|
|
 لا أكذب و لكني ..أتجمل ..( جيب معاك صورة )
|
أسئلة إجبارية و الزمن مفتوح و ( الفورة مليون ) على قول أخونا تمبس
فى هذا العصر الشماري ما أن تتطالع بوستا عن لمة ولا لمات لاعضاء المنتدي تزيله عبارة توجد صورة حتى تجد الاعمي شايل ( المسكر ) ( المكسر الهنا دا سيد المثل الاصلى لزم التنويه ) و هاك يا تصفح ...كل زول داخل عنده مأرب ( مفرد مآرب ولا هى ما كدا ) ...
الملاحظة الاولى انو صور اللمات دى بتكون (خالية من المساحيق الالكترونية ) جماعة الفتو شوب و من لف لفهم ... لانها بتقوم طاااااااخ كده تجيب ليك الزول بكامل شخصيتو و بدون استعدال ....دا فلان الفلاني داك بالله ..معقول ...اها تقوم تحاول تطلع الفوارق بين الصورة الكونتها من وحى البروفايل و بين الصورة القدامك ال 2008 ...هى لكن جنس فوارق هى ....ياها زاتا حكاية فارق لا تلم ....
طيب يا جماعة مش دا ممكن يكون نوع من انواع ( الغش البصري ) و ( التغبيش ) و ( التجمل ) ...الحكمة شنو ؟ و لى الزول يرفع سقف توقعات الناس لمستويات سماحة لا يسندها الواقع ... او بصورة أدق يورينا صورتو الما بتشبه صورتو .... و لى ما يكون العكس ...مفروض تبدأ معانا من أشنا صورة ليك ان شاء الله تكون قائم من النوم عشان تخفف علينا الخلعة ...
داير أطرح كم سؤال :
1- لى الناس بتصر انها تخت صور ليها و هى أصغر عمرا
2- و الحكمة شنو فى إنو الصورة ذاتها لازم تكون من زاوية كاربة و تكون اللفتة معبرة و يا حبذا لو كانت تعلوها ابتسامة ( مرات الزول بحس انو زى الداخل استديو ..نفس الصور تلقى واحد متصور قدام زهور و واحد واقف بى طولو و الغريبة تلقى الصورة من فوق عديل و من تحت كرعينو رقاق ولا تلقى الجزمة غبشاء غباشة السنين ...و لا زولك داك البكون خاتى يدو تحت دقنو و مظهر الساعة ) لى يا جماعة الزول ما يبقى طبيعى و تكون صورتو فى الواقع هى صورتو هنا ...
هل القصة دى ممكن تحليلها نفسيا ..لانو زى الشاعر انو فيها اخفاء و تزييف لى واقع ( لا أكذب و لكنى اتجمل و اتخفف و اتشبب )
3- نجي لى جانب اخر من جرائم التجمل وهى قصة اخفاء العمر الحقيقي ... ولاول مرة اكتشف ليك قصة انو احصائية الرجال البدسو عمرهم فى النت اكثر من النساء ....الحكمة شنو
الكلام دا لا ينسحب على الذين يضعون صور ابناءهم و احفادهم و امهاتهم و خالاتهم و عيييييييييييك
دايرين ناس متخصصين فى علم نفس الاعضاء
عشان يدونا رائهم
|
|
 
|
|
|
|
النورس الحزين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست