نظام الخرطوم يواصل عمالته للأمريكان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 08:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2008, 01:37 AM

ياسر احمد محمود
<aياسر احمد محمود
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نظام الخرطوم يواصل عمالته للأمريكان

    اعتبر تقرير الارهاب السنوي الاميركي، الذي صدر الأربعاء 30 ابريل 2008م، ايران بأنها «اكثر دول العالم نشاطا» في تأييد الارهاب. واتهمها بالسعي لزيادة نفوذها الاقليمي في الشرق الاوسط لاخراج الولايات المتحدة منه.
    وقال التقرير ان ايران تساعد «ارهابيين فلسطينيين» مثل حماس»، وانها تساعد حزب الله، و«مقاتلين في العراق»، وحركة طالبان في افغانستان. وقال «ان منظمة «القاعدة» تبقى اكبر خطر ارهابي» بالنسبة للدول الغربية. وانها تتمتع بـ «منطقة آمنة» في الولايات القبلية في شمال شرقي باكستان.
    ولاتزال كوبا وإيران وكوريا الشمالية والسودان وسورية في قائمة الدول الراعية «للارهاب» لكن التقرير اشاد بالسودان، وقال انه «يستمر في اتخاذ خطوات هامة للتعاون في الحرب ضد الارهاب». الى ذلك، قالت الحكومة الاميركية امس إن الهجمات الارهابية حصدت أرواح أكثر من 22 ألف شخص في أنحاء العالم في عام 2007 نصف هؤلاء الضحايا سقط في العراق.

    المصدر
                  

05-02-2008, 01:55 AM

ياسر احمد محمود
<aياسر احمد محمود
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نظام الخرطوم يواصل عمالته للأمريكان (Re: ياسر احمد محمود)

    Quote: During the past year, the Sudanese government continued to cooperate in the War on Terror, pursuing terrorist operations directly involving threats to U.S. interests and personnel in Sudan. While the U.S.-Sudanese counterterrorism relationship remained solid, hard-line Sudanese officials continued to express resentment and distrust over actions by the USG and questioned the benefits of continued cooperation. Their assessment reflected disappointment that Sudan’s counterterrorism cooperation has not warranted rescission of its designation as a state sponsor of terrorism.

    AQ-inspired terrorist elements, elements of Palestinian Islamic Jihad (PIJ), HAMAS, and the Lord’s Resistance Army (LRA), remained in Sudan. In light of the ongoing hybrid United Nations-African Union deployment to Darfur, various terrorist threats against these forces emerged, and AQ leadership has called for jihad against UN forces in Darfur. Further, Sudanese authorities uncovered and largely dismantled a large-scale terrorist organization targeting western interests in Khartoum in summer and fall of the year. The terrorist threat level remained high in Khartoum and Darfur, and potentially other parts of Sudan.

    With the exception of HAMAS, the Sudanese government does not appear to openly support the presence of terrorist groups in Sudan. The Sudanese government has taken steps to limit the activities of these organizations. As an example, Sudanese officials have welcomed HAMAS members as representatives of the Palestinian Authority (PA), but have limited their activities to fundraising. The Sudanese government has also worked hard to disrupt foreign fighters from using Sudan as a logistics base and transit point for extremists going to Iraq.

    The LRA, led by Joseph Kony, continued to operate from its base in the Democratic Republic of the Congo (DRC) and threatened the tri-border area (DRC, Sudan, and Uganda). The Government of Southern Sudan worked to mediate peace between the LRA and neighboring countries and has vowed to eliminate the presence of the LRA as an organization in Southern Sudan. The Sudanese People’s Liberation Army made some progress in containing LRA activity. Negotiations between the LRA and the Ugandan People’s Defense Forces (UPDF) continued, with occasional interruptions in Juba under the mediation of the Government of Southern Sudan.

    http://www.state.gov/s/ct/rls/crt/2007/103711.htm
                  

05-02-2008, 01:07 PM

ياسر احمد محمود
<aياسر احمد محمود
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نظام الخرطوم يواصل عمالته للأمريكان (Re: ياسر احمد محمود)

    الخرطوم - خالد سعد :
    على غير المعتاد، تشهد العلاقات السودانية الامريكية تطورا غامضا يطلق عليه بعض المراقبين السياسيين «الدبلوماسية الخشنة»، ولكنه تطور متبادل بين الجانبين، ولوحظت الحالة بشكل خاص عقب المحادثات التي أجراها المبعوث الرئاسي الأمريكي للسودان ريتشاد وليماسون في زيارته الأولى للخرطوم منذ تعيينه في منصبه خلفا لاندرو ناتسيوس الذي كان قد استقال العام الماضي، وتصريحات الاخير التي مالت الى التهدئة وعدم التصعيد الذي اتصفت بها دوما تصريحات المسؤولين الأمريكيين تجاه السودان، لكنها أيضا لم تخلُ من اشتراطات معروفة تتعلق بدارفور وتطبيق اتفاق السلام.
    بيد أن الحكومة أيضا أبدت موقفا جديدا من الإدارة الامريكية، ويظهر ذلك في تصريح للمتحدث باسم وزارة الخارجية على الصادق الذي قال قبل ايام إن الحكومة لاتري ان هنالك أي خلاف جوهري مع واشنطن، ويعيد ذلك للأذهان تصريحا للرئيس عمر البشير في حديثه لصحافيين رافقوه في زيارته للعاصمة القطرية الدوحة العام الماضي، حيث وصف البشير عهد الرئيس الأمريكي جورج بوش بأنه العهد الأفضل في تعاملها مع حكومته قبل أن يستدرك قائلا إنها الأقل سوءاً من بين نظيراتها في تعاملها مع السودان، ولا يقلل الاستدراك المتحفظ هذا من حقيقة أن لغة جديدة أكثر ودية بدأت تتخلل علاقة البلدين، مما يثير تساؤلا حول دواعي هذا الموقف الجديد وما وراءه.
    وتصريح الرئيس البشير في وقت سابق، وتصريح المتحدث باسم الخارجية اخيرا، ليس فقط هو ما يسترعى الانتباه، فالمراقب لحالة العلاقة بين السودان والولايات المتحدة الامريكية يلحظ تطورا في علاقات البلدين منذ وثيقة سرية وقع عليها الطرفان منذ أكثر من عامين، وهي اول اختراق حقيقي في علاقات البلدين منذ مجئ حكومة الانقاذ للسلطة في عام 1989م، فبعد سنوات من الموقف الامريكي المتشدد والقاسي تجاه الحكومة، أبرم الطرفان اتفاقا حوى عشرة بنود يعتبرها المراقبون خارطة الطريق الرئيسية التي بنيت عليها بعد ذلك علاقة البلدين.
    وتنص الوثيقة التي حوت في الاساس جوانب أمنية،تطلب أن تضمن الولايات المتحدة الامريكية عدم تعرض الحكومة لتدخل عسكري يهدد بقاء الحكومة المركزية، ويلزم الاتفاق المنشور في 13 مايو 2006،الادارة الامريكية بالتعامل مع الحكومة السودانية كحكومة امر واقع، وتسهم الادارة الامريكية في معالجة القضايا موضع الخلاف كقضايا حقوق الانسان والبؤر الساخنة،
    وهو الامر الذي نفذه الطرفان حسب القيادي بالمؤتمر الشعبي حسن ساتي الذي قال لـ «الصحافة» الادارة الامريكية متعاونة مع الحكومة السودانية في كافة بنود الاتفاق السابق، وإن كافة التقارير الرسمية الصادرة في الولايات المتحدة تؤكد أن الحكومة هنا أفضل الحكومات التي يمكن التعامل معها.
    بيد أن الموقف الامريكي المتشدد إزاء الأزمة في دارفور، يدحض ما ذهب إليه ساتي، بما يمكن وصفه بحالة الرضا الأمريكي عن الحكومة في السودان، إذ يقول التقرير الاستراتيجي الصادر أخيرا عن مركز الدراسات الاستراتيجية في الخرطوم «إن الموقف الامريكي منذ بدايات اندلاع النزاع في دارفور يبدو قاسيا وعنيفا ضد الخرطوم»، لكن التقرير يشير أيضا الى أن الموقف الامريكي جاء نتيجة الضغوط المتصاعدة والمتفاقمة التي وضعها اللوبي اليهودي والجماعات الصهيونية مما كان له تأثير فاعل في انصياع الحزبين الكبيرين في امريكا لاصدار العديد من القرارات ضد حكومة السودان وتبنتها الادارة الامريكية.
    ويتفق هذا الاتجاه على صعيد الموقف بالنسبة للحزب الديموقراطي في امريكا، فالتوصيات التي طرحتها الباحثة الديموقراطية سوزان رايس أستاذة وزميلة برامج دِراساتِ السياسة الخارجيةَ والاقتصادَ الدولي والتنمية بمعهد بروكنجز، حثت الإدارة الامركية على أخذ العمل العسكري في الاعتبار لجهة التعامل مع الحكومة السودانية، وهي ذات الرؤية التي تعامل بها الرئيس الديموقراطي الاسبق بيل كيلنتون مع السودان خلال عهده، حيث شنت بارجة أمريكية في المنطقة هجوما بالصواريخ على السودان في الحادثة الشهيرة بمصنع الشفاء للادوية في عام 1998م.
    ويرى بعض المراقبين أن الحزب الجمهوري كان هو الافضل في التعامل مع الحكومة، لكن التصعيد في لهجة الادارة الامريكية بشأن دارفور حسب التقرير الاستراتيجي السوداني الاخير، كان فرصة للفت الانظار عن ملف الادارة الامريكية السيئ في العراق وافغانستان، وأن الادارة الامريكية مضطرة للانصياع لتأثير مراكز قوى في واشنطن.
    ويوافق الاستاذ حسن ساتي هذا الرأي، ويعتقد أن سلوكيات الحكومة في دارفور ومناطق اخرى احرجت الادارة الامريكية التي تتعرض لضغوط من الرأي العام، وهو امر يدعو الحكومة الى تغيير منهجها فيما يخص قضية حقوق الانسان والحريات، لكنه رأي ايضا ان الادارة الامريكية لن تتدخل عسكريا في السودان لتغيير مسلك الحكومة؛ لأنها لا تملك خيارا أفضل من النظام الحالي، ويشير في هذا الخصوص الى أن الخيارات الاخرى مرفوضة للولايات المتحدة الامريكية، فحزب المؤتمر الشعبي مرفوض وحزب الأمة بزعامة الصادق المهدي مرفوض ايضا لآراء زعيم الحزب الساخنة في منطقة الشرق الاوسط«إيران، افغانستان، فلسطين»، أما خيار الحزب الاتحادي فهو ليس مدرجا ضمن خيارات الولايات المتحدة بسبب مشكلات الحزب الداخلية وضعف ولائه للولايات المتحدة، كما أن واشنطن لا تراهن على الاحزاب الاخرى التي لا امل لها في الوصول الى السلطة قريبا.
    الا ان الأستاذ تاج السر عثمان، مسؤول التثقيف وعضو اللجنة المركزية في الحزب الشيوعي، يرى أن تجارب العلاقات الامريكية مع الدول أكدت أن امريكا تتعامل حسب مصالحها، وعنما تشعر بأن النظام القائم في الدولة قد استنفذ المقومات المستفادة منه، لا تتورع في استبداله بنظام اخر.
    ورأى أن اتجاه التطبيع داخل الولايات المتحدة، تقوده الاستخبارات المركزية الامريكية والذي تمثل في التعاون الامني والاستخباراتي مع الحكومة في السودان، مشيرا الى ان هذا الاتجاه يواجه معارضة من قبل الجانب السياسيي الذي ظل يضغط على الحكومة في اتجاه الاستجابة لنشر قوات في دارفور وتطبيق اتفاق نيفاشا، لكنه رأي أيضا ان الادارة الامريكية يمكن ان تتعاون مع اي نظام إذا كان ذلك يخدم مصالحها الاستراتيجية، حيث يشكل السودان اهمية خاصة لامريكا في افريقيا بسبب وفرة موارده التي تحاول امريكا السيطرة عليها في اطار عدم الاعتماد على موارد الشرق الاوسط النفطية بسبب عدم الاستقرار، فضلا عن الشعور لدى امريكا بأنها هي التي استطاعت اكتشاف النفط في السودان ولكنه أصبح الان في معظمه بيد الصين، وحسب الاستاذ تاج السر، فإن العلاقات السودانية الاميركية يمكن أن تقرأ ايضا في اتجاه «التحكم في النفط» وضمان الهيمنة في الصراع بين امريكا والقوى الرأسمالية الاخرى.
    مع ذلك، فإن المراقب لحالة العلاقات السودانية، يشهد تغييرا واضحا في أسلوب التعامل بين الطرفين، فقد قدم المبعوث الامريكي ريتشاد وليامسون ورقة، تحوي افكارا امريكية لتجاوز المسائل العالقة، وتحسين الوضع الامني في دارفور،ولم يتطرق المبعوث الامريكي الى الحديث عن فرض مزيد من العقوبات على السودان، كما كانت تكرر الدبلوماسية الامريكية سابقا، كما ان المبعوث لم يتحدث عن ما سمي في وقت سابق بالخطة « ب» المتضمنة خطوات ضغط أكثر جدية على الحكومة، ويرى مراقبون في هذا الخصوص أن الولايات المتحدة لا تعتقد أنها الطريق الأفضل للمضي فيها قدما، وتفضل الاستمرار في عملية التعاون مع الحكومة السودانية بشأن الموضوعات الخلافية المطروحة على قاعدة تفاوضية على الرغم من وجود بدائل أخرى.
    وكان من الممكن النظر إلى هذه التصريحات وقراءتها باعتبارها تحركا من طرف واحد للتهدئة، لولا أن وزير الخارجية دينق ألور أبلغ الصحافيين، عقب لقاء البشير مع وليامسون، ان المبعوث الامريكي قدم ردودا من الادارة الامريكية علي الافكار التي طرحت ابان زيارة وفد حكومة الوحدة الوطنية للولايات المتحدة الامريكية اخيرا، ووصف اللقاء بأنه كان مثمراً وصريحا فيما يتعلق بجدية الطرفين في اصلاح العلاقات الثنائية.
    واوضح ألور، انه تم تكوين لجنة لدراسة الورقة التي قدمها المبعوث الامريكي ، وذلك حتي يتم التشاور حولها وتقديم ردود الحكومة علي هذه المقترحات.
    ويقول مراقبون انه يصعب على المراقب المتابع لفصول العلاقات السودانية الأمريكية المتوترة باستمرار في سنوات حكومة الرئيس البشير الماضية، أن يمر مرور الكرام على اللهجة الودية أحيانا والخشنة أحيانا أخرى، دون ان يعتبر ذلك تطورا في علاقة بدأت بالصواريخ، وتشهد الان حوارا دبلوماسيا حتى وإن كان خشنا.

    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147515620
                  

05-02-2008, 05:09 PM

ياسر احمد محمود
<aياسر احمد محمود
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نظام الخرطوم يواصل عمالته للأمريكان (Re: ياسر احمد محمود)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de