|
|
 قيادات الاحزاب السياسيه السودانيه هل مازالت تعمل بكفاءة
|
هذا السؤال تبادر الي ذهني بعد ان رايت ان الحكم العسكري قد طال امده
وبعد ان رايت ان نشاط الاحزاب السودانيه قد قل ان لم قد انتهي
وبعد ان تاكد للجميع ان الحياة قد اخذت الكثير من سنينهم الغضه فاصبحوا خبرات لا اكثر
وكما قل نشاط احزابهم فاصبحوا قيادات يغلب عليها التاريخ والتمني
اوليس السودان محتاج لقيادات شابه تضخ به الدم بعد ان كاد يجمد
اوليس من حق الاجيال الشابه والجديده ان تستفيد من تجارب هؤلاء القاده
او ليس من حق الشعب علي مواطنيه ان يقدم له من يرفع من قدره
كيف يستمر الرجل قائدا للحزب حتي موته ؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: قيادات الاحزاب السياسيه السودانيه هل مازالت تعمل بكفاءة (Re: العوض المسلمي)
|
العوض ..............هو نحن عندنا أحزاب ؟؟؟؟؟ يابوي دي أحزاب بتنادي بالديمقراطية في أي مكان إلا في أحزابها ................... كل رؤساء أخزابنا بغيرهم الموت .....................الله يشيلهم كلهم (بلا فرز) ........آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قيادات الاحزاب السياسيه السودانيه هل مازالت تعمل بكفاءة (Re: خدر)
|
الاخ خدر سلام
Quote: بعدين شايفكـ استنفرت الشباب في الاحزاب
يعني الخبرة دي ما مهمة ؟
إذن نتكي قيادات الاحزاب دي و نضبحا
ولا شنو ؟ |
ليه ؟
اريد تواصل الاجيال
والاستفاده من خبراتهم للشباب اليوم
ده بوست غير واضح المعالم ولا الاهداف ,, مع احترامي الشديد
مجهول هويه يعني ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قيادات الاحزاب السياسيه السودانيه هل مازالت تعمل بكفاءة (Re: العوض المسلمي)
|
الأستاذ عوض
وضيوفه الكرام
سلام
القارئ للخارطة السياسية السودانية حاليا مستصحبا معه ارثها التاريخي يجد ان هناك العديد من الكيانات السياسية تختلف باختلاف منطلقاتها الايدولوجية واسسها ومعالمها يصعب علينا ان نصدر احكاما عامة تسري على الكل ، لكل حالة خصوصيتها ولكن ما يجمع بينها جميعها هو طول فترات الانظمة الشمولية يعني لو حسبنا السودان منذ الاستقلال للآن كم سنة كانت فيها ديمقراطية يعني اقل من 10 سنوات تقديريا، ومعروف ان تطور ونمو الاحزاب لا يتم الا من خلال جو ديمقراطي. اذن حكمنا سلبا على الاحزاب بكون غير منصف لانها لم تتوفر لها الاسباب الموضوعية لانتعاشها وتطورها. هذا الكلام لا ينفي ما تطرقت اليه استاذ المسلمي من غياب اسسس الديمقراطيةو الداخلية للأحزاب ، وهنا ايضا لا نعمم ولكن فلنقل لدى الغالبية وايضا يلعب السياق التاريخي والسياسي دور في تشكيل وتركيبة الاحزاب. اؤكد على اهمية الخبرات ولكن الاهم هو انتقالها بين الاجيال المتعاقبة.
خلاصة حديثي اذا اردنا ان ننتقد حزبا ما لافتقاره لاسس الديمقراطية لا بد لنا ان نفعل ذلك مستصحبين التاريخ السياسي السوداني وطول امد الانظمة الشمولية. واؤكد على انه يصعب التعميم لكل حزب خصوصيته. ولكن ممكن تكون هناك دعوة لاجراء دراسة او بحث حول مؤسسية الاحزاب السياسية السودانية واوجه القصور فيها.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
العوض المسلمي
Ahmed musa
خدر
Safia Mohamed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست