|
|
 غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين "
|
هذا المقولة لدبلوماسي غربي رفض إعطاء اسمه ، خليل هو تروتسكي ، والبشير هو لينين ، وقد نبه هذا الدبلوماسي أن الخطر على النظام يأتي من الداخل ، مصدر أمريكي في المنطقة ، متابع للأحداث ، أكد أن حكومة الخرطوم كانت على علم بتحركات الحركة ، وقد سبقت ذلك بإعتقالات واسعة في صفوف الجيش السوداني شملت 18 جنرالاً.
التاجر أنور بشارة من الذين شاهدوا الإجتياح : كانوا جوعى وكانوا يسألون من أين يُشتري الطعام ، استقبلهم الناس بالترحاب ،ولم يطلقوا النار على المدنيين ويقول التقرير أن المقاتلين لم يكونوا موجهين كما ينبغي ، فقد كانوا يسألون عن القصر الجمهوري ، وضربوا بنكين وساعة البلدية ومبنى مدهون بطلاء ميكي ماوس ، وقد كانوا على بعد 200 متر من التلفزيون الحكومي ، وقد وصلوا إلي جسر يؤدي إلي العاصمة الخرطوم حيث يقع بعده فندق هلتون ، لم يتصدى لهم الجيش إما بسبب رفضه القتال كما يقول البعض ، أو أن هناك تعليمات طلبت منه عدم الرد ، ويؤكد دبلوماسيون غربيون أن هذا الهجوم سبب حرجاً للحكومة السودانية ، وقد أعترف ربيع عبد العاطي أن هناك إخفاق ، لكن هناك من يقول أن الحكومة السودانية قصدت جر حركة خليل إلي الخرطوم والقضاء عليها نهائياً بصفتها أقوى فصيل عسكري في دارفور ، فقد تصدت لهم الأجهزة الخاصة الموالية للرئيس البشير ، وقد سُمع إطلاق الرصاص حتى الساعة 3 صباحاً من فجر اليوم الثاني ، وقد أشار مصدر دبلوماسي غربي أن هناك خيوطاًغير مكشوفة في هذا الهجوم ، ربما تكون أبناء دارفور في الجيش السوداني ، أو الذين يؤيدون د.خليل إبراهيم والذي كان ضمن النظام قبل أن يختلف معه في عام 99 ، ونقل التقرير تصريحات لناشط في حقوق الإنسان وهو مضوي إبراهيم آدم :يريدون السلطة ولا يهتمون بأمر الناس ..
ويقول التقرير أن د.خليل معروف في الخرطوم ، فهو من الذين أوصلوا الرئيس البشير إلي السلطة عام 89 ، وقد كان أحد قادة المليشيات الحكومية المتوحشة التي شاركت في الحرب الأهلية في الجنوب ، بعد إنفصاله عن الحكومة عام 99 ألف الكتاب الأسود والذي يُعتبر المرجع الأساسي للمسلحين في دارفور بحكم أنه يشرح تفاصيل سيطرة بعض النخب على السلطة على حساب مناطق مثل دارفور .
و يقول دبلوماسي غربي : أن البشير هو لينين ، وخليل هو تروتسكي ، وما يخشاه الحزب الحاكم هو الإنقسام من الداخل لأنهم يعرفون كيف وصلوا للسلطة .
قدرت الصحيفة عدد المهاجمين ب 3000 فرد ، محمولين على 300 عربة ، بعضهم من صغار السن دخلوا أمدرمان من دون مقاومة تُذكر ، بعضهم أشترى الموز ، العسل ، تزود بالمياه ، بل بعضهم وجد الوقت لتأدية الصلاة في المسجد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
| Quote: هناك معلومات غير دقيقة.. خليل إبراهيم لم يكن من الذين أوصلوا الرئيس البشير إلى السلطة.. عندما وقع الإنقلاب كان خليل يعمل في السعودية.. |
الاخ د ياسر
تحياتى
الدكتور خليل ابراهيم اعرفه جيدا، فبعد تخرجه من جامعة الجزيرة فى ابريل 1984 عمل فى فى مستشفى ود مدنى و اماكن اخرى فى السودان و لم يعمل فى السعودية او اى مكان خارج السودان. ايام الانقاذ الاولى كان يعمل بمستشفى ام درمان.
المعلوم ان انقلاب الانقاذ كنت القوة الضاربة فيه مدنيين كان يتم تدريبهم منذ ايام حكم مايو (حيث كانت الاجهزة الامنية غافلة و تركز فقط على الشيوعيين و البعثيين و الجنوبيين).
الذى اعلمه ان هناك اطباء ساهموا بفعالية فى الاعمال اللوجستية اللازمة لتنفيذ الانقلاب منهم كان القتيل الوحيد فى الانقلاب (قاسم), و الطيب محمد خير و لا استبعد ان يكون خليل من بينهم فالملاحظ انه كان من اوايل من تقلدوا المناصب الوزارية و القيادية و كان وقتها دون الثلاثين.
دكتور خليل نفسه لا ينكر ادواره فى تمكين الانقاذ و بعضها موثق مثل اشتراكه بفعالية فى محارق الجنوب.
لا ادرى لماذا لا يتوفر عندنا ادب النقد الذاتى عند سياسيينا و زعمائنا(هذا اذا كان فعلا الدكتور خليل يرى باسا فى مساهماته الانقاذية)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ سارة
الترجمة غير دقيقة كاتب المقال اورد :-
| Quote: Ibrahim supported the coup that brought Bashir to power in 1989 and was a leader of the brutal government militias that fought a civil war in southern Sudan |
وأنتي ترجمتيها :-
| Quote: .خليل معروف في الخرطوم ، فهو من الذين أوصلوا الرئيس البشير إلي السلطة عام 89 ، |
والصحيح:-
وأبراهيم معروف في الخرطوم فهو ايّد افنقلاب الذي أتي بالبشير للسلطة وكان قائد للكتائب الحكوميةالدموية التي شاركت في الحرب المدنية في جنوب السودان ....
الغرض ....
الترجمة الصحيحة ...معليش دي أكل عيشنا وكده.....
ودي
اسامة
مترجم فوري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخت سارة
ليس هناك سبب يجعلني أكذب ولو قريتي ترجمتي كتبت( الكتائب الحكومية الدموية) وهي ترجمة غير حرفية ( أقصد كلمة brutal ) فأنت كتبتها وحشية وهي ترجمة حرفية..
وكان قصدي أن تعلمي أن الترجمة التي اوردتها في ( أوصلوا البشير للسلطة) مقصود بها ( ايدوا البشير عند قيامه بالإنقلاب ........ لأن للفعل support عدة معاني ليس من ضمنها أوصل .... وهذه هي مرادفاته
| Quote: نَاصَرَ, رَفَدَ, أَعَانَ, اِحْتَمَلَ, سَاعَدَ, آزَرَ, أَيَّدَ, دَعَمَ, سَانَدَ, سَنَدَ, سَنَّدَ |
الرجاء التريث ليس عليّ ما أحمله ضدك ........
وإذا كنت غير مصدقة فأنت حرة ليس لزاماً أن تصدقيني ..... ولم يعرف عني الكذب ......
ودي مرة اخرى ..
اسامة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: Osama Mohammed)
|
لا
انت مرحب بيك في كل وقت .بس بصراحة طلعتنا من الموضوع ..هذا الموجز لا تصدق إذا قلت لك أنني عملته في 10 دقائق ، القصد هو إيصال المعلومة وليس إبراز المقدرات ، كما اننا نكتب لوجه الله تعالى ولا نتقاضى أجراً ، كل المقصود من السطرين الفوق هو نظرة الولايات المتحدة لعملية 10 مايو ، وحتى دور خليل السابق في الإنقاذ تجاوزه الزمن سواء أيد أو دعم أو أوصل المهم البشير في الكرسي في آخرة المطاف .
ولك إعتذاري الكبير ، انا قرأت بروفايلك فأنت من أبناء امدرمان حي الدايات وهي أحب منطقة لي بالذات شارع المستشفى ..باعة الأحذية والجنز ..أشرطة الكاسيت ..وصياع الباعة بالميكرفون كل حاجة ب 500...عمود الحلاقة ب 500 ..الكشكوش ب 500 ..تشوف نفسك في المرايا برضو ب 500
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ لأسامة
لعلك لا تدرك سبب الغضبة المضرية للسيد/ة سارة عيسى و ضيقها من تصحيحك لها. فقد لمست وترا حساسا بغير أن تشعر. هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها في مثل هذه الأخطاء و يكفي بوستها النكتة عن الطياريين الصينيين الذين يقودون طائرات سودانية أثناء عرض عسكري للجيش السوداني. طبعا أنت من أدبك لم ترد الإشارة إلى الأخطاء المتعددة في ما أسمته هي بـ (Summary) و منها ترجمتها لكلام التاجر أنور بشرى بأنه قال إن الناس استقبلوا المقاتلين بالترحاب في حين أن المذكور بالواشنطن بوست أن الناس حيوهم بطريقة فيها ارتباك أكثر منها ترحاب و التاجر يشير هنا إلى التباس الأمر على الناس في حقيقة أمر هذه القوات. و كذلك كلامها عن المبنى المدهون بطلاء ميكي ماوس. هذا النوع من الكتابة لا يسمى (Summary) بل هو قمين بتسميته (Naggary). ملحوظة: لا أدري كيف فات على الصحفية الموسوعية أن المقصود في المقال هو ستالين و ليس لينين الأمر الذي صححته الواشنطن بوست لاحقا.
الأخ ياسر عجبت لتعليقك هذا:
| Quote: هناك معلومات غير دقيقة.. خليل إبراهيم لم يكن من الذين أوصلوا الرئيس البشير إلى السلطة.. عندما وقع الإنقلاب كان خليل يعمل في السعودية.. |
و إن كان كلام الأخ عوض يكفي في الرد عليه. لكن حتى لو كان خليل فعلا في السعودية فأكيد أن كاتب المقال لا يقصد بأنهم حملوه على ظهورهم و أوصلوه للسلطة. يكفي أن يكون د. خليل من كوادر الجبهة القومية الذين يدفعون الاشتراكات و أيدوا الانقلاب و ترك بعضهم الخليج ليأتي و ينخرط في صفوف النظام ليصدق عليه وصف أنه واحد من الذين أوصلوا البشير للسلطة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: Elawad)
|
الأخ العوض سلامات،
أولا عبارة أوصلوا البشير للسلطة اتضح أنها لم تأت في الأصل الإنجليزي للمقال وإنما هو ما كتبته سارة.. وهناك أشخاص أوصلوا البشير إلى السلطة طبعا مثل الترابي وعلي عثمان محمد طه.. هؤلاء خليل لم يكن من بينهم..
وأعضاء الإتجاه الإسلامي الذي يدفعون إشتراكات ليس في مقدورهم أن يوصلوا البشير إلى السلطة.. فهو لم يصل بتأييد أولئك الأعضاء والذين أوصلوه إلى السلطة هم الذين دبروا الإنقلاب وعملوا على نجاحه ثم أتوا بالبشير رئيسا.. وعبارة الترابي مشهورة: "قلت له اذهب إلى القصر رئيسا وأنا إلى السجن حبيسا"
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: Elawad)
|
| Quote: يكفي بوستها النكتة عن الطياريين الصينيين الذين يقودون طائرات سودانية أثناء عرض عسكري للجيش السوداني. |
انتا ما شفتا النكتة الحلوة وين
أتضح لي بعد هذه الأحداث أنه لا توجد طائرات صينية أو طيارين صينيين ..ولا توجد حتى طائرة بلا طيار ..حسب كلام الفريق أبو كماشة أن الطائرات العندنا كلها من الحرب العالمية، وبعضها شغال بالمرايا عشان يشوف الهدف ..بالضبط زي باصات الديوم الشرقية وجبرا ..الجربكس والمكنة كلها ورا السواق ..والشفناه في العرض دا من طيارات وصواريخ أشبه بفستان العرائس المُؤجر ..يعني ليلة واحدة للشوف وباقي الأيام بالشبشب و"الرحط ".. وممكن الصينيين أحتاجوا لطائراتهم لأعمال الإنقاذ..أو أن الطيارة الوحيدة الباقية يعرف مكانها حسين خوجلي ..أما مظاهر رضا المواطنين عن قوات خليل شاهدناه في قناة العربية، حيث ظهر الناس وهم يحيون القوات الغازية ..بل التقرير نفسه أشار إلي عملية البيع والشراء والتزود بالماء والصلاة في المسجد ..وهذه مظاهر تدل على الترحيب ولا تدل على الإرتباك ..كما أن قوات الحركة لم تؤذي المواطنين العزل على عكس قوات الحكومة التي لجأت للإختباء في مناطق مدنية كما حدث في مصنع الطوب مما أدى إلي وقوع بعض الخسائر في صفوف المدنيين ، اضف إلي ذلك موقف الجيش الذي رفض التدخل ، فإشارة الترحيب لن تجدها في سطر واحد بل في عدة سطور من المقال ، فضربة 10 مايو أحدثت بلبلة داخل النظام ، وكشفت ورقة التوت عن عورة النظام الأمنية ، ونحن هنا لا نناقش اللغة بقدر ما نناقش موقف سكان مدينةأمدرمان من حركة العدل والمساواة ، وهذا هو الذي أغضب منتسبى النظام في هذا المنبر..وإن كانت محاولات تزييف الترجمة بدت يائسة..فهم لا يريدون إثبات إيجابية لحركة العدل والمساواة وليس حرصهم على الترجمةالصحيحة ، بدليل أن هناك نقاط مهمة ، مثل الإعتقالات في صفوف الجيش ، تبخر القيادة السياسية ، الإختراق الأمني ، الإعدامات في الشوارع ، الإعتقال على خلفية اللون العرقي ، فلم تتم مناقشة هذه الجوانب لأن فيها نقاط سلبية على النظام..ومش لأن الترجمة صحيحة ،لذلك تم التركيز على نقطة الترحيب الذي لقيته حركة العدل والمساواة في أمدرمان . وهذه النقطة حساسة إلي درجة بعيدة ، بحكم أن دعاية النظام لا تسمح بالإعتراف أن للدكتور خليل مؤيدين داخل الخرطوم أن المواطنين الذي شعروا بالظلم والتهميش يحيون من يأتي لإنقاذهم من طغمة الفاسدين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ ياسر الشريف
لا أقول أن الذين يسحلون أهل دارفور في الشوارع الآن هي الجبهة الإسلامية القومية ، فالجبهة الإسلامية قد أنتهت مع إنقلاب يونيو 1989 ، و ليس كل الذين يؤيدون هذه المجازر من الجبهة الإسلامية ، سبدرات ..عبد الله مسار ..جلال الدقير ..الصادق الهادي المهدي ..الصادق المهدي ..هؤلاء ليسوا بجبهة لكن تجمعهم مع الإنقاذ سدة اللحم ، وأنا رأيت في الفضائية كيف يرقص المغتربون في سفارات السودان في السعودية والإمارات والدوحة ، يرقصون فرحاً بزعمهم أن الإنقاذقد أنتصرت ..وعلمي التام بحكم عملي السابق في مؤسسة الفداء للإنتاج الإعلامي أن معظم الذين رايتهم يرقصون هم من الفارين من الخدمة الوطنية ..حتى وإن رقصوا على أنغام البنات ، فهم يرقصون لنصر عنصري ضد إثنية من إثنيات أهل السودان ، والخلاف أعمق من الترجمة ، فأحداث أمدرمان الأخيرة أهم ما أفرزته هي توحيد أهل الشمال النيلي ضد أهل الغرب ، فحملة الأنفال بقيادة المخابرات لم تستثني أحداً ، يكفي أن الأستاذ جعفر علي دينار يستغيث بأن الأمن قد أقتاد أخيه إلي جهة غير معلومة ، أنها هجمة على إنسان دارفور ، لذلك ليس غريباً أن يحرص الناس على صحة الترجمة بينما لا يحرصون على قيمة حياة الإنسان ، كرامة الإنسان ،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ ياسر
تحياتي... لا أود أن يتحول النقاش بيننا إلى مجرد مغالطة. فهمي أن تنظيم الترابي و بالذات الكوادر النشطة و القيادية فيه هم من أوصلوا البشير إلى السلطة. مسألة وصولهم إلى السلطة هي جهد تنظيم كامل و لا يمكن أن نقول إن الترابي و علي عثمان و معهم بضعة أفراد هم من خططوا للانقلاب و نفذوه.
الأخت سارة
ردك الطويل هو محاولة لإغراق كلامي في بحر من السطور التي لا تجدي شيئا. و محاولتك لادعاء أن سبب الرد على كلامك هو أنه أغضب منتسبي النظام هو كذبة أخرى. لم يتصد للرد عليك في هذا البوست غير الأخ أسامة و غيري. الأخ أسامة آخر ما يمكن أن يوصف به أنه من مؤيدي النظام... هو مترجم محترف آذاه هذا التجاسر منك و هذا التزييف بغض النظر عن سببه الجهل أو القصد و تداخل معك بكل أدب و حسن نية فكان ردك الحاد عليه حتى آثر أن يترك البوست و أرى أنك قد غيرت مداخلاتك معه. أما أنا فإن أردت أن تعتبريني من منتسبي النظام فلن أضيع وقتي في الرد على هذه الكذبة الأخرى. كل الذين أهتم برأيهم في البورد يعرفونني إما شخصيا أو من خلال مداخلاتي في البورد و يعرفون رأيي في النظام. بالنسبة لدافعي للدخول هل هو الحرص على الترجمة الصحيحة؟ أكون كاذبا لو قلت إن هذا دافعي للدخول.... أنا تداخلت معك هنا و في غير هذ المكان لأنك تمثلين عندي شخصا عنصريا من مخلفات الخلاف بين الترابي و البشير يريد تصفية حسابات ما يسمى بالحركة الإسلامية من خلال تبني قضايا معينة و للقيام بهذا يقوم هذا الشخص بتسخير ما عنده من معلومات عن النظام و الحركة و مزجها بالأكاذيب و الصب في نار العنصرية تجاه قبائل بعينها. لو كنت أمينة في تلخيصك للمقال لذكرت أنه أشار إلى شهادة المواطنين بأن جيش خليل به أفراد دون سن المراهقة و أن حملة خليل تمت بتكليف مباشر من إدريس دبي للانتقام من الخرطوم و أن حركة خليل هي الوحيدة التي وافقت على القيام يهذه المهمة و أن خليل و إدريس دبي ينتميان إلى نفس القبيلة. و لذكرت أن المقال ذكر أن مجموعة خليل هي الأقوى عسكريا و الأقل شعبية في دارفور.
يا سارة والله إنها من المحن أن تتهميني أنت التي ذكرت بنفسك أنك تدربت في مراكز النظام الصحفية بأنني من منتسبي النظام. محنة أن يعطي أمثالك أنفسهم الحق في تصنيف الآخرين و منحهم صكوك العضوية في النظام من عدمها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ العوض
تحياتي مجددا،
قولك:
| Quote: لا أود أن يتحول النقاش بيننا إلى مجرد مغالطة. فهمي أن تنظيم الترابي و بالذات الكوادر النشطة و القيادية فيه هم من أوصلوا البشير إلى السلطة. مسألة وصولهم إلى السلطة هي جهد تنظيم كامل و لا يمكن أن نقول إن الترابي و علي عثمان و معهم بضعة أفراد هم من خططوا للانقلاب و نفذوه. |
أها الكوادر النشطة التي خططت للإنقلاب دي، خليل لم يكن بينهم.. بل لم يكن كثير من قادة الجبهة ومفكريها الكبار على علم بما يخطط له الترابي وعلي عثمان محمد طه وحفنة أخرى مع ضباط إسلامويون من الجيش.. هذه حقائق.. وقد وردت في كتابات بعضهم.. وقد اتضح أنهم استخدموا بعض الأشخاص في المجلس العسكري كتمويه.. هذه حقائق يا سيدي..
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخ العزيز ياسر
تحياتي
والله أنا ما بحب الغلاط لكن أشهد ليك إنو النقاش معاك ممتع لأنه على الأقل بكون محفوف بالاحترام... لكن يا أخي الكريم كلامك دا ما واقع لي لأنه في فهمي أن أي تنظيم عندما يقدم على خطوة بالذات خطيرة كالانقلاب أفراده و بالتحديد الناشطين منهم و أعضاء الهياكل التنظيمية خارج البلاد و داخلها بكونوا مسئولين مسئولية أخلاقية و سياسية عن تصرفات تنظيمهم و هذا الأمر يكون أكثر تأكدا في حالة الجبهة القومية التي عرفت بالحنكة في المجالات التنظيمية. يعني عندما نأتي لنتحدث عمن أوصل البشير إلى السلطة ما أظن المنطقي نقول والله السنوسي دا ما كان عارف و علي عثمان عارف و خليل ما عارف لكن الترابي عارف. في تقديري أنهم جميعا كأعضاء تنظيم مسئولون مسئولية تضامنية عن الانقلاب و توابعه. و طبيعة الانقلابات تحتم أنو ما كل أعضاء التنظيم يكونوا ملمين بالتفاصيل لكن رد فعلهم بعد ذلك هو المعول عليهو.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: Elawad)
|
أخي العزيز العوض،
تحية وشكرا جزيلا على ما تفضلت به.. أنا أيضا سعيد بالنقاش معك ومع الأخت سارة عيسى..
قولك:
| Quote: والله أنا ما بحب الغلاط لكن أشهد ليك إنو النقاش معاك ممتع لأنه على الأقل بكون محفوف بالاحترام... لكن يا أخي الكريم كلامك دا ما واقع لي لأنه في فهمي أن أي تنظيم عندما يقدم على خطوة بالذات خطيرة كالانقلاب أفراده و بالتحديد الناشطين منهم و أعضاء الهياكل التنظيمية خارج البلاد و داخلها بكونوا مسئولين مسئولية أخلاقية و سياسية عن تصرفات تنظيمهم. و هذا الأمر يكون أكثر تأكدا في حالة الجبهة القومية التي عرفت بالحنكة في المجالات التنظيمية. |
الإنقلاب العسكري ليس كغيره من الخطوات، وهو يتطلب الكتمان ويتطلب ضيق دائرة العارفين به تحسبا للفشل.. ولذلك لم يعرف به خليل وكثيرون غيره.. نعم كلهم أيدوا الإنقلاب بعد نجاحه ودعموه، ولهذا هم مسئولون عن ذلك مسئولية تاريخية.. ولكن خليل وغيره ثاروا على النظام نتيجة لأسباب معينة بينوها في الكتاب الأسود، وهذا ما قاله مقال الواشنطون بوست:
| Quote: A doctor well known around Khartoum, Ibrahim supported the coup that brought Bashir to power in 1989 and was a leader of the brutal government militias that fought a civil war in southern Sudan. After Ibrahim broke with Bashir in 1999, he headed to the bush, where his movement became associated with the "Black Book" detailing how government elites were monopolizing power at the expense of areas such as Darfur. |
قولك:
| Quote: يعني عندما نأتي لنتحدث عمن أوصل البشير إلى السلطة ما أظن المنطقي نقول والله السنوسي دا ما كان عارف و علي عثمان عارف و خليل ما عارف لكن الترابي عارف. في تقديري أنهم جميعا كأعضاء تنظيم مسئولون مسئولية تضامنية عن الانقلاب و توابعه. و طبيعة الانقلابات تحتم أنو ما كل أعضاء التنظيم يكونوا ملمين بالتفاصيل لكن رد فعلهم بعد ذلك هو المعول عليهو. |
أفتكر نوقف حكاية "أوصل البشير إلى السلطة" دي، فكاتب المقال الأصلي لم يذكرها.. نعم خليل إبراهيم أيد الإنقلاب وانخرط فيه وصار وزيرا، ثما خرج عليه وقاد حركة مسلحة قامت مؤخرا بدخول العاصمة أمدرمان بقوات كثيرة..
وشكرا
ياسر
KHARTOUM, Sudan -- A week after Darfur rebels launched an audacious attack on this sand-swept capital, Sudanese President Omar Hassan al-Bashir presided over a macabre exhibit aimed at crushing any doubt as to which side won.
With state TV cameras set up across a dusty field, he surveyed a row of battered and bullet-holed Hilux trucks that government forces had seized from the rebels. Bashir raised an ivory-tipped baton, and hundreds of security forces cheered, waving shoes, T-shirts and other clothes allegedly stripped off the doomed fighters.
Then he strolled past a 200-yard-long photo gallery, a grotesque display of burned and dismembered bodies, allegedly those of the rebels. Each image was underlined with the same caption in Arabic: "summary of failure."
"I am sure of my military," said a retired general viewing the exhibit. "See all of these people? They are cheering!"
In reality, though, the rebel assault has unnerved Bashir's government, which has waged a brutal campaign against rebels and civilians in Sudan's western Darfur region, a conflict that had never before reached the capital.
According to Sudanese officials, Western diplomats and others here, the unprecedented, if rather bumbling, assault by Darfur's Justice and Equality Movement -- which involved a 350-mile trek through wide-open desert -- exposed weaknesses in the vaunted military and security forces, which apparently knew for days of the rebels' advance but did not stop it.
As a result, an unease has settled over Khartoum, a normally peaceful city along the Nile where five-star hotels coexist with street-side tea sellers, and security forces now cluster at the foot of bridges, checking passing cars.
Some Sudanese officials and the elite who support them are even acknowledging a rare feeling in their circles -- uncertainty.
"Maybe there is a gap," said Rabie Atti, an official with the ruling National Congress Party. "Maybe there is a weakness, a deficiency somewhere."
On May 10, a Saturday, the rebel column of 300 machine gun-mounted trucks and about 3,000 exhausted and hungry fighters reached the Khartoum suburb of Omdurman and began firing into the air.
Though the rebels were vastly outnumbered and outgunned by the Sudanese military, a nearby barracks of soldiers remained unengaged for at least an hour, according to several sources. Atti said the soldiers were "on standby," but others said they either refused to fight or were ordered not to.
In any case, the rebels -- some of whom appeared to be preteens, witnesses said -- rolled into town with so little resistance that they had time to stop for water, bananas and honey, and some even prayed at a mosque.
"They were tired," said Anwar Bushra, a merchant who witnessed the attack. "They were asking people where can they find food."
In a city with no shortage of men in camouflage, residents greeted the fighters with more confusion than glee, Bushra said.
The fighters seemed disoriented as they asked people on the street for directions to the presidential palace and other targets, witnesses said. They did not shoot at civilians but blasted holes into two banks, a Pepsi billboard, a clock tower and a building painted with an image of Mickey Mouse.
Even so, they reached within about 200 yards of the state-run broadcasting station, and to the foot of a bridge leading into the heart of Khartoum.
They were repelled not by the military but by Bashir's loyal security forces. Witnesses said the sound of machine-gun fire lasted until 3 a.m. that Sunday.
"This was a huge embarrassment" for the government, a senior Western diplomat said on the condition of anonymity. "It's clear that this was a conspiracy with many strands."
One of those strands is the internal support the rebels apparently had within the Sudanese military, which includes many soldiers from Darfur and officers whose loyalties may lie with the leader of the Justice and Equality Movement, Khalil Ibrahim, a former government insider who broke with Bashir in 1999.
In the days leading up to the attack, the government, aware of the rebel advance, began purging the military, according to a U.S. source in the region who was not authorized to discuss the situation publicly. At least 18 colonels and one general were arrested, the source said.
Another factor was Chad. According to Sudanese officials and the Western diplomat, the coup attempt was financed with at least $50 million worth of weapons and equipment from the neighboring country, whose president, Idriss Déby, is from the same politically powerful tribe as Ibrahim. Déby accused Bashir of backing Chadian rebels in an almost identical attempt to oust him in February, and according to the diplomat, he soon after convened a meeting of Darfur rebels to plan for retaliation.
Only the Justice and Equality Movement signed up.
Within the increasingly fragmented Darfur rebel movement, Ibrahim's faction is the strongest militarily but probably the least popular among the millions who have suffered in the five-year-old conflict, which some experts estimate has left as many as 450,000 people dead, though the government says that number is exaggerated.
"They want power -- they don't care for people," said Mudawi Ibrahim Adam, a human rights activist in Khartoum, referring to Ibrahim's group.
A doctor well known around Khartoum, Ibrahim supported the coup that brought Bashir to power in 1989 and was a leader of the brutal government militias that fought a civil war in southern Sudan. After Ibrahim broke with Bashir in 1999, he headed to the bush, where his movement became associated with the "Black Book" detailing how government elites were monopolizing power at the expense of areas such as Darfur.
The book eventually became a rallying point for the rebellion there.
Ibrahim "is Trotsky to Bashir's Lenin," the Western diplomat said. "And what the ruling party fears most is division from within, because that is how they came to power."
Since the attack, Sudanese security forces have conducted sweeps around Omdurman, home to a large number of Darfurians from Ibrahim's Zaghawa tribe.
Fearing an indiscriminate crackdown, many Zaghawa families have fled the city, people here said.
Hundreds of people have been arrested, according to Human Rights Watch, and there are unconfirmed reports that others have been beaten or executed. Atti said about 100 rebels and 100 to 150 government troops and civilians were killed in the fighting.
While the implications of the attack on resolving the Darfur conflict remain unclear, Bashir is enjoying a kind of fleeting public relations victory, as the United States, the United Nations and other international players have condemned the rebel attack.
Some analysts say Bashir may have deliberately allowed the rebels to reach the city in an attempt to discredit them. "JEM posed no threat," one Western official said on the condition of anonymity. "This was the regime's plan: to lure one of the last remaining Darfur rebel groups, crush it and also diminish the cause of the Darfuris as victims. Now they're seen as the aggressors."
As the sun set on the exhibition celebrating the rebels' defeat, Bashir left the field, and perhaps several thousand Sudanese were allowed in. They milled around the wrecked trucks and stared at the posters of carnage.
"They were not rebels," said one man. "They were gangsters."
The exhibition will remain on display indefinitely
(عدل بواسطة Yasir Elsharif on 05-26-2008, 11:13 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: SARA ISSA)
|
الأخت سارة عيسى
طيب أنت قلتِ أن الجبهة الإسلامية انتهت بعد انقلاب 30 يونيو، فلماذا تقولين أن ليس كل الذين يؤيدون التنكيل بأهل دارفور من الجبهة الإسلامية؟؟
نظام الحكم الإسلاموي في السودان بقيادة الإتجاه الإسلامي هو الذي قاد الحرب "الجهادية" في الجنوب وقد اشترك فيها قادة من أبناء دارفور. الحمد لله أن كثيرا منهم قد اتضح لهم الآن أن نظام الحكم قد استغل الإسلام أسوأ استغلال في تلك الحرب اللعينة التي أزهقت أرواح أكثر من مليونين من السودانيين..
أنت قلتِ:
| Quote: فأحداث أمدرمان الأخيرة أهم ما أفرزته هي توحيد أهل الشمال النيلي ضد أهل الغرب ، |
وذكرت أسماء سبدرات وجلال الدقير والصادق الهادي المهدي والصادق المهدي وعبد الله مسار بأنهم ليسوا "جبهة إسلامية" وإنما تجمعهم مع الإنقاذ "سدة اللحم"..
في الحقيقة ثلاثة من هذه الأسماء تجمعهم مع دارفور علاقة الدم.. فعبد الله مسار من عرب دارفور "يعني ليس من الجلابة".. والجميع يعرفون أن أم السيد عبد الرحمن المهدي هي السيدة مقبولة وهي من دارفور.. وأنا لا أستبعد أن تكون لجلال الدقير أو حتى لعبد الباسط سبدرات علاقة دم بدارفور، تماما كما هو لأختنا العزيزة تراجي التي لها علاقة دم بأهل دارفور وأهل شرق السودان وأيضا بالأتراك.. ليت أهل السودان يستفيدون من هذه الميزة ـ التنوع العرقي والإختلاط العرقي ـ..
حركة العدل والمساواة تحاول أن تجمع في صفوفها كل أهل دارفور، زرقة وعرب، ولكن حزب المؤتمر ومؤيدوه يحاولون استهداف العناصر ذات الأصول غير العربية في حرب الإبادة في دارفور وفي حرب التصفية التي تحدث في العاصمة الآن.. أنا أعرف أن كثيرين من أهل الشمال النيلي هم ضد ما حدث في دارفور وضد ما يحدث الآن في العاصمة، ولكن لأن حزب المؤتمر ومؤيدوه يسيطرون على الإعلام فقد استطاعوا أن يحجبوا الحقائق عن كثير من الناس.. ولكن الحقيقة سوف تتضح يوما.. وسيعرف الناس أن حزب المؤتمر ومؤيدوه هم الذين أشعلوا حرب دارفور، ومثلما استغلوا الإسلام في حرب الجنوب، هاهم يستغلون قميص الوطنية ويستثيرون النعرات العنصرية البغيضة بين أبناء السودان..
لا شك لدي أن أحداث أمدرمان الأخيرة وأحداث أبيي بعدها سوف تكونان هما نقطة التحول في إرغام حزب المؤتمر الوطني على الإلتزام بالدستور وباتفاقية السلام الشامل وبوقف الحرب اللعينة في دارفور..
شكرا
ياسر
Quote: الأخ ياسر الشريف
لا أقول أن الذين يسحلون أهل دارفور في الشوارع الآن هي الجبهة الإسلامية القومية ، فالجبهة الإسلامية قد أنتهت مع إنقلاب يونيو 1989 ، و ليس كل الذين يؤيدون هذه المجازر من الجبهة الإسلامية ، سبدرات ..عبد الله مسار ..جلال الدقير ..الصادق الهادي المهدي ..الصادق المهدي ..هؤلاء ليسوا بجبهة لكن تجمعهم مع الإنقاذ سدة اللحم ، وأنا رأيت في الفضائية كيف يرقص المغتربون في سفارات السودان في السعودية والإمارات والدوحة ، يرقصون فرحاً بزعمهم أن الإنقاذقد أنتصرت ..وعلمي التام بحكم عملي السابق في مؤسسة الفداء للإنتاج الإعلامي أن معظم الذين رايتهم يرقصون هم من الفارين من الخدمة الوطنية ..حتى وإن رقصوا على أنغام البنات ، فهم يرقصون لنصر عنصري ضد إثنية من إثنيات أهل السودان ، والخلاف أعمق من الترجمة ، فأحداث أمدرمان الأخيرة أهم ما أفرزته هي توحيد أهل الشمال النيلي ضد أهل الغرب ، فحملة الأنفال بقيادة المخابرات لم تستثني أحداً ، يكفي أن الأستاذ جعفر علي دينار يستغيث بأن الأمن قد أقتاد أخيه إلي جهة غير معلومة ، أنها هجمة على إنسان دارفور ، لذلك ليس غريباً أن يحرص الناس على صحة الترجمة بينما لا يحرصون على قيمة حياة الإنسان ، كرامة الإنسان ، |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غزوة أمدرمان في الواشنطن بوست : خليل "تروتسكي " البشير " لينين " (Re: Yasir Elsharif)
|
لا تنسى هناك بعض أبناء غرب السودان من وقف مع سياسة التنكيل ومن بينهم الفريق حامد آدم موسى وقد رأيته في التلفزيون السوداني هو يحلل ما أسماه المؤتمر الوطني نصراً ..على الرغم أن معظم الحركات المسلحة نشأت في عهده عندما كان والياً على دارفور ، بل الصادق المهم هو من طالب بتكوين المحاكم الرادعة فتمثلث في إعدمات الشوارع والإعتقال العشوائي ، لا أحد يستطيع أن يجازف ويعترف بأصوله بأنه من دارفور على أساس أن ذلك سبة وعيب ، ممكن ما عدا حزب المؤتمر الشعبي ، وقد قالها الترابي : انا لا أؤيد والا أدين ، حاول سائق البص المتملق مذيع قناة الشروق مأمون عثمان محاصرة المحبوب عبد الله عبد السلام ، فرد عليه المحبوب أن مسألة الإدانة وحدها لن تحل جذور المشكلة ، فمعظم الذين أيدوا الإنقاذ في حملة " الأنفال " الأخيرة ضد أهل دارفور بعضهم أيدها تحت جنح حراب الأجهزة الأمنية ، بل هناك من وصف الرئيس البشير بأنه بوتين في الشيشان أو الرئيس جورج بوش بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، وقد شبهوا تصريحه بأنه لا فرز بين طالب أو موظف تطاله اليد الأمنية بتصريح جورج بوش عندما قال فمن هو ليس معنا فهو ضدنا ..والكثير من هذا الغثاء رأيناه وسمعناه ونسوا أن الرئيس البشير وصحبه لم يدخلوا أمدرمان إلا بعد أسبوع من الأحداث ، والبشير وصحبه لا ينظرون لدارفور وأبيي إلا من قمرة الطيار ، وهم يخوضون حرباً ضد شعبهم تختلف عن أجندة المحافظين الجدد في البيت الأبيض
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Yasir Elsharif
Osama Mohammed
Elawad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست