتتاحها في بكين. ويتوقع ان يدخل الرياضي الشهير الحملة الانتخابية الاميركية، وذلك لانه قضى سنوات في ولاية اريزونا، ولاية السناتور جون ماكين، مرشح الحزب الجمهوري لرئاسة الجمهورية. وكانت حملة ماكين، وصحف ولاية اريزونا، قد اشادت به عندما ظهر في الاستاد الاولمبي في بكين، وهو يرفع العلم الاميركي في مقدمة 600 رياضي ورياضية اميركية اشتركوا في الدورة. درس لومونغ في جامعة نورث اريزونا، وفاز بميداليات هناك، قبل ان يشتهر على مستوى اميركا.
قبل 23 سنة ولد لومونغ في كيوموتونغ، في جنوب السودان. وكان من ضحايا الحرب الاهلية هناك، ولجأ مع مئات الاطفال الجنوبيين الى كينيا، حيث عرفوا باسم «اولاد السودان المفقودين». وعندما جاء بعضهم الى الولايات المتحدة، كتبت عنهم كتب، واخرجت عنهم افلام سينمائية.
كان عمر لومونغ 16 سنة عندما وصل الى نيويورك، وأوته عائلة اميركية هناك بإشراف منظمة كاثوليكية. ثم انتقل الى جامعة نورث اريزونا، حيث برز في سباق المسافات القصيرة والطويلة، حتى تأهل لدخول الفريق الاميركي لمسابقة الف وخمسمائة متر. ثم وقع عقدا مع شركة «نايكي» للأحذية الرياضية لتقديم دعايات اعلانية لها.
وبسبب التوتر في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين بسبب دارفور، قرر الفريق الاميركي وضع لومونغ في قيادته. ورغم انه ليس من دارفور، لكنه كان عضوا في جمعية للرياضيين الذين ذهبوا الى الصين اسمها «تيم دارفور»، وذلك بهدف الضغط على حكومة الصين للضغط على حكومة السودان لحل مشكلة دارفور، ولهذا، صوره الاعلام الاميركي وكأنه من دارفور.
وكان لومونغ قد نال الجنسية الاميركية في السنة الماضية. وخلال المقابلات الصحافية معه ظل يكرر: «لم أعد من اطفال السودان المفقودين. انا الآن مواطن اميركي». ونشرت صحف اميركية كثيرة صورته مع الرئيس بوش الذي حضر افتتاح الدورة الاولمبية. غير ان لومونغ، خلال وجوده في الصين، ورغم عضويته في «تيم دارفور»، تحاشى انتقاد الصين. وقال مرة: «اهنئ الشعب الصيني بإعداد هذه الدورة الممتازة، وأرى انها مناسبة لجمع الرياضيين من كل انحاء العالم» وكرر انه يدعو لـ«حل سلمي» لمشكلة دارفور.
****************************************
****************************************
( 2 ) -
زوجته العداءة السابقة عاتبة على الاعلام:
زيارة لمنزل صاحب فضية «عش الطائر»!!!
--------------------------------------------------
جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الرأي العام © 2007.
الخرطوم: عادل الشوية - تصوير اسحق ادريس:
- هذه العائلة صنعت مجد بطل أولمبي وضع اسم السودان على لوحة الميداليات في ملعب (عُش الطائر) ببكين.. ففي بيئتها نشأ ومنها تعلم وتربى لينطلق اسماعيل أحمد اسماعيل في ساحات التنافس بسنوات عمره الـ (26) وكغزال دارفوري كان فوزه المستحق بفضية أولمبياد بكين.
(الرأي العام) كانت على موعد مع زيارة خاصة جداً لعائلة اسماعيل بمدينة البشير بمنطقة الحاج يوسف حيث شهد منزلها احتفالات كبيرة إثر فوزه بالميدالية الفضية.. وبين اشقائه الخمسة وشقيقته تجولنا.. يقول شقيقه حمزة وهو بالمناسبة تؤأم لشقيق اسمه «عباس» واسماعيل هو الأكبر.. وكان مصراً على احراز ميدالية.. وعندما كان مصاباً كان يتحدى إصابته.. حتى انه سافر الى كينيا لحسابه الخاص رغم ظروفه الصعبة ليستعيد لياقته.. وقبل استدعائه كان يستلف من صاحب الدكان وهو العائل الوحيد للأسرة هنا.. فالوالد بدارفور.
قصة حياة إسماعيل مع ألعاب القوى بدأت في العام 2001م مصادفة عندما حضر لتشجيع شقيقيه المشاركين في الدورة المدرسية فطلب المشاركة، فما كان من مدرسة الوحدة التي لم يكن لها مشارك في المسابقة أن وضعت اسمه.. ففاز ببطولة السباق.
اسماعيل متزوج منذ العام 2005م من زميلته في ألعاب القوى إخلاص محمدالملقبة (بالصومالية) وله منها بنت وطفل حديث الولادة إسمه سامر كان قد اهداه فوزه.. بالمناسبة عندما سافر إسماعيل للمشاركة في الاولمبياد وزوجته في أيام حملها الأخيرة أوصاهم بالذهاب الى اتحاد ألعاب القوى لأخذ حق (السماية).. لأنه لا يملكه.. المدهش ان ما قام به الاتحاد هو دفع مبلغ (500) جنيه لم تكف شيئاً فتأجلت السماية حتى حضوره من بكين.
إسماعيل كان في كل اتصال يطلب من أمه الحاجة كلثوم ان تدعو له بالنصر.. وكانت زوجته تحثه على بذل قصارى جهده حتى يفوز بميدالية.. وهي (زعلانة) من تجاهل الإعلام له قبل انطلاق التصفيات.. وهو من حبه لبلده كان يقول لازم أفوز.
صديقه العداء بكري قال لنا: إسماعيل من حبه للرياضة.. بعد ان هنأناه مباشرة قال لنا (استعدوا للتمارين انا جاي)، ونحن نتمرن في المشاريع الواقعة شرق الحاج يوسف..
عائلة إسماعيل تنتمي الى قبيلة الفور.. أما زوجته فمن قبيلة الداجو والأشقاء كلهم من العدائين وشقيقه (محمد) ما زال يواصل وهو من العدائين الذين يتوقع لهم مستقبل كبير في منشط ألعاب القوى.
****************************
*****************************
نـحـن نـوثق الأحـداث الـهامة لأجـيالنا القـادمـة.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالكريم أحمد الامين
عبدالوهاب همت
حيدر حسن ميرغني
صديق الموج
abuguta
Ashraf el-Halabi
wadah beshier
Bashasha
ادريس خليفة علم الهدي
Abureesh
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست