|
دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
|
 Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع د (Re: Abdel Aati)
|
الاخ/عادل عيد العاطي
سلامات
انه لسلوك العاجزين سياسيا, فعصابة الانقاذ, لا برامج لها غير العويل و الصراخ و اشهار السلاح في وجوه الخصوم السياسيين. و لا ادري لماذا لا يشهرون هذا السلاح في وجه السفاح شارون وهم يقدسون القدس اكثر من تقديس ناس القدس انفسهم لها؟ و يبدو ان خطهم الجهادي و سيف عبورهم قد انتهيا علي سفوح جبال النوبة و جبال التاكا و جبل الرجاف, فضلا عن مدن و قري غرب السودان. فهؤلاء القوم يا عادل ناس (مأكلة و مشربة و طيب و منازل فاخرة لا يذكرون فيها الله كثيرا)!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: ahmed haneen)
|
احمد حنين
سحيت كلمة سقوطك وحولتها لانحدارك؛
احتراما للقراء والزوار ..
من الناحية الاخري ما الذي يمنعني يا استاذ من التحدث عن السقوط؛ فهل انا من عينت نفسي ناطقا بلسان دكتاتور دولة قزمية؛ الهج بمدحه صباحا ومساءا؛ ام من اصبحت مدافعا عن شيوخ دولة ملكيو مهترئة؛ ام انا من اعتقلت زملائي السابقين في قطاطي او غيرها؛ ام انا من رحت احوم علي قيادات التجمع ومعي تسجيلات ضد رئيس تنظيمي سلمتني لها مخابرات دولة قزمية؛ ام ماذا ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: Abdel Aati)
|
اما عن الحوار والنقاش بادب؛ فهذا ما ينبغي ان توجهه لنفسك؛ فانا اتيت بمعلومة الي البورد؛ من مصدر اثق به؛ وليس من الجهاز الاعلامي للمخابرات السودانية -مركز الاس ام سي - كما فعلت انت؛ وبدلا من ان تاتي بتهذيب وتنفي الخبر او تاتي بخبر بديل؛ اتيت للهزء والسخرية والتقريق؛ وانت لاتعلم انك تهزأ وتسخر وتقرق علي نفسك !
فما هي صناعة الوهم ايها الاستاذ الكبير؛ هل هي ان عبدالعزيز خالد قد اعتقل لاكثر من شهرين بالامارات؛ هل هذا وهما اخترعناه من راسنا؛ ام انه قد سلم جوزا وظلما لنظام الخرطوم؛ ام انه قد ووجه باتهامات من النظام عقوبتها الاعدام؛ ام انه معتقل الان من النظام كما هم معتقلون رفاقه امير بابكر عبدالله ومجدي سيداحمد وحسن ابوعلي في سجونكم او سجون الارتريين او الحركة الشعبية.
انت يا عزيزي من تصنع الوهم؛ وانت من لا تحترم نفسك او الناس؛ وانت الذي لا تبغي حوارا ولا نقاشا بمساهماتك الاستفزازية؛ وانت الذي ينبغي ان تتعلم ان تقول قولا نافعا او لتصمت.
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: ahmed haneen)
|
هذه هي المعلومة التي وصلتني :
=============
Quote: الاخ العزيز
عادل عبد العاطي
صحيح ان اعتقال العميد عبد العزيز خالد وتسليمه للخرطوم يمثل سابقة في علاقات السودان والامارات على المستوى السياسي لكن ثمة اشارات (ايجابية ) يمكن ان تستفاد من هذه العملية التي كانت مسار استنكار واسع وقد قرأت مقالك في موقع (سودانايل) - عبد العزيز خالد الشاهد والشهيد - وقد اعجبني حماسكم الكبير لتبني القضية - وان كنت متحفظاً على كثير من العبارات التي وردت فيه من باب ان القضايا التي تناقش بالمنطق والعقل لا مجال فيها للشتائم والسباب - وهو الاسلوب الذي لجاءتم اليه كوسيلة لاستقطاب التعاطف مع القضية - نحن الآن نعيش مفترق طرق وبلادنا العزيزة تتجه نحو الهاوية بسرعة الصاروخ واعتقال عبد العزيز خالد احد شواهد هذه المرحلة العصيبة - لذا ينبغي التفكير بشيئ من العقلانية في هذا الظرف التأريخي ..كما ينبغي علينا ان ننظر للمسألة في سياقها القانوني لا السياسي فالرجل منذ ان اعلن بنفسه مسؤوليته في تفجير خط الانابيب ظل محل سخط وسط الكثيرين - من غير المنتمين لحكومة الجبهة بل وحتى المعارصين لها - وغض النظر عن مواقفه التالية (في التجمع) والتي غفرتها له انت - الا ان الرجل لم يحظى بعفو رئاسي - حسب علمنا - عن تلك القضية والتي وصلت الى طلبه بالانتربول , من هنا فإن اعتقاله بالامارات لم يكن مفاجئاً من جهة القانون - وإن كانت القضية نسياً منسياً لكثير من الناس بعد ان تطاول عليها الزمن ومسحتها احداث اخرى اكثر جسامة من تلك الحادثة - ولا تحتاج الى تذكير في هذه الناحية بصفتك مراقب للاحداث.
ما أردت قوله من ثمة اشارات ايجابية يمكن ان تستخلص من الاعتقال وما تابعه - ان القضية اصبحت الآن قضية سياسية يمكن ان تثير الرأي العام وتجد تعاطفاً أكبر في الداخل هنا وقد بدأت هذه الاشارات في التبلور والشاهد في ذلك حديث وزير الخارجية الذي قال بالحرف الواحد ان الحكومة "ستعالج القضية في اطار الحوار " ونحن نأخذ هذا القول على محمل الجد حتى يثبت خلافه.
الاشارة الثانية ان المعتقل سيتعرف عن قرب على ما حدث في البلاد و((الفنون الجديدة) في التحريات والتحقيق . وهو ما كان ينقص تجربته السابقة في النضال _ حتى يعجم عوده- وقد علمنا انه تم ترحيله صباح اليوم - الاربعاء - في جوقة من السيارات العسكرية - عليها مدافع دوشكا - الى احد السجون الطرفية .مما يشير الى احتمال طول بقاءه في السجن حتى تنتهي التحقيقات التي لن تكون اسرع من السلحفاة .عليه لابد للرجل ان يكابد لواعج الفعل السياسي . الذي أوقع نفسه فيه , والى ان يتخذ الفعل المعارض مواقف اكثر جدية تجاه قضايا السودان الكلية المتبقية من مفاوضات نيروبي - القاهرة -ابوجا , عليه - عبد العزيز خالد ان يضيف الى رصيده النضالي ارقاماً جديدة مختلفة كلياً عن ممارسته السابقة - ارقاماً تتصل بالاعتقال والسجن داخل السودان ليس في اسمرا أو ابوظبي . وعليه لا نريد اطلاق سراحه فليبقى في سجنه ان كانت الحكومة تريد ان تمن علينا باطلاق سراحه وتُبقي الشعب السوداني رافلاً في اغلاله.
شكراً
اخوك
عادل |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: Abdel Aati)
|
وهذا هو كود الرسالة ؛ والتي نزعت منها فقط اسم عائلة المرسل وعنوانه البريدي؛ وقد تكسرت الحروف العربية في الكود نسبة لان لغة النظام في كومبيوتري بولندية؛ وانا هنا علي استعداد لارسال الرسالة لاي من خبراء الكومبيوتر بالبورد ممن يختارهم حنين او ممن يتبرعوا بانفسهم لاثبات صحتها من عدمه ..
Return-Path: <ْْْْ[email protected]>
Received: from mx7.go2.pl (mx7.go2.pl [193.17.41.47])
by box21 SERVER; Wed, 24 Nov 2004 12:42:09 +0100
X-mf: first3.pl v0.6
Received: by mx7.go2.pl (Postfix)
id D1ADB34911; Wed, 24 Nov 2004 12:42:09 +0100 (CET)
Delivered-To: [email protected]
Received: from localhost (localhost [127.0.0.1])
by mx7.go2.pl (Postfix) with ESMTP id C0D4934914
for ; Wed, 24 Nov 2004 12:42:09 +0100 (CET)
Received: from hotmail.com (bay20-f34.bay20.hotmail.com [64.4.54.123])
by mx7.go2.pl (Postfix) with ESMTP
for ; Wed, 24 Nov 2004 12:42:01 +0100 (CET)
Received: from mail pickup service by hotmail.com with Microsoft SMTPSVC;
Wed, 24 Nov 2004 03:41:00 -0800
Message-ID:
Received: from 212.0.138.14 by by20fd.bay20.hotmail.msn.com with HTTP;
Wed, 24 Nov 2004 11:40:35 GMT
X-Originating-IP: [212.0.138.14]
X-Originating-Email: [[email protected]]
X-Sender: [email protected]
In-Reply-To: <005e01c4d14c$83f0c2d0$b13db33e@amalia>
From: "Adil XXXXXX"
To: [email protected]
Subject: RE: Urgent Action needed
Date: Wed, 24 Nov 2004 13:40:35 +0200
Mime-Version: 1.0
Content-Type: text/html; format=flowed
X-OriginalArrivalTime: 24 Nov 2004 11:41:00.0607 (UTC) FILETIME=[78834CF0:01C4D21A]
X-Virus-Scanned: Skaner antywirusowy o2.pl
ÇáÇÎ ÇáÚÒíÒ
ÚÇÏá ÚÈÏ ÇáÚÇØí ÕÍíÍ Çä ÇÚÊÞÇá ÇáÚãíÏ ÚÈÏ ÇáÚÒíÒ ÎÇáÏ æÊÓáíãå ááÎÑØæã íãËá ÓÇÈÞÉ Ýí ÚáÇÞÇÊ ÇáÓæÏÇä æÇáÇãÇÑÇÊ Úáì ÇáãÓÊæì ÇáÓíÇÓí áßä ËãÉ ÇÔÇÑÇÊ (ÇíÌÇÈíÉ ) íãßä Çä ÊÓÊÝÇÏ ãä åÐå ÇáÚãáíÉ ÇáÊí ßÇäÊ ãÓÇÑ ÇÓÊäßÇÑ æÇÓÚ æÞÏ ÞÑÃÊ ãÞÇáß Ýí ãæÞÚ (ÓæÏÇäÇíá - ÚÈÏ ÇáÚÒíÒ ÎÇáÏ ÇáÔÇåÏ æÇáÔåíÏ - æÞÏ ÇÚÌÈäí ÍãÇÓßã ÇáßÈíÑ áÊÈäí ÇáÞÖíÉ - æÇä ßäÊ ãÊÍÝÙÇð Úáì ßËíÑ ãä ÇáÚÈÇÑÇÊ ÇáÊí æÑÏÊ Ýíå ãä ÈÇÈ Çä ÇáÞÖÇíÇ ÇáÊí ÊäÇÞÔ ÈÇáãäØÞ æÇáÚÞá áÇ ãÌÇá ÝíåÇ ááÔÊÇÆã æÇáÓÈÇÈ - æåæ ÇáÇÓáæÈ ÇáÐí áÌÇÁÊã Çáíå ßæÓíáÉ áÇÓÊÞØÇÈ ÇáÊÚÇØÝ ãÚ ÇáÞÖíÉ - äÍä ÇáÂä äÚíÔ ãÝÊÑÞ ØÑÞ æÈáÇÏäÇ ÇáÚÒíÒÉ ÊÊÌå äÍæ ÇáåÇæíÉ ÈÓÑÚÉ ÇáÕÇÑæÎ æÇÚÊÞÇá ÚÈÏ ÇáÚÒíÒ ÎÇáÏ ÇÍÏ ÔæÇåÏ åÐå ÇáãÑÍáÉ ÇáÚÕíÈÉ - áÐÇ íäÈÛí ÇáÊÝßíÑ ÈÔíÆ ãä ÇáÚÞáÇäíÉ Ýí åÐÇ ÇáÙÑÝ ÇáÊÃÑíÎí ..ßãÇ íäÈÛí ÚáíäÇ Çä ääÙÑ ááãÓÃáÉ Ýí ÓíÇÞåÇ ÇáÞÇäæäí áÇ ÇáÓíÇÓí ÝÇáÑÌá ãäÐ Çä ÇÚáä ÈäÝÓå ãÓÄæáíÊå Ýí ÊÝÌíÑ ÎØ ÇáÇäÇÈíÈ Ùá ãÍá ÓÎØ æÓØ ÇáßËíÑíä - ãä ÛíÑ ÇáãäÊãíä áÍßæãÉ ÇáÌÈåÉ Èá
æÍÊì ÇáãÚÇÑÕíä áåÇ - æÛÖ ÇáäÙÑ Úä ãæÇÞÝå ÇáÊÇáíÉ (Ýí ÇáÊÌãÚ æÇáÊí ÛÝÑÊåÇ áå ÇäÊ - ÇáÇ Çä ÇáÑÌá áã íÍÙì ÈÚÝæ ÑÆÇÓí - ÍÓÈ ÚáãäÇ - Úä Êáß ÇáÞÖíÉ æÇáÊí æÕáÊ Çáì ØáÈå ÈÇáÇäÊÑÈæá , ãä åäÇ ÝÅä ÇÚÊÞÇáå ÈÇáÇãÇÑÇÊ áã íßä ãÝÇÌÆÇð ãä ÌåÉ ÇáÞÇäæä - æÅä ßÇäÊ ÇáÞÖíÉ äÓíÇð ãäÓíÇð áßËíÑ ãä ÇáäÇÓ ÈÚÏ Çä ÊØÇæá ÚáíåÇ ÇáÒãä æãÓÍÊåÇ ÇÍÏÇË ÇÎÑì ÇßËÑ ÌÓÇãÉ ãä Êáß ÇáÍÇÏËÉ - æáÇ ÊÍÊÇÌ Çáì ÊÐßíÑ Ýí åÐå ÇáäÇÍíÉ ÈÕÝÊß ãÑÇÞÈ ááÇÍÏÇË. ãÇ ÃÑÏÊ Þæáå ãä ËãÉ ÇÔÇÑÇÊ ÇíÌÇÈíÉ íãßä Çä ÊÓÊÎáÕ ãä ÇáÇÚÊÞÇá æãÇ ÊÇÈÚå - Çä ÇáÞÖíÉ ÇÕÈÍÊ ÇáÂä ÞÖíÉ ÓíÇÓíÉ íãßä Çä ÊËíÑ ÇáÑÃí ÇáÚÇã æÊÌÏ ÊÚÇØÝÇð ÃßÈÑ Ýí ÇáÏÇÎá åäÇ æÞÏ ÈÏÃÊ åÐå ÇáÇÔÇÑÇÊ Ýí ÇáÊÈáæÑ æÇáÔÇåÏ Ýí Ðáß ÍÏíË æÒíÑ ÇáÎÇÑÌíÉ ÇáÐí ÞÇá ÈÇáÍÑÝ ÇáæÇÍÏ Çä ÇáÍßæãÉ "ÓÊÚÇáÌ ÇáÞÖíÉ Ýí ÇØÇÑ ÇáÍæÇÑ " æäÍä äÃÎÐ åÐÇ ÇáÞæá Úáì ãÍãá ÇáÌÏ ÍÊì íËÈÊ ÎáÇÝå. ÇáÇÔÇÑÉ ÇáËÇäíÉ Çä ÇáãÚÊÞá ÓíÊÚÑÝ Úä ÞÑÈ Úáì ãÇ ÍÏË Ýí ÇáÈáÇÏ æ((ÇáÝäæä ÇáÌÏíÏÉ Ýí ÇáÊÍÑíÇÊ æÇáÊÍÞíÞ . æåæ ãÇ ßÇä íäÞÕ ÊÌÑÈÊå ÇáÓÇÈÞÉ Ýí ÇáäÖÇá _ ÍÊì íÚÌã ÚæÏå- æÞÏ ÚáãäÇ Çäå Êã ÊÑÍíáå ÕÈÇÍ Çáíæã - ÇáÇÑÈÚÇÁ - Ýí ÌæÞÉ ãä ÇáÓíÇÑÇÊ ÇáÚÓßÑíÉ - ÚáíåÇ ãÏÇÝÚ ÏæÔßÇ - Çáì ÇÍÏ ÇáÓÌæä ÇáØÑÝíÉ .ããÇ íÔíÑ Çáì ÇÍÊãÇá Øæá ÈÞÇÁå Ýí ÇáÓÌä ÍÊì ÊäÊåí ÇáÊÍÞíÞÇÊ ÇáÊí áä Êßæä ÇÓÑÚ ãä ÇáÓáÍÝÇÉ .Úáíå áÇÈÏ ááÑÌá Çä íßÇÈÏ áæÇÚÌ ÇáÝÚá ÇáÓíÇÓí . ÇáÐí ÃæÞÚ äÝÓå Ýíå , æÇáì Çä íÊÎÐ ÇáÝÚá ÇáãÚÇÑÖ ãæÇÞÝ ÇßËÑ ÌÏíÉ ÊÌÇå ÞÖÇíÇ ÇáÓæÏÇä ÇáßáíÉ ÇáãÊÈÞíÉ ãä ãÝÇæÖÇÊ äíÑæÈí - ÇáÞÇåÑÉ -ÇÈæÌÇ , Úáíå - ÚÈÏ ÇáÚÒíÒ ÎÇáÏ Çä íÖíÝ Çáì ÑÕíÏå ÇáäÖÇáí ÇÑÞÇãÇð ÌÏíÏÉ ãÎÊáÝÉ ßáíÇð Úä ããÇÑÓÊå ÇáÓÇÈÞÉ - ÇÑÞÇãÇð ÊÊÕá ÈÇáÇÚÊÞÇá æÇáÓÌä ÏÇÎá ÇáÓæÏÇä áíÓ Ýí ÇÓãÑÇ Ãæ ÇÈæÙÈí . æÚáíå áÇ äÑíÏ ÇØáÇÞ ÓÑÇÍå ÝáíÈÞì Ýí ÓÌäå Çä ßÇäÊ ÇáÍßæãÉ ÊÑíÏ Çä Êãä ÚáíäÇ ÈÇØáÇÞ ÓÑÇÍå æÊõÈÞí ÇáÔÚÈ ÇáÓæÏÇäí ÑÇÝáÇð Ýí ÇÛáÇáå. ÔßÑÇð ÇÎæß ÚÇÏá
FREE pop-up blocking with the new MSN Toolbar MSN Toolbar Get it now!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: Abdel Aati)
|
عادل
رغم ان بعض ما كتبته اعلاه غير مقرؤ
لكن اشكرك علي ذلك
ويبقي السؤال
هل اي رسالة تأتيك في بريدك تعتبر مرجع مؤكد
وصادق ؟؟؟؟
هذا الخبر المدسوس كان محاولة واضحة لا اظنها فاتت
عليك ،لأظهار ان العميد يقاسي في معتقله ،، نسبة
لأن هنالك صحفي مخضرم تحدث تلفونيا مع العميد داخل
شقة بالرياض ،، مما شكك الجميع في جدية هذا الأعتقال
وترك ذلك اثرا في حملة التضامن مع العميد ،،
ولذا كان خبر العربات والدوشكا ومكان مجهول ،،
واؤكد لك ان العميد لم يغادر شقته الأ بعد العفو الرئاسي
ولذا كان قولي منذ البداية ان هذا الخبر غير صحيح
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: ahmed haneen)
|
احمد حنين
قلت:
Quote: رغم ان بعض ما كتبته اعلاه غير مقرؤ
لكن اشكرك علي ذلك |
لا شكر علي واجب؛ ويمكنك تغيير الانكودنغ في متصفحك؛ الي تشفير اوروبا الغربية مثلا؛ بحيث يتحول الكلام كله الي غير مقروء؛وتقارن بين النصين في الاقتباس وفي الكود؛ لتعلم انهما نفس النص.
Quote: هل اي رسالة تأتيك في بريدك تعتبر مرجع مؤكد
وصادق ؟؟؟؟ |
لا ؛ ولكنها عندما تاتيني في من اثق بصدقيته؛ فانا اعاملها هكذا؛ حتي ياتي ما ينفيها من مصادر اقوي ..
Quote: هذا الخبر المدسوس كان محاولة واضحة لا اظنها فاتت
عليك ،لأظهار ان العميد يقاسي في معتقله |
ولا اظن قد فاتت عليك؛ ان الكاتب كان يطلب ان يعاني العميدفي معتقله؛ ولم يرد له اطلاق سراح خارج اطلاق سراح الشعب السوداني؛ وكان ناقدا له نقدا مرا شديدا؛ وان دون كراهية وحقد مثلك.
Quote: ،، نسبة
لأن هنالك صحفي مخضرم تحدث تلفونيا مع العميد داخل
شقة بالرياض ،، مما شكك الجميع في جدية هذا الأعتقال
وترك ذلك اثرا في حملة التضامن مع العميد ،، |
وهل هناك من شكك الناس في اعتقال العميد؛ ولا يزال يشكك في الانتصار الباهر لاطلاق سراحه؛ ويمارس التشنيع ضده وضد كل من يعمل لاطلاق سراحه والمعتقلين؛ اكثر منك يا احمد حنين ؟
| Quote: ولذا كان خبر العربات والدوشكا ومكان مجهول ،، |
خبر الودشكا والعربات نشرته بحذافيره؛ولميات من ينفيه غيرك؛ بل شككت في اني مؤلفه؛ فهل لك ان تاتينا بصيغتك كيف تم ترحيل العميدلمكان اعتقاله؛ وهل كان المكان معلوما منذ البدء وفي اليوم الاول لك ؟
Quote: واؤكد لك ان العميد لم يغادر شقته الأ بعد العفو الرئاسي
ولذا كان قولي منذ البداية ان هذا الخبر غير صحيح |
طبعا انت لست مثلنا وانما تعلم بكل الامور الامنة في الخرطوم ومنذ البداية باكثر مما يعلم بها بعض اقطاب النظام؛ وهنا نتساءل ببراءة كيف لك ذلك ولماذا ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عبدالعزيز خالد ينقل لاحد السجون الطرفية بحراسة عربات عسكرية بها مدافع دوشكا (Re: Abdel Aati)
|
وانتهت فصول المسرحية
ومازال المطبلون يواصلون التطبيل الأجوف
اليكم ما نشره ادريس حسن في الرائ العام
مواقف وذكريات لا تنسي مع عبد العزيز خالد
ادريس حسن
التقيت العميد (المتقاعد) عبدالعزيز خالد لأول مرة خارج السودان، وكان ذلك أثناء انعقاد مؤتمر التجمع الوطني الديمقراطي المعارض بمصوع بأريتريا في بداية العام 2001، وتجدد لقائي به قبل بضعة أشهر في القاهرة خلال فترة انعقاد المفاوضات في جولتها الأولى بين الحكومة والتجمع المعارض برعاية الحكومة المصرية. ولكن معرفتي بالرجل ترجع الى فترة سابقة لذلك كله، حيث انني تعرفت عليه -دون أن نلتقي وجهاً لوجه- منذ العام 1988،ووقتها كنت مديراً لتحرير صحيفة «الأيام». وقد كان يتصل بي عبر الهاتف كثيراً ليبلغني بمعلومات عن الحرب في الجنوب التي كانت وقتها على أشدها. أتذكر أنه حينها كان يستخدم في اتصالاته اسماً حركياً معيناً. وفي تلك الفترة اتصل بي وقال لي بلهجة جادة بأن انقلاباً عسكرياً سيحدث خلال (4 ساعة وأن الديمقراطية في خطر «فإما إن تلحقوها أو لا تلحقوها». وفي علاقته معي كان يقدم لي تلك الأخبار وهو في عجلة من أمره. وكانت وقتها قد انتشرت أنباء بأن انقلاباً وشيكاً سيحدث تعددت التكهنات بشأن هويته، إذ كان البعض يقول إنه بعثي والبعض الآخر يقول إنه للقوميين العرب ومدعوم من مصر لإعادة الرئيس نميري، خصوصاً أن علاقة القاهرة مع الخرطوم كان يشوبها التوتر بسبب مواقف رئيس الوزراء- آنذاك- السيد الصادق المهدي الذي يظن المصريون بأنه لا يرغب في أن تشهد علاقات البلدين التحسن، وذلك بعد مطالبته بإلغاء اتفاقية الدفاع المشترك واتفاقات التكامل السوداني المصري، الذي استبدل بميثاق الإخاء الذي لم ير النور. في ذات الوقت كان البعض يقول بأن الانقلاب ستقوم به الجبهة الإسلامية. وقد حاولت كثيراً أن استوضحه، لكنه رد عليَّ باختصار شديد: ما لديَّ قد قلته لك. حصِّل ناسك بسرعة.
وقد ظللت بعدها، ولعشر سنوات أبحث عن ذلك الشخص الذي هاتفني قبيل الانقلاب بـ (4 ساعة متنبئاً بوقوعه، الى أن التقيت به مرة أخرى في القاهرة وعبر الهاتف أيضاً حيث كان يتحدث من أديس أبابا مع صديق له في القاهرة، وحين وضعت سماعة الهاتف في أذني قال لي الاسم الحركي الذي كان يتعامل به معي -في العام 1988- فعرفته على الفور وقلت: له عبد العزيز خالد.
وقد التقيت به بعد ذلك في مصوع، مثلما أشرت الى ذلك، خلال فترة انعقاد اجتماع هيئة قيادة التجمع في بداية العام 2001. وقد كان يرافقه الأخ كمال اسماعيل القيادي في مجموعته ودار بيننا حديث طويل عن أن العمل المسلح لايحقق شيئاً للتنظيمات والفصائل المعارضة. قلت له -آنذاك- إن العمل المسلح إذا كان يحقق شيئاً لحققه للحركة الشعبية على أرض الميدان. ومضيت في القول لأذكر له أن عين الصواب يتمثل في تخلي التجمع المعارض بالخارج عن العمل المسلح والتوجه الى الحل السلمي. وأبديت له رأيي في أن ما يمكن للتجمع أن يكسبه عبر التفاوض سيكون أكبر بكثير مما يكسبه عبر الحرب.
دار نقاش طويل وقتها بيني وعبدالعزيز خالد، وأخبرته بأن الداخل يشهد تغييراً كبيراً على مستوى يمكن من إتاحة الفرصة للعمل السياسي السلمي المعارض، مشيراً الى أن بإمكانه الاستفادة من قرار رئيس الجمهورية بإصدار العفو العام عن المعارضين وعن الذين حملوا السلاح ضد الدولة. وكانت وجهة نظري تتمثل في أن على المعارضة أن لا تمتنع عن التجاوب مع التغيير الذي حدث في البلاد بعد المفاصلة الشهيرة وصدور قرارات 12 ديسمبر 1999، وتوجه الحكومة نحو الانفتاح السياسي وسعيها لتحقيق الوفاق مع القوى والشخصيات المعارضة كافة. قلت له بل بالعكس يجب على المعارضة أن لا تقف موقف المتفرج بل يجب عليها ان تشجع ما انتهجته الحكومة من تغيير والعمل على الاستفادة بإيجابية من الفرص التي أتاحتها لممارسة النشاط السياسي بالداخل بشرط نبذ العنف والتوجه الى العمل السلمي. وذكرت له أن المعارضة إذا ما شجعت مثل ذلك التوجه في إحداث تغيير سياسي بالداخل وعبر قناعة تامة من الحكومة نفسها فإنها ستكسب العديد من النقاط الإيجابية، وأنها في حال عدم تشجيعها لخط الانفتاح السياسي آنذاك فإن الحكومة ربما تتراجع عن تلك الخطوات الإصلاحية بسبب تعنت المعارضة وتصلب مواقفها.
وقد إقترحت -وقتها- على عبدالعزيز خالد وكمال اسماعيل العودة للوطن، باعتبار أن المعارضة بالخارج لا تحقق شيئاً للمعارضين ولا تمكنهم من الوصول الى ما يرتجونه من أهداف سياسية، وأنه من الضروري التحلي بالمسؤولية الوطنية وإعلاء مصلحة البلاد فوق كل المصالح وانتهاج نهج العمل السياسي السلمي باعتباره أمثل الخيارات بالنسبة لرجال السياسة.
وقد أبدى عبدالعزيز خالد، في ذلك الحين، موافقته على حديثي بشئ من التحفظ قائلاً إنه بانتظار أن تمضي الحكومة في خطواتها الإصلاحية أكثر ليتخذ قرار العودة. إنني لا أستطيع أن أجزم بأنه كان مؤيداً لحديثي بالكامل رغم إبدائه موافقته على ما قلته، وذلك نظراً لطبيعة العمل المعارض وحساسية الظروف التي تحيط بعمل المعارضين بالخارج. صحيح أنه كان معارضاً للحكومة -لكنه كان يقول لي إننا لن نرهن إرادتنا لأحد ولن نساوم على استقلال السودان وحرية قراره الوطني. كما التقيت بالرجل في القاهرة قبل عدة أشهر خلال فترة انعقاد مفاوضات الحكومة مع التجمع المعارض . ووقتها كان قد تعرض للاعتقال في أسمرا. وتحدثنا أيضاً لوقت طويل وركزت أيضاً في حديثي معه على مسألة عودته الى الوطن. كنت أشعر حينها بأنه يحمل بعض المرارات تجاه المجموعة التي انقسمت عن تنظيمه. كما شعرت بأنه قد بدأ يراجع مواقفه. وفي تلك المرة أكد لي أنه عازم على العودة قريباً، وأن أحد قياديي تنظيمه وهو العميد متقاعد علي ياسين -سيرجع الى الخرطوم بعد أسبوعين في إطار ترتيبات العودة لجميع القيادات. مما يعني لي أن خيار عودته للوطن لم يكن مستبعداً بالنسبة له. لقد تابعت بعد ذلك تصريحات عبدالعزيز خالد بعد اعتقاله وعودته من ابو ظبي، وشعرت أنه قد تسامى على الآثار السلبية للموقف وقتها. فقد عبرت تصريحاته كلها عن أنه قد تجاوز هذه المحنة وما بعدها وجاءت تلك التصريحات في قالب إيجابي ومتوازن.
وحين قابلته بعد الإفراج عنه كان هو عبدالعزيز خالد نفسه، لم يتغير كثيراً. وكان هو الرجل الذي يستمع أكثر مما يتحدث إذ لم يكن مثل بعض السياسيين الذين يكثرون من الحديث في اللقاءات مع الآخرين عمَّا تعرضوا له من تاعب. وأقول إنه لم يشك لي أبداً من أنه كان يتعرض لمعاملة سيئة أو أنه قد تمت مضايقته. فهو لم يكن يتحدث عن الماضي إنما كان يتحدث عن الرؤية المستقبلية للأوضاع في السودان مركزاً على أولويات السلام والتنمية والتحول الديمقراطي وذلك كله في إطار من التوافق والإجماع الوطني وتوحيد إرادة أهل السودان.
إن هذه المواقف التي استعرضتها وما تحمله من إشارات حول كيفية التعامل مع قضايا الهم الوطني ومشاكل الوطن السياسية تدفعنا للقول بأن المطلوب في الظرف الراهن هو أن يفكر الناس في المستقبل متجاوزين الآثار السلبية للخلافات السياسية التي حدثت بين الفرقاء في الماضي، فعلينا استيعاب دروس هذه التجارب لنستخلص منها رؤية صائبة نحو المستقبل عبر توحيد مجهودات القوى السياسية كافة لتحقيق ما فيه مصلحة الوطن.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Abdel Aati
برير اسماعيل يوسف
ahmed haneen
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست