|
|
 اين الكاتب عثمان ميرغنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
الصحفى عثمان ميرغنى منذ ان كتب مقاله عن الهجوم على تشاد واتهم لحكومه بتمويل عملية الغزو وصرفها الاموال على شراء 400 عربه لاندكروزر للمتمردين واشار الى ان الشعب السودانى اولى بهذه الاموال اختفى عموده الصحفى
هذا وقد اشار صلاح قوش ف مؤتمره الصحفى الى ان هناك صحفين يقبضون رواتب من السفارات وبعضهم اعترف بذلك وانهم يبيعون اوطانهم مشيرا بطرف خفى الى الكاتب عثمان ميرغنى وهناك اقاويل عن تلقى بعض الصحفيين رواتب من السفاره الامريكيه وغير مؤكد صحة ذلك
وساورد ماذكره غوش
السنجك
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: اين الكاتب عثمان ميرغنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: السنجك)
|
وهذا ماورد تحديدا فى مؤتمر غوش عن هذا الموضوع انقله من الراى العام
هدد مدير جهاز الامن والمخابرات بكشف اسماء بعض الكتاب الصحافيين الذين قال انهم يتلقون مرتبات من بعض السفارات، وقال الفريق صلاح عبدالله ان لديهم ما يثبت ذلك. وكشف في حديثه للصحافيين بالقيادة العامة للقوات المسلحة اثناء لقاء تنويري حول الاوضاع بتشاد امس ان بعض هؤلاء الصحافيين اعترف في تحقيقات أجريت معهم بأنهم يتلقون مرتبات مالية من تلك السفارات. وقال الفريق صلاح ان الجهاز سيقوم بفضح هؤلاء عبر الكتابات الصحافية ونشر المعلومات. ووصف قوش تلك المجموعة بأنها قليلة في الوسط الصحافي (ويجب اجتثاثها من مهنة الصحافة)، وانتقد صلاح بعض المعالجات الصحافية للاوضاع الاخيرة بتشاد وقال انها إما ضعيفة أو موضوعة ودعا لتحري الدقة والمسؤولية في نقل الاخبار أو التعليق عليها.من جانبهم دعا ممثلوا وسائل الاعلام المختلفة مدير جهاز الامن بالاسراع في كشف المتهمين وتقديمهم للعدالة بتهمة التخابر. وقال رئيس تحرير صحيفة «الوحدة» الاستاذ ادريس حسن ان اطلاق الاتهام دون تحديد الاسماء يسيئ لكل الصحافيين لذا على الجهاز الاسراع بكشف الاسماء.
السنجك
وسانقل لكم راى كما ل حسن بخيت حول الامر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اين الكاتب عثمان ميرغنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: السنجك)
|
هذا وقد كتب كمال حسن بخيت (وهو من اقرباء الرئيس البشير اظنه ابن عمته )
كتب مهاجما من تساءلوا عن ثمن 300 عربهلاندكروز واشار ال ان هؤلاء مرفوع عنهم السؤال ويكتبون مايريدون واصفا لهم بانهم افواه وارانب وقد تعودنا دائما ان يقف الصحفيين مساندين لبعضهم البعض قاصه فى قضايا الراى وحرية التعبير
وهذا هو المقال المعنى
غريب أمر هذا المجلس.. ولا أقصد هنا المجلس البلدي الذي كتب فيه شاعر اليمن العظيم البردوني قصيدة هجاء عنيفة.. ولكن المقصود هنا مجلس الأمن الدولي أو مجلس الأمن الأمريكي.
لقد اعتاد هذا المجلس أن يتعامل مع السودان والعديد من أقطار الوطن العربي والعالم الثالث التي لا تتناغم سياساتها مع سياسة أمريكا، اعتاد أن يتعامل بطريقة الكيل بمكيالين، وأمس الأول أصدر بياناً أقل ما يوصف أنه سخيف ولا يحفظ للمجلس ودوله أي ماء ولا احترام وجه.. لأنه بيان لم يستح منه هذا المجلس الكارثة.
فقد أدان المجلس حركة المعارضة التشادية في هجومها على بلدها تشاد ودخول العاصمة انجمينا.. الإدانة كانت شديدة وليست مبررة ولا موضوعية.. بل طالب دول العالم بتقديم الدعم للنظام التشادي.. وفي الحقيقة أن إدانة مجلس الأمن لقوات المعارضة التشادية ليس مقصود بها إدانة المعارضة التشادية وحدها.. وإنما المقصود إدانة السودان اعتقاداً من المجلس الذي يجلس في أعلى بنايات نيويورك.. أن هذه القوات تحركت بدعم عسكري ومالي ولوجستي من الحكومة السودانية، بالرغم من نفي الحكومة نفياً باتاً وقاطعاً بأنها لا ناقة لها ولا جمل في هذا الهجوم.
وأقول للذين يتهمون الجيش السوداني بأنه وراء الحملة العسكرية ضد نظام ديبي ويتساءلون.. كم تبلغ تكلفة الـ (003) سيارة لاندكروزر المجهزة بالمدافع وبالذخيرة وبالمقاتلين؟.. وأسأل هل ميزانية السودان تسمح بذلك.. وإذا كانت تسمح فالحكومة ليست غبية ولديها اولويات اكبر من دعم المعارضة التشادية.
أوجه سؤالاً لأعضاء مجلس الأمن.. ولمن يتحدثون بإسمه في الخرطوم، ولا أحد يسألهم أو يحاسبهم.. بالرغم من أن مثل تلك الاتهامات المنشورة لو كتبها أي صحافي آخر.. لحدث ما حدث له.
لكن واضحاً أن هناك (أفواه وأرانب) مرفوع عنها السؤال، لذلك تتمادى تلك الأفواه بالحديث المشين جهراً.. ولا ندري.. على أي ظهر تتكئ وتحتمي.. أم أنها حرية التعبير وحرية الصحافة التي تصل الى حد الوقوف مع الأجنبي في اتهاماته ضد وطنه؟
وهذا أمر عجيب احتار في تفسيره كل المراقبين وظلت علامات الاستفهام مرفوعة.. لماذا الصمت.. لكن بالتأكيد سيأتي يوم تعرف فيه الحقيقة كاملة.
مجلس الأمن أدان المعارضة التشادية في هجومها على عاصمة بلادها.. وهو هجوم تملك المعارضة التشادية مبرراته الموضوعية..
والسؤال لماذا لم يدن مجلس الأمن هجوم الحركات المسلحة في دارفور وبدعم لوجستي وعسكري تشادي وإحدى دول الجوار عندما هاجمت دنقلا وبعض المدن في كردفان وغيرها بل هجومها الشهير على قوات الاتحاد الافريقي.. ألا تتشابه الحالتان؟
ثم لماذا لم يدن ويستنكر هذا المجلس الذي فقد الحيادية تصريحات وزير الدفاع التشادي التي أعلن فيها أن تشاد سوف تغزو السودان؟.. أم أنه يتنظر الى أن يتم الغزو ويصدر بياناً تافهاً وباهتاً.. ليس فيه كلمة واحدة لإدانة ما سيحدث (لا قدر الله).. هذه هي السياسة بمكيالين.
لكن ما أود أن أقوله أيضاً.. يجب أن لا تأخذ الحكومة مسألة تهديد وزير الدفاع التشادي مأخذاً غير جاد.. يجب أن تأخذه مأخذ الجد، وتقوم بعمل كل ما يمكن من شأنه حماية حدود بلادنا الغربية من ناحية دارفور وكردفان.. وكذلك دنقلا وأيضاً طريق غرب أمدرمان والى العاصمة الخرطوم.. وسوف يجد حديث وزير الدفاع التشادي دعماً عسكرياً وسياسياً من اسرائيل وأمريكا ومن بعض الدول المجاورة للسودان التي تدعي صداقتها للسودان.
نحن لا نريد للعلاقات السودانية التشادية أن تتدهور أكثر من ذلك.. نريد أن تهدأ الأحوال والنفوس.. ويجلس أهل الحكمة من البلدين.. أكرر من البلدين.. لأن بعض دول الجوار متآمرة مع النظام التشادي ومع الحركات المسلحة في دارفور وهي التي قصمت ظهر قوات المعارضة التشادية بعد أن حركت مروحياتها وقطعت خطوط التموين لقوات المعارضة التشادية لان هذه الدول غير محايدة.
وفي تقديري.. أن تتعامل الحكومة مع إدريس ديبي رغم عمق الخلافات.. ورغم عدم التزامه بالمصالحات التي حدثت وبالعهود التي تمت بشهود على مستوى عالٍ من المسؤولية، لأن إدريس ديبي يجب لاينسى فضل هذه الحكومة في أن يصبح رئيساً لتشاد.
والموقف في العاصمة التشادية انجمينا ما زال غامضاً.. ومن المتوقع أن تشهد العاصمة معارك أخرى في أية لحظة كما يقول المراقبون.
لذلك كان من الأفضل للرئيس ديبي أن يقوي علاقاته بالسودان.. وأن يعمل على حل مشكلة دارفور.. وذلك بالقيام بجولة مصالحة بين الحكومة السودانية والحركات المسلحة الدارفورية التي يدعمها هو بالسلاح والمال اللذين يأتيانه من بعض دول الجوار وهي دولة معروفة للجميع، لأنها تريد أن تخفي دورها السيئ في تأجيج الصراع في دارفور وإيقاف أية محاولات لإيقاف نزيف الدم في دارفور.
وصحيح في الفترة الأخيرة.. وبعد محاولات بلغت العشرات لحل أزمة دارفور تأكد أن هذه المسألة لا تحل إلا إذا رحل نظام إدريس ديبي.. وان يتخلى عن الاجندة الخبيثة.
إن أية معارضة لها الحق.. إذا فشلت كل الجهود من أجل إيجاد حل سلمي لأزمة الحكم في بلادها.. وفشلت كل الحوارات من أجل تقسيم السلطة والثروة.. عليها أن تشق طريقاً آخر يجبر النظام الحاكم للجلوس للحوار.. لأن الحرب لا تحل أية مشكلة بين الأنظمة وقوى المعارضة.
إذا سلم الرئيس ديبي شخصياً.. فإنه سيعود أكثر عداءً للسودان، أما إذا غاب لأي سبب من الأسباب وبقي النظام فإن حدة العداء ستقل كثيراً، خاصة يتساءل كثير من المراقبين عن سر صمت الرئيس ديبي حتى الآن؟
كنا نريد للعلاقات السودانية التشادية أن تكون على أحسن ما يكون لأن ما يربط البلدين أكبر.
ان هناك (جمرة خبيثة) ضمن دول الجوار. نسأل الله أن يضع عقلها في رأسها وأن تعمل على إصلاح العلاقات الإفريقية الإفريقية بدلاً من زرع الفتن والله هو المستعان
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
السنجك
ahmed haneen
معتصم محمد صالح
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست