توقعت أني سأسمع الندوة بعد أيام قلائل من عقدها (بحكم حرصي على الاستماع إليها وإصراري الشديد على توثيقها وبثها الفوري للناس). ولكن أن أسمعها قبل أن يرتد إلى طرفي من نومة ليلة واحدة من عقدها، فهذا مدعاة للمزيد من الإيمان في صلاحك، يا سليل الصالحين.
بدأت الاستماع، وسأواصله اليوم. وأرجو أن أجد من عافيتي الوقت والطاقة ما سيسمح لي بالتعليق على حديث السيد الكريم سالفا كير، النائب الأول لرئيس جمهورية السودان.
أما أنت، فإني سأظل أحمدك، وأحمد الله لك، وأحمد الله بك، وأحمد الله فيك، يا حبيبنا الولي السايبري الصالح، سريع النهمة!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة