لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-24-2008, 01:01 PM

Hisham Amin
<aHisham Amin
تاريخ التسجيل: 12-08-2003
مجموع المشاركات: 6069

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور

    لا لاستضصف بريطانيا لمفاوضات دارفور

    بصوت عال ومسموع اقول لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور المرتقبة
    فحكومة تاتشر و جون ميجور وتونى بلير وبراون لم تكن فى يوم من الايام صديقة او حليفة للسودان. لقد برهنت بريطانيا عن كرهها للسودان وعن معاكستها لة ولشعبة فى قراراتها المجحفة ضدة وقد برهنت عن كرهها للسودان فى مساندتها للقرارات المجحفة التى ساقتها امريكا فى اروقة الامم المتحدة دون اى دراسة مسبقة لها والتاريخ لا ينسى اعزائى وانتم تدرون ان التاريخ لا ينسى مزابح بريطانيا والاتها العسكرية للسودانيين اجدادنا واباءنا الذى تم نحرهم امام اعين الكل.
    ان بريطانيا فى نظرى اخر دولة يمكن ان تلعب دور الوسيط فى حل مشاكل السودان فلا مواقفها تشهد لها ولا افعالها التاريخية فى السودان تشفع لها واليكم بعض من مقتطفات اقوال اصحاب القرار فيها واطلب رائيكم.

    Tony Blair is pushing the United Nations to declare a no-fly zone over Darfur
    تونى بلير يضغط على الامم المتحدة لتعلن دارفور منطقة محظور الطيران فيها
    Blair draws up plans to send troops to Sudan
    بلير يرسم خطة لرسال جنود الى السودان
    Gordon Brown threatened further sanctions against Sudan
    براون يهدد باتخاذ اجراءات معاقبة اكثر ضد السودان

    صحيفة الخرطوم السودانية تناولت المواقف الدولية والمحلية إزاء القرار الأمريكي بفرض العقوبات على السودان فجاء في عناوينها "الصين ترفض فرض عقوبات على السودان وبريطانيا تؤيد"


    هشام
                  

04-24-2008, 03:19 PM

Mohamed Suleiman
<aMohamed Suleiman
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 20453

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور (Re: Hisham Amin)

    النازي نافع علي نافع هو المسؤول من ملف دارفور لدي حكومة الخرطوم ...

    المفاجأة إن غامر هذا النازي بالذهاب الي بريطانيا ليقابله الشرفاء هناك بالتظاهر و الإحتجاج و طلب القبض عليه كمجرم حرب ( و معه صلاح قوش ) .
                  

04-26-2008, 10:42 AM

Hisham Amin
<aHisham Amin
تاريخ التسجيل: 12-08-2003
مجموع المشاركات: 6069

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور (Re: Mohamed Suleiman)

    الاخ محمد سلامات

    اشكرك على المعلومة القيمة والتحية للشرفاء من ابناء بلادى ولكن

    انا هنا اتحدث عن الوطن ككل وعن مواقف بريطانيا تجاة السودان

    وبعد مراجعتها والنظر لتاريخ بريطانيا مع السودان هل لنا ان

    نوافق باقامة هذة المفاوضات هناك؟؟



                  

04-26-2008, 01:51 PM

Hisham Amin
<aHisham Amin
تاريخ التسجيل: 12-08-2003
مجموع المشاركات: 6069

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور (Re: Hisham Amin)

    وهذا مقال كتبتة العضوة بسودلنيز اون لاين سلمى التجانى فى جريدة القدس يدعم ما ذهبنا الية

    فى عدم جدية نقل مفاوضات دارفور الى بريطانيا
    ملف دارفور يحط أخيراً في لندن
    سلمي التيجاني

    26/04/2008

    يبدو أن كل شيء قد تم ترتيبه وفق إرادةٍ ما، فقبل أن يكمل غوردون براون رئيس وزراء بريطانيا مقترحه حول استضافة محادثات سلام بين الحكومة السودانية وحركات دارفور المسلحة بلندن، كان اللورد أحمد نظير في دارفور يعلن من هناك عن مبادرة لمسلمي بريطانيا من أجل السلام بدارفور. واللورد نظير المسلم الباكستاني الاصل هو نفسه بطل حادثة اطلاق سراح المعلمة البريطانية جوليان غيبونز صاحبة التيدي بيرد (الدب اللعبة) محمد. ولأن بريطانيا تعلم حسب تاريخها الاستعماري للسودان أننا دراويش ابتعثت اللورد ليحدثنا عن تسامح الإسلام ويعود وبمعيته جوليان وقد تركت وراءها قرار المحكمة وبقية مدة العقوبة وأحاديث عن احترام مشاعر المسلمين بالسودان لمتبرع ليبلهم ويشرب مويتهم ! والنجاح الذي حققه نظير في مهمته الأولي دفع الحكومة البريطانية لإرساله كمبشر بدور بريطاني رسمي يجد الدعم من مسلمي بريطانيا لحل قضية دارفور لتوفر بذلك أرضية شعبية معقولة للمبادرة وسط النازحين واللاجئين الذين زارهم بمعسكراتهم.
    وقبل أن يدخل نظير بيته عائدا من دارفور يلتقي يان إلياسون وسالم أحمد سالم مبعوثي الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لدارفور بقيادات من الحكومة السودانية وحركات دارفور المسلحة اللذين أعلنا بعد ذلك أن كل الاطراف وافقت علي مفاوضات وشيكة حول ترتيبات أمنية وأنهما بجهودهما هذه إنما ينفذان مقررات اجتماع جنيف في 17ـ18 آذار (مارس) الماضي تمهيدا لتفاوض سياسي. وفي انسجام يدعو للإعجاب يلتقي في ذات الوقت رئيس الوزراء البريطاني أثناء زيارته للولايات المتحدة بالأمين العام للأمم المتحدة ويقبل الأخير مقترح استضافة المفاوضات، ثم يتم الإعلان في الخرطوم عن زيارة رسمية لوزير الخارجية السوداني دينق ألو ومستشار رئيس الجمهورية د. مصطفي عثمان في الثامن والعشرين من نيسان (أبريل) الجاري، فقبل أن يتكمن ابناه من فتح صناديق الهدايا التي انتقاها لهما من الولايات المتحدة سيجد براون أمامه رسالة من الرئيس البشير ردا علي رسالته التي لا يعرف أحد حتي الآن مضمونها ولا مضمون الرد عليها، ولكن سرعة إيقاع الأحداث تشير لمناقشات مكتوبة تمت حول تفاصيل الزمان والمكان للمفاوضات المقبلة. يحدث كل ذلك بالتزامن مع اجتماعات روما بين وفدين رفيعي المستوي من حكومتي السودان والولايات المتحدة تم الحوار بينهما حول قضايا تعتبرها امريكا شروطا للتطبيع مع السودان من بينها قضية دارفور.
    إذن هناك تحرك دولي محموم يتعلق بدارفور لعله ينهي مرحلة اللاسلم واللاحرب التي تعيشها أطراف أزمة دارفور التي يرفع من وتيرة المواجهة فيها توتر العلاقات مع تشاد، والاتجاه لعقد المفاوضات خارج إفريقيا يؤكد صرف الدول الغربية النظر عن منابر الحوار الإقليمية، فأبوجا أتت ببعض سلام في حين لم يحظ منبر سرت بإجماع حركات دارفور.
    وقبل اللهاث لمنبر لندن الجديد، والذي لن يكون إلا الأخير، وقبل أن ترسل وفدها المفاوض، علي الحكومة السودانية ان تعرف بأنها قد لا تجد في لندن جزرة فقط، بل العصا قد تكون أسبق، فبريطانيا العظمي لم تخف يوماً موقفها من حكومة السودان ولم تكن متوازنة في مواقفها تجاه الشعب السوداني عندما تعرض للحصار والعقوبات الاقتصادية، فهي لم تفرق بين حكومة الإنقاذ والشعب السوداني، ولم تجد ما تعترض عليه عندما حرًمت الولايات المتحدة علي شركاتها الاستثمار في السودان مستثنيةً الجنوب ومؤخراً دارفور، ولم يصدر قرار إدانة من مجلس الأمن أو الاتحاد الاوروبي أو الأمم المتحدة أو صندوق النقد الدولي لم تكن لندن وراءه أو احدي أقوي داعميه.
    ولعل موقفها من مفاوضات سرت الليبية التي كان مقرراً لها أن تنعقد في الثلاثين من تشرين الأول (اكتوبر) العام الماضي يوضح المعايير التي تتعامل وفقها مع الأزمة، فقد لوًح غوردون براون بفرض المزيد من العقوبات علي الحكومة في حال فشل مفاوضات سرت. ولهذا الموقف قراءتان: فإما أن بريطانيا لا تعلم طبيعة الصراع بدارفور وبالتالي لا تدرك حجم الانقسامات بداخل حركات دارفور المسلحة والذي أدي لحضور بعضها للمفاوضات واعتراض بعضها علي حضور بعضها الآخر بل ورفض إحداها للوساطة الليبية ومنبر سرت من الأساس، والقراءة الثانية أن بريطــــانيا تعلم كل ذلك وتتبني الموقف الأمريكي القديم الذي يري أن الحل لا يكون إلا بالضغط علي طرف واحد هو الحكومة السودانية.
    فوق ذلك فالسودان لم يجن من بريطانيا إلا الوعود، ففي تشرين الأول (أكتوبر) الماضي طرحت بريطانيا خطة قالت انها ترمي لإنجاح مفاوضات سرت وتشمل رؤية ذات مسارين: أولا تحريك نشر القوات الهجين بدارفور وثانيا إجراء اتصالات بفرنسا بغرض الضغط علي عبد الواحد النور (يرفض منبر سرت) للمشاركة في المفاوضات، وبعد مضي أكثر من أربعة أشهر علي هذه التعهدات لا يزال الأمين العام للأمم المتحدة محبطا مما يحدث بدارفور، ولا يزال النور يرفض ويتحرَي الرفض لأي تفاوض مع الحكومة، وحتي عندما أجزلت بريطانيا وعودها للسودان عند التوقيع علي اتفاق نيفاشا بأنها ستصبح شريكها التجاري الثالث بعد جنوب أفريقيا ونيجيريا ها هي أكثر من ثلاث سنوات تنقضي ولا شراكة بين البلدين ولا حتي من الدرجة العاشرة.
    وحتي لا ننظر فقط لنصف الكوب الفارغ فإن بريطانيا ساهمت بحوالي 30 مليون جنيه استرليني دعما لمفاوضات السلام السودانية بكينيا، ولعبت دورا مقدرا أثناء عمليات التفاوض وإن اختلفنا علي دوافعه ونتائجه، وأسهمت كذلك في الدعم اللوجستي لوقف إطلاق النار بجبال النوبة، وها هي تتقدم بمقترح لاستضافة مفاوضات لسلام دارفور.
    لكننا وفي ظل مواقف بريطانيا الرسمية مما يجري في السودان يصعب أن نقرأ مقترحها للمفاوضات بمعزل عن تبعية سياستها الخارجية للسياسة الأمريكية، ورغم خسارة رئيس الوزراء السابق توني بلير لمنصبه بسببها إلا أن حكومة براون لا تستطيع الفكاك منها إلا بالقدر الذي يتعلق بالتعامل مع ملفات ما يسمي بالإرهاب برؤية بريطانية تبتعد وتقترب من النهج الأمريكي في المعالجة، ذلك يأتي مع اقتراب نهاية ولاية الرئيس الامريكي جورج دبليو بوش، فقبل أن يحزم سيد البيت الأبيض أغراضه ويغادر لمنزله بكراوفورد بولاية تكساس لا بد له من نقطة بيضاء تبدد ولو قليلا من سواد صحيفته المليئة بالدماء في العراق وأفغانستان وحتي فلسطين، خاصة وأن قضية دارفور أصبحت تهم الرأي العام الأمريكي، والتوصل لحل لها يصب في رصيد الحزب الجمهوري ومرشحه للرئاسة جون ماكين الطامح هو وحزبه للاحتفاظ بحكم أمريكا. وبعد أن طاف ملف سلام دارفور دول إفريقيا عربا وأفارقة دون احراز تقدم رأت الإدارة الأمريكية أن بريطانيا وبحكم تاريخها مع السودان هي أفضل دول أوروبا للقيام بالمهمة، يدعم ذلك موافقات مبدئية من بعض حركات دارفور المسلحة علي المقترح واتصالات أمريكية بريطانية مع حكومة السودان بهذا الصدد.
    وبمختلف المعطيات فإن محطة بريطانيا ستكون الأخيرة في رحلة ملف دارفور وبفرص نجاح قد تكون مقبولة في حال انعقدت اجتماعات التطبيع بين السودان والولايات المتحدة في موعدها الشهر القادم، وفي حال توصل الطرفان لتفاهمات في الملفات المختلفة ومن بينها ملف دارفور.
    وقبل أن تسمِي الحكومة وفدها للمفاوضات عليها أن تحدد وبالعدل مواقفها التفاوضية وحدود تنازلاتها، فقد تواجه بوضع لا تحسد عليه، فجماعات الضغط التي ستتوافد من كل أنحاء الدنيا لن تستقبلهم بالورود علي أعتاب الطائرة، وتذهب الحكومة إلي هناك والصورة الذهنية الغربية عنها انها تعمل عندما تكون تحت تهديد جاد حسب تعبير الكاتب الأمريكي المقرب من مراكز اتخاذ القرار نيكولاس كريستوفر.
    والمواطن السوداني المغلوب علي أمره لن يحتمل اتفاقات جديدة تحت الضغط الدولي تدخل البلاد في متاهات أخري.

    ہ كاتبة من السودان مقيمة في بريطانيا
                  

04-26-2008, 02:11 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لهذة الاسباب لا لاستضافة بريطانيا لمفاوضات دارفور (Re: Hisham Amin)

    أخي الكريم هشام أمين

    لقد حان الوقت لهذه الدول الإستعمارية المغتصبة أن ترعوي وتترك إفريقيا وشأنها فما عادت الإملاءات تجدي ولا مكان لفرض الوصايا على جميع شعوب إفريقيا

    إفريقيا أمسكت بزمام أمورها وأثبتت نجاحاً منقطع النظير في جزر القمر بدحر التمرّد وهزيمة التفكك وفرنسا تشاهد ولا تحرّك ساكنا وهي على بعد كيلومترات

    فلتلفت بريطانية وملكتها بثوار إيرلندا الشمالية وإعطائهم حقوققهم والجلوس معهم في مفاوضات كما يفعل السودان
    بل عليهم أن يتعلّموا من السودان اقتسام الثروة والسلطة والعمل على إحلال السلام

    فبريطانية غير مؤهلة أخلاقية لقيادة اي حوار بين متمردين وحكومة ذات سيادة

    ففاقد الشيء لا يعطيه

    خاصّة إذا وضعنا في حسباننا أنّها دولة محتلة مغتصبة بقوة السلاح لبلد مثل العراق تقتّل في الأبرياء وتهدّم البناء

    هذه دولة يجب معاقبتها بجرائم الحرب لو كانت هناك عدالة في عالم اليوم

    تحياتي كمال
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de