دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...!
|
زفرات حري الطيب مصطفي واجزيرتاه!!
لضغط على أمريكا لكي تفعل شيئاً إزاء القناة التي تحرض الجماهير على أنظمتها القمعية وقال غلوي أن تعديلاً في مجلس الإدارة أجري مؤخراً أتى بأعضاء مؤيدين للسياسة الأمريكية وفيهم السفير القطري السابق في واشنطون حمد الكواري وختم مقاله بقوله إنه ستكون خسارة كبيرة للاستقلال والحرية في العالم العربي إذا نجح مخطط تعديل مسار قناة »الجزيرة«. ثقتي في أمير قطر كبيرة انه، وقد صمد أمام الضغوط الأمريكية ولم يرضخ حتى إبان الغزو الأمريكي للعراق، لن يستكين لأمريكا وينحر دولته الأبية بعد أن تبوأت، بفضل الجزيرة، مكاناً علياً وأهون علينا أن يتوقف الإعلام العربي جميعه من المحيط إلى الخليج من أن تتوقف الجزيرة عن أداء رسالتها العظيمة. اتصلت من القاهرة قبل نحو أسبوعين بالسيد وضاح خنفر مدير عام قناة الجزيرة بعد أن شاهدت لأول مرة نشرة أخبار قناة الجزيرة انترناشيونال الإنجليزية وأذكر أني قلت للأخ وضاح الذي تلقى دراسته الجامعية بجامعة إفريقيا العالمية بالخرطوم أني لم ألحظ أي فرق بين الـ CNN والجزيرة انترناشيونال التي كانت في تلك النشرة عبارة عن مسخ مشوه لا علاقة له البتة بالسياسة التحريرية لقناة الجزيرة التي ملأت الدنيا وشغلت الناس وفضحت زيف شعارات الديمقراطية وحرية التعبير التي تتشدق بها أمريكا وبريطانيا بعد أن تسربت ومن داخل بريطانيا وثائق خطة الرئيس بوش لضرب وقصف تلك القناة وبعد أن صدرت التصريحات العنيفة ضدها من كبار رجالات الإدارة الأمريكية مثل دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الذي وصف الجزيرة بالقناة الشريرة بل وبعد أن قتلت القوات الأمريكية مراسل الجزيرة في بغداد طارق أيوب، ثم قصفت مكاتب الجزيرة في كابول وبغداد وسجنت مصور »الجزيرة« السوداني سامي الحاج في غوانتنامو وتيسير علوني في اسبانيا. حين شاهدت قناة الجزيرة انترناشيونال واحتججت لوضاح لم أكن أدري أن الإدارة الأمريكية قد وضعت يدها أخيراً على القناة التي تعتبر أكبر متنفس للنخب والجماهير العربية وأكبر محرض على الصمود والمقاومة للهيمنة والطغيان الأمريكي والبريطاني والاسرائيلي وأعظم قلاع التصدي للاحتلال فقد قرأت خبراً محزناً في صحيفة »آخر لحظة« نقلاً عن صحيفة »الوسط« التونسية يقول أن إنقلاباً هادئاً قد حدث في قناة »الجزيرة« تم بموجبه تغيير عدد من أعضاء مجلس الإدارة الذي حُشد بعدد من الكوادر ذات التوجهات الأمريكية، وحسب الخبر فقد كُلف حمد الكواري بمهمة إعادة صياغة استراتيجية القناة وللأسف فإن القرار الذي أكدته عدة مصادر اُتُّخذ في غياب وضاح خنفر الذي أُزيح من مجلس الإدارة!. المدهش هو أن الخبر الذي ركز على الدور الأمريكي في إجراء التغيير المذكور في قناة »الجزيرة« لم ينس أن يذكر أن ملفاً قد سُلِّم لأمير قطر من قِبل الرئيس الفلسطيني أبومازن عن وضاح خنفر الذي اُتهم بأنه ينتمى الى حركة حماس وأن ملفاً آخر سُلِّم من قبل الحكومة الأردنية ولا زلت أذكر ما قاله المارينز الفلسطيني والكرزاي البغيض محمد دحلان عن قناة »الجزيرة« قبل نحو شهر متهماً إياها بأنها موالية لحماس وأعجب من ذلك أن المارينز السوداني الحاج وراق كان قد كتب قبل نحو عام مهاجماً »الجزيرة« ومتهماً إياها بأنها قناة إسلامية! ولا عجب في ذلك فالرجل وضع على غلاف كتابه تمثال الحرية الأمريكي كرمز لقيم الحرية والديمقراطية بينما كانت الطائرات الأمريكية تدك بغداد الرشيد!. علي كل حال، أرجو ألا يحدث تغيير في مسار الجزيرة والتي لن تكون المتضرر الوحيد وانما ستتضرر دولة قطر والأحرار في كل مكان ذلك أن القناة قد منحت تلك الدولة الصغيرة مكاناً علياً بين الأمم حتى راجت مقولة إن الجزيرة دولة عاصمتها قطر ولذلك فإن في قتل »الجزيرة« انتحاراً مأساوياً للشقيقة قطر فلا حول ولا قوة إلا بالله!!. أذكر كيف دافع كاتب هذه السطور عن قناة »الجزيرة« في اجتماعات اللجنة العليا للتنسيق بين القنوات الفضائية العربية في الجزائر قبل نحو ثماني سنوات حينما شنت عليها وفود بعض الدول العربية حملات عنيفة رفضت جراءها قبول »الجزيرة« في الاتحاد فكان أن ساندتها ومديرها وقتها محمد جاسم العلي وقلت لهم »كيف تقبلون قنوات البطون والصدور والأرداف العارية والتي تغضب الله وترفضون قناة »الجزيرة« التي تغضب بعض البشر«؟!. هزني المقال المؤثر الذي كتبه جورج غلوي البرلماني البريطاني المساند للقضايا العربية في صحيفة القادريان البريطانية بعنوان »ستكون كارثة للشرق الأوسط إذا نجحت أمريكا في تحييد أهم قناة تلفزيونية في الإقليم« وقال الرجل إن الجزيرة منذ إنشائها قبل أكثر من عقد من الزمان قد أحدثت تحولاً في سياسة الشرق الأوسط مشيراً إلى أن القناة قد وضعت دولة قطر في الخريطة السياسية للعالم ومنحتها مكاناً غير مسبوق على مستوى العالم العربي وخارجه وهاجم أمريكا التي قال إنها تسعى إلى تركيع القناة وتحويلها الى قناة غربية وتهكم من الإدارة الأمريكية التي قال إنها »أشادت بالجزيرة عندما تم تدشينها أول مرة عام ٦٩٩١ كخطوة شجاعة نحو تحرير وسائط الإعلام في الشرق الأوسط« لكن كل شيء تغير بعد أحداث ١١ سبتمبر وغزو الولايات المتحدة لأفغانستان والعراق« وكانت الحرية التي مارسها محررو القناة أكثر تحرراً وديمقراطية من أن تتحملها أكثر دول العالم ديمقراطية وقامت الدول الديكتاتورية في الإقليم الانتباهة 11/7/2007
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
اولا لابد لى من الاشادة بالاخ الطيب مصطفى والذى ابدى فى هذا المقال مدى عشقه بالحرية والراى الاخر التى كانت توفرها محطة الجزيرة فى عهدها السابق .. وهذه معلومة جديدة .. ورغم انه اتيحت له الفرصة لادارة الهيئة القومية للاذاعة والتلفزيون فى السودان الا انه لم يقلد محطة الحزيرة فى نهجها الذى اعجب به ونقله لنا الان .. وكنا حينها فى السودان على الاقل تجنبنا ما يحدث فيه من حروب نشات فيه ولا تزال نتيجة لسيادة الراى الواحد والتى كرسها نظام الانقاذ ممثلا فى الاستاذ الطيب مصطفى الذى حارب الراى والراى الاخر ومارس دكتاتورية غير معهودة على اجهزة الاعلام بل وصلت الى منع المستمعين من الاستماع لبعض الاغانى السودانية الخالدة التى اختفت منذ عهده وحتى الان وهى تسجيلات نادرة كنا نسمعها لفنانيين من امثال عبد العزيز داود وعثمان حسين وسيد خليفة .. اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
العزيز الكيك تحية طيبة
Quote: يرأس قناة «الحياة المصرية» ... حافظ الميرازي: غادرت «الجزيرة» عندما تغيّرت أجندتهاالقاهرة - أحمد فرغلي رضوان الحياة - 09/06/07//
«لم اعد قادراً على الاستمرار في دفاعي عن قناة «الجزيرة» داخل أميركا»... هكذا يستهل مذيع قناة «الجزيرة» والمدير السابق لمكتب واشنطن حافظ الميرازي حواره مع «الحياة» حول أسباب تركه القناة القطرية وتوجهه الى مصر لتأسيس قناة «الحياة المصرية». ويضيف: «هذا القرار يراودني منذ ثلاث سنوات، وتحديداً منذ ان تولى وضاح خنفر إدارة القناة. منذ ذاك الحين و«الجزيرة» أخذت بالتغير، على رغم ان خنفر شخص مهذب إلا أنه تنقصه الخبرة الصحافية المطلوبة لإدارة هكذا محطة. فلا يكفي مثلاً أن تكون مراسلاً نشطاً، لتصبح مديراً لقناة بحجم «الجزيرة». «الشارع عاوز كده» ويوضح الميرازي أن منذ اليوم الأول لعهد خنفر تجلى التغيير في المحطة، «خصوصاً لجهة اختياره مساعدين ينتمون في غالبيتهم الى التيار الإسلامي المتشدد». ويضيف: «عبرت عن تحفظي مراراً للسياسات المترتبة على هكذا تغيير، لا سيما ان «الجزيرة» تخطت الخط الأحمر. وكنت حريصاً على ألا تتحول القناة الى تلفزيون «حماس»، مع تقديرنا لهذه الحركة المقاومة الشريفة التي تقوم بدور نضالي. ولكن هناك فارق بين تلفزيون ناطق باسم «حماس» وبين قناة «الجزيرة» التي يجب ألا تلعب على نغمة «الشارع عاوز كده»، لان من شأن ذلك أن ينسف كل المعايير المهنية. من هنا أتت قراراتي متدرجة، وقررت إن لم أفلح في تغيير سياسة القناة الجديدة ألا أكون مديراً لمكتبها، وأكتفي فقط بإعداد برنامجي. اما ان أشارك في الأجندات السياسية الجديدة للبعض، وإظهار أميركا بصورة سلبية على الدوام، فأمر لا أرضاه لنفسي، وهو بعيد عن المهنية». ويتحدث الميرازي عن الضغوطات التي مورست عليه في هذا الإطار، ويشير الى أن ابرزها «إحباط المراسلين من حولي وعدم اذاعة تقاريرهم. أضف الى ذلك أنه بينما كنت مسؤولاً في الماضي عن تحديد سياسة مكتب واشنطن، صارت قراراته تصدر من قطر، من أناس أصحاب أجندات تدعم تياراً دينياً محدداً، وتنقصهم الخبرة. فأحدهم لا يمكن أن يصافح سيدة من دون أن يشعر ان ذلك ينقض وضوءه... وآخر تخلصت منه فضائية عربية بسبب اتجاهاته المتطرفة وأصبح المفضل للقناة». ويصمت الميرازي قليلاً قبل أن يضيف: «يعز علي وأنا أتحدث عن ذلك الأمر للمرة الأولى. فعندما بدأ المسؤولون يشعرون بتململ ما تجاهي، عرضوا علي أن أكون في الدوحة بدلاً من واشنطن، ولكن ما الفارق، فالأكيد أن الحصار من حولي لن يفك. واللافت أنهم حتى الآن يتحدثون معي بأنني سأعود يوماً ما، ولكن ما يهمني الآن هو أن أخوض تجربة جديدة داخل مصر، بعدما نجحت في مهمتي السابقة وأسست مكتب واشنطن الذي غادرته وفيه 25 موظفاً بعد أن تسلمته بثلاثة موظفين فقط». ويشدد الميرازي على ما ردده في الكلمة التي ألقاها في احتفال «عشر سنوات على تأسيس الجزيرة»، حين اعتبر أن تجربة القناة القطرية عظيمة، ولكن لا يوجد أي ضمان على استمرارها كما هي الآن. ويسأل: «ماذا لو تغيرت القيادة السياسية في قطر وقررت إلغاء الحريات الممنوحة للقناة، ألا يقودنا ذلك إلى إشكالية موجودة بقوة في العالم العربي تتمحور حول أنك لا تستطيع تقديم إعلام حر في عالم غير حر؟». «الحياة المصرية» ويصل الميرازي في حديثه الى «الحياة» الى محطته الجديدة قناة «الحياة المصرية» المنتظر بدء بثها مطلع السنة المقبلة على «نايل سات»، ويترأس مجلس إدارتها الدكتور السيد البدوي شحاتة وتملكها شركة «سيغما» للإعلام، فيقول: «الاسم يدل على طبيعتها، فهي تشمل كل ما يخص الحياة المصرية. ولن تكون قناة إخبارية كما ذكر بعضهم، إنما قناة عامة». ويشير إلى أن هذا المشروع انبثق من فكرة أتته عام 2005 حين قدم في القاهرة حلقة من برنامج «من واشنطن» بعنوان «سباق الرئاسة المصري» على وزن سباق الرئاسة الأميركي، إذ اتضح له حينها أن «تغييراً ما حدث في الإعلام المصري، وان هناك حياة جديدة في مصر». ويضيف: «لدي أمنية قديمة في تطوير الإعلام المحلي لأننا لم نطوره منذ زمن طويل». ولم يخف على الميرازي أن هذه التجربة لن تكون مكللة بالورود، فكما توقع واجه اعتراضاً لدخوله تجربة غير مأمونة ويقول: «على رغم كل شيء، دائماً أقول لنفسي لن يأتي احد ويدق بابك ويقول لك تعال مارس حريتك. من هنا عليك أن تسعى من أجل الحرية في ظل قراءتك لمجتمعك. وأنا حضرت الى القاهرة من دون أي ضمانات وسأجرب. أما من يريد ان يردني عن هدفي فليفعل، ولن استبق الأحداث، طالما انني لا أريد أن افتعل معارك، واعتقد ان من مصلحة مصر أن يكون لديها إعلام جيد، وسمعت أنه لا توجد مواقف ضدي، ولكن أضيف عبارة حتى الآن». ويحدد الميرازي سياسة المحطة، ويقول: «لن نستفز أحداً. فأنا ضد بعض عناوين صحف المعارضة، التي تشعر بأنها مكتوبة لتستفز شخصية بعينها، مثلاً رئيس الجمهورية أو عائلته. صحيح أن التعبير عن شعور الكبت لدى المواطنين أمر إيجابي، لكن المبالغة فيه أشبه بتصرفات مراهق يعلو صوته فجأة على والده. هنا قد يقول بعضهم بضرورة وجود صحف تقف في وجه الصحف القومية، وذلك خطأ برأيي لانك تصبح حينها الوجه الآخر للعملة ذاتها. أما المكسب فتلقاه فقط حين لا تخلط العمل الصحافي بالعمل السياسي وبأنك أحد نشطائه». بحثاً عن الخبر المحلي وحول قدرة «الحياة المصرية» على المنافسة يقول الميرازي: «هناك 75 مليون مصري لا يشاهدون غالبية ما يحدث داخل محافظات مصر، من هنا ستملأ القناة ثغرة، إذ سنحاول أن نكون أحد المصادر الرئيسية للخبر المحلي، من خلال شبكة مراسلينا الموجودة في الدول العربية». وعلى رغم شعور بعضهم بأنه اخطأ بترك برنامجه الشهير «من واشنطن» الا أن ميرازي ليس نادماً على هذا القرار، ويقول: «ما فائدة ان تكسب العالم وتخسر نفسك». ورداً على سؤال حول ابرز الشخصيات التي استضافها يقول: «كثيرة. وقد كنا على وشك استضافة جورج بوش. وبالفعل تحدثت معنا «سي أن أن «لتستفسر عن الموعد بعد تسرب الخبر، ولكن في آخر لحظة تغير الأمر، وحلت كونداليزا رايس بدلاً منه. علماً أنني قابلته سنة 1988 عندما كان يدير حملة والده الانتخابية وسجلت معه 10 دقائق لإذاعة صوت اميركا. واتذكر ان في كل اجاباته كان يكرر كلمة بابا سيفعل كذا وكذا. أما أسوأ المقابلات فكانت مع وزير العدل الاميركي جون آشكروفت الذي جاء على مضض، وكان عصبياً الى جانب عنصريته الواضحة، ما سبب توتراً داخل الاستوديو الى درجة أن أحد المصورين نسي أن يضغط على زر التسجيل، فلم نسجل الحلقة بعدما رفض إعادة التسجيل. ولا انكر أنني سعدت للأمر». ومن المنتظر ان يلقي الميرازي محاضرة حول «الرؤية العربية لسياسة الولايات المتحدة الخارجية» أمام مجلس العلاقات الخارجية الأميركي في 16 الشهر الجاري، إضافة الى ثلاثة متحدثين في المؤتمر السنوي الذي يقيمه المجلس، هم الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون ورئيسة ليبيريا آلين جنسون وسفيـرة اولمبياد بكين 2008 شيري لياو.
|
المصدر:حافظ الميرازي: غادرت «الجزيرة» عندما تغيّرت أجندتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
Quote: ثقتي في أمير قطر كبيرة انه، وقد صمد أمام الضغوط الأمريكية ولم يرضخ حتى إبان الغزو الأمريكي للعراق، لن يستكين لأمريكا وينحر دولته الأبية بعد أن تبوأت، بفضل الجزيرة، مكاناً علياً وأهون علينا أن يتوقف الإعلام العربي جميعه من المحيط إلى الخليج من أن تتوقف الجزيرة عن أداء رسالتها العظيمة. |
الأخ الكيك تحياتي
الطيب مصطفي يعمل في إطار محدد ولذلك غير أمين فيما يطرح
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
Quote: ثقتي في أمير قطر كبيرة انه، وقد صمد أمام الضغوط الأمريكية ولم يرضخ حتى إبان الغزو الأمريكي للعراق، لن يستكين لأمريكا وينحر دولته الأبية بعد أن تبوأت، بفضل الجزيرة، مكاناً علياً وأهون علينا أن يتوقف الإعلام العربي جميعه من المحيط إلى الخليج من أن تتوقف الجزيرة عن أداء رسالتها العظيمة. |
الأخ الكيك تحياتي
الطيب مصطفي يعمل في إطار محدد ولذلك غير أمين فيما يطرح
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
جاء في مقال الطيب مصطفي :
Quote: اتصلت من القاهرة قبل نحو أسبوعين بالسيد وضاح خنفر مدير عام قناة الجزيرة بعد أن شاهدت لأول مرة نشرة أخبار قناة الجزيرة انترناشيونال الإنجليزية وأذكر أني قلت للأخ وضاح الذي تلقى دراسته الجامعية بجامعة إفريقيا العالمية بالخرطوم |
وجاء في حوار الميرازي :
Quote: «الشارع عاوز كده» ويوضح الميرازي أن منذ اليوم الأول لعهد خنفر تجلى التغيير في المحطة، «خصوصاً لجهة اختياره مساعدين ينتمون في غالبيتهم الى التيار الإسلامي المتشدد». ويضيف: «عبرت عن تحفظي مراراً للسياسات المترتبة على هكذا تغيير، لا سيما ان «الجزيرة» تخطت الخط الأحمر. وكنت حريصاً على ألا تتحول القناة الى تلفزيون «حماس»، مع تقديرنا لهذه الحركة المقاومة الشريفة التي تقوم بدور نضالي. ولكن هناك فارق بين تلفزيون ناطق باسم «حماس» وبين قناة «الجزيرة» التي يجب ألا تلعب على نغمة «الشارع عاوز كده»، لان من شأن ذلك أن ينسف كل المعايير المهنية. |
لقد لخص الاذاعي المتميز حافظ الميرازي ببراعة علة قناة الجزيرة ، وهذه هي اسباب تحسر الطيب مصطفي .
شكرا الكيك على طرق هذا الموضوع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: Agab Alfaya)
|
Quote: ولا لابد لى من الاشادة بالاخ الطيب مصطفى والذى ابدى فى هذا المقال مدى عشقه بالحرية والراى الاخر التى كانت توفرها محطة الجزيرة فى عهدها السابق .. وهذه معلومة جديدة .. ورغم انه اتيحت له الفرصة لادارة الهيئة القومية للاذاعة والتلفزيون فى السودان الا انه لم يقلد محطة الحزيرة فى نهجها الذى اعجب به ونقله لنا الان .. وكنا حينها فى السودان على الاقل تجنبنا ما يحدث فيه من حروب نشات فيه ولا تزال نتيجة لسيادة الراى الواحد والتى كرسها نظام الانقاذ ممثلا فى الاستاذ الطيب مصطفى الذى حارب الراى والراى الاخر ومارس دكتاتورية غير معهودة على اجهزة الاعلام بل وصلت الى منع المستمعين من الاستماع لبعض الاغانى السودانية الخالدة التى اختفت منذ عهده وحتى الان وهى تسجيلات نادرة كنا نسمعها لفنانيين من امثال عبد العزيز داود وعثمان حسين وسيد خليفة .. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: jini)
|
الاخ الكيك تحياتي وشكرا للموضوع الحيوي حول قناة الجزيرة اللافت ان الطيب مصطفي عندما يكتب يغمض عينيه وكأنه يكتب محاية فقرا. اولا وكما ذكرت انت كان يقف علي ادارة التلفزيون والاذاعة في العهد الطلامي وراينا كيف يضع التلفزيون وردة وقطار في اغنية البلابل مثلا في اغنية قطار الشوق ، انا لدي تحفظات علي تعامل الجزيرة المهني من بعض القضايا السياسية في السودان لانها تغض الطرف عن ممارسات متنفذي المؤتمر الوطني وابلغها دليلا الاحداث الاخيرة لسد كجبار ، وتحاول ان تتواري عن الكثير الذي يدين الحكومة في دارفور غير انها تحشد التاييد في الذي يلي اصوات الاسلاميين لاحظنا تعاملها في مزاع حماس والمسجد الاحمر والابتسار في تناول قضية الانفجارات في لندن وغلاسكو . ما يتقول به الطيب مصطفي بان قطر وقفت في وجه الامريكان يكذبه الواقع الماثل في القاعدة الامريكية في تلك الدولة ونعلم ان هذا خيارها وسياستها لكن الابتزاز الرخيض الذي يمارسه الطيب لاولياء نعمته واضح الان هل يعتقد هذا الاصولي والاستعلائي الصلف ان التلفزيون السوداني يمثل شعوب البلد ويعكس لنا التنوع الغني والثر في بلادنا والطيب يمارس كراهيته البغيضة في صحيفته الانتباهة ولا يتنبه هو لما يفعله في بلادنا ، والاسلاميين هم هكذا تعجبهم امريكا ليلا وفي الصباح يصيحون انهم ضدها حتي بن لادن والظواهري (هو استمناء) مع العذر لاستخدام الكلمة لكن لم اجد عبارة ابلغ دليلا مما يمارسه هذا المعتوه. شكرا ليك الكيك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
جريدة الرياض اليومية الخميس 28جمادى الأولى 1428هـ - 14يونيو 2007م - العدد 14234
--------------------------------------------------------------------------------
بين الرأي والرأي الآخر... المصداقية والمهنية بعين واحدة إقصاءالمدير العام لقناة الجزيرة وتشكيل مجلس إدارة جديد وسط اتهامها باستبعاد الكوادر القطرية
وضاح خنفر
دبي - مكتب الرياض، محمد إبراهيم: قناة الجزيرة... الحقيقة بعين واحدة، لكنها تمارس غض الطرف عن الكثير من القضايا وتنفث في النار كنافخ الكير لخدمة أغراض واضحة وضوح الشمس، وأحياناً يلفها غموض أبله، تحت عناوين براقة، لتسويق بضاعة رخيصة وعلى رؤوس الأشهاد... وبين هذا وذاك، وبعد أن أمعنت في أن تكون مطية للمراهقين في أسواق النخاسة، والمحللين من مروجي أفكار غريبة على أنها نوع من الديمقراطية، أو ما صنفوه الإعلام الحر، أو الرأي والرأي الآخر، إلى مسلسل مكسيكي طويل من المسميات الخاصة بها، ومنذ انطلقت في سماء الإعلام حازت على قطاع من المشاهدين في ظل غياب أي نوع من الإعلام المحترف، وبدأت سياسة استجداء المشاهدين من خلال برامج الصراخ على الهواء، واستفزاز المتحاورين لترتفع عقيرتهم حتى تنتهي ساعة البرنامج يقاطعهم الإعلامي الهمام بالمصافحة الإجبارية لكليهما أو يفشل في جمع النقيضين في مباراة من الصراخ الرخيص وتدبيج عبارات السب والقدح والذم دون أدنى اعتبار لإنسانية المتحاورين واستمتاع مقدم البرنامج ونشوته بمسلسل السب والشتم بين الديكة المتحاورين.
تناهبت المحطة ومنذ إنشائها أمراض عديدة من الازدواجية وعمى الألوان وكأنها لا ترى إلا بنصف عين مصابة بالرمد، وازدواجية الخطاب الإعلامي في كل نشرة أو فقرة تتسرب عبر الهواء، وتتوغل في أي مسألة للنيل من هذا البلد أو ذاك حسب أهواء وأيادي سوداء تلعب من وراء خرقة ستار بالية، ويأخذها الهوى حسب الموجة ولاندري أطوال موجات الهوى في المحطة الموقرة.
وبعد دخول المحطة العام الأول بعد عقد من إنشائها، زاد عليها اللغط والهرج والمرج في قطر "حيث تجثم هناك" وأصبحت مادة دسمة في المنتديات والمواقع الحوارية على الشبكة العنكبوتية وحول الشللية والفساد الذي عشعش في جنباتها يزكم الأنوف، ناهيك عما نشرته الصحف القطرية حول الفساد الذي استشرى في المحطة وإدارتها، دون الجزم بمدى صحة ذلك من عدمه، ولنا من ذلك العبرة، ولماذا تكون موضع هذا الخلاف في البلد الذي يرعاها، وبعد هذا اللغط الذي دار حولها أصدر أمير قطر قراراً بإعادة تشكيل مجلس إدارة المحطة يقضي بإعفاء مديرها العام "وضاح خنفر" من عضوية المجلس،ما زاد من حدة الزوبعة التي لم تهدأ في الصحافة ومواقع الانترنت، حيث تباينت الآراء والاجتهادات حول ذلك على أنه مقدمة لإقصاء مديرها العام عن منصبه بسبب ضغوط أمريكية باعتبار أن تركيبة المجلس ذات توجهات علمانية غربية، وأن خنفر ذو خلفيات إسلامية، في حين أوردت جريدة يومية تحليلا آخر يرجع إعفاء أمير قطر لمدير عام الجزيرة نتيجة اعتراضه على دور محتمل لعزمي بشارة المقيم حالياً في ضيافة الأمير! ويتحدث البعض عن أن القرار بداية لحملة تقطير في الوظائف الإدارية والتحريرية في القناة، لا سيما بعد الحملة الصحفية التي شنتها صحيفة قطرية ركزت على اتهام خنفر بتحويل الجزيرة إلى ما أسماه أحد الكتاب القطريين إقطاعية خاصة للفلسطينيين، في حين أورد موقع الكتروني على الانترنت أن التغيرات الجديدة جاءت بعد توتر في العلاقة بين الجزيرة والشيعة في كل من العراق وإيران إثر بث حلقة من برنامج "بلا حدود" حول السيستاني والذي اعتبرته إيران إساءة للمرجع الديني الشيعي، وأضاف المصدر أن تقليص صلاحيات خنفر جاءت بطلب إيراني. وفي موقع الكتروني آخر أورد كاتب عرف بنفسه على أنه صحفي من داخل الجزيرة أن مقتل الملا "داد الله" قد أطاح بخنفر، بعد احتجاج الأخير على دور المخابرات القطرية في تسليم معلومات للأمريكيين عن مكان اختفاء القائد الطالباني،بعد مقابلة سجلتها الجزيرة مع داد الله.
وبعد هذا الجدل الدائر حول ما يجري في محطة الجزيرة ليكون مادة حوارية خصبة بين أكثر من طرف
، ففي الوقت الذي استبشر أصحاب التوجهات الليبرالية خيرا بإقصاء خنفر، تصاعدت حدة الانتقادات الموجهة من المشاركين ذوي الميول الإسلامية للقرارات القطرية، متهمة قطر بالرضوخ للضغوط الأمريكية والصهيونية.
وفي خضم الجدل التزم القائمون على المحطة الصمت حيال ما يجري حتى لمجرد تقديم توضيحات خصوصا بعد تعيين قطري من أعضاء مجلس الإدارة الجديد بصفة عضو منتدب، وما إذا كان المنصب الجديد يلغي صلاحيات المدير العام الفلسطيني الأصل الذي اختفى تماما عن الظهور الإعلامي مؤخرا.
وتفيد مصادر من داخل المحطة "حسب ما جاء على مواقع الانترنت" أن العضو المنتدب قد باشر مهام عمله بمصادرة صلاحيات المدير العام "خنفر" وسط حالة من القلق والانتظار التي تخيم على الجو العام للمحطة والعاملين فيها حول ما آلت إليه الأمور، في الوقت الذي تستعد فيه محطة تلفزيون بي بي سي العربية في الانطلاق ما يغري بالعديد من الإعلاميين العاملين بالجزيرة حالياً إلى الهرولة بالاتجاه الآخر تاركين الجزيرة لمصيرها، ويذكر أن معظم الإعلاميين العاملين في الجزيرة كانوا مع محطة تلفزيون البي بي سي العربية في انطلاقته الأولى، ليعيد الزمن نفسه وسط حالة التخبط التي تعيشها المحطة.
ومن المآخذ على القناة الإخبارية القطرية قلة عدد العاملين فيها من القطريين، والمزايا التي يتمتع بها العاملون غير القطريين، واحتكار المواقع الإدارية والفنية والمهنية على شرائح معينة دون غيرها حسب هوى مديرها العام "كما يقال"، فأين المصداقية والرأي والرأي الآخر والشفافية التي ترفعها الجزيرة في كل لحظة.
وأوردت مصادر إخبارية على الشبكة أن أمير قطر أصدر قرارا يتعلق بتشكيل جديد لمجلس إدارة قناة "الجزيرة" وتضمن القرار خروج السيد وضاح خنفر مدير عام شبكة الجزيرة من مجلس الإدارة والذي التحق بقناة الجزيرة كمدير عام سنة 2003خلفا للسيد "محمد جاسم العلي" بعد أن شغل من قبل منصب مدير مكتب قناة الجزيرة.
واضافة إلى الآراء السابقة التي قالت إن خروج خنفر من مجلس الإدارة بسبب الأزمة التي وقعت مع إيران والبرلمان العراقي بسبب برنامج حواري بثته المحطة تعرض فيه للمرجع الشيعي السيستاني. فإن مصادر أخرى رجحت أن يكون القرار ناتجاً بسبب هيمنة "الاخوان المسلمون" على سياسة القناة. إلا أن مصادر قطرية مطلعة صرحت لموقع الكتروني أن قرار تشكيل مجلس الإدارة الجديد ليس من ورائه أي إقصاء أو أسباب سياسية بل هو قرار روتيني يهدف الى مراجعة مسيرة القناة وخصوصاً أن وضاح خنفر سيواصل إدارته الناجحة للقناة، ولن يؤثر خروجه من مجلس الإدارة على سير عمله. وحمل القرار الأميري الرقم (28) لسنة 2007والذي يقضي بتشكيل مجلس ادارة شبكة الجزيرة الفضائية على النحو التالي:.
الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيسا.
احمد عبدالله الخليفي نائبا للرئيس وعضوا منتدبا.
حمد عبدالعزيز الكواري عضوا.
عبدالله مبارك الخليفي عضوا.
محمود شمام عضوا.
عبدالعزيز ابراهيم آل محمود عضوا.
مريم راشد يوسف الخاطر عضوا.
ولما كان تشكيل مجلس إدارة الشبكة الفضائية يستدعي مرسوماً أميرياً، يتبادر للذهن الادعاءات السابقة حول استقلالية المحطة ونفي علاقة السلطات القطرية بها، فما شكل المرسوم إذاً؟.. وهل تستطيع الجزيرة وإعلاميوها الميامين التطرق ولو بخبر سريع على الشريط الإخبار ي لها عن قيمة شقة اشتراها الأمير القطري في لندن بكومة دولارات، أو لصفقة الأرض التي كادت أن تتم لشراء أرض في سيناء لصالح سماسرة يهود ؟؟.. لنرى الرأي والرأي الآخر.. ولتكون منبراً حراً لمن ليس له منبر؟!
-------------------------------------------------------------------------------- رابط الخبر : http://www.alriyadh.com/2007/06/14/article257092.html
-------------------------------------------------------------------------------- هذا الخبر من موقع جريدة الرياض اليومية www.alriyadh.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: abubakr)
|
الاخوة الاعزاء عبده عبدا البحيراوى عجب الفيا جنى مصطفى سرى.
قوى والمدهش ابوبكر
اشكركم على المرور والمشاركة وما فصرتوا
واعود لحكاية ان بعجب انسان بشىء ويفعل بعكس ما يعجب به.. لو اعذرنا الطيب مصطفى وقلنا انها سياسة نظام وان الاعلام ياتى تبعا لتلك السياسة وانه كان ينفذ تلك الساسة لو حاولنا ايجاد عذر له .. فما باله بما فعل وعمل من تخريب للوجدان السودانى عندما يقرر برؤيته القاصرة ان هذا الغناء او تلك الاغنية تتماشى مع الشعب السودانى وتلك لا ..شخص هذا مزاجه كيف يؤمن بالراى والراى الاخر شعار محطة الجزيرة .. الطيب مصطفى يتخوف على قاعدة الاخوان المسلمين الاعلامية لان التغيير السريع طرا عليها ولكنى ازيده معلومة جديدة ان العالم الان يعمل على اسئصال الجماعات المتطرفة والارهابية فى ظل عشر سنوات.. بتنسيق وتعاون تام بين الدول والحكومات هذا الاسئصال يتم بمختلف الاساليب منها السلمى كما يحدث الان فى الجزيرة ومنها القوة العسكرية كما يحدث الان فى باكستان وافغانستان ومنها الضغوط الاقتصادية والسياسية كما يحدث فىى قطر والسودان ومنها الامنى كما يحدث فى الاردن ومصر .. وجماعة الاخوان بالطبع يشملها هذا الاسئصال لانها الاساس الذى تفرعت منه كل هذه الجماعات التى تقتل وتخرب وتعيث فى الارض فسادا الان فى كل انحاء العالم انها حرب عالمية ضد الارهاب وجماعاته ومحطة الجزيرة كانت قبل التغيير قاعدة اعلامية لجماعة انطلق منها كل هذا الارهاب وشىء طبيعى ان يشملها تغيير كان لابد منه .. اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
Quote: فما باله بما فعل وعمل من تخريب للوجدان السودانى عندما يقرر برؤيته القاصرة ان هذا الغناء او تلك الاغنية تتماشى مع الشعب السودانى وتلك لا |
الكثيرون .. مثله و من مواقع مختلفة فرضوا الوصاية ( القسرية) على السودان .. على الوجدان و المشاعر و الاحاسيس .. غيروا كثير من المفاهيم السودانية و استبدلوها بما نراه اليوم من مظاهر تجعل السودانى يشعر بالغربة .. داخل وطنه !! لا تهمنى الجزيرة الا بقدر اهتمامها بالسودان ، إن وجد احيانا .. لأن مساحات الهم المحلى (السودانى) ملأت كل ما تبقى من عقل !! الطيب مصطفى مثال صارخ لفقه الضرورة و ميكافيلية السلطة .. و اللهم انا لا نسألك رد القضاء لكن نسألك اللطف فيه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
فى ايام الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتى وامريكا احتضنت الولايات المتحدة الاخوان المسلمين واستعانت بهم فى مواجهة الشيوعية .. ووجد الاخوان معاملة واعطوا بموجبها امتيازات خاصة واموال من معسكر امريكا حتى قوى عودهم واستعادوا قوتهم التى بددها لهم عبد الناصر وشاه ايران .. وكان الاخوان السودانيون محظوظون اذ نالوا المنح والبعثات الدراسية فى امريكا وبريطانيا وكانوا قادة فى التنظيمات الاسلامية التى جمعتهم مع طلاب اخرين من دول اسلامية مختلفة .. وعندما غزا الروس افغانستان استعانت بهم امريكا فى حربها تلك وعملوا باخلاص لها ردا للجميل .. اعلاميا ومعنويا وكثير منهم تطوع للحرب هناك ولم يتذكروا حينها اسرائيل او حاولوا تذكرها حتى ....لانهم لا يريدون اغضاب ولى نعمتهم .. اليوم يتهم الطيب مصطفى الحاج وراق ويتهمه بانه مارينز فى حين انه كان ولا يزال فى الاتجاه المقابل لامريكا وجبروتها وكان يدافع عن القضايا العربية والاسلامية ضد الصلف الامريكى الصهيونى .. وينسى الطيب ان ذاكرة الشعب لا تزال حية ...اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
ان كانت محطة الجزيرة فعلا محطة للراى والراى الاخر فى المرحلة الماضية لما تحسر عليها الاستاذ الطيب .. هو يعلم نوعية كادر المطبخ الذى يجهز لكل برامج ولقاءات الجزيرة والاتصال الذى يتم ويفبرك الاستفتاءات حتى اطلق الناس عليها استفتاءات فيصل الكاذبة ويعنون فيصل القاسم وهو نوع من الاعلام الغبى يريد ان يقلد اعلاما يهوديا اسودا ساد فى الستينات مناصرا لقضايا اليهود وحقوقهم ولكنه مكشوف وغبى .. لايمكن ان يكون معادلة المحطة وتوازنها فى الراى بين اخو مسلم وغيره... من كل البلاد العربية وغيرها و الاسلامية الا ان تكون هذه المحطة تهدف الى شىء محدد وبالتالى يصبح راي وراى له مضاد ...فالقصد النهائى هو تغليب راى الاخ المسلم لو كان راشد الغنوشى او الترابى او عباس مدنى او البيانونى او حمزة منصور او عبد المنعم ابوالفتوح او القرضاوى او قاضى حسين احمد والظواهرى وبن لادن وهلم جرا من هذه الوجوه المالوفة والتى تعطيها المحطة الثقل الداعم لها بالتوجيه واعطائها المدة الزمنية المفضلة لتقول كل رايها ولا يقاطعها اى مذيع وويل لمن يقاطع ايا من هؤلاء فى حوار او مداخلة ..اواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفى ..يتحسر على الجزيرة ..ويصف الحاج وراق بالمارينز ...! (Re: الكيك)
|
بعد مغادرة وضاح خنفر لمجلس ادارتها
قناة «الجزيرة» على اعتاب تغييرات جذرية
الوليد مصطفى
الراى العام --------------------------------------------------------------------------------
وضاح خنفر المدير العام لشبكة «الجزيرة» الفلسطيني الأصل الذي نال دراساته العليا في السودان ووصفته مجلة «تايم» الامريكية بأنه احد اكثر مديري القنوات الاخبارية تأثيراً في العالم «زُحزح» من منصبه الآن وعهد الى غيره لوضع استراتيجية جديدة للقناة ما يشير الى تغييرات جذرية مرتقبة في سياسة القناة التي نالت شهرة واسعة في العالم بتغطيتها للاحداث الكبيرة مثل الحرب الامريكية في افغانستان والتدخل الامريكي في العراق فأثارت غضب الولايات المتحدة وبريطانيا وأثارت ايضاً بتغطيتها الجريئة للاحداث في عالمنا العربي غضب الكثير من الحكومات العربية.
قبل ايام اصدر ولي عهد قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني القرار رقم «28» للعام 2007م وقضى بتغيير مجلس ادارة شبكة «الجزيرة» وجاء المجلس الجديد برئاسة الشيخ حمد بن ثاني آل ثاني الذي ظل يتولى هذا المنصب منذ تأسيس القناة منذ ما يزيد عن عشرة اعوام وضم المجلس أحمد عبدالله الجلفي نائياً للرئيس وعضوا منتدباً ومحمود شمام رئيس التحرير السابق للنسخة العربية لمجلة «نيوزويك» الامريكية ومريم راشد يوسف الخاطر وحمد بن عبد العزيز الكواري سفير قطر السابق في واشنطن واوكلت له مهمة اعادة صياغة استراتيجية القناة وضم المجلس ايضاً عبد العزيز آل محمود رئيس تحرير موقع «الجزيرة نت» السابق.
وخلا مجلس الادارة لأول مرة من المدير العام لشبكة «الجزيرة» التي تضم قنوات «الجزيرة العربية» و«الجزيرة الانجليزية» و«الجزيرة الوثائقية» و«الجزيرة للاطفال» و«الجزيرة الرياضية» بالاضافة إلى «الجزيرة نت» - الموقع الالكتروني الرسمي للقناة - ومركز «الجزيرة» للتدريب ومركز «الجزيرة» للبحوث والدراسات.
تباينت التكهنات وراء هذا التغيير في مجلس إدارة القناة وان ربطه البعض بانتماء خنفر لحركة الاخوان المسلمين وتعاطفه مع حركة المقاومة الاسلامية في الارض المحتلة «حماس» خروج خنفر من مجلس الإدارة سبقته حملة قادها ضده الصحفي أحمد علي في صحيفة «الوطن» القطرية على خلفية ايقافه لخمسة قطريين عن العمل بقناة «الجزيرة الرياضية»
خنفر تعرض ايضاً لهجوم عنيف من زميل سابق له هو حافظ الميرازي المدير السابق لمكتب «الجزيرة» في واشنطن الذي استقال ليتفرغ لتأسيس وادارة قناة مصرية هي «الحياة» الميرازي وصف خنفر بأنه قليل الخبرة في العمل الاعلامي ونهير لحركة «حماس» احاط نفسه بعدد من المساعدين المتشددين - على حد تعبيره.
وضاح خنفر الذي تخرج في كلية الهندسة بجامعة الاردن في العام 1990م، ونال درجة الماجستير في الدراسات الافريقية من جامعة افريقيا العالمية بالخرطوم منتصف التسعينيات إلتحق بالعمل بقناة «الجزيرة» كمراسل من جنوب افريقيا في العام 1997م، حيث كان يعمل هناك في بادئ الأمر بالتجارة وخلال الفترة من 2001 إلى 2002م بعثته القناة مراسلاً حربياً في افغانستان ثم مراسلاً عسكرياً شمال العراق وبعد تغطيته المتميزة للحرب في مناطق الاكراد، جرى تعيينه مديراً لمكتب قناة «الجزيرة» في بغداد، حيث نجح في تأسيس اكبر مكتب للقناة خارج قطر هذا النجاح قاده كي يصبح مديراً عاماً للقناة في العام 2003م وفي العام الماضي ارتقى مديراً لشبكة «الجزيرة» التي تضم القنوات آنفة الذكر.
| |
|
|
|
|
|
|
|