أعلن نائب رئيس حملة هيلاري { المستقيل } بعد فصل هيلاري لرئيسه, إنتقاله ودعمه لمعسكر أوباما ... ومن قبل ... أعلن أحد قادة المجتمع الأمريكي الأفريقي الأصول, أن حراكا يحدث ويتواصل بقيادة أوباما, فسلخ تأييده المسبق لهيلاري لينضم إلى معسكر أوباما.
ثروت ... أظن أن القطع فى بطيخة الحزب الديمقراطي وصل إلى اللب ... وكما قلت من قبل ... فالسيوبر ديلقتس يراعون المسار العام ... ولما ينتصر أوباما على التوالي وبأرقام تعكس إضطراد نفوذه وتآلف الناس عليه.
فضل ... ماجيك جونسون البطل الأسود فى كرة السلة, داعما لهيلاري ... لكن أرى هذا طيبا, حتى لا تفسر حملة أوباما وكأنها صراع إثني بين معسكري البلاك والوايت.
... ونتابع
02-16-2008, 02:12 AM
Tragie Mustafa
Tragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964
ما يحدث يا حيدر في امريكا يفوق الوصف تابع لو وجدت زمن للبوست ساكتب بطريقتي بتاعت لبن سمك تمر هندي لاحدثكم عن ما رايته في واشانطون دي سي عن ثورة التغيير التي يقودها اوباما.
02-16-2008, 02:47 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
الآن تتحرك بعض الثوابت ... فلم تعد ولايات مثل بنسلفينيا وأوهايو وتكساس خاضغة للتقديرات القديمة, لأنهم ناس أمريكيين ويتفاعلون مع الحدث والمتغير... فيا ناس أوهايو وتكساس من أهلي السودانيين ... كيف أوضاعكم هناك؟
... وكل خطوة معاها بركة
02-16-2008, 03:43 AM
Tragie Mustafa
Tragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964
يا حيدر صالات كل المطارات تجد الناس تتابع باهتمام اكثر اخبار الانتخابات اكثر من شخص امريكي سمعته باذني يتحدث في موبايل ويتردد اسم اوباما لافتات حملته الانتخابيه تطل عليك من نوافذ محتلفه في مدينة واشنطون بيوت مهملة وفقيرة تحس انه بلمسة سحريه ادخل الامل لنفوسهم ونجح في ان يجعلهم شيبا وشبابا يجرجون اقدامهم لصناديق الاقتراع.
كبار السن الزنوج يعلقون صوره على صدروهم المراهقين زينوا صدورهم بصورته بدلا عن ورود الفالنتياين!! وجدت البعض حتى في حمامات المطارات يتحدث عنه!!
02-17-2008, 02:59 AM
ثروت سوار الدهب
ثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533
Quote: فضل ... ماجيك جونسون البطل الأسود فى كرة السلة, داعما لهيلاري ... لكن أرى هذا طيبا,
حيدر
في نفس اللحظة اعلن شارلس باركلي تايده لاوباما. كل زول بنجيب ليهو القدره
كما عرفت انه يسعى لمنصب حاكم ولاية الباما. الباما يا حيدر كانت ساحة المواجهة لحركة الحقوق المدنية. كم تم فيها من حرق كنيسة سوداء و قتل فتيات صغار و ناشطي من مناصرين مارتن لوثر كينق. تجلى فيها الفهم العنصري في ابشع صوره.
ستكون سعادتي بنصر كهذا لا تقل عن نصر اوباما بالبيت الأبيض. (سيترشح عام 2014)
بالمناسبة مايكل جوردون و دنيس رودمان اخبارم شنو؟
02-17-2008, 03:30 AM
Zakaria Joseph
Zakaria Joseph
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 9005
أستأذ حيدر سلأمأت مأ يسمى بسوبر وفد يتبعون ألتيأر ألقوى و كمأ ترى, فألهجرة ألعكسية لهذه ألوفود من معسكرألسيدة كلينتون إلى معسكر آخينأ بأرأك هى نتيجة طبيعية توصلت إليهأ هولأ على إن بأرأك هو مرشح إجمع عليه ألديمقرأطيون. آمأ ألدكتورة هيلأرى كلينتون, فيبدو عن ألغرور عرت ألإمبرأطورة. ثروت يأ أخى إنت لسه فى زمن بتأع دنيس رودمأن, و هو حى يرزق?
02-17-2008, 03:48 AM
ثروت سوار الدهب
ثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533
ربما الجدير بالذكر في 1955 رفضت فتاة اسمها روزا بارك اعطاء مقعدها لرجل ابيض في بص عام في مدينة مونتقمري ـ الباما. فادعوها السجن في ذاك اليوم. لحق بها القس مارتن لوثر كينق و نظموا مقاطعة المواصلات العامة في تلك المدنية. و لعل صاح فيهم صائح : لن تستطيعوا تغير الواقع فقالوا: Yes, we can
ساقني موقف ماجيك جونسون و شارلس باركلي إلى لاباما و حركة الحقوق المدنية
و بالصدفعة عثرت على خبر وفاة احد محاربي تلك الإيام الحالكة و احد الذين سيروا المسيرة الشهير بين مدينتي سلما و منتقمري.
توفي احد من حملوا راية الحقوق و التغير. له الرحمة و هو يلحق اليوم برفاقه، مارتن لوثر كينق و روزا بارك و مالكم اكس و ميدقر افرس
لهم منا كامل الامنتان و تضحايتهم الجسام لم تضيع هدرا و حرثهم استوى و رايتهم لم تسقط ابدا بل اصبحت بين ايداي تزيدها منعة و تحملها لمسارات اعلى. توفي اليوم اخوتي جيمس اورانج
James Orange, civil rights activist, dies at 65Story Highlights Orange jailed in Alabama in 1965 for getting students to help voting rights drives
In march to support him, a man was killed, leading to 'Bloody Sunday,' famed march
After successful Selma-to-Montgomery march, Voting Rights Act signed into law
Funeral arrangements for Orange, 65, were incomplete Saturday Next Article in U.S. »
ATLANTA, Georgia (CNN) -- The Rev. James Orange, a civil rights activist whose 1965 jailing sparked a fatal protest that ultimately led to the famed Selma-to-Montgomery march and the Voting Rights Act, died Saturday at Atlanta's Crawford Long Hospital, the Southern Christian Leadership Conference said in a statement. He was 65.
Orange was a native of Birmingham, Alabama, "who resided in southwest Atlanta for four decades while fighting the good fight for equality and social justice for all mankind," said the SCLC, a civil rights organization.
Orange was arrested and jailed in Perry County, Alabama, in 1965 on charges of disorderly conduct and contributing to the delinquency of minors for enlisting students to aid in voting rights drives.
As rumors spread that Orange would be lynched, civil rights activists organized a march to support him. However, the marchers clashed with Alabama state troopers during the February 18 demonstration, and a young black man, Jimmie Lee Jackson, was shot in the stomach.
"I could hear the singing and the commotion," Orange told CNN last year. "Once the tear gas was flying and the shots started, I couldn't tell what was going on."
Jackson, 26, died eight days later. Witnesses said Jackson's grandfather, who was active in the voting rights movement, had been beaten by troopers, and Jackson was trying to get him to the hospital.
The anger resulting from Jackson's death led civil rights leaders, including the Rev. Martin Luther King Jr., to organize the Selma-to-Montgomery, Alabama, voting rights march. The first attempt at that march was broken up by club-wielding state troopers and sheriff's deputies, a melee that became known as "Bloody Sunday."
"Jimmie's death is the reason that Bloody Sunday took place," Orange said. "Had he not died, there would never have been a Bloody Sunday."
On the marchers' third attempt, in March, they made it to Montgomery. President Lyndon Johnson signed the Voting Rights Act into law in August 1965.
In May 2007, a former Alabama state trooper, James B. Fowler, now 74, was indicted in Jackson's shooting, one of several cases involving the deaths of civil rights activists that prosecutors have revived in recent years.
Fowler has claimed he shot Jackson in self-defense, but Orange and Elijah Rollins, who was upstairs at a nearby cafe when the shooting took place, last year disputed claims that protesters were throwing rocks and bottles at police.
"Not one bottle or brick was thrown back at the troopers," said Orange, adding that film and a Justice Department report back that up.
He said he was glad Jackson's case had "never been forgotten."
Orange was a project coordinator at the SCLC from 1965 to 1970, then later became a regional coordinator with the AFL-CIO in Atlanta, the SCLC said. Since 1995, he had served as the founder and general coordinator for the M.L. King Jr. March Committee-Africa/African American Renaissance Committee, Inc., which coordinated commemorative events honoring King and also promoted industry and commerce among Atlanta, the United States and South Africa.
Orange is survived by his wife, five children and two grandchildren, the SCLC said. Funeral arrangements were incomplete Saturday.
02-18-2008, 01:09 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: في نفس اللحظة اعلن شارلس باركلي تايده لاوباما. كل زول بنجيب ليهو القدره
كده تمام وشغل نضيف ... على سبيل { الكمدة بالرمدة }
وماشين فى السكة نمد ... من سيرتك يا أوباما.
... بس وحاتك خلينا شوية من دينس رودمان ده لمن إبقى في { عوة } ول ريباوند معليش.
أعجبني الفيديو كليب بتاع ناس الس إن إن والقارنو فيهو بين ميشيل أوباما وهيلاري كلينتون ... حاجة ما تخلص ... عليك الله أنقلو إلى هنا ... أو عمموا على كل البوستات المتعلقة بأوباما.
مع مودتي
02-18-2008, 01:28 AM
ثروت سوار الدهب
ثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533
يبدو لي عجبك كلام جون كافرتي في الفديو. المذيعان كافرتي و لو دوب لو تلاحظ عندهم مساحة خاصة من غير المذيعين الاخرين. مقارنته بين مشيل و بيل كلينتون كانت قاسية على بيل. لكن بيل عامل اعلان انتخابي كريه في أوباما. و اوباما رجل متحضر عفيف اللسان و مصر أن لا يلجأ للاساليب التى يسميها قديمة. و هي مناقشة الشخصية اكثر من مناقشة المواقف و البرنامج. ملاحظة ثانية عندما يهب الأعلام للدفاع بتلك الحماسة عن شخص، هذه مشكلة كبيرة لخصم الشخص المعني. بيل و هيلاري من المفترض ينتبهوا أين وصل أوباما في النفوس. " target="_blank">
معاك و أوباما حتى مطلع الفجر
02-18-2008, 04:52 AM
ثروت سوار الدهب
ثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة