|
لواكة كلام
|
ظاهرة لواكة الكلام و الكلام الأجوف و المكرر و الاجترار و كمية الفنانين , داخل كل واحد أحساس انو فنان و مبدع لكن الظروف ما سمحت , و انو هو أجدر من كل المبدعين و البمسك العصاية مابفكها لمن يموت و البمسك ليهو مايك بموت بيهو و البقعد ليهو في كرسي خلاص خالدين فيها أبدا , حقيقة ماد فعنى للكتابة شعب بكاملة كتاب و شعراء و فنانين و مبدعين معقولة , بس لوكة و تنظير ليس هنالك OUTPUT , الجامعات تخرج ألاف و لا نجد احد قد قدم للشعب البسيط أي شئ غير بعض الأغنيات و الأشعار و النظريات الجوفاء المنقوله , بحثت عن السبب وصلت لي أن التعليم هو السبب ,هو الرابط بين الجميع تعليم ذي دجاجي يلقط الحبة ويجري وهو فرحان,مريم الشجاعة , الراعي والجنية , المهر الذكي , كلب عبد الجليل اندرو والأسد , سهام والهام في القطار , القرد الأعمش والنظارة سليمة بائعة اللبن الثعلب المكار , الحمار المكار , زيدان الكسلان , زرقاء اليمامة, أمل و بدر , الرجال البلهاء هاشم في العيد , مين يلحن لينا النشيد دا ؟ ثم كانت الجامعة و كانت أركان النقاش و السياسة و الأحزاب و يستمر مسلسل اللواكه و الشئ المحير لم يقدم احد نظرية جديدة رغم العدد المهول من السياسيين أو الذين اختاروه من الأربعة خيرات المتاحة ظلننا هكذا ندور و نلوك و نجتر انخدع أنفسنا أم ماذا نفعل , (( غير الكلام ماعندنا حاجة )) مافي أي شئ .الغريبة على الرغم أن الميول لمعظمنا أدبية و كده لكن اتخن تخين وقفو قدام كاميرا و خليهو يظهر في التلفزيون ألفى راسو كلو بروح دا كان رشيتو بشنو دالك مابصحي
|
|
|
|
|
|