ما بين بنك الفقراء وبنك ابن حرام ...عبد المجيد الصاوى وعبد الماجد ..اقرا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 01:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2007, 09:26 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما بين بنك الفقراء وبنك ابن حرام ...عبد المجيد الصاوى وعبد الماجد ..اقرا

    الاستاذ الصحفى المخضرم عبد المجيد الصاوى صاحب الخبرة الطويلة فى المجال الاعلامى بمختلف مسمياته عاد للسودان واستقر اخيرا فى وطنه يكتب الان فى صحيفة الوطن وكان يعمل اخيرا فى صحيفة الاقتصادية بالمملكة العربية السعودية قابلته فى مبنى الشرق الاوسط عام 1993 فى زيارة للاستاذ سيداحمد خليفة وجدته يقبع خلف الكمبيوتر ويتعامل معه كانما ولد معه وايضا الاستاذ سيداحمد ..
    والاستاذ عبد المجيد الرجل الانيق الذى عمل مديرا للعلاقات العامة فى سودانير كنا نذهب اليه لنرى عظمة مهنة العلاقات العامة التى كان المثال العلمى لها كما وضعها اربابها من الاعلاميين الاوربيين وغيرهم .
    كتب هذا المقال فى صحيفة الوطن اول امس رايت ان انزله للقارىء ومعه مقال اخر له علاقة به فالى المقالين ..


    «شيتا كونج» حاجة تمام
    هذه إعادة «محمودة» جداً لمسألة تهم البشر عموماً وليس المتطلعين للخلاص من براثن التخلف والعوز والحاجة.. في العاشر من الشهر الأخير من كل عام ميلادي، يعلن عن إسم الفائز بجائزة «نوبل» للسلام، وهو تقليد درجت اللجنة المسؤولة عن هذا الرمز العالمي البراق عليه منذ عقود وكان يرتبط دائماً بأشخاص أومنظمات بذلت جهداً مقدراً في تحقيق ذلك الهدف البعيد المنال..لكن ما حدث قبل نهاية العام الماضي، وبنحو ثلاثة أسابيع فقط كان أمراً جديداً ومختلافاً تماماً.. فقد ذهب هذا التكريم والإعتراف إلى من يستحقه فعلاً لا قولاً لأنه ولأول مرة يرتبط منح جائزة السلام بالتنمية .. وهنا وكما يقولون «مربط الفرس» فالسلام لا يقوم إلا على تنمية الإنسان والشعور بحاجاته ومتطلباته الأساسية لينهض هو أولاً ثم بعد ذلك يكون حريصاً على النهوض بما حوله إلخ إلخ إلخ..



    ولماذا كل هذا.. «الدّش»؟بسيطة.. الرجل الذي نا آخر جائزة نوبل للسلام .. لم يكن سياسياً «بارعاً أو غير بارع» .. كان لا يملك أكثر مما يساوي 27 دولاراً بمقاييس ذلك الزمن .. لكنه إبتدع مشروع «بنك للفقراء» في بنجلاديش.. تصوروا.. وتصوروا.. أو صدقوا أو لا تصدقوا أنني كتبت مايلي عنه حينها..



    كان ذلك في نهاية عام 1982م وأنا أعمل مع شركة سكر كنانة وجزء أصيل منها وعلى بعد نحو 240 كيلو متراً عن الخرطوم وبنحو ما يقرب من الثمانية آلاف من الكيلو مترات من قاعة إعلان الفائز بالجائزة «المستحقة» نهاية العام الماضي ونشبت تفاصيل ما ذهبت إليه في عمود أسبوعي في الصحيفة «المحترمة» الأيام.. وإليكم نص ما كتبت عام 1982م.



    المعروف والمسلم به والمقبول على مضض أن البنوك لاتقرض المعدمين أو الكادحين الغُبش لكنهاتقرض وتجذل العطاء للأثرياء لأنهم يملكون الضمانات وتتاح لهم بالتالي الفرصة ليزدادوا ثراء ويظل الغُبش معدمين ومحتاجين.



    لكن البروفيسور محمد يونس من بلدة «شيتا كونج» بنجلاديش خرج على الدُنيا بمشروع به هذه القاعدة بعد أن تلفت حوله ووجد أن معظم مواطنيه من الغلابة .. وسخّر فكره وعلمه لخدمة هؤلاء المساكين وأبتكر مشروع «بنك القرية» ليتعرض صغار الزراع والمنتجين، خاصة النساء الحرفيات ومدّهم بقروض بسيطة، لكنها تمكنهم من المساهمة في الإنتاج وترفع مستوى معيشتهم وتُشعرهم بالمساهمة في بناء إقتصاد بلادهم.



    وطبعاً واجهت بروفيـــسور يونس مشاكل في أول الأمر، إذ كيف يستـــطيع هؤلاء المساكين رد هذه القروض؟



    وأقنع البروفيسور أحد البنوك التجارية بالمشروع إذ أن البنوك المركزية أو غيرها لا ترغب حتى في مجرد الإستماع إليه، وحصل على أكثر من ثلاثة ملايين دولار لبدء المشروع، وبدأ أولاً في جمع هؤلاء القرويين في أندية للتفاكر في المشاريع التي يمكن أن يمولها لهم «بنك القرية» ووضع ضوابط لتجميع الزُراع في مجموعات تضم كل واحدة خمسة منهم على أن يتعاونوا في العمل بالتساوي وإشترط عليهم أنه لا يحق لأكثر من إثنين فقط التقدم للسلفية التي لا تزيد عما يعادل 700 جنيه سوداني تسترد أسبوعياً وعلى مدى 50 اسبوعاً (نحو سنة) حتى يسهل عليهم عملية السداد ونجح المشروع نجاحاً باهراً إذ غطى إحتياجات أُسر بلغ تعداد أفرادها 7 ملايين نسمة.



    وبدأ البروفيسور في تعميم فكرة البنك ليغطي المزيد من المناطق الريفية والمزيد في الحرف والمهن غير الزراعية التقليدية الصغيرة وانتعش الإنتاج وأقبل الناس على العمل بروح جديدة وبدأت البنوك الفرعية في الأقاليم تهتم في حين ظلت فروع لبنوك عالمية في البلاد تعرب عن شكوكوها المستمرة في هذه «المغامرة غير مضمونة العواقب» لكن مشروع البروفيسور الناجح دحض كل هذه المحاولات والتشكيك المستمر.



    وبنغلاديش تعتبر من دول العالم الثالث، وربما تكون واحدة من أفقر دول العالم نسبة لكثافة سكانها وصغر حجمها لكنها بتطبيق هذا المشروع الذي إبتدعه إقتصادي ومتخصص فذ ليخدم عبره مواطنيه«الغلابة» ينبغي أن يكون حافزاً حقيقياً لكثير من دول العالم الثالث.



    ونحن في السودان ما أحرانا أن ننقل هذه التجربة نقل «مسطرة» لنتيح الفرص لهذه الجيوش الجرارة من العاطلين والنازحين والوافدين، ليؤدوا عملاً نافعاً لهم ولأُسرهم ولمناطقهم والبلد كافة إذا كنا فعلاً نريد زيادة الإنتاج ونهتم به.. وفي رأيي أن هذه البنوك الكثيرة التي صدق لها خلال السنوات الأخيرة وأنتشرت في كل ركن ينبغي عليها أن تلتقط «القفاز» ومعها البنوك التجارية الخاصة ومؤســــسة التأمينات الأجتماعية وجهات أُخرى عديدة، يمكــــنها جميعاً أن تتكاتف لتؤسـس «بنك القـــرية» ويمكنها أن تحصل من بنغلاديش ومن البروفيسور شخصياً على كل تفاصيل المشروع والإتصال به حيث لا يزال يعيش في «شيتا كونج»



    ربما أكون في حلم.. أو مفرطاً في التفاؤل.. إذ أن البنوك عندنا ـ كل البنوك ـ ستسفه هذه الأفكار وهذا الإتجاه وسينبري الأثرياء «إياهم» ضد مشروع كهذا لأن هيئة «المنتفعين» من البنوك هم أصحاب الضمانات والعمارات والعقارات والعربات الفارهة والمنازل المتعددة الطوابق ذات «الحدائق المعلقة» ومالهم ومال «الغُبش» الكادحين لأنه لا يوجد بيننا من يريد أن يعينهم ليعينوا أنفسهم وبلادهم.. فالإنتاج محصور على أصحاب الضمانات ليسخروا من يسخرون لخدمة خزائنهم المكتظة بالملايين.. ومهما يكن من أمر فإنني ومن هنا ـ من كنانة ـ أحي «شيتا كونج» وأخي البروفيسور محمد يونس وجهوده الرائعة.. و«شيتا كونج» حاجة تمام.



    إنتهى مقال «الأيام للعام 1982م» ولم أكن قادراً وقتها على التنبوء بنيل البروفيسور و«بنك القرية» جائزة السلام في نهاية عام 2006م هذا درس قاسي لكل سياسيي دول العالم الثالث الذين لا زالوا يسجلون أعلى معدلات الفشل والإحباط وعلى مر العقود.. ولا حول ولا قوة إلا بالله..



    إسمعوا وعووا يا قادة العالم الثالث



    ثالثة الاثافي

    عبد الماجد عبد القادر



    البنك ود الحرام (1)
    البنك الذي يكرم عملاءه فيرعى أنشطتهم الإقتصادية ويهتم بنمو مؤسساتهم ويشاركهم في الربح والخسارة فذلك هو البنك ود الحلال.. أمَّا البنك ود الحرام فإنه ذلك المصرف الذي منذ نشأته يظهر وكأن أعضاء مجلس إدارته من عصابة واحدة تجمعها نظرية «شيلني وأشيلك».. معظم التمويل المتاح يذهب إلى أعضاء المجلس في شكل شركات يملكونها أو أسماء أعمال وهمية تبدو لأغراض التمويه وكأنها لا علاقة لها بناس المجلس، وفي حقيقة الأمر ما هي إلا وجوه لإمتصاص الأموال والتحايل على «لغف» مدخرات المودعين.

    البنك الذي يصر أعضاؤه على أن يقوموا بتعيين المدير الذي «يسمع الكلام» وينفذ الأوامر.. ذلك المدير الذي يمكن أن يطلق عليه اسم «المرَيَّسْ ومتَيَّسْ» أي أنه في الشكل العام يبدو وكأنه المدير الحقيقي ولكنه «تيس ساكت» يتم تدويره بواسطة ناس المجلس الذين ينهبون البنك من تحت يديه بعمله وبدون عمله.. مثل هذا البنك يمكن أن نقول إنه بنك «ود حرام»..

    البنك الذي يعايش موظفوه الأخطاء التي يرتكبها مديروهم وهم ساكتون لا يستطيعون الإعتراض.. وتتسرب من بين أيديهم الأموال الضخمة للمعارف والمحاسيب ويحرم أصحاب المشروعات الحقيقية.. ويضطر الموظفون في هذه الحالة إلى أن يفعلوا مثل رؤسائهم فيلعبون في حسابات العملاء.. مثل هذا البنك هو بنك ود حرام..

    والبنك الذي «يبهل» أكياسه لجهات محددة مثل أن يعطي شركة واحدة نصف ترليون جنيه كانت كافية لتمويل عدد من المواسم الزراعية والإنتاجية.. وفجأة تتم تصفية الشركة الوهمية ولا يجد الناس شيئاً غير «عربية» قديمة ومجموعة من الترابيز والدواليب وطفايات السجاير.. يا أخوانا القروش دي راحت وين؟.. لا أحد يعرف.. مثل هذا البنك هو بنك ود حرام..

    البنك الذي يكون ضلعاً لمثلث أو مربع غسيل الأموال في شكله الفاضح أو المستتر وبرجال أعماله الظاهرين والمستترين.. هذا البنك قطع شك ود حرام.

    البنك الذي يغطي خسائره باعادة تقدير الأصول ونفخها خاصة الأراضي والعقارات الوهمية.. ويظهر الميزانية وكأنها رابحة بينما المؤسسة في حقيقة أمرها خرابة ينعق فيها البوم.. هذا البنك ود حرام حتى لو قسم الأرباح السنوية والبونص السنوي للعاملين.

    البنك الذي يسافر «ناسه» كلهم إدارة ومجلساً إلى الخارج بسبب أو بلا سبب في زمن صار فيه السفر غير ذي أهمية مع توفر سبل الإتصال العالمي الرخيص.. هذا بنك ود حرام وناسه ذاتم أولاد حرام..

    سيدي مدير البنك نأسف، إن وجدت أن بنكك يقع في منظومة «بنات الحرام» فنحن لا نقصدك.


    الوطن
    16/2/2007






                  

02-19-2007, 10:41 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما بين بنك الفقراء وبنك ابن حرام ...عبد المجيد الصاوى وعبد الماجد ..اقرا (Re: الكيك)

    بنك الحرام بتبلك الصفات التى ذكرها الكاتب تنطبق على معظم البنوك التى يطلق عليها اسلامية وتعمل فى السودان الان .. وخربت اقتصاد البلاد ونشرت الفساد ومن ثم الفقر الذى ادى لانتشار الحروب فى جميع انجاء السودان ..
    تلك الحروب التى قتلت شباب الوطن وشردت الامنيين فى الجنوب والنيل الازرق وجبال النوبة واخيرا دارفور واجزاء من كردفان والشمالية انها الحرب وانه المال الفاسد الذى يضر ولا ينفع وانه الظلم والجور الذى تمقته الاديان ..
                  

02-19-2007, 01:40 PM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما بين بنك الفقراء وبنك ابن حرام ...عبد المجيد الصاوى وعبد الماجد ..اقرا (Re: الكيك)

    الأخ الكيك

    تحية طيبة

    وشكرا لك على نقل مقال أستاذنا عبد المجيد الصاوى الصحفى و الإدارى المحنك.

    أستغرب أن لايجد مثل هذا البوست رواجا فالمادة ثمينة بكل المقاييس ولكن الناس منصرفة لبوستات المعارك المنتشرة فى البورد مع إحترامى لخائضيها.

    كتبت بوست قبل الآن تساءلت فيه لماذا لا يوجد بيننا شخص كمحمد نسيم الآن فقط وصلتنى الإجابة من الأستاذ عبد المجيد الصاوى لأن كل بنوكنا بنوك أولاد حرام.

    الممارسة المصرفية فى السودان غير بعيدة عن الممارسة السياسية السابقة والحالية وهى ممارسات فاسدة بكل المقاييس ففيما يفهم محمد نسيم وغيره من الناس الذين غيروا حياة الناس أن السياسة و الإقتصاد جاءا لرفاهية الشعوب يفهم ساستنا و أقتصاديونا أن السياسة و الإقتصاد جاءا لرفاهيتم و لحزبهم و تمكينهم و و ليذهب الفقراء للجحيم وهكذا ينكشف بؤس هؤلاء الساسة و بؤس إقتصاديهم مهما وضعوا من درجات الدال خلف أسماءهم.

    حكومة السودان تتكدس العملة الصعبة الناتجة من عمليات تصدير البترول لدى بنكها المركزى و حزبها الحاكم والناس يموتون فى نفس المدينة بالأمراض الناتجة عن تلوث المياه و الملاريا....وو... يفتقدون للمسكن والملبس أما سكان الأقاليم فحدث ولا حرج ابسط الأمثلة سكان الشرق الذين تنهب ثروة السودان الذهبية من تحتهم وهم يموتون بالسل الذى أصاب 98% منهم.

    هذا الكلام الذى نقوله والحسرة تملأ وجداننا يذهب أدراج الريح فهؤلاء القوم قد ختم الله على قلوبهم و أفئدتهم انى لهم أن يسمعوا صوت الحق.

    شكرا مرة أخرى لعمنا عبد المجيد الصاوى

    (عدل بواسطة هشام المجمر on 02-20-2007, 05:57 AM)

                  

02-20-2007, 05:15 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما بين بنك الفقراء وبنك ابن حرام ...عبد المجيد الصاوى وعبد الماجد ..اقرا (Re: هشام المجمر)

    شكرا الاخ هشام المجمر على الكلام المليان المفيد
    الاستاذ محجوب عروة بعد المقالات الممتازة التى نشرتها صحيفة الايام عن الاقتصاد السودانى والتخريب الذى حصل فى هيكلته كتب عدة مقالات مهمة عن اهمية مراجعة تجربة البنوك الاسلامية فى السودان ولكن لا احد سوف ياخذ بكلامه لان الاعتقاد السائد الان فى وطننا انها بنوك اسلامية وانها لا تتعامل بالربا فى حين انها تعمل فى كل شىء والربا الف شعبة ..
    الفوائد التى تتحصل عليها تلك البنوك تتفوق على الربوية منها ويكمن خللها الاساسى فى القروض والمعاملات المالية المعروفة بالتحايل والغش فى نظام المرابحة بالشراء الوهمى لبضاعة غير موجودة فى الحقيقة وانما على الورق ويستخرج مقابل ذلك الشيك بالمال ..
    اما القرض الحسن فهو قرض بدون فوائد يعطى احيانا للمقربين وتم توظيفه فى السودان سياسيا من قبل تنظيم الاخوان المسلمين وبه تم التحول السياسى فيما بعد كما هو معروف ..
    بنك فيصل مثلا اعطى احد افراد التنظيم قرض يفوق اربعة مليار وكان سببا فى انهياره وكان اول شرارة الخلاف فى تنظيم الاخوان والذى تفاقم فيما بعد... بعد ان افسد هذا القرض كافة المعاملات المالية فى السودان ..
    والكلام يطول ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de