|
ساعدونا بالسكات والمويه البارده !!
|
Quote: حركة/جيش تحرير السودان تحمل المؤتمر الوطني مسئولية إغتيال الموظف الأمريكي
تدين حركة/جيش تحرير السودان عملية إغتيال موظف المعونة الأمريكية ( USAID ) بالسفارة الأمريكية و سائقه و التي تمت صباح يوم 01/01 /2008 بمدينة الخرطوم و التي تقع ضمن الممارسات الإرهابية المتعددة لحكومة المؤتمر الوطني كالإبادة الجماعية التى إستخدمتها في مختلف مناحي السودان و ببشاعة خاصة في إقليم دارفور , و كذلك جريمة الإغتيال البشعة التي نفذتها بحق الصحفي المرحوم محمد طه محمد أحمد . وفرت حكومة المؤتمر الوطني ملاذا آمنا للتطرف الأصولي و الإرهارب الدولي الذي ظلت ترعاه منذ إستيلائها على السلطة حيث تحتضن تنظيم القاعدة و تنظم المعسكرات التدريبية لأعضائه , إذ كشفت الحركة في بيانات سابقة لها عن معسكرات لتدريب الإرهابيين بمنطقة سرف عمرة بشمال دارفور , و لقد جاءت عملية إغتيال موظف المعونة الأمريكية بالسفارة الأمريكية و سائقه متزامنة مع إنتقال مهام قوات الإتحاد الأفريقي في دارفور إلى القوات الدولية و التي تتمسك حركة/جيش تحرير السودان برفضها القاطع لمشاركة أو منح أي دور للقوات المصرية و الصينية و الباكستانية فيها . عمدت حكومة المؤتمر الوطني إلى تقوية نظامها و حمايته من الإنهيار بالإنخراط فيما يسمى بحملة مكافحة الإرهاب الدولي , و كغطاء تستخدمه في دعمها اللامحدود للمنظمات و الجمعيات الإرهابية الدولية التي أُثبت تورطها في عمليات إرهابية في مناح مختلفة من العالم , و لقد مثل تراخى الإدارة الأمريكية حيال الممارسات الإرهابية لحكومة المؤتمر الوطني بحجة تعاون جهاز الأمن و المخابرات الحكومي معها و إستخدامه مصدرا للمعلومات , دافع لأن يتمادى المؤتمر الوطني في ممارساته الإرهابية , و حيث أن حكومة المؤتمر الوطني تتحمل المسئولية المباشرة في إغتيال موظف المعونة الأمريكية و سائقه , إلا أن الإدراة الأمريكية تتحمل قسط من المسئولية أيضا و ذلك لتعاونها مع حكومة المؤتمر الوطني و تراخيها حيال الممارسات الإرهابية لها. و بما أن حكومة المؤتمر الوطني تمارس الإرهاب على الشعب السوداني الأبي , ثم إمتدت بممارساتها تلك الى المحيط الإقليمي و الدولي و بذلك أصبحت تشكل خطرا على السلم و الأمن الدوليين الذين لايمكن تحقيقهما إلا بإسقاطها , و تقع مسئولية ذلك على الأحرار و الشرفاء من الشعب السوداني الطامحين في وطن يكون تعدد ثقافاته و إثنياته و أديانه مصدرا للقوة و العزة و الكرامة , لا عوامل تفرقة ظلت تستخدمها العقلية المركزية في حكم السودان منذ خروج الإنجليز منه , و أن الإستقلال الحقيقي لا يتأتي إلا بتحرير الشعب السوداني من العقلية المركزية و من حكومة المؤتمر الوطني الإرهابية , و من الكراهية الإثنية , القومية العنصرية , أو الدينية , و تغيير النظرة المجتمعية الدونية لعدة فئات مهمشة من الشعب السوداني. عصام الدين الحاج الناطق الرسمي بإسم حركة/جيش تحرير السودان
هاتف : 00249129248277 – 00249918806832 - جوبا هاتف : 00393382014390 ثريا : 008821633358115 بريد إلكتروني : [email protected]
02/01/2007
|
يا ود الحاج شوف ما تحته خط وعليك الله ساعدونا بالسكات والمويه البارده
|
|
|
|
|
|