عودة نميري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2008, 02:30 PM

منزول محمد توفيق
<aمنزول محمد توفيق
تاريخ التسجيل: 02-13-2007
مجموع المشاركات: 568

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عودة نميري


    المشير نميرى دعا للوفاق ووحدة الصف وحل المشاكل بواسطة السودانيين وداخل وطنهم ونصح بعدم توقع الحلول من الخارج

    احتفائية زاهية بالذكرى الثامنة والثلاثين لثورة مايو بقاعة الصداقة بالخرطوم امس احد الصروح الشامخة التي انشأت في العهد المايوي التي ضاقت جنباتها بالحضور الكبير الذي ظل يردد الشعارات والاناشيد لثورة مايو استنطاقاً للماضي واسترجاعاً للذكريات زينها الحضور ممثل رئيس الجمهورية ومستشاره د. مصطفى عثمان اسماعيل الذي وصف ثورة الانقاذ بانها

    استمراراً لثورة مايو حيث بدأ الحفل بتحية عسكرية للمشير جعفر نميري مفجر ثورة مايو لجماهير ومحبي مايو وتحالف القوى العاملة ، وبحضور رسمي وشعبي رفيع المستوى وشهد الحفل تكريماً باسم اللجنة المنظمة للمشير جعفر نميري ود. مصطفى عثمان مستشار رئيس الجمهورية وممثل رئيس الجمهورية والسيدة بثينة خليل رفيقة درب المشير نميري وتخللته اناشيد وطنية واغنيات تمجد التاريخ المايوي واشعارا لذات العهد خاطبه المشير نميري ود. مصطفى عثمان وابوالقاسم محمد ابراهيم ورئيس لجنة الاحتفال وامينة المرأة باتحاد القوى العاملة.
    وفيما يلي ترصد «أخبار اليوم« خطاب المشير نميري

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخوة المواطنون الثوار الاحرار ان في تاريخ الاوطان والشعوب اياماً خالدات هن نقطة الانطلاق نحو التقدم والازدهار ، وفي رحاب تلك الايام نلتقي في هذا اليوم الخالد في تاريخ النضال الوطني السوداني نلتقي لنتعانق في هذا اليوم في مناسبة مرور ثمانية وثلاثين عاماً على ثورة مايو ، نتعانق في يوم تفجيرها لنجدد العهد امام الله وعلى مرأي ومسمع من الشعب .. للسودان اولاً .. وللسودان دائماً في انفتاح واع على العالم نعطيه ما عندنا من اصالة وحق وعدل وفضيلة ، ونأخذ منه بأسباب الحداثة دون انبهار يعمي بصيرتنا ودون خضوع نذل فيه اصالتنا.

    وتبقى مايو ايها الاخوة والاخوات الثوار الاحرارلانها فكرمتجدد ومتطور يدرك آمال شعبه وتطورات العالم ، ويستجيب لرغبات الشعب ، حرية للوطن ، ووحدة له ، وتنمية لامكاناته الجبارة.
    ستبقى مايو لانها في اعماق الفكر ، وفي قاع الوجدان ، تبقى لانها وعت الوحدة في تنوع السودان ، بتعدد المكونات لاهل السودان ، وتعدد مشاربهم وانطلاق ملكات ابداعهم.

    وكان بيان التاسع من يونيو واتفاقية اديس ابابا ، والحكم الذاتي والاقليمي لجنوب السودان الخطوات الاولى على طريق الحكم الاقليمي للوطن كله .. اقتساماً للسلطة والثروة والمسئولية وانعكاساً اميناً للمساواة والحقوق.
    وستبقى مايو ابد الدهر حارساً اميناً للسلام الذي تحقق على هذا الطريق المؤدي الى الحرية والوحدة والتنمية.
    ستبقى مايو لانها اتت من اجل المتطلعين الى المعرفة ، الى الزامية التعليم ومجانيته ، ولم يكن السلم التعليمي الا الخطوات الجادة على هذا الطريق ، الجامعات التي فتحت بوابات المعرفة التي دخل بها السودان الى الحداثة والتقدم.
    وتبقى مايو لانها من اجل الطفل السوداني وحقوقه التي صيغت في ميثاق ومن اجل الأم والمرأة وحقوقها ومساواتها المساواة الانسانية التي تقدم بها الاسلام على ما سبقه وما تلاه فأصبحت الوزير والقاضية والسفيرة.
    وتبقى مايو تحالفاً للقوى العاملة من اجل وحدة السودان وبنائه وتعميره تعبيداً للطرق وانشاءً للمصانع والمزارع ، حرباً على العطش في كل ربوع السودان.

    ان المرحلة التي يمر بها الوطن ايها المواطنون تتطلب وحدة وطنية لكل القوى على الساحة السياسية ، واننا لنتطلع الى عمل راشد من قبل الشريكين يوحد الشعب ويلقي بقدراته في ساحات البناء ويمنحه القيادة الفاعلة والزاهدة.
    لقد اقدمت مايو ايها الاخوة والاخوات بخطوات جريئة وشجاعة على ادخال البعد الاجتماعي في العمل الوطني ، وادخال الفضيلة في عمق هذا العمل مع العدل والمساواة ، واقامت نظاماً وطنياً، خالياً من التحيز والتميز السلبي واتخذت خطوات تاريخية في تطهير المجتمع ونقائه من شوائب التخلف وسلبيات التقدم وادت واجبها نحو الوطن ونحو العقيدة .. وحلت جامعة القرآن الكريم ومسجد النيلين محل مراكز الضياع وجعلت من شاطئ النيل موقعاً للصلاة والدعاء.

    تبقى مايو في اعماق الفكر وفي قاع القلب لانها فكر بناء ووطنية صادقة .. لانها سلام ووحدة وتنمية.
    هكذا اختار الشعب شعاره للمرحلة نهوضاً بهذا الوطن العظيم ليقوم بمسؤوليته التاريخية نحو شعوب العالم النامي ومن اجل اتساع ساحة الحرية وعلو راياتها فوق سماء العالم كله.
    ان وحدة الشعب في هذه المرحلة المهمة اصبحت لزيماً للسلام في بلادنا وللتنمية والتقدم ، ان الوفاق الوطني الذي نحن سند له هو وفاق السلام والوحدة والتنمية ، هو وفاق السودان للجميع والجميع للسودان ، ليبقى وطناً عزيزاً كريماً.
    ان الوفاق الذي نتطلع اليه ايها المواطنون هو وحدة الصف من اجل حل المشاكل سوادنياً وعلى ارض السودان .. وبواسطة اهل السودان انه ربط الاحزمة من اجل تعمير الوطن وعمرانه.
    انه وفاق السلام والوحدة والتنمية ، انه وفاق من اجل السودان واهله كلهم وليس من اجل مصلحة لفرد او فئة او جماعة ، انه تجميع للقوى العاملة والفاعلة والمجاهدة من اجل حماية السودان من اي تدخل اجنبي وانعكافاً على قضاياه وعلى حلها بالعدل والحق والمساواة والفضيلة.
    ان على السودانيين ان يدركوا انه ليس هناك من عمل اجنبي اكثر عطفاً عليهم من اهلم ، فلنضع حداً لتوقيع الحلول من الخارج ، انهم اقدر على حل خلافاتهم ، وستبدع العبقرية السودانية اذا توفرت الارادة والشعور بالمسئولية تجاه هذا البلد واهله.
    وتبقى مايو ايها الاخوة والاخوات نموذجاً فريداً للوحدة الوطنية ووحدة الصف وانتهاج سياسة المصالحة الوطنية .. فاستقراء الساحة السياسية ومتطلبات الموقف الامني بعد افرازت الحرب يستدعى تقارب القوى السياسية الوطنية المنسجمة والمتجانسة في جبهة عريضة تحت قيادة المؤتمر الوطني بعيداً عن الانتهازية والمهاترات والمكائد السياسية ، وفي هذا الاطار فإن التكاتف ونبذ الانشقاقات وتوحيد التوجه وتحديد الرؤية سيكون هو ديدن كل المايويين.
    ان شباب تحالف قوى الشعب العاملة وكوادره في كل مكان على استعداد لان تلعب دوراً فاعلاً في المرحلة القادمة وهي الى جانب شباب السودان وقواه المنخرطة في هذا التوجه يمثلان لقاء رشيداً ونموذجاً رائعاً للمرحلة القادمة بكل ما تتطلبه من توحد وثبات وصبر وجلد .. جهاداًَ في سبيل العقيدة والوطن ، فالقيادات والكوادر المايوية الوسيطة على مستوى الولايات والمعتمديات والمحليات فاعلة ونافذة في كردفان ودارفور وشرق السودان والنيل الازرق والابيض والشمالية وفي معتمديات ومحليات الخرطوم الكبرى ، وفي جنوبنا العزيز فإن القيادات والكوادر المايوية هم جنود الوحدة ودعاة السلام.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


    وفيما يلي كلمة د. مصطفى عثمان اسماعيل ممثل ومستشار رئيس الجمهورية:
    المشير جعفر محمد نميري مفجر ثورة مايو ورفاقه الميامين وقيادات مايو بهذه المناسبة السعيدة مرور الذكرى الثامنة والثلاثين على تفجر ثورة «الانقاذ الوطني» سهواً على تفجر ثورة مايو الاثنين مكملين لبعضهم البعض يسعدني ويشرفني باسم المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس الجمهورية أن أزف التحية والتهنئة لكم جميعاً.. وهذه وقفة نذكر فيها للحقيقة والتاريخ وقد نختلف أو نتفق مع مايو وأنها قد تركت بصماتها على السودان وشعبه في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والسياسية ولا ينكرها الا مكابر لايرى النور الا ظلاماً ولا يرى الحق الا باطلاً.. أن أعظم ما فعلته مايو انها سعت الى توحيد السودانيين ليس على قبلية ولا جهوية بل على شعار روح وطنية عالية ليس غريباً أيها الأخوة أن يحدث تحالف واندماج بين مايو والانقاذ أو بين المؤتمر الوطني وتحالف قوى الشعب العاملة.. ننتظر الى هذا السودان العريق والانجازات التي تمت في الطرق.. أول طريق الخرطوم - مدني - كسلا - بورتسودان عبد في عهد مايو ونجد الانقاذ استكملت ذلك بطريق التحدي الخرطوم - عطبرة - هيا - بورتسودان وطريق شريان الشمال الخرطوم - دنقلا - حلفا وطريق السلام الخرطوم - الجبلين - الرنك - ملكال - جوبا.. كانت ثورة مايو للتعليم فتحت المجال لأبناء السودان وجاء الانقاذ لتفتح في كل ولاية جامعة.. مايو أتت بالحكم اللامركزي وأسست الانقاذ الحكم الاتحادي في السودان.. وفي مجال البنية التحتية هذه القاعة والهيلتون وكبري القوات المسلحة وقصر الشباب والأطفال في عهد مايو والانقاذ انشأت كبري الانقاذ وكبري الخرطوم والخرطوم بحري والجريف وسد مروي لانتاج الكهرباء تستكمل به الانقاذ مابدأته مايو من الخدمات سكر كنانة، تعيد تأهيله الانقاذ وتقيم مصنعاً للسكر في النيل الأبيض.. نقول للآخرين كثيري الكلام وقليلي العمل هذا انجازنا وكتابنا.. ان مايو سعت للبترول والانقاذ استخرجت البترول وتصديره.. لذا نشارك الذكرى الثامنة والثلاثون لمايو سيكون هناك اندماج بين المؤتمر الوطني وتحالف القوى العاملة.. وأن ظرف السودان يحتاج لهذه الشعارات شعار الوحدة الوطنية القائمة ليس على القبلية ولا العصبية بل أنها القائمة على الاخلاق التي ابتدرتها مايو عندما حرمت الخبر وحاربته واستكملتها الانقاذ بتطبيق الشريعة الاسلامية في كل ولايات لاسودان وأن مايو بنت علاقات خارجية وأسست للعلاقات المصرية والوحدة والتكامل فجاءت الانقاذ لتقيم المؤسسات لذلك لو تركت مايو لكنا اليوم في تكامل حقيقي بين السودان ومصر.. لم نخجل فنردد أن نقول لمن أحسن أحسنت.. آن الأوان لنتحد لانزال هذه القوى الى الجماهير وأن ترتفع هذه الأصوات الحية ونعيد للسودان شموخه وعزته والذين يريدون ارتداد السودان مرة أخرى للاستعمار من جديد.. الذين يكثرون من الكلام نقول لهم ما هي خططهم وبرامجكم؟ طبعاً لا شئ.. أيها الأخوة هذه الشعارات التي تعيد عزت وشموخ السودان ذاتها نسعى من خلالها لبناء السودان ونمضي معاً ان شاء الله بالإعتماد على هذا الشعب الأبي بقوة الله وعزيمته لبناء السودان القوي الذي سيكون شارة بين الأمم.

    فيما يلي كلمة أبو القاسم محمد ابراهيم عضو مجلس ثورة مايو:
    الحمد لله الذي جاء بهذا العيد من مايو نقطة في مسيرة الوطن والقائد المشير جعفر محمد نميري كل عام يجدد معنا العزم الأكيد أن نمضي مع جماهير شعبنا في نضاله لثقة وإرادة ووحدة الجماهير.. نحن اليوم يتجدد فينا العزم والإرادة حتى نعزز نظام الوطن وحتى نخوض ثمار البناء والتحدي بما ملكت ايماننا مع وحدة وقوى مع اخوتنا في المؤتمر الوطني لإعلاء راية البلاد والوحدة.. لابد أن تتفاعل القواعد لتجعل وحدة قوية على امتداد الأحياء والقري والأقاليم لتعزز بها المشاركة من اجل رقي هذا الوطن بالديمقراطية القائمة علي الوحدة ليست التي غرسها الاستعمار لتنشره من جديد.. ونلتقي اليوم على درب النضال الوطني الذي يقوم علي وحدة السودان وحرية الجماهير ونمضي في تحالفنا والثورة لن تموت دائما تحيا لتحقق علو وسمو الوطن. ويتجدد لقاؤنا مع الأخ القائد علي هذا الطريق والمنوال.
    فيما قال د. أحمد يعقوب رئيس اللجنة المنظمة للاحتفال ان القواعد في انفصال تام عن القيادة مطالباً بأن ينبني الاندماج مع اشراك كافة القيادات والقواعد في حق فعلي وحقيقي في شراكة سياسية من الطرفين وما دون ذلك الكل يجتهد ولكل مجتهد نصيب، مبيناً أنه لابد من اعادة هيكلة التنظيم لتتماشي مع المستجدات السياسية واعادة تكوين الأمانة العامة واختيار قيادة، مشيداً بدور الحكومة في احتفال السلام ، مثمناً جهود هيئة جمع الصف الوطني.
    وفيما يلي اصدر تحالف تنظيم قوى الشعب العاملة بياناً بالمناسبة، فيما يلي نصه:
    الوطنية غاية والوحدة هدف
    تنظيم تحالف قوى الشعب العاملة
    العيد الثامن والثلاثون لثورة مايو المجيدة 1969 - 2007م
    جدودنا زمان
    جدودنا زمان وصونا علي الوطن فجاء أبطالنا ثوار مايو الأحرار يحملون هذه الوصية لرفعة هذا الوطن ولعزة وكرامة هذه الأمة فحاربوا الطغيان والخونة والمارقين والمرتزقة بنوا وعمروا وأرسوا قواعد الوحدة الوطنية وتمسكوا بوحدة هذا التراب، قاتلوا في كل الميادين ببسالة وكانوا يداً تبني وأخرى تحمل السلام وكان همهم أن يظل هذا السودان قلعة حصينة تتكسر عندها أطماع العملاء وأعداء الشعب فلم تفتر عزائمهم لم يستكتبوا ولم يهجعوا كان ليلهم كنهارهم والوطن هدفهم ومبتغاهم فأدوا الرسالة بقوة وإخلاص ووطنية صادقة.
    ولهذا قررت اللجنة العليا المنظمة لهذا الحفل تكريم هؤلاء الأبطال الغر الميامين بما يليق ومكانتهم السامية المقدرة والمعتبرة لدى هذا الشعب العظيم الذي يكن لهم كل الوفاء والمحبة ويقدر لهم ما قدموه لهذا الوطن ولن يغيب عن الألسن أبداً نكيل بالمدح لهم وبالثناء عليهم على مدى الأزمان.
    التحية لأبطال ثورة مايو والتحية لهذا الشعب العظيم

    اللجنة العليا للإحتفال
    ومن جانب آخر إلتقت «أخبار اليوم» بالشيخ النيل أبوقرون عضو لجنة إعداد قوانين الشريعة الإسلامية والتي تضم الى جانبه د. عوض الجيد والأساتذة بدرية سليمان في عام 1983.
    وقال الشيخ النيل أبوقرون إن التفكير في قوانين الشريعة الإسلامية بدلاً من القوانين الوضعية التي كانت سائدة كان القصد منها إنضباط المجتمع وأن ينمي الناس الدين وكان هذا بمثابة استقلال في الحكم.
    وهناك من استطاعوا ألا يدركوا الحقيقة وأن الخروج عن الموروث صعب وكانت الهجمة على القوانين من الجهات التي كانت مستفيدة من تبعية القوانين للغرب والجهات السياسية المناوئة لمايو وهذا التدرج كان من الرئيس نميري بطرح العدالة لأنه لا توجد عدالة أكثر من عدالة السماء. منقول
                  

05-02-2008, 02:52 PM

alfatih
<aalfatih
تاريخ التسجيل: 02-04-2003
مجموع المشاركات: 1150

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عودة نميري (Re: منزول محمد توفيق)



    هنا السفاح مع شارون وعدنان خاشقجى بمزرعة الاخير فى نيروبى بكينيا واتفاقه مع الاسرائليين لنقل يهود الفلاشا

    قاتل وسفاح ومعزز المحسوبية فى الوطن وجاعل الترابى واعوانه الحرامية يتمركزون فى اقتصاد السوق ونهب ثروات
    السودان وتعزيز سلطاتهم ...

    قاتل وسفاح وسارق

    تشهد الجزيرة ابا وود نوباوى وضحايا قوانين سبتمبر الجائرة


    لن نرى فيه غير ذلك مهما كانت الاسباب
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de