هيئة البحوث الزراعية تفوز بجائزة البنك الإسلامي للتنمية للعلوم والتكنولوجيا - بالسعودية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 06:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-20-2008, 03:38 PM

Anwar Ahmed
<aAnwar Ahmed
تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 2052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هيئة البحوث الزراعية تفوز بجائزة البنك الإسلامي للتنمية للعلوم والتكنولوجيا - بالسعودية

    المرجع الصحافة

    http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=50202



    عقب فوزه بجائزة البنك الإسلامي للتنمية للعلوم والتكنولوجيا

    د. كمال أحمد: البحوث الزراعية بالسودان استنبطت أصنافاً عديدة من الحبوب عاليـــة الإنتاجية والجودة

    الرياض: فتح الرحمن محمد يوسف

    أكد الباحث السوداني بروفيسور كمال الصديق أحمد مدير إدارة تنمية الموارد البشرية والمعلومات بهيئة البحوث الزراعية بالسودان والتابعة لوزارة العلوم والتكنولوجيا السودانية، أن فوز الهيئة بجائزة البنك الإسلامي للتنمية للعلوم والتكنولوجيا في نسختها السادسة للعام 2008م، والتي تم طرحها منذ العام 2001م لم يأت بالصدفة، وإنما كان نتاج ثمرة لتضافر جهود كل العاملين بالهيئة من إداريين وباحثين وتقنيين وفنيين وموظفين وعمال، مشيراً إلى أنها تمنح للمؤسسة بغرض صرفها في البحوث وشراء المعدات التقنية ومعدات المعامل والتي يصعب الحصول عليها من الميزانية العامة للهيئة أو المؤسسة المعنية. وأوضح في حوار مع «الصحافة» عقب استلامه الجائزة بمدينة جدة أن هذه الجائزة والتي شملت ثلاث جوائز حفلت بها ثلاث جهات (هيئة البحوث الزراعية من السودان* معهد الطب النووي من جامعة العلوم بماليزيا* معهد الأحياء الجزيئية من جامعة البنجاب بباكستان) هدفت إلى تشجيع التنافس الشريف والمميّز بين الجامعات والمراكز البحثية العلمية في مجال العلوم والتكنولوجيا في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي بين متخذي القرار بشأن مساهمات العلوم والتكنولوجيا في تحقيق التنمية المستدامة، وكذلك تشجيع ودعم المؤسسات الفائزة من خلال مبادرات البنك الإسلامي المتعلّقة بالمشاريع البحثية من أجل التنمية.
    وأرجع فوز هيئة البحوث الزراعية بالسودان بهذه الجائزة، لما حققته من إنجازات علمية كثيرة، منها على سبيل المثال لا الحصر، استنباط عدد كبير من الأصناف من المحاصيل الرئيسية مثل القطن والذرة والقمح والفول السوداني والذرة الشامية ومحاصيل الخضر والفاكهة، حيث تميّزت تلك المحاصيل بإنتاجية عالية ونوعية جيدة، بالإضافة إلى أن الهيئة عملت على تطوير وترقية عدد كبير من التقانات الزراعية في مجال تحضير الأرض والعمليات الفلاحية ومكافحة الآفات الحشرية والمرضية والحساسية وكذلك في مجال إدارة مياه الري، بجانب أنها قامت من خلال مركز بحوث الأغذية بشمبات باستحداث طرق متطورة لتصنيع وتغليف وحفظ الأغذية بما يلبي ويتوافق مع رغبات المستهلك في الداخل والخارج، مشيرا إلى أن بعض الشركات دخلت مجال الاستثمار في البحوث بشكل جزئي.
    واعتبر أن الفجوة الغذائية التي تهدد العالم والتي تناولتها قمة منظمة الزراعة والأغذية (الفاو) والتي انعقدت مؤخراً بروما، نتاج مشترك بين الدول النامية التي أصبح فيها الفارق الكبير بين كمية الإنتاج الغذائي الذي أصبح ضعيفاً لأسباب الجفاف والحروب وضعف الإمكانات، والطلب الاستهلاكي الذي أصبح كبيراً بسبب زيادة السكان فيها من جهة، ومن جهة أخرى توجه عدد من الدول الصناعية المتقدمة لاستغلال الغذاء في إنتاج الطاقة البديلة لسد حاجتها من الطاقة البديلة للبترول الذي أصبحت أسعاره في تصاعد مستمر ومزعج لديهم. فإلى نص الحوار:
    ? ما فكرة وأهداف الجائزة وما الإنجازات العلمية التي نلتم بموجبها هذه الجائزة؟
    * تتألف جائزة البنك الإسلامي للعلوم والتكنولوجيا من ثلاث جوائز تمنح أثناء انعقاد الاجتماع السنوي لمجلس محافظي البنك وتشكل كل جائزة (100) ألف دولار ولوحة تذكارية تحمل اسم الجهة الفائزة والإنجاز الذي حققته وفازت به وشهادة تقديرية. وتتنافس على هذه الجائزة حوالى (102) مؤسسة علمية بالعالم الإسلامي، تمثل (56) دولة إسلامية وهي عدد دول أعضاء البنك الإسلامي للتنمية.
    والهدف من الجائزة تشجيع التنافس الشريف والمميز بين الجامعات والمراكز البحثية العلمية في مجال العلوم والتكنولوجيا في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي بين متخذي القرار بشأن مساهمات العلوم والتكنولوجيا في تحقيق التنمية المستدامة، وكذلك تشجيع ودعم المؤسسات الفائزة من خلال مبادرات البنك الإسلامي المتعلّقة بالمشاريع البحثية من أجل التنمية.
    وجاء فوز هيئة البحوث الزراعية بالسودان بجائزة البنك الإسلامي للتنمية في العلوم والتكنولوجيا في نسختها السادسة للعام 2008م، والتي كان قد طرحها البنك منذ العام 2001م، لما حققته من الكثير من الإنجازات، ومنها على سبيل المثال لا الحصر، استنباط عدد كبير من الأصناف من المحاصيل الرئيسية مثل القطن والذرة والقمح والفول السوداني والذرة الشامية ومحاصيل الخضر والفاكهة، حيث تميزت تلك المحاصيل بإنتاجية عالية ونوعية جيدة،
    كما عملت الهيئة على تطوير وترقية عدد كبير من التقانات الزراعية في مجال تحضير الأرض والعمليات الفلاحية ومكافحة الآفات الحشرية والمرضية والحساسية وكذلك في مجال إدارة مياه الري، بجانب أنها قامت من خلال مركز بحوث الأغذية بشمبات باستحداث طرق متطورة لتصنيع وتغليف وحفظ الأغذية بما يلبي ويتوافق مع رغبات المستهلك في الداخل والخارج.
    وعموماً، كان نيل البحوث الزراعية للجائزة كنتاج وثمرة جهود تضافر فيها كل العاملين بالهيئة من إداريين وباحثين وتقنيين وفنيين وموظفين وعمال، وهي تمنح للمؤسسة بغرض صرفها في البحوث وشراء المعدات التقنية ومعدات المعامل والتي يصعب الحصول عليها من الميزانية العامة للهيئة أو المؤسسة المعنية.
    ? ما المشروع الذي خططتم له لصرف قيمة هذه الجائزة فيه؟
    * الهيئة تعمل من خلال شبكة تتألف من (9) مراكز للبحوث متخصصة ولدينا (24) محطة بحثية منها (3) معامل مركزية (معمل الأحياء الجزيئية* معمل زراعة الأنسجة* معمل الموارد الوراثية). وهذه المعامل تحتاج إلى أجهزة حديثة ما يعني أننا سنصرف مبلغ هذه الجائزة في هذا المنحى مع شراء قطع غيار للأجهزة القديمة.
    ? إذ استصحبنا معنا ما حققتموهم في مجال البحوث الزراعية ونيلكم هذه الجائزة المقدرة مع انعقاد قمة منظمة الزراعة والأغذية العالمية (الفاو) في روما مؤخراً، والمعنية بمناقشة وإيجاد حلول جذرية وعاجلة لمشكلة نقص الغذاء في العالم وكيفية مواجهة الجوع الذي سيضرب كثيراً من المناطق التي انتشر فيها الجفاف والفقر.. ما عساكم قائلين؟
    * في الآونة الأخيرة بدأت تظهر بوادر مشكلة نقص في الغذاء وبالتالي الحديث عن فجوة غذائية تهدد العالم بمجاعة، وهذه نتيجة حتمية للمفارقة بين ما ينتج وبين ما يستهلك، بالإضافة إلى أسباب أخرى كانت مثار اهتمام قمة الفاو الأخيرة. ومنها الاستخدامات الكثيرة للأغذية والحبوب فيما يسمى بالطاقة الحيوية البديلة في عدد من البلاد المتقدمة والصناعية مثل أميركا، والتي توجهت لاستخدام الغذاء في إنتاج الوقود الحيوي كبديل للطاقة البترولية، بجانب الجفاف الذي ضرب مناطق واسعة في بلاد تنتج القمح والمحاصيل الأخرى.
    ونحن في هيئة البحوث الزراعية لدينا تقانات استنبطت في السنوات الأخيرة، شملت (8)أصناف، منها القمح والذرة والقطن، غير أنها لم تستخدم بعد، إذ أن الإشكالية تكمن في التقاوى وكيفية توزيعها على المزارعين بأسعار مناسبة، إذ ليست فقط غالية ولكنها أيضاً نادرة وغير موجودة، إلاّ أن الحكومة السودانية في برنامجها (النفرة الزراعية) والذي بدأ تنفيذه في السودان اهتمت بدعم هذا الاتجاه حيث رصدت ميزانيات نأمل الاستفادة منها لحل هذه المعضلة التي تواجه الإنتاج الزراعي في السودان، من خلال تمليك المزارع البذور النقية الصحية باعتبارها أساس الإنتاج. ولدينا بذور محسنة ومميزة ومختبرة الإنتاجية، فقط تحتاج لتدخل سريع وفاعل من قبل القطاع الخاص للمساهمة في صناعة وإنتاج التقاوى.
    ? هل خطر ببالكم فكرة طرح البحوث كمشروع استثماري وهل لكم تجربة في هذ ا الصدد؟
    * هناك بعض الشركات الخاصة التي دخلت حقل البحوث للاستثمار، منها شركات وطنية وأخرى أجنبية، ومثال لذلك الشركة العربية للاستثمار، بجانب شركات أخرى من جنوب أفريقيا لإنتاج وتوزيع البذور المحسنة كما في الذرة الرفيعة والذرة الشامية.
    بالنسبة للقمح، استطاعت هيئة البحوث استنباط عدد من الأصناف. وتوجد هناك أصناف تركية أجرينا عليها اختبارات وأطلقت للإستخدام التجاري، وسيشهد العام القادم إكثارها بالتعاون مع مشروع الجزيرة الزراعي، كما أن هناك بذوراً سيؤتى بها من تركيا لسد النقص في التقاوى بالنسبة لهذا الصنف.
    ? هناك توجه للاستثمار العربي الخليجي وبالأخص السعودي في مجال الزراعة.. إلى مدى ستسهم هيئة البحوث في استيعاب مثل هذه الاستثمارات والاستفادة منها؟
    * الأخوة الخليجيون وبالأخص السعوديون يركزون في استثماراتهم الزراعية على القمح والأعلاف والشعير وصناعة السكر، كما أن البنك الإسلامي للتنمية منح الحكومة السودانية قرضاً لإنشاء مصنع سكر النيل الأبيض بحكم نجاح السودان في مثل هذا النوع من الصناعات الحيّة، وخير دليل على ذلك مصنع سكر كنانة العملاق.
    وفي ما يتعلق بالاستثمارات السعودية في مجال الزراعة بالسودان، فقد زارنا معالي وزير الزراعة السعودي الدكتور فهد بالغنيم في هيئة البحوث الزراعية وناقش معنا أوجه الاستثمار الزراعي بالأخص في مجال زراعة القمح والوقوف على النشاطات البحثية الجارية والتي تطور وتحسن البذور بالشكل الذي يجعلها محط اهتمام استثماري ناجح، مع طرح بعض البدائل المتوفرة للمحاصيل الموجودة في السودان فكانت تلك الزيارة مهمة وتعكس مدى أهمية التعاون بين البحوث والاستثمار، وهي جزء من زيارته لمشروع الجزيرة أكبر مشروع مروي في العالم، يمكنه استيعاب تلك الاستثمارات بما فيها زراعة القمح.
    ? بعد كل ذلك هل يمكن طرح فكرة الدخول في قطاع البحوث وخصخصتها كمشروع استثماري وهل لكم تجربة في هذا الصدد؟
    * من الصعوبة طرح هيئة البحوث الزراعية في سوق الاستثمار وذلك لعدة أسباب أهمها أن هذه الهيئة جهة تم تصميمها للعمل في مجالات البحوث، بحيث تكون مصلحة وطنية عامة، وبالتالي يمكن التعاون معها في مجال الاستثمار في مجالات محددة. وباعتقادي فإن معظم الإنتاج الزراعي في البلاد النامية يأتي من صغار المزارعين الّذين لا يملكون القدرة على شراء التقانات والمدخلات الزراعية والأصناف المحسنة، على عكس ما يحدث في البلاد المتقدمة مثل أميركا وألمانيا، حيث تقوم الشركات الخاصة بمعظم البحوث، ذلك لأن المزارع هناك بمقدوره شراء التقانة والبذور المحسنة والتقاوى التي يريدها بحكم أنه يملك عدة بدائل. ولكن عموماً يمكن لهيئة البحوث الزراعية أن تدخل في استثمارات جزئية لنوع معين من الأبحاث.
    ? هناك بحوث زراعية يقوم بها عالم سوداني لاستخراج نوع من القمح يزرع في كل فصول السنة الباردة والحارة والممطرة منها، كما أنه يبحث كيفية استخراج قطن وكركدي ملونين بألوان الطيف السبعة.. إلى أي مدى يمكن تحقيق هذه البحوث وما دوركم في ذلك؟
    * أعلم أن لزميلنا الدكتور عبد الوهاب حسن بحوثاً مهمة في هذا الصدد، ولكن عموماً يمكن تحقيق جزء من ذلك ولا أقول كلها وذلك لسبب علمي يرتبط بما يعرف (بالارتباط الجيني) إذ أنه من الصعب أن تجمع في منتج زراعي معين كل الصفات الجيدة وتتخلص من كل الصفات الرديئة في نفس الوقت، حيث هناك بعض الصفات الجيدة مرتبطة ببعض الصفات الرديئة. وفي تجربتنا في إنتاج عينة من القمح تصلح لزراعته في أماكن عديدة لم يكن ليزرع فيها من قبل، استطاعت البحوث الزراعية أن تنتج قمحاً يزرع في منطقة الجزيرة وسنار جنوباً، بعد أن كان القمح لا يزرع إلاّ في أقصى شمال السودان بحكم أنه يحتاج إلى جوّ بارد جداً لأطول فترة ممكنة، وكان ذلك لا يتوفر إلاّ في تلك المنطقة النائية من شمال السودان، أما مسألة التلوين لمحصولي القطن والكركدي، فقد توصلت البحوث في البرازيل والهند لإنتاج لونين فقط لكل محصول (أبيض وبني للقطن وأحمر وأبيض للكركدي) ولم تستطع أن تفعل أكثر من ذلك لذات الأساب التي ذكرتها سابقاً.
    ونحن في هيئة البحوث الزراعية نعمل على تجارب بحثية بالطرق الجزيئية التكنولوجية الحديثة للحصول على الأفضل والأجود في مجال الإنتاج الزراعي، فقد نجحنا سابقاً في تقصير المدة المطلوبة فيما يعرف (بمضاعفة التربية التقليدية)، إذ أن الصنف يستغرق بين (10* 12) سنة حتى يخرج للناس، وهذا النجاح من المؤمّل أن يقودنا إلى تقصير تلك المدة إلى النصف (6) سنوات أو أقل من ذلك، فأنتجنا أصنافاً من القمح منها (تقانة 1) و(خليفة) بواسطة عملية تعرف (بمضاعف الأحادي) وهو من جنس العمل بما يعرف بالزراعة النسيجية المعقدة.
    ? ما رؤيتكم كباحثين زراعيين في توجه بعض البلاد المتقدمة لاستغلال الغذاء في إنتاج الطاقة البديلة؟
    * هذه النظرية العلمية الصناعية الجديدة المزعجة، قامت على أساس أن الغرب يتميّز بالإنتاج والإنتاجية العالية خاصة، في الوقت الذي ارتفعت فيه حاجتها لبدائل للطاقة البترولية بعد أن ارتفعت أسعاره والتي قد تتجاوز (137) دولاراً للبرميل وفي طريقها لأن تصل إلى (200) دولار كما يقول الخبراء مما يسبب لهم إزعاجاً اقتصادياً مخيفاً، بجانب أنهم يعتقدون أن مثل هذا المنحى العلمي يخدمهم وفي نفس الوقت يعتبرونه صحيحاً، على عكس الحال في الدول النامية والتي تشتكي نقص الغذاء والتي ترى حل مشكلتها في زيادة إنتاج الغذاء وعدم المصادقة على استخدامه كطاقة بديلة، إذ أن النظرة الأخيرة لا يمكن تغييرها إلاّ عندما تصل تلك الدول إلى مستوى إنتاج عال وفائض عن حاجتها يدير تفكيرها إلى الاستفادة منه كطاقة بديلة، والذي من الصعب تحقيقه في الوقت الراهن نسبة لأسباب الجفاف والحروب وضعف الإمكانات والتي تعاني منها، في ظل تزايد الطلب الاستهلاكي الذي أصبح كبيراً بسبب زيادة السكان فيها من جهة، ومن جهة أخرى توجه عدد من الدول الصناعية المتقدمة لاستغلال الغذاء في إنتاج الطاقة البديلة لسد حاجتها في البترول الذي أصبحت أسعاره في تصاعد مستمر ومزعج لديهم.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de