|
|
 نجاح موفق لقطر في لبنان ... فهل نراه في السودان؟
|
برعاية هادئة من دولة قطر .. تم إنتخاب العماد ميشيل سليمان في جوٍ متفائل جداً، وسط كافة الأطراف اللبنانية، ومباركة عربية ودولية. ولقد سبق جلسة الإنتخاب لقاء في قناة الجزيرة مع وزير خارجية قطر، تحدث فيه عن الغيرة العربية (السالبة) في شأن حلحلة الخلافات العربية، وذكر أنه ناقش الأمر مع وزير خارجية السعودية في القاهرة وأخبره بأنه ذاهب إلى بيروت لإحضار الفرقاء اللبنانيين للدوحة، وأن وزير الخارجية السعودية نصحه بسحب الموبايلات منهم (لعلمه بالتدخلات الإقليمية والتي تزيد من تعقيد الحل). وذكر وزير خارجية قطر بأن ميكانيكة حل النزاعات الأفريقية تتفوق كثيراً عن التي تستخدمها جامعة الدول العربية، من حيث إستخدام قوات حفظ السلام، والمؤتمرات الإقليمية. وأشار إلى ضرورة التحرك في ملفات السودان والعراق والصومال(من دون أن يذكر تفاصيل، وهل هي دعوة؟ أم فكرة؟ أم أمنية؟).
وأنا أتابع ذلك التوافق، وأفرح لشعب يأتلف بعد تشرذم وإغتيالات وتدخلات سافرة لكل من هب ودب، ومختبر لتفجيرات حرقت المواطن البسيط قبل الزعماء، (والإقليميين). شعب يفترض في زعامته الآن قيادة البلاد بي تؤدة لإستكمال مقررات إتفاقية الطائف وحل المشاكل الشكلية، برغم إدمان الكثير منهم للسير في الدروب الوعرة. تمنيت أن أرى ذلك في البرلمان السوداني، توافق ووحدة وسلام
فهل نرى دوراً قطري في السودان؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: نجاح موفق لقطر في لبنان ... فهل نراه في السودان؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
Quote: تمنيت أن أرى ذلك في البرلمان السوداني، توافق ووحدة وسلام
فهل نرى دوراً قطري في السودان؟ |
الاخ اشرف ســــلامات.
كلامك الفوق دا ما بتماشا مع الوضع اللبنانى ,نعرف ان فى لبنان طوائف ونظام الحكم ,وبى الدستور
لازم ان يكون رئيس الجمهورية مسيحى مارونى , ورئيس الوزارة مسلم سنى , ورئيس مجلس النواب مسلم
شييعى يوجد فى لبنان نظام دمقراطى سياد قانون نواب منتخبون. طيلة الحرب اللبنانية لم يسرق
من النصرف المركزى ولا فلس . لا يوجد فى لبنان جنرال متهور يفكر فى الاطاحة بلنظام الدمقراطى
لانو مصيروة الفشل لكن فى السودان ما اكثرهم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نجاح موفق لقطر في لبنان ... فهل نراه في السودان؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
الاخ اشرف
تفاءلوا الخير تجدوه
تدعو مبادرة الميرغني إلى جلوس كافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني الفاعلة حول طاولة الحوار، للوصول إلى برنامج توافقي في حده الأدنى بدون أجندة مسبقة يحفظ للبلاد وحدتها وسلامها ويدرأ عنها مخاطر الانقسام والتشرذم.
وقد قال مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ((أن لقاءاتنا مع سمو الأمير ـ يقصد امير قطر ـ سادتها روح أخوية ، وقد تطابقت وجهات النظر حول كافة القضايا مثار البحث ، ونتوقع أن تشهد الأيام المقبلة دوراً قطرياً فاعلاً وداعماً ومعززاً لمسيرة السلام والاستقرار في السودان )).
وهذا ما يدعونا للتفاعل
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ASHRAF TAHA
Nazar Yousif
Adam Omer
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست