دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر
|
الشابة المفخرة ، رودا ، لم تدخل إلى المنبر صغيرة لتكبر من خلاله ،، فمنذ أول يوم لدخولها اتضح لنا أننا أمام مفكّرة ، وقد حقّ للأخ بكري أن يطلق عليها لقب ( المفكّرة )،، جاءت رودا إلى المنبرة بخطوات واثقة ، وبفكر جريء ، وبروح مشبّعة بحب الوطن وأهله ،، كانت حربا على كل الذين يستهدفون الوطن وأهله ، وكانت سهما ضد كل المتخلفين والجبناء والحمقى ، وكانت طلقة أسكتت كل المرجفين ، والإقصائيين ، والعنصريين ،، كتبت رودا بلغة مفهومة ، وواضحة ، ورصينة ، وأتت بحجج منطقية ، وطرحت أفكارها بتسلسل علمي ،، نادت رودا بإعلاء القيم الإنسانية ، وإعلاء قيمة المواطنة ، واعتبارها أساس التعامل مع أهل السودان ، طالبت رودا بمحاسبة كل من أجرم في حق الوطن ومواطنيه ، وطالبت برد الحقوق المغتصبة إلى أهلها ، وطالبت بمعالجة المظالم التاريخية ،، وقفت رودا في كل حواراتها تنادي باحترام مبادي حقوق الإنسان ، والالتزام بها ، واعتبارها أساسا لبناء مجتمع معافى من الظلم والإقصاء والعنصرية ،، ونادت بمجتمع ديمقراطي ، حر ، يقيم العدالة ، وينتهج المساواة ، ويكرم الإنسان ،، رفضت رودا في شجاعة نادرة أي هيمنة ثقافية ، أو اجتماعية ، أو دينية ،، وطالبت بمجتمع فيه فسحة للجميع للعمل بقدر متساوي ، وبفرص متساوية ،، رفعت رودا صوتها عاليا تنادي بعدم الزج بالدين في حياة الناس السياسية ، وعدم اللجوء للتبريرات الدينية كشماعة للظلم أو القصور أو القهر ،، قالت رودا لمن يعي ويفهم ، أن امتنعوا عن الزج بالآلهة في أعمالكم السيئة ، ونواياكم السيئة ، وأفكاركم السيئة ، وتصرفاتكم السيئة ، وقالت أن الإله أكبر وأنبل وأكرم مما يحاول البعض إلصاقه به من أعمال السوء ،، تعيش رودا في عصرنا هذا ، لكن ما تطرحه من فكر ، وما تورده من خطاب ، هو فقط لذوي الأبصار ممن يعاصرونها ، وللعصور القادمة .. رودا بحق هي أكثر من نصف المنبر ، ولا يحق للغوغاء أن تتعرض لها ، أو تحاول إعاقة مسيرتها ، ، كما لا يحق لهم تقييمها ، إذ لا يمكن للقاصر أن يقيم إنسانا في مقام رودا ،، رودا تتربع فوق عرش المنبر ، ويحق لها الجلوس فوق هذا العرش ،،
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: talha alsayed)
|
قبل أن اعلق على كلامك عن رودا أخ ود قاسم أو أن أعرف من هي أو من هو رودا او روضة؟؟ لأنني منذ تصفحي لهذا المنبر وما يكتب فيه قرأت لرودا الكثير ولكنني بكل أسف لم أتبين شخصيتها ولا كنهها فقط تنبهت لحقيقة واحدة وهي أنها ضد (الاسلام) وتحاول الانتقاص من قيم الدين الاسلامي وتعاليمه والاستهزاء بآيات الله والاستهزاء بعلماء الدين الاسلامي لم تنشر فكراً يمكن أن نلتقي معها أو نختلف .. بل كانت تتصيد ما يكتب في البورد وغالبا تستهدف في ردها الكاتب البوست أكثر من الفكر المطروح أو تأخذ العنوان فقط دون النظر على المحتوى وكذلك كانت سببا مباشراً في كثير من الخصومات داخل المنبر وأكثر كتاباتها تصب في خانة العنصرية البغيضة مع التصوير دائما بأنها هي الضحية فأنا أرى عكس ما ترى أخي ود قاسم مع إحترامي لوجهة نظرك التي تخصك ولا ينبغي تعميمها على الجميع فالواجب أن نرفع صوت لوم لها على ما جلبت لهذا المنبر من مآسي وعلى ما بثت من سموم التفرقة والعنصرية والاستهتار بأعضاء المنبر وحتى بالإدارة وقولها بصراحة بأنها لا تحترمهم ارجو ان تتقبل كلامي هذا بصدر رحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Habib_bldo)
|
سئمنا من المطالب التى تنادى بان تفصح العضوة رودا عن شخصيتها فهى مطالبة لا تصب فى خانة الموضوعية فلا اجدر من معرفة شخص فى هذا المنتدى بان تتعرف الى افكاره و طرحه لا نحتاج الى صورة رودا لكى نحكم عليها حكم انطباعى يكفى انها هنا تخلخل هذه العقول و تستفيق سباتهاالعميق
هنيئا لرودا بهذا الشرف من شخص يعرف من هو صاحبه الذى يستحقه
هذا هو ود قاسم على الدوام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: محمد اشرف)
|
محمد أشرف لك التحية أخي ، وكثيرون من يقولون لنا أن رودا رجل ، وبعضهم يقولها أنها هي فلان أو علان ، وكثيرون يسألونك هل تعرف رودا ،، وكثير من هؤلاء ينسى أنه هو أيضا غير معروف بالنسبة للآخرين ،، ما نطرحه فقط هو ما يهم ، وهو الذي ينبغي أن يؤسس عليه الحوار .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: فتحي البحيري)
|
... ضحكت ملء شدقيّ وعيناي تقرآن عنوان هذا المقال فقد تذكرت ما كتبته لودقاسم قبل أيام معدودة...
Quote: وبالمناسبة فإنّ سيادته ما كتب حرفا مناوئاً لرودا إلا عندما مسّت -بتواضع- طائفيّة يقدّسها ولا يرضى التعرّض لها من قريب أو بعيد، أمثاله ليس لهم منّي إلا الكلمات الصارمة، يقرأها ويتجاسر -كتجاسر الذين من قبله- عن الردّ بعدما نال دروسا في الصبر والمنطقيّة أبعدته عن مناطق التماس في المنبر الحرّ فترة ليست باليسيرة. |
وها هو يعود لمناطق التماس من أضيق أبوابها متأثرا بكلماتنا اللاذعة التي تليق بأمثاله من متذبذبي الآراء وطائفيّي المنبر الحر، أعيد هنا مقالا سطّرته تبيانا لاضطراب أفكار صاحبنا وانزلاقه لمهاوي المكايدات واعتماده على حاشية تؤيّده وإن أخطأ بعيدا عن المنطقية والاحتكام على قدرة الإقناع... عندما كتبت أنّ (ودقاسماً) يغيّر آراءه بحسب المواقف فقد كنت أعني ما أقول، وعندما قلت إنّه طائفيّ منبريّا وسياسيّا فقد صدقت القول وما كلماته السابقة إلا دليل ذلك البيّن، أضاع عليّ تعطّل خدمة البحث فرصة استعادة مقالاته السابقة، وكلّ ما استطعت إليه سبيلا كان قوله في بوست -ذي عنوان منكر- كتبته رودا : (اغمضوا أعينكم و تخيلوا: أغتصاب (...) فى دارفور)، وبعودة لماضي المنبر القريب فإنّ من أسوأ ما كتب بالمنبر الحر -باتفاق الأغلبيّة المستنيرة- ما خطّته الموناليزا -أو من كتب باسمها- سبّا للذات الإلهيّة والرسل الكرام، ثارت ثائرة الكلّ يومها إلا قلّة أقلق منامها أن ينتصر صوت الحق والمنطق لأنّه انطلق ممن لا يودّون بقاءهم هنا، ما كان من صاحبنا يومها إلا أن أفرد لها مقالا -عريض المنكبين شلولخ!!-، واصفا إيّاها بصديقته أو حبيبته -لا أذكر- ويومها ندم على فعلته تلك بعد أن انبرى له من ذكّره بروحه الإقصائيّة وأوسعه كلمات قاسية قسوة تليق بفاعل فعلته تلك، ظلّ يدعو لحوار من يشاء -ولا يحاورهم-، وظلّ -على الصعيد ذاته- يدعو لإقصاء من يشاء ويصفهم هم بالإقصائيين في مفارقة طريفة!! عنون أحد مقالاته ب(هؤلاء لا أحبهم ولا أحاورهم أبداً) وهو بين أيدينا اليوم لابس ثياب الواعظين داعيا لحوار كلّ من قال كلّ شيء، لم يجرّب صاحبنا الثبات على موقف واضح وشجاع مهما تكاثر عليه المعارضون، وظلّ صامتا عن كل كلمة متواضعة المعنى واللغة كتبتها رودا حتى مسّت طائفيّته التي يقدسها فاستشاط غضبا وزجرها قائلا...
Quote: كلما رفعنا صوتنا بأننا سودانيين ترفع رودا بأننا كيمان عديدة ، كلما تساءلنا من هم السود في السودان ومن هم البيض ؟ جاءت رودا لتقول أن العرب هم البيض وأن الأفارقة هم السود ، هذا والله رأي الحاقدين ، ورأي الذين لا يسرهم أن يروا أبناء السودان موحدين متناسين جراحهم يتجهون لبناء سودان جديد ،، هؤلاء المتسلحون بسلاح الضغينة لا يصلحوا أن يصبحوا جزءا من السودان الجديد حتى ولو كانوا يظنون أنهم من الداعين إليه |
إذا قلت أنا -مثلاً- عبارته هذه لاتهمت بالهوس وموالاة الحاكمين بالسودان وربّما موالاة بن لادن نفسه!! ولكنّها كلمات خرجت من صاحبنا الحسيب النسيب في المنبر الحر، إنّ صاحبنا ودقاسم -كغيره- ذو آراء من حقّه طرحها -ولست إقصائيا مثله حتى أدعوه للمغادرة- ولكنّ ما يدعوني لتسليط الضوء عليه أنّه يمثّل عندي تقديس الأفراد بمنبرنا هذا، ويمثّل عندي الصمت عن قولة الحقّ إذا أخطأ أحد الحسيبين النسيبين مثله، هذا تنبيه -قاسي المداد- لودقاسم ومن لفّ لفّه من القائلين بأنّ المعتقدات لم تمسّ بالمنبر الحر، قد بحّ (قلمي) وأنا أطالبهم بتعريفهم للمساس والإساءة فلربّما يقنع بعضنا الآخر برأيه، ولكن هيهات، ذهبت (بحّة قلمي) أدراج الرياح وواصلت الجماعة حمايتها لكلّ من سوّلت له نفسه قول كلّ شيء لمصلحة من لا أدري! أمّا صاحبته الجديدة -بعد أن أودت ثورة مباركة بصاحبته القديمة موناليزا- فقد بلغت من التواضع مبلغا جعلها تكتب سطرا واحدا أراه أسوأ ما كتب بالمنبر الحرّ -بعد مقال موناليزا-، تساءلت صاحبته الجديدة رودا ذات مرّة -بخبث يليق بها- عن المانع من أخذ عينة من رفاة (الشخصيات الدينية الهامة) لتحليلها، وكلّنا يعرف من تعني، وبعد هذا يرى الكثيرون أنّها تستهدف طائفة معيّنة من المسلمين الذي عكسوا صورة مشوّهة عن الإسلام!! لمثل هؤلاء المستهزئين يا عزيزي سبيل ستبقى أقلامنا قويّة لا يثنيها عن رأيها تكالب المتكالبين، ولمثل دعاة الحوار -الذين لا يحاورون- سنبذل كلماتنا صارمة تجعلهم يتراجعون رويدا رويدا عن خطّهم المنحرف... هذا أو الاستهجان تلو الاستهجان !
أعود لاحقا لخلخلة نصير الخاطئين بالمنبر الحر، فهل يصمد؟... لا أظنّ!! أحمد الريّح ___________________________________________________________________________________________ ربّما كان ودقاسم طيّبا ودودا ووطنيّا مخلصا، لكنّي لا أعرف عنه إلا كلماته المتباينة المواقف، ولا أرى منه إلا انحيازا وتجاسر عن قول الحقّ، هذه كلمات لا بدّ منها أوجّهها لمن يعرفه معرفة شخصيّة، هذا فضلا عن كون الرجل يكبرني بأعوام لا شكّ أنّها جاوزت العشرين، غير أنّنا هنا -كما أسفلت- أقلام تكتب وللفوارق السنيّة احترامها في مقامات أخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: murtada)
|
نحن لا نختلف مع الأخت/ روضه ، فى كثير مما تقول، فقط (الأخراج) المسأله تحتاج الى اخراج افضل من امكانات (المسرح القومى)!!! لكن ياود قاسم عليك الله مسكنى (كراع) العرش ده ، بس الخوف (اساسى) اجينا بالرشاش وبدل ما يضرب الزول الفوق العرش، يقع الضحية (الماسك) كراع (العرش)، ذى ما بسوى(الزرقاوى) خالى الأمريكان وعرباتو المفخخه تقتل فى ناسو العراقيين المساكين، وممكن عشان (أمريكى) واحد يقتل 50 عراقى، فهل هذا دين وجاهد يا (اساسى) ياخى؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: تاج السر حسن)
|
تاج السر حسن الكمال لله ،، وهم الآن يجاهدون بنفس الطريقة ، فيقتلون أهليهم وأنفسهم ، ويرون في ذلك جهادا من أجل الإسلام ،، ألم يقتلوا بالحرب أكثر من مليونين من السودانيين ، وهم يكبرون ويهللون ؟ إنه الانتحار بفهم عليّ وعلى أعدائي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Ahmed Alrayah)
|
أحمد الريح أولا دعني أسألك ،، لماذا تتسع أبعاد المنبر عند كل مداخلة لك ؟ ماذا تفعل له لتجعلنا نبحث عن الأسهم يمينا ويسارا ؟
يا سيدي يسعدني أن أكون ذلك الكوميدي البارع الذي يمزق شدقيك بالضحك ،، فقط أريدك أن تستغفر الله بعد أن تشبع ضحكا ،، لكني أود أن أقول لك أن إعجاب شخص بآخر ، لا يعني مطلقا أنهما متفقان على طول الخط ،، فالفرنجة مثلا يقرون بشجاعة وحكمة صلاح الدين وهو عدوهم ، وكذلك المسلمين أقروا بشجاعة ريتشارد وعرّفوا أبناءهم به على أنه ( قلب الأسد ) وهو عدوهم ،، والرأسماليون اعترفوا بفضل كارل ماركس على الاقتصاد وعلم الاجتماع وهو ضدهم ، والاشتراكية استخدمت أساليب رأسمالية من أجل التطوير ، وفي الأبحاث ، والعلوم ، وغيرها ،، واتفق الشرق الأوربي وتربيته اشتراكية والغرب الأوربي وتربيته رأسمالية ، اتفقوا على دين واحد ،، واليهود اغتصبوا فلسطين ، لكنا نقر لهم - رغم العداء - بأنهم بنوا دولة تفوقنا تطورا. والموناليزا وغيرها ممن اتهموا بسب الآلهة اتضحت براءتهم ، لكن المتعصبين أمثالك لا يسمعون ، ومن أسوأ ما يمكن أن يوصف به الإنسان هو أن يكون تفكيره في اتجاه واحد ،، فلو أنك وسعت عقلك لاستطعت أن تغطي كل الاتجاهات ، وساعتها كنت ستعلم أنني ورود ، وأنني وموناليزا ، وأنني وأحمد الريح ، لسنا حالة واحدة ، إما متفقة على الدوام أو مختلفة على الدوام ،، وإذا عدت لقائمة الذين لا أحبهم ولن أتخلى عن عدائي تجاههم لوجدت أنهم الذين لا يقرون بحقوق الإنسان ، والذين يصادرون حرية الآخر والذين يمارسون العنصرية وأمثالهم ، وهؤلاء أتركهم لك أنت لتحبهم ، أما أنا فلا ،، ورودا ليست من هؤلاء ، وأنا أثق أنها لا تودهم ،، ومن ينضم لهذه القائمة هو عدو للإنسانية ، لأن الإنسانية المكرمة من عند الله أكرم من أن تحتوي أمثال هؤلاء ، وعدو للسودان ، لأن السودان يتجه نحو الانعتاق والحرية والكرامة ، وهو يلفظ أعداء الحرية والديمقراطية والعدالة ، وعدو للإسلام لأن الإسلام ليس عنصريا ولا إقصائيا ولا ظالما ، ومن يحمل صفات العنصرية والإقصاء والظلم يسعى بين الناس بتشويه الإسلام ، ويقدم نموذجا سيئا ،، والمس بالعقيدة يا أستاذ أحمد هو هذا التشويه ، الذي يسعى به البعض ، واتهام الناس بالكفر ، ودعم النموذج السيئ ، وتنصيب النفس كحام لمعتقد بعينه وادعا امتلاك مفاتيح العلم والمعرفة الدينية دون غيره من الناس ، وما عداه باطل ،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Habib_bldo)
|
حبيب بلدو كيفك ، ووينك ؟؟ ما أوضحته لكم في اليوست الرئيسي هو خط رودا ، وقد اعتادت رودا أن تكتب بطرح تفصيلي ، وقد يعجز الكثير من المتابعين عن قراءة كل ما تكتبه رودا ، ومن يقرأ بتمعن وصبر وتؤدة فإنه سيفهم ويستفيد ، وستتكون لديه المقدرة على الحوار ،، أما حكاية ضد الإسلام هذه فهي مسألة هلامية ، فالإنقاذ تراك أنت ضد الإسلام لأنك لم تتفق مع طرحها ، والجمهوريون يرون أنك لم تفهم الإسلام فهما صحيحا ، وأنصار السنة يرونك تؤله ما دون الله ،، وهذه كلها دعاوى واتهامات لابد لنا أن نتجاوزها، ولا يمكن لنا أن نتجاوزها بدون أن نباعد بين الدين والسياسة .. شكرا لمداخلتك ،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
أخي العزيز / احمد الريح السلام عليكم كتبت : ربّما كان ودقاسم طيّبا ودودا ووطنيّا مخلصا، لكنّي لا أعرف عنه إلا كلماته المتباينة المواقف، ولا أرى منه إلا انحيازا وتجاسر عن قول الحقّ، هذه كلمات لا بدّ منها أوجّهها لمن يعرفه معرفة شخصيّة، . . . هنا تم توجيه سؤال . وحيث انني احد الذين يعرفون الخال ودقاسم وما اكثرهم وسبحان الله من كل الوان الطيف الانساني فكراً وعملاً وسناً وجب علي ان اقوم بالرد وذلك للامانة ولانني احسبك من المجتهدين والله حسيبك . الاخ محمد قاسم (ابوطلال) رجل واحة يحمل في داخله اشجار وارفة الظلال يستريح فيه الجميع وانااحدهم رجل يحمل قلب كبير يسع الجميع من ناحية العقيدة لا اذكي احداً على الله ولكن تصديقاً لقول رسول الهدى عليه الصلاة والسلام انتم شهداء بعضكم فهو اخ كريم على خلق ويقابلك بصدر رحب في منزله وكذلك اهل منزله واظن كلنا في البورد اصحبنا نعرف اسم زوجته واسماء اولاده فهذا هو شخصه الكريم طيب بشوش مضياف حسن الخلق فهو الاب الروحي لبورداب الرياض . . نحسبه والله حسيبه . اما بخصوص ما كتبه في هذا البوست فهذا رأيه الشخصي فاعتقد انني اول من عملت مداخلة فاختلف معه في مضمون البوست فهذا رأيه الشخصي وقناعاته وهذا جميل جدا ويشهد الله انني احترم جميع اعضاء هذا المنبر بما فيهم رودا فلا شئ شخصياً لي معهم بل اختلف مع البعض في فكرهم وطرحهم وكما يقولون اختلاف الراي لا يفسد للود قضية . امل ان اكون قد اوضحت لك اخي الكريم جزء من شخصية خال كل اعضاء المنبر ودقاسم . . والله الموفق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: حمزاوي)
|
أخي حمزاوي لا ترهق نفسك مع أحمد الريح ، فأنت رجل تنتمي إلى تيار الوسط العريض ، ولا علاقة لك بالمتشددين ، لكنّ أجد أن الخطاب الديني الذي يحمله دعاة الإسلام السياسي يدغدغ مشاعرك ، وبالتالي فهو يجعلك وكأنك قريب من الفكر الأحادي ، وأنت بذلك تستجيب لخططهم ولتكتيكاتهم ،، أسأل الله أن يباعد بينك وبينهم ، فهم أعداء الدين وأعداء الإنسانية ،، وأوضح دليل على ذلك هو النماذج التي قدموها عبر العالم الإسلامي ،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
Quote: معجبه بفهمها العميق للإسلام في حين جهل به أهله... وإن لم يعجبهم كلامي.. كلمة حق يجب أن تُقال
|
العبارة دى يا فيها غلط لغوى، يا غلط فكرى، يا اما انا فهمى تقيل
ممكن السيدة/مريم بنت الحسين تنظر فيها مره آخرى !!
بعدين يا سيد/ود قاسم ، السيدة/Roada نفسها تكتب ما تكتب لمحاربة الانظمة عديمة الفائدة و منها النظام الملكى (على حسب فهمى)، تجى تخليها ملكة عديل كده
كأنك يا ابو زيد ما غزيت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
الأخ الأستاذ ودقاسم،
تحيه، واتمنى ان ياتى يوما يتم فيه قبول امثالى كماهم. بكل تجاربهم وأحباطاتهم ، ومرارتهم ، وخيبة أملهم ، و غضبهم، و عزيمتهم وأصرارهم على عدم الهزيمه أو الاستسلام....
فماعادت الأمور كما كانت عليه! او هكذا لمح الشيهيد يوسف كوه مكى...لعلهم يعرفون أن سنوات طويله من الجحيم قد عصفت بأهل السودان فى كثير من المناطق و بكل الأتجاهات ...بينما البعض لازال يريدنا كما كنا!!!
فالأشياء لم تعد كما كانت عليه!
فكل مايريده أمثالى : ان تنربع كلنا فى الوطن (سواسيه) كبنى آدميين (انداد) مكتملى الأرواح!
أسمح الى أن أشارك بقصة ميردى سانغ ، وأتمنى ان يقرأها كل مهتم بامر السودان.:
SPIRIT OF SURVIVAL by Mardi Seng posted on soc.culture.cambodia UY- Public Radio program about Angola. The report stated that the Angolan political factions adopted a widely used military strategy among "Third World" countries; the strategy is to starve the innocent Angolan people so that the opposition would surrender because of this act of animosity. The reporter estimated that about 1,000 people die every day from bullet-wounds, diseases, and hunger related causes. In the report, a blind five year old boy was crying; his blindness was caused by severe hunger. Compassion overwhelmed me; I wept. In my world of peace and affluence, I am removed from the horror of war, of hunger, and of disease. But I share the pain, the horror, the anguish of children and of innocent people who live in war-torn countries like Angola, Somalia, Rwanda, Bosnia, and Cambodia. In the first fourteen years of my life, I had seen, experienced, and tasted the horror of war which will stay with me for eternity. I would like to take this opportunity to share with you my story of war, hunger, suffering, and death but also of peace and hope and life . My name is Mardi Seng. I was born in Cambodia in 1965. My father, Im Kao, was a junior high school teacher even though he only finished the ninth grade. My mother, Chen Id Seng, was a tailor. They were the proud parents of four sons and a daughter. I am the oldest child. In late 1968, the war in Vietnam began to spill into Cambodia. Americans bombed the Cambodia-Vietnam border. The once not-well-known communist insurgent group, the Khmer Rouge, gained support and took control over many remote villages. Early 1970, Cambodia was pulled into the conflict; General Lon Nol succeeded in a coupe d'etat with the American support. My father was drafted by Lon Nol's army. He spent many months at the battle front; he came home about three to five weeks during a year. Sometimes my mother would take us to visit my father at the battle front. On the first visit, my sibblings and I were so excited about seeing the weapons--artillery, rocket launchers, bazookas, and M-16's. But that night, the excitement turned into terror and fear as the Khmer Rouge bombarded the camp with rockets and artillery. My mother comforted us in a misty earthy trench while my father left to command his company. Beginning in May 1974, my father, his company and three other companies were under siege by the Khmer Rouge for eleven months. During that period, they lived in trenches which spread over one square mile. They were bombarded day and night and could not walk on the level ground. One day in late March 1975, the Khmer Rouge army left the stranded Lon Nol's army to assist their comrades in capturing the capital city, Phnom Penh. Four days later my father was reunited with us in Phnom Penh. He was wounded. He could not see with his left eye. But thank God, my father was alive. April 17, 1975, two weeks after my family was reunited, the Khmer Rouge toppled the Lon Nol Regime. On that same bright, warm, glorious and victorious day, a new era not of peace and tranquility, nor of hope and prosperity but of suffering, torture, hunger, diseases, work camps, reeducation, and systematic killing began. April 17, 1975, the Khmer Rouge began evacuating and emptying people from all of the cities and towns in Cambodia. They told the people that the Americans would drop bombs in the city, so everyone had to leave. The streets were filled with a sea of faces. Traveling was slow; everyone walked; occasionally people had to step off the street to let a GMC army truck pass by. Sadness reflected on the adults' faces. Children were crying because of hunger and of exhaustion from the tropical heat. My father was weak because of his wound. My mother was carrying my five-month-old brother; my two other brothers and I assisted my grandparents and three aunts in carrying our belongings. In four hours we had traveled only about half a mile. My family was silent and anxious as we moved slowly. While deep in thought, a Khmer Rouge soldier crept up behind and jerked my father by the arm. "Are you a Lon Nol soldier?", the soldier threatened. The world stopped during that eternal three second pause, "no, I am a teacher" my father reluctantly replied. "What happened to your eye and this band-aid?" he asked. My mother trembled; "a rocket landed in my school and debris hit my eye" my father replied. As the soldier walked away, we sighed with relief. It was almost 2 o'clock in the afternoon, we were hungry and tired. My grandfather suggested that we could take a short break in a small abandon house along the road. The house was a beautiful white house. A few of the windows were broken. Four or five families were resting in the yard and no one was inside. We walked into the living room; there was a family of five lying there--dead. They died from multiple gun shot wounds; blood covered their faces and bodies. We walked out and joined other people in the yard. People's reaction to this barbarous scene was not one of shock and horror but of casualness and coolness. I would and will never forget that living room. At 3 o'clock, we were only a block away from that house. My grandfather asked me to get some water for my siblings. As I pushed my way toward a house, I saw a boy who was not much older than I was. He was wearing a large green camouflage army shirt. The shirt was not large; it was just the boy was too small for the shirt. A Khmer Rouge soldier walked up to the boy, pulled him by the collar, put his pistol against the boy's head, and fired. April 20, 1975, many things had happened in the last few days besides sleeping in the streets and escaping death. It would require many hours to recount the horrors, the inhuman treatment, and the unjustifiable killings--not that any killing of human life is justifiable. The Khmer Rouge had propaganda requesting professors, previous government workers, educated men and women, and army officers to join the new regime to rebuild Cambodia into an utopian state. Having experienced enough suffering, many Cambodians responded to this noble calling. For the love of his country, my father joined thousands of other Cambodians on a calling that ended all sufferings--death. April 20, 1975, my father died so that my family might live. In November of 1975, after walking 90 miles, we arrived at my father's parents' farm in a small village. My grandparents and my mother's three sisters who left Phnom Penh with us lived in the next village, about two miles from where we lived. On the first day on the farm, my father's youngest sister (my siblings and I did not know any of my father's family; the last time I saw them was when I was four years old) took me and my two brothers to take care our family's water buffaloes. In the field many children came to greet the newcomers. I was impressed with their vocabulary. They were very nice and proper to each other; they addressed each other "comrade". One boy asked "Comrade, what is your name?" "My name is Mardi" I replied. I pointed to my two brothers and said, "these comrades' names are Sina and Lundi." They broke down and laughed; we joined them in the laughter but we did not know why. Later that day, my aunt told me that I should not address my siblings as "comrades". I was embarrassed. Four months had passed. My sibblings and I really enjoyed living on the farm. The sense of peace, tranquillity and contentment overwhelmed us. There was no war nor suffering, hunger nor material need. Life was basic and simple. But in life nothing is forever. In March 1976, the hot and dry season began. A dining hall was erected in every village. Onka (the Khmer Rouge government) wanted to provide for all of our needs. This way, people would not have to cook for themselves; equality also could be achieved. But this was also a method of control. Since we ate in the dining hall, many things started to change. People worked for longer hours. Young people (15 to 25) worked from 5 o'clock in the morning until midnight. We had less food to eat even though we just harvested a good crop. We could not walk from one village to another without a permit, not even to the next village. They started to mistreat the "new people" (the city people like us). There was worry and fear on the adults' faces. "Bang, bang, bang" the dinner bell resounded to break the silence of busy workers. Some men and women, with their right hands over their foreheads to block out the merciless bright sun and with squinting eyes, estimated the time of day. The sound of the bell always brought smiles on people's faces. The children filed on narrow paths from their homes and strolled innocently toward the dining hall. The adults--all dressed in black, some with straw hats and some with white/red or white/blue checker krawma (krawma is a native cloth with many uses)--marched toward the dinning hall. The sight was haunting and dramatic.
(عدل بواسطة Roada on 09-18-2004, 05:32 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Roada)
|
In the dinning hall, the children sat at one end of the room because the adults complained that these children had no manners. They would stir the soup for meat and left nothing for the adults. A group of ten people sat around a table and on each table there was a bowl of soup and a bowl of stir fry. The soup consisted mostly of vegetables and water. There was no meat. The usual lunch or dinner consisted of two or three chickens--for 500 people. At the other corner of the room were the Chinese ' new-people'. They always sat and ate together. In August 1976, the rainy season had started. Water covered most of the land. The grass was green; buds sprouted; water vegetation emerged from the fields. The rice patties were teeming with life--frogs and tadpoles, large fish and small ones, and herd of water buffaloes and children. The children were responsible for the care of the herd of water buffaloes and bulls. In a field away from the village, while my two buffaloes enjoyed the freshness of vegetation, I was chasing a frog. Onka did not want us to fish or catch frogs to supplement our diets, but I was hungry. The frog tried to escape and jumped into a newly dug hole. I did not take much notice of the hole then; I was too involved with my potential dinner. I jumped into it after the frog. I got it. Getting out of the hole was not easy because the lip was over my head. The hole was rectangular in shape--it was about 2.5m X 2m. I was a little curious because I did not remember seeing it there the previous day. In the dinning hall, two days later, I noticed that I had not seen some of the chinese new-people. I asked my mother where these people went, but she did not know. The next day, I went back to that hole in the hope that I would catch another frog, but the hole was filled. It was no longer a hole or grave but a mount. It smelled awful; 15 to 20 people rotted in that grave because they were Chinese. In the next couple of months, many new people disappeared at nights. When nights fell, fear and terror reigned. Many questions haunted my mind. "What is death? What does it feel like? I am so young, I do not want to die. Why do people kill?" I did not understand the reasons for taking lives. I still do not understand. I was afraid of death. I still am. I daydreamed what it would be like to live with my two uncles in France or an uncle in the U.S., and what would it be like to go to school. Every night I dreamed that Onka killed me and my family, but I always barely escaped because I knew how to fly. The nightmares persist to this day. Two of my mother's sisters were married in the middle of 1977. One aunt moved away to live with her husband in a nearby village. The other couple lived with my grandparents in another village. Onka did not like the new people because the new people were "corrupted by American imperialism and need to be cleansed." My grandparents' family and their in-laws were the only 'new people' left in their village. But this might change. One day in August 1977, the news spread over the village that my grandparents' family and their in-laws would be killed that night. My mother's youngest sister wailed all afternoon saying good-bye to all the villagers. My grandmother bathed and dressed in her best dress ready to go. At dusk four men with ropes, guns, and bamboo sticks sat only ten yards from my grandparents' hut, and waited for night fall to take the two families away. The Khmer Rouge did not use guns and bullets to kill passive innocent people. They tied up their victims, sat them next to the grave, and hit them on the backs of their necks. Most of these victims did not die from the blow but from suffocation because they were buried alive. At about 8 o'clock, one of the aunts finally became exhausted from her wailing. They sat in silence waiting like sheep await to be slaughtered. In the midst of a moonless night, one could see the glow of hand-rolled cigarette lights floating across the rice patties toward the group of men. A man came and talked to those men, my grandparents and family could not hear the conversation, but the result of the conversation was life-giving. Ten minutes later, the men walked away. The family was overjoyed. My other aunt who lived in her husband's village was not as lucky. She, her husband, and all of the new people in their village were buried alive in two graves. December 1977, a Cambodian rebel group aided by the Vietnamese government invaded Cambodia. My village was only 15 miles from the Vietnamese border and was 7 miles away from the battle front. We could hear the sound of the battles. Sometimes we had to sleep in trenches because of the artillery bombardment. Vietnamese planes usually made bomb raids on the Khmer Rouge camps during the day. My sibblings and I tending to our buffaloes in the fields witnessed spectacular air shows. Every day for a month or two at 2 O'clock in the afternoon, four planes dove to bomb the Khmer Rouge camps and the anti-aircraft guns were fired at the planes. One afternoon in late December 1977, the luscious open fields about half of a mile from a Khmer Rouge camp were filled with children and their water-buffaloes. Children gathered themselves under trees in a wooded area for protection from tropical heat and played games in small groups. The buffaloes walked lazily and enjoyed the luscious grass. My water buffaloes were on the far side of this open field and led other buffaloes away from the herd. My two brothers walked toward the buffaloes to stop them from straying. A few minutes later, I followed. We were about a quarter of a mile away from the wooded area in an wide open field. My brothers, about 50 meters in front of me, pointed toward the eastern sky. In the midst of the deep blue cloudless sky, four World War II T-28 planes were on a dive, not at the nearby camp but at me and my brothers in the open field. We were stunned and stood there motionlessly watching the dive. We were helpless; there was no cover. I think the pilots thought the black buffaloes were the khmer Rouge soldiers because the soldiers dress in black uniforms. While the planes were diving toward us, we heard and saw the explosions of the anti-aircraft shells in the air. At the bottom of the bomb dive, we could see the pilots in the planes and the writing on the bombs. We fell to the ground and placed our hands over our ears because of the loud noise of the plane engines and the explosion of the anti-aircraft shells. I was terrified. I thought that was it for me. I still can picture those bombs under those wings. But thank God, the anti-aircraft shells were fired so rapidly that the planes had to fly away.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Roada)
|
January 1978, the Khmer Rouge soldiers had receded and camped in my village. The villagers had to move to a different village away from the battle fields. My grandfather had permission to stay in the village to tend to his tobacco crop. One afternoon, the soldiers who used our house as their camp offered my grandfather a bowl of soup. The bowl was so full that my grandfather had to drain some of the broth out. My grandfather was arrested for draining the broth and was tied up-side-down hanging off a tree on his own property. The next day, the villagers came back to the village because the Vietnamese had pulled back. My sibblings and I went to the fields to tend our buffaloes. In the late afternoon, my two brothers and I came back from the fields. There was a gathering of people in our house. My mother and my father's three sisters were wailing. My father's mother was caring for my crying sister and four year old brother. My 84 year old great-grandmother was lost in thought. My mother walked up to us and said " they will take us tonight." In that moment, my strength left me; my brother Lundi jumped off his buffalo and screamed "no, I don't want to die" and ran away. My aunts held us and we cried. My mother encouraged us to eat so that we had strength to walk for that night. The sun was setting and Lundi was still in hiding. My brother Sina and I went to look for Lundi. We found him crying himself to sleep in an old storage hut. We took him home. It was dark. There were about forty family members who came to say goodbye. We awaited death with fear and trembling. The men came for us. With them was my grandfather. His arms were tied behind his back. "I don't want to go; I want to live," Lundi begged and ran to my great-grandmother and cried. Her eyes, filled with sorrow, stared straight ahead into the darkness of the night, and she softly ran her fingers through his hair. Her heart was broken and she passed away later that night. Two men tied my mother's arms above the elbows behind her back. I carried my four year old brother Dar; Sina was holding my sister's hand while Lundi was carrying our extra clothes. My grandfather, mother and my sibblings and I were led into the darkness by four armed men. It was known to every Cambodian during that time that if one was taken away during the night it meant death for that person. So we knew we were going to die that night. We walked for two hours and stopped at this compound. To our relief, we could not see any open graves. We were not familiar with the area because it was too dark. The compound was a prison. Our legs were chained together in one of the three buildings. We were physically and emotionally exhausted from the ordeal and slept very soundly.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Roada)
|
The next morning was an incredibly beautiful morning. We were alive. The morning sun was brilliant; the birds were singing; we were still breathing. How can I explain how I felt. Life! Life is so beautiful. As my two brothers and I surveyed the ground, we noticed there were covered graves everywhere. Some were old; the covered ground sank a bit. Some were new; the ground heaved up and blood oozed out due to the intense heat of the tropical sun. And to our dismay, some graves were not covered. We lived in the prison camp for five months. During those five months, we witnessed and experienced inhumane events. A few hundred prisoners came and never left. A few tried to escape but were gunned down and left to rot in an open field. Even in the midst of these trials, we still hoped; hoped for supernatural events to take place. The supernatural events did happen but they took place in natural ways. One early evening in late June 1978, a monsoon rain just passed by and left a tremendous amount of water in the fields. A group of prison guards walked lazily toward our building. "Mardi. Sina. Lundi. Come with me," our guard called. "We're going to the next village to find stranded buffaloes," he continued. My two brothers and I knew that was not true because when we counted them two hours earlier; for all 112 of them were accounted for. My mother knew what was going on; she tried to put my sister Theary and youngest brother Dar to sleep. A guard unchained Sina, Lundi and myself and walked us away from the camp. The clear quiet night was incredibly beautiful; the heavens declared the glory of God. Against the pitch dark canvas of infinite space, thousands of stars radiated their diamond quality. The waning moon reflected its golden rays off the water-covered fields. The scene was one of peace, tranquility, and contentment. In the midst of the splendor, I forgot about my situation until Sina whispered to me, "did you see, there were a lot of guards with ropes, guns and shovels outside the prison compound?" "No," I answered. He looked at me and his face was saddened. I understood his thought. Tears rolled down our eyes but we did not cry. Thoughts raced through my mind. Anguish heavied my soul but I was relieved that at least three of us would survive this insane act of genocide by Onka. We stayed at a nearby village for the night. There we told Lundi what was happening back at the prison. We tried to comfort him. In our silence, we prayed that Theary and Dar did not wake up while they took our mother away. We felt (feel) guilty that our mother died and we lived. But it was her wish that she should die so that we might live. The next morning, we hurried back to the camp with the hope to see at least Theary and Dar. The prison was unusually empty. With relief, we sighted my sister and brother. They were crying while they were searching hopelessly for their mother. Sina and I picked them up and told them that everything would be alright. A prisoner told me that they had been crying on-and-off since the middle of the night because they could not find their mother when they awoke. That same morning, a guard told us to go back to our village. In January 1979, Vietnamese overthrew the Khmer Rouge regime and established a puppet government. Seizing this opportunity, my mother's mother took her family and us (her grandchildren) to escape into Thailand. While waiting for sponsorship, we lived in refugee camps in Thailand for one and one half year. December 23, 1980, my family arrived in Michigan under the sponsorship of Millbrook Christian Reformed Church. The Church has provided an incredible amount of support to my family. With the Church's and family's support and direction, my three brothers, sister and I have thrived in this great country. We have been active and involved in our church, community, and school activities. Lundi and Theary, who did not know a word of English upon their arrival to this country, became top place winners in the National Spelling Bees for the city of Grand Rapids, and were mentioned in the United States Congress. Lundi also graduated from his junior high school as a valedictorian. Theary was her high school's class Saluatorian, while Sina, Dar and I placed in the top ten percent of our classes. Sina is finishing up with his electrical engineering program at Grand Valley University in Michigan. Lundi, while waiting to enter a medical school next fall, will graduate from the University of California at Irvine as a Biological Sciences major. Theary is in her third year in the International Relations program at Georgetown University in Washington, D.C. Upon graduation, she plans to go on to law school. Dar is in his first year at University of California at Irvine enrolling in the pre-med program. I am attending Northeastern University in Boston, MA in an MBA-Coop program. I have been given the honor of working for the Office of the Comptroller of the Currency (OCC) as a bank examiner for my co-op work period. My work experience with the OCC has been a beneficial, functional, and practical experience. The people with whom I have worked are professional, capable, supportive, and amiable. I have enjoyed my OCC experience immensely. I desire to work for the OCC upon my graduation from Northeastern University. My most influential rationale to work for the OCC is to gain work experience and knowledge about the American banking system, so that someday in the near-future, professional American-Cambodians like myself can go back to Cambodia to assist in rebuilding Cambodia.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Roada)
|
On December 4, 1993, I plan to take my grandmother and Lundi to visit my father's relatives in Cambodia. This will be the first time in fourteen years. For fourteen years, my soul has been stirred restlessly, aching to possess serviceable skills to contribute in the molding of a self-sufficient state of Cambodia. For fourteen years, my heart has uttered countless prayers for peace in Cambodia, her well-being, and cultural preservation. For fourteen years, my spirit has yearned to be with her, to care for her people who have been agonizing over the pain of wars, starvation, diseases, and experiencing the hopelessness of social and cultural annihilation. During my preparation for this trip, emotions fly high; ideas race ceaselessly. Untenable expectations await disappointment. But in the midst of this uncertainty and anxiety, one thing is for sure; that it will not be America.....by Mardi Seng, November 1993. (UPDATES Mardi received his MBA degree and is currently working as a bank examiner for the U.S.Treasury. He is married to Jenny and has two beautiful children...Sina, is currently working as a mechanical engineer and is getting ready to tie the knot with Nancy this summer...Lundi is a first year medical student at the University of California at Irvine, College of Medicine and hoping to serve his community one day...Theary is graduating from Georgetown this May and plans to work and help in the reconstruction and rehabilitation of Cambodia for one year before coming back to enroll in the law program...Dar is in his second year at UC Irvine, hoping to attend medical school in the future and be a part of the 'healing process')...ls 4/8/95... CAMBODIANS IN AMERICA Courageous People From a Troubled Country...by Alice Lucas... "The Circumstances that precipated the emigration of 300,000 Cambodian refugees from their war-ravaged homeland to countries of asylum around the world, began in 1973 when U.S. troops pulled out of Southeast Asia at the end of the Vietnam War. In spite of the continued support of U.S. military and civilian advisors to the government in Phnom Penh, the Maoist-styled communist governmetn of Pol Pot continued to gain strength. In April 1975, the Khmer Rouge army entered the capital city and assumed power....At first, they were welcomed as liberators by a population exhausted and frustrated by the war. But within a few hours, any dream of peace was destroyed. Khmer Rouge troops, some as young as 14 years old, forced everyone in the city from their homes and into the streets. All educated people, bankers, teachers, doctors were either executed on the spot or if, they were able to hide their identity by pretending to be street peddlers or cyclo-drivers, were driven from the city into the countryside...The film "The Killing Fields" is a powerful picture of this horrifying event. Cambodians who were part of the evacuation and the tragic years that followed say the film is accurate, but does not adequately portray the misery and terror they experienced. During the next five years, Pol Pot and the Khmer Rouge carried out a careful and deliberate plan designed to destroy every aspect of Cambodian social, political and cultural life...Families were deliberately separated, children sent to boys or girls work camps, babies left for strangers to care for. City people became the "new people", forced to work extra hard, punished more severly and given fewer grains of rice than the peasants. In a country abundant with fruits and edible grain, no one was allowed to gather food from the forest. Grand parents, traditionally honored in Buddhist culture, were killed if they were too weak to work. No Khmer traditions were honored; there were no weddings, buddhist holidays or burials. Monks were stripped of their saffron robes, temples were blown up. In the final days of Khmer Rouge rule, 8,000 men, women and children were purged from their own ranks, tortured to death in Toul Sleng, a building that once housed a high school in Phnom Penh. More than a million people died of starvation, brutal treatment and execution in the Khmer Rouge's attempt to eradicate the traces of Western influence and traditional Cambodian culture, including all aspects of the Buddhist beliefs and practices that are so central to Cambodian identity. After four years of what can only be describes as genocide, Vietnam invaded Cambodia in response to repeated violations fo its borders by Khmer Rouge tropps. During the next few months, millions of half-starved people were released from Khmer Rouge slave labor camps and prisons by advancing Vietnamese troops. These are the Cambodians who fled to Thailand in the 1980s and then on to third countries around the world, including the United STates."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
Quote: فقط تنبهت لحقيقة واحدة وهي أنها ضد (الاسلام) وتحاول الانتقاص من قيم الدين الاسلامي وتعاليمه والاستهزاء بآيات الله والاستهزاء بعلماء الدين الاسلامي |
hamzawi i liked the new name BROTS الاخ حمزاوى حتى انت يا بروتس اجمل مل اتيت بة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Raja)
|
الاخ ود قاسم
بالرغم من انى بطلت الكتابة فى المواضيع الدائرية
الا اننى اشد على يدك فاصبت يا رجل
والى الاعالى دعاة الحرية و التقدم
و لهؤلاء ما هم عليه من فشل تاريخى
و لرودا الى الاعالى
فاصرخى باعلى صوتك ما زلنا فى اول ساعات الليل
بكري الجاك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Raja)
|
العزيزة رجاء نعم المنبر لن يكون حكرا على أحد ، ولكل مجتهد نصيب ، على الزميلات والزملاء فقط أن يتحروا العلمية ، وأن يلتزموا جانب الإنسانية ، والوطن والصدق مع النفس ، وأن يعبروا عن أنفسهم بوضوح ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
العزيز ود قاسم..
سـلام..
أوافقك في كل ما قلت.. وأزيد سؤال: لماذا يصر البعض ان يجعل رودا "كوبي" لما تعود عليه..؟
قال لي خالي محمود أن أسرة شهيرة بأم درمان عرف عنها ريادتها لتعليم البنات وإصلاح المفاهيم الخاطئة في المجتمع السوداني.. وجدت مقاومة كبيرة من هذا المجتمع.. ولكن.. لأن ما تفعله هذه الأسرة أمر سليم وإن لم يوافق أخطاء المجتمع، فأنها وفقت إلى حد كبير في تغيير بعض من عاداتنا الخاطئة..
فهمتني..؟
تخريمة: العنوان ده هو الجايب ليك الهوا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
عزيزي ود قاسم تحية طيبة وبعد لك الشكر.. المثقف الحر هو الذي يقول الحقيقة، وأنت الآن تقول الحقيقة.. ورودا مناضلة ومثقفة حرة، تقول ما تريد بطريقة مباشرة وترد على العدوان بالعدوان، وعلى السيئة بالسيئة وهذا من حقها، ويبدو أن ذلك يناسبها وربما يناسب البعض.. وأنا على يقين أن مساهماتها كان لها أثر كبير في لفت نظر كثير من الشباب السوداني إلى التناقضات والانتهاكات التي لا تجد حظها من النشر..
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: Yasir Elsharif)
|
ضحكت ملء شدقيّ وعيناي تقرآن عنوان هذا المقال فقد تذكرت ما كتبته لودقاسم قبل أيام معدودة...
Quote: وبالمناسبة فإنّ سيادته ما كتب حرفا مناوئاً لرودا إلا عندما مسّت -بتواضع- طائفيّة يقدّسها ولا يرضى التعرّض لها من قريب أو بعيد، أمثاله ليس لهم منّي إلا الكلمات الصارمة، يقرأها ويتجاسر -كتجاسر الذين من قبله- عن الردّ بعدما نال دروسا في الصبر والمنطقيّة أبعدته عن مناطق التماس في المنبر الحرّ فترة ليست باليسيرة.
وها هو يعود لمناطق التماس من أضيق أبوابها متأثرا بكلماتنا اللاذعة التي تليق بأمثاله من متذبذبي الآراء وطائفيّي المنبر الحر، أعيد هنا مقالا سطّرته تبيانا لاضطراب أفكار صاحبنا وانزلاقه لمهاوي المكايدات واعتماده على حاشية تؤيّده وإن أخطأ بعيدا عن المنطقية والاحتكام على قدرة الإقناع...
عندما كتبت أنّ (ودقاسماً) يغيّر آراءه بحسب المواقف فقد كنت أعني ما أقول، وعندما قلت إنّه طائفيّ منبريّا وسياسيّا فقد صدقت القول وما كلماته السابقة إلا دليل ذلك البيّن، أضاع عليّ تعطّل خدمة البحث فرصة استعادة مقالاته السابقة، وكلّ ما استطعت إليه سبيلا كان قوله في بوست -ذي عنوان منكر- كتبته رودا : (اغمضوا أعينكم و تخيلوا: أغتصاب (...) فى دارفور)، وبعودة لماضي المنبر القريب فإنّ من أسوأ ما كتب بالمنبر الحر -باتفاق الأغلبيّة المستنيرة- ما خطّته الموناليزا -أو من كتب باسمها- سبّا للذات الإلهيّة والرسل الكرام، ثارت ثائرة الكلّ يومها إلا قلّة أقلق منامها أن ينتصر صوت الحق والمنطق لأنّه انطلق ممن لا يودّون بقاءهم هنا، ما كان من صاحبنا يومها إلا أن أفرد لها مقالا -عريض المنكبين شلولخ!!-، واصفا إيّاها بصديقته أو حبيبته -لا أذكر- ويومها ندم على فعلته تلك بعد أن انبرى له من ذكّره بروحه الإقصائيّة وأوسعه كلمات قاسية قسوة تليق بفاعل فعلته تلك، ظلّ يدعو لحوار من يشاء -ولا يحاورهم-، وظلّ -على الصعيد ذاته- يدعو لإقصاء من يشاء ويصفهم هم بالإقصائيين في مفارقة طريفة!! عنون أحد مقالاته ب(هؤلاء لا أحبهم ولا أحاورهم أبداً) وهو بين أيدينا اليوم لابس ثياب الواعظين داعيا لحوار كلّ من قال كلّ شيء، لم يجرّب صاحبنا الثبات على موقف واضح وشجاع مهما تكاثر عليه المعارضون، وظلّ صامتا عن كل كلمة متواضعة المعنى واللغة كتبتها رودا حتى مسّت طائفيّته التي يقدسها فاستشاط غضبا وزجرها قائلا...
Quote: كلما رفعنا صوتنا بأننا سودانيين ترفع رودا بأننا كيمان عديدة ، كلما تساءلنا من هم السود في السودان ومن هم البيض ؟ جاءت رودا لتقول أن العرب هم البيض وأن الأفارقة هم السود ، هذا والله رأي الحاقدين ، ورأي الذين لا يسرهم أن يروا أبناء السودان موحدين متناسين جراحهم يتجهون لبناء سودان جديد ،، هؤلاء المتسلحون بسلاح الضغينة لا يصلحوا أن يصبحوا جزءا من السودان الجديد حتى ولو كانوا يظنون أنهم من الداعين إليه
إذا قلت أنا -مثلاً- عبارته هذه لاتهمت بالهوس وموالاة الحاكمين بالسودان وربّما موالاة بن لادن نفسه!! ولكنّها كلمات خرجت من صاحبنا الحسيب النسيب في المنبر الحر، إنّ صاحبنا ودقاسم -كغيره- ذو آراء من حقّه طرحها -ولست إقصائيا مثله حتى أدعوه للمغادرة- ولكنّ ما يدعوني لتسليط الضوء عليه أنّه يمثّل عندي تقديس الأفراد بمنبرنا هذا، ويمثّل عندي الصمت عن قولة الحقّ إذا أخطأ أحد الحسيبين النسيبين مثله، هذا تنبيه -قاسي المداد- لودقاسم ومن لفّ لفّه من القائلين بأنّ المعتقدات لم تمسّ بالمنبر الحر، قد بحّ (قلمي) وأنا أطالبهم بتعريفهم للمساس والإساءة فلربّما يقنع بعضنا الآخر برأيه، ولكن هيهات، ذهبت (بحّة قلمي) أدراج الرياح وواصلت الجماعة حمايتها لكلّ من سوّلت له نفسه قول كلّ شيء لمصلحة من لا أدري! أمّا صاحبته الجديدة -بعد أن أودت ثورة مباركة بصاحبته القديمة موناليزا- فقد بلغت من التواضع مبلغا جعلها تكتب سطرا واحدا أراه أسوأ ما كتب بالمنبر الحرّ -بعد مقال موناليزا-، تساءلت صاحبته الجديدة رودا ذات مرّة -بخبث يليق بها- عن المانع من أخذ عينة من رفاة (الشخصيات الدينية الهامة) لتحليلها، وكلّنا يعرف من تعني، وبعد هذا يرى الكثيرون أنّها تستهدف طائفة معيّنة من المسلمين الذي عكسوا صورة مشوّهة عن الإسلام!! لمثل هؤلاء المستهزئين يا عزيزي سبيل ستبقى أقلامنا قويّة لا يثنيها عن رأيها تكالب المتكالبين، ولمثل دعاة الحوار -الذين لا يحاورون- سنبذل كلماتنا صارمة تجعلهم يتراجعون رويدا رويدا عن خطّهم المنحرف... هذا أو الاستهجان تلو الاستهجان !
أعود لاحقا لخلخلة نصير الخاطئين بالمنبر الحر، فهل يصمد؟... لا أظنّ!! أحمد الريّح ___________________________________________________________________________________________ ربّما كان ودقاسم طيّبا ودودا ووطنيّا مخلصا، لكنّي لا أعرف عنه إلا كلماته المتباينة المواقف، ولا أرى منه إلا انحيازا وتجاسر عن قول الحقّ، هذه كلمات لا بدّ منها أوجّهها لمن يعرفه معرفة شخصيّة، هذا فضلا عن كون الرجل يكبرني بأعوام لا شكّ أنّها جاوزت العشرين، غير أنّنا هنا -كما أسفلت- أقلام تكتب وللفوارق السنيّة احترامها في مقامات أخرى. .
بارك الله فيك يارجل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: هاشم نوريت)
|
تاج السر
Quote: نحن لا نختلف مع الأخت/ روضه ، فى كثير مما تقول، فقط (الأخراج) المسأله تحتاج الى اخراج افضل من امكانات (المسرح القومى)!!! لكن ياود قاسم عليك الله مسكنى (كراع) العرش ده ، بس الخوف (اساسى) اجينا بالرشاش وبدل ما يضرب الزول الفوق العرش، يقع الضحية (الماسك) كراع (العرش)، ذى ما بسوى(الزرقاوى) خالى الأمريكان وعرباتو المفخخه تقتل فى ناسو العراقيين المساكين، وممكن عشان (أمريكى) واحد يقتل 50 عراقى، فهل هذا دين وجاهد يا (اساسى) ياخى؟؟ |
ماقلنا كدا قلتو لينا خلوكم مع الموضوعية الحمد لله انك كتبت بنفسك هنيئا لكم اختياركم رغم اننى ارى افضلية رودا لانها صريحة وواضحة لماذا التخفى يا تاج السر؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: talha alsayed)
|
عاجبني بالحيل ارتفاعكم لمستوى النقاش واعجب اكتر عندمايحدوني شخص عن الارتفاع الي مستوى الرجاء ان تحدد لي كم فوق سطح البحر لكي تسطحون اكثر كلما كان موضوعكم قيما كلما كان الارتفاع لمستوى (النقاش)سطح البحر او سطح البص لا فرق بينهم تختلف الكرفتات في الوانها ولكن محل الربط واحد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
Quote: محمد الأمين راجع أبجديات دروس البلاغة واللغة وحينها ستفهم قولي وقول مريم،، وليت فهمك يتسع لتتسع عبارتك ،، تعلّم يا رجل ، بقراء المنبر فقط يمكنك أن تتعلم الكثير ،،
|
السيد/ود قاسم
تحية طيبة و بعد
يبدو ان ردك كان على سؤالى المطروح على السيدة/مريم بنت الحسين، و انا مستعد لشرح كيفية فهمى لما اقتبسته من كلامها، و ممكن اكون انا الغلطان فى فهمى، و بما انك رديت، فلا بأس من شرحها لك، عسى و لعل يتسع صدرك لى، و توصلها الى بطريقة الصحيحة، العبارة كانت كالتالى:
Quote: معجبه بفهمها العميق للإسلام في حين جهل به أهله... وإن لم يعجبهم كلامي.. كلمة حق يجب أن تُقال
|
1-الهاء فى (أهله) ضمير راجع ((للمسلمين)) فهم اهل الاسلام، و اهله تدل على الجماعة، فلم يقال (بعض اهله) او عبارة تفيد التخصيص، اذا فلقد جهل كل اهل الاسلام فهم دينهم
2-السيدة/Roada فهمت الاسلام فهما عميقا، اذا فهى ليست من أهل الاسلام حسب العبارة اعلاه، لان اهل الاسلام جهله به
3-من 2 نفهم ان الذى لا يدين بالدين الاسلامى يفهمه احسن ممن يدين به! اذا هو على حق، و اتباع الدين الاسلامى هو الخطاء
اذا يا سيد/ود قاسم ، بعيدا عن تدخيل العاطفة و المعرفة بقائل الكلام، ما رآيك فيما ذهبت اليه، و اين جانبت الصواب فى حديثى، ارجو شرح العبارة من وجه نظركم لو تكرمت ، فهذا كان اعتراضى فقط لا غير، ربما يكون بواطن الامور غير ظواهرها و لكن انا بشر، و علينا الحكم بما نجده من وقائع
اما سؤالى فلقد كان(اضعه بسياقة آخرى)
السيدة / Roada تقول بظلم و عنجهية الانظمة الملكية، و تدعو الى المساواة بين الجميع، فكيف يستقيم ان تنصبها فوق عرش هى تدعو الى ازالته؟
و نعم يا سيد/ود قاسم، انا اؤمن ان القراءه فقط فى المنبر تعلم الكثير، و لكن طرح الاسئلة للاستعلام عن ما صعب فهمه مفيد ايضا ، اليس كذلك ؟
و ختاما كما قالت السيدة/ رجاء العباسى
Quote: نعم من حقها ومن حق أي عضو كذلك..
حتى المختلفين عنها..
لييه الناس ناسية إن المنبر حر.. وليس حكر..؟؟!!
|
و التحية لكم جميعا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: talha alsayed)
|
Quote: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر |
شكر لك يا ود قاسم لانصاف للمفكرة رودا
كلما اقرا لى رودا موضوع اتذكر مقطع شاعر الشعب محجوب شريف :
انسانة ابسط ما يقال
لو صح اعز من النساوين الرجال
انثى ولا دستة رجال
انثى ولا دستة رجال
ولك ولها الود
محمد ادريس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: ودقاسم)
|
الزعيم ود قاسم تحياتي للأخت رودا سلبيات ـ منها التعميم في مقام يتطلب التخصيص ومنها حدتها وقسوتها علي بعض محاوريها.. ومنها التناول ــ الحاد لمسألة المعتقدات ويفوت عليها أن المواطن الذي تستهدف عقليته بالتغير وتسعي لتغير واقعه أنسان يلعب الدين دورا هاما في حياته.. وهو مع هذا يمكن أن يميز بين الدين ذاته وبين من يستغل الدين لتحقيق مأربه السياسية والأجتماعية أو يجعله كابحا وفرلمة للنيل من حقوق المرأة وحقوق المواطنة أو أداة للقمع والأرهاب ... أو يستغل تفسيره وتطويعه للنص لخدمة أغراضه .. ولايفوت علي رودا أن هناك تيارات مستنيرة أسلامية لاتلغي معطيات ومكتسبات العصر وقيمه الأنسانية بل تؤكد عليها ولايفوت علي فطنة رودا أن وضع المرأة وقضايا الرق ووضع غير المسلم وردت في سياق تاريخي معين وكانت كافة المعتقدات والأديان تتعاطي معها بنفس طريقة تعاطي الأسلام معها... أن لم يكن أقسي وقد برزت تيارت أسلامية أعطت ومن داخل الدين تفسيرا وفهما مغايرا يتماشي مع قضايا العصر... وللأخت رودا أيجابيات ...منها ..دفاعها المستميت عن قضايا المرأة والأقليات العرقية والدينية والجهوية وعن دولةالمواطنة وقضايا الحريات العامة... قد نفهم حدتها في أطار أنها أكتوت بنار التهميش والتعالي العرقي والدين أكثر منا.. وقد نفهم أن موقفها من الدين نتج عن الدين نفسه قد أستخدم كأداة في الصراع ضدها ولقهرها وتكريس دونيتها ... ولكن لايفوت علي أنسان مطلع ومتعلم مثل رودا أن هذا هو فهم ونموزج معين لجماعات معينة صحيح أن مهمة تعرية وفضح هذا وتقديم له يقع علي عاتق المسلم المعتدل والمستنير ولكنه في ذات الوقت لايخرج رودا من هذه الدائرة بأعتبار أن الدين الأسلامي يشكل عملا مهما في تشكيل وبناء الجموع التي تسعي رودا لتغيرها...هذا الجموع التي شكلها الدين بكمياء معينه لابد من فهمها والتعاطي معها.. وختاما أعتقد أن بعض خصوم رودا يقدمون لها خدمات جليلة وفي طبق ذهب لتعاطيهم مع ما تطرح بعاطفية دون أعمال للعقل... ولتشنجهم وهياجهم في مقام يتطلب الهدوء والعقلانية ورؤي سجالية غير أقصائية ولكن للأسف تجد أن بعضهم يقدم لها نموزج متشنج ومتطرف مما يجعلها لاتجد عناء في دعم فكرتها حول ممارسات المسلمين لتقول أن هذا هو المسلم الذي أعنيه وأعاديه ثم لايفوت علي أن أقول أن قلة من من يناصرون رودا يتعاملون معها بصورة غير نقدية ترفض السلبي وتدعم الأيجابي وأن ماهم معها علي طول الخط لايقبلون حتي نقدها وكأنها بقرة هندوسية وربما يكون منطقهم أنها تشكل نموزج لأنسان وقعت عليه ظلامات تاريخية وأنية وأنها شخصية مستهدفة في هذا المنبر ولكن يفوت عليهم أن رودا بعلمها ومعرفتها ووعيها تدرك أن لاتحتاج للشفقة والتعاطف بقدر ما تحتاج للنقد الهادف ولكم شكري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: kamalabas)
|
ود قاسم
Quote: لماذا تتسع أبعاد المنبر عند كل مداخلة لك ؟ ماذا تفعل له لتجعلنا نبحث عن الأسهم يمينا ويسارا ؟ |
... ربّما كان للخطّ الذي أستعين به فصلاً للحاشية عمّا سواها أثره في اتساع أبعاد المنبر، لا شيء لديّ يمكنني فعله، فالحواشي تحمل بين طيّاتها ما قلّ ودلّ، ولو كانت لي بالمنبر الحرّ (حاشية) كالتي لك لاستغنيت عن حاشيتي التي أحتكم عليها !! ... من المؤسف حقّا أن ترى رودا متربّعة على عرش المنبر الحرّ رغم أنّ هذا ليس شرفا يطمع فيه الطامعون لحال المنبر التي لا تسرّ صديقاً ولا عدوّاً، إنّ كلماتك التي أوردتها توضح بجلاء أنّ لك ما تغضب له ويجعلك تتحوّل -بين كلمة وردّ غطاها- من داعِ للحوار إلى مطالب بالإقصاء! أترك لك وحدك دعوتك للإقصاء من أجل الحميّة الطائفيّة وأنصرف لتبيان حقيقة ديننا الحنيف الذي تحاول صديقتك الجديدة أخذه بجريرة بعض المنتسبين له، لم أعهدك صامتاً عن رأيك في شأن من شئون المنبر إلا بعد أيّام الموناليزا السوداء التي أبتعدت فيها قسراً عن خطوط النار بعد أن علمت خطأ تأييدك لها وعزّ عليك الاعتراف به، حتى فاجأني قولك هذا...
Quote: والموناليزا وغيرها ممن اتهموا بسب الآلهة اتضحت براءتهم ، لكن المتعصبين أمثالك لا يسمعون |
هل تظنّ أنّي أقصد الموناليزا لشخصها؟! لا أكاد أصدّق أنّك تصدق ذلك، دعني أعيد سؤالي لك مرّة أخرى: هل تظنّ أنّي أقصد الموناليزا لشخصها؟! هل تريد أن تقول أنّك وقفت معها لأنها ظلمت مثلاً ولم تكتب هي ذاك الكلام المقال المنكر؟! إذا من الذي قال هذه الكلمات يومها...
Quote: الزميلة موناليزا أيها الزملاء والزميلات وكما هو واضح مما كتبت لا تؤمن بأي دين ، لا سماوي ولا غير سماوي |
هذه العبارة خطّها قلمك في مقالٍِِ لك بعنوان (الموناليزا صديقتي)، وهي تبيّن أنّك وقفت معها مدركاً أنّها ربّما كتبت ما كتبت، أمّا هنا فأنت تحاول إيهامنا بأنّك ساندتها لأنّ أحداً سطا على كلمة سرّها وانتحل قلمها!! والله لا أملك إلا أن أعيد مقالتي السابقة لمطابقتها ما أراه هنا من تحوّل عجيب في (أيديولوجيا المرحلة) كما يقول الساسة المتحذلقون...
Quote: عندما كتبت أنّ (ودقاسماً) يغيّر آراءه بحسب المواقف فقد كنت أعني ما أقول |
أمّا قولك...
Quote: لأن الإسلام ليس عنصرياً ولا إقصائياً ولا ظالماً |
فأحق به صديقتك الجديدة، فأنا أؤمن بما ذكرت وهي لا تؤمن به بل تنتهز كلّ سانحة -وغير سانحة- لإثبات عكس ذلك، ولكنّك تخشى على نفسك الاتصاف بالصفات القاسية التي يصفنا بها من نختلف معه على الرأي، وترى -كغيرك- أنّ الدفاع عن المقدسات والمعتقدات يتنافى مع الPrestige ، ثمّ أسألك: من الذي ينظر للعرب بالسودان على أنّهم هم البيض؟ أليست رودا؟! ومن الذي يشعل كلماته ليحرق بها العرب -إن استطاع لذلك سبيلاً- غير رودا (ودينق)؟! فتلعد لأرشيف مقالاتي وأتحدّاك أن تجد بينها ما يدعو أو حتى يشير للعنصريّة، وبطبيعة الحال لن تجد ممّا صوره لك خيالك شيئاً، وبمناسبة خيالك هذا، من الذي -بالله عليك- أغراك بوصفي بالمتشدّد؟! ألا تقرأ المنبر الحرّ يا ودقاسم؟ أم أنّك تقرأ ولا تذكر إلا ما يدعّم ما يصوّره خيالك؟! لو كان اعتراضي على عرض عرائس النيل يجعلني متشددا في نظرك فابشر بشعب سودانيّ كلّه -إلا قليلاً- من المتشددين!! إقرأ يا ودقاسم ثمّ احكم، إقرأ وربّك الأكرم، فقد علمنا بالقلم ما لم نكن نعلم، إقرأ وكن منصفاً أو على الأقل لا تكن ظالماً بأوصافك التي تطلقها بلا حساب، ثمّ لماذا يا ترى أكون عدوّا للإنسانيّة وأنا منها؟! ألم تجد عبارة ذات معنى أفضل من هذه التي لاكتها الألسن فصارت مثلها مثل الصفر على الشمال لا يخدم غرضا؟! وأختم بقولك...
Quote: اتهام الناس بالكفر، ودعم النموذج السيئ ، وتنصيب النفس كحام لمعتقد بعينه وادعا امتلاك مفاتيح العلم والمعرفة الدينية دون غيره من الناس، وما عداه باطل |
كالعادة، استعانة بعبارات توحي بغير الحقيقة، أليس لديك يا عزيزنا عبارات أكثر إقناعاً من هذه؟! متى اتهمت أنا غيري بالكفر- وأستثني الموناليزا أو من كتب باسمها فقد أثبتت ذلك على نفسها-، ومتى أدّعيت أنا امتلاك مفاتح العلم والمعرفة الدينيّة؟! كلّ ما ظللت أفعله لا يخرج عن إبداء رأيي بلا رتوش، أم أنّك يا عزيزي تريد محاسبتي على مجرد رأي مخالفٍ لك؟! أخيراً أجدني متفقا مع محتوى تعقيبك والاختلاف الوحيد أنّك تمنح نفسك حقّ الإيمان به وتنفيه عنّي!!
أحمد الريّح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حقّ لرودا أن تتربع فوق عرش المنبر (Re: kamalabas)
|
الأخ/ كمال تحياتى تجدى أتفق تماما مع رؤيتك الواعية هذه، خصوصا وانت ليس فى محل شك فيما تكتب وتتفق رؤيتك كثيرا مع رؤى الأستاذه/ روضه، من حيث الرفض العام لأستغلال الدين لتحقيق مكاسب سياسيه. وهذا ما عنيته فى مداخلتى(بالأخراج) والمسرح القومى)، حيث أعنى أخراج العض من هذا (التعميم) الشامل. وأخراج المقال بالصورة التى يؤدى بها غرضه ويستفذ الأخر دون ان يشعره بأن اساءة تتم الى معتقداته ، وهنا بالطبع لا أعنى معتقداته الخطأ الواجب تصحيهها. فمثلا انا لا انتقد الدين الأسلامى كوعاء شامل لكنى انتقد من يطالبون بتطبيق الشريعه (الآن)، حتى لو كان فهم الخاطئ يقول لهم ان (الشريعه) هى الدين ومن انتقدها قد خرج عن المله. بالعكس أنا اعتقد من ينادى بتطبيق الشريعه فهو يسئ ويحقر مما أعتقده، لكنى لا امنعه من ان يظهر انتقاده، فهذا (البورد) ليس (طرمبه) كما قال أخونا (الحلفاوى) وليس هو (جامع)، حتى يدخله الداخلون بعد ان يخلعوا احذيتهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|