دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: رسالة مفتوحة للبشير عن وزير الإسكان اكبر سمسار للأراضي في البطاحين ويقدم الرشاوى بمليار (Re: سيد محمد احمد سيدنا)
|
Quote: تم بيع أراضي الهديباب فرع من قبيلة البطاحين لمستثمر أجنبي قبل خمسة عشر عاما ولم يستثمر حتى الآن وتمت هذه المؤامرة الدنيئة من بعض أصحاب النفوذ في نظام الإنقاذ الفاسد ومنحت رشاوى للمحلية 500 مليون جنية سوداني(خمسمائة مليون ) وذلك للتوقيع على أن الأراضي خالية من الموانع الإدارية ودفع مبلغ 500مليون جنية سوداني (خمسمائة مليون) أخرى لتوقيع اللجان الشعبية على أن الأراضي خالية من الموانع الإدارية وكل من هؤلاء يعلم علم اليقين إن هذه الأراضي وديان ومراعي معروفة وتم البيع بمبلغ 5 مليار جنية سوداني(خمس مليار جنية ) وسمي بمشروع سنابل والذي تقدر مساحته ب 25 ألف فدان (خمس وعشرون ألف فدان ) لم يستثمر حتى الآن ومرت عليه أكثر من 15 سنة (خمسة عشر عاما ) وجاء مشروع المهندسين الزراعيين الذين غرر بهم وتم منحهم وديان ومراعي البطاحين من اجل كسب ودهم .أما البطاحين أهل الأرض فليشربوا من ماء البحر !!!! |
لا للظلم لا للاستبداد لا لسلب اراضي البسطاء لا للفساد وشراء الذمم
ونعم لعودة الحقوق لاصحابها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مفتوحة للبشير عن وزير الإسكان اكبر سمسار للأراضي في البطاحين ويقدم الرشاوى بمليار (Re: Ahmed Yousif Abu Harira)
|
رجـل مـن أهـل البـطاحـيـن: الشيخ فرح ودتكتوك ..حلال االمشبوك ، حقيقة أم خيال؟. -------------------------------------------------------
Sudan.Net Discussion Board - Main Page
07-Jun-07
الشيخ "فرح ود تكتوك" واحد من الشخصيات العلمية السودانية التي اختلطت فيها الأسطورة بالواقع في التراث الشفهي الشعبي.. وهذا أمر مرده إلى ضعف النقل للثقافة الوطنية عبر الأجيال.. للطبيعة الصوفية التي انطبعت بها الذهنية الشعبية، حيث تميل إلى حفظ قصص الكرامات والخوارق أكثر من تسجيل الأحداث.
هل الشيخ فرح ود تكتوك حقيقة أم خيال: -------------------------------------- يقول الأستاذ الطيب محمد الطيب في كتابه "الشيخ فرح ود تكتوك حلال المشبوك" "سمعت اسم الشيخ فرح ود تكتوك لأول مرة من جدتي تلك إذ كنا نتحلق عندها كل أمسية لنسمع الحُجا – الأحاجي – والقصص المشوقة.. التي كانت تقصها بأسلوب درامي جذاب.. ومن ضمن حكاياتها لنا .. "قصة الشيخ فرح وود أب زهانة" .. وكنا نحسب أن الشيخ فرح مثل الغول والسعلوة.. و"فاطمة القصب الأحمر".. ظل هذا الاعتقاد عندي ردحًا من الزمن ثم تأكد لي أن الشيخ فرح شخصية حقيقية". والواقع أن الشيخ فرح – رغم اختلاط سيرتة بكثير من الأساطير والحكايات بعضها وافد من خارج البلاد – إلا أنه شخصية حقيقية وجدت وعاشت في القرن الحادي عشر والثاني عشر الهجري – السابع عشر الميلادي – بل هو من الفقهاء الذين كان لهم إسهام واضح ودور تاريخي في قمع البدع ومحاربة الانحرافات السلوكية والعقدية في عصره .. حتى عده البعض من الجذور المبكرة للتيار السلفي بالسودان.
من هو الشيخ فرح ود تكتوك: --------------------------- هو الشيخ فرح بن محمد بن عيسى بن قدور بن عبدل بن عبد الله بن محمد الأبطح – وهو الذي تنسب
إليه قبيلة البطاحين .
أما اللقب "تكتوك" ففيه عدة روايات .. الأولى تقول أنه لقبٌ لأبيه لحق به .. أما الروايتان الأخريتان فتلصقان اللقب به شخصيًا .. فتقول إحداها، "أن أحد أشياخه دعا عليه – لفعلٍٍٍٍٍٍٍ ما صدر منه وهو صبي – فسقط مغشيًا عليه، وصار صدره "يتكتك" – أي يصدر صوتًا. أما الرواية الأخرى فتقول أن سبب اللقب جاء من أن صدره كان يسمع "تكتيكًا" – من كثرة قراءة القرآن. أما تاريخ ميلاد الشيخ فرح فهو أيضًا محل خلاف فبينما يذهب نعوم شقير – في جغرافية وتاريخ السودان – إلى أن ذلك كان في حوالي عام 1100هـ.. يذهب الأستاذ الطيب محمد الطيب إلى ترجيح القول بأنه مولود في منتصف القرن الحادي عشر الهجري وأنه لم يعاصر بداية تأسيس "دولة سنار" أو "السلطنة الزرقاء" أو "دولة الفونج" بل كانت حياته بعد ما يقارب القرن من قيامها، أي في الثلث الثاني من عمرها .. في عهد الملك بادي أبو دقن.
والشيخ فرح ود تكتوك فقيه درس على يد عدد من أشهر فقهاء زمانه، منهم الشيخ "أرباب العقائد"، و"الخطيب عمار بن عبد الحفيظ"، و"الخطيب عبد اللطيف بن الخطيب عمار" .. وتنقل في بداية حياته في طلب العلم من مكان إلى آخر حتى استقر به المقام في قرية "الحجيرات" قريبًا من سنار.. واجتمع حوله تلاميذ ومريدون شكل بهم مدرسة اجتماعية قوامها العمل والكدح، على خلاف ما كانت عليه عادة المتصوفة والمشايخ في زمانة من التبطل والانقطاع.
البيئة الاجتماعية التي عاش فيها الشيخ فرح: -----------------------------------------------
تميزت الفترة التي عاش فيها الشيخ فرح، بضعف التدين وظهور الإنحرافات والبدع لدى العامة والخاصة .. بل امتد الأمر إلى أن طال السلاطين والحكام، وطال حتى الفقهاء – الذين يطلق عليهم لقب فقراء – ويمكن أن نقول عنها أنها فترة تسيُّد الفكر الصوفي الباطني بما يحوى من بدع وخرافات وضلالة.
ودخول الإسلام – نفسه – تداخلت فيه عوامل أثَّرت في مجموعها في طبيعة التدين لدى الناس في السودان .. ففي البدء كانت القبائل البدوية – من جهينة وغيرها – التي تدفقت إلى البلاد بأعداد هائلة – في القرن الثالث عشر الميلادي – هي التي اسقطت الدويلات النوبية المسيحية التي كانت قائمة .. هذه القبائل لم تكن على علم كبير بالدين، بل عرفت عنها الهمجية والفوضى – سجل ذلك ابن خلدون في تاريخه - .. جاء بعد ذلك العلماء والفقهاء الذين توافدوا من شمال إفريقيا وغربها، قبل وبعد قيام دولة الفونج التي اهتمت بتكريم العلماء وأعلت من شأنهم.. لكن الانتقال من التقاليد النوبية وبقايا الوثنيات القديمة – التي كانت منتشرة – إلى تعاليم الإسلام، كان بطيئًا وشابه كثير من الخلط.. خاصة مع غرابة اللسان العربي على الفونج أهل الدولة في سنار.. اضف إلى ذلك قلة التعليم بين العامة.
لحق بذلك عامل ثالث هو توافد التيار الصوفي الباطني الغالي، ممثلاً في دعاة من أمثال "تاج الدين البهاري" وأتباعه من بعده ".. وقد نشب الصراع في بادئ الأمر بين الفقهاء والعلماء من جهة وبين المتصوفة من جهة أخرى، بسبب تعدي الأخيرين على حرمات الدين واجترائهم على المنكرات والبدع باسم الولاية والكرامات.. ولكن إنتشار الأمية والجهل لدى الناس واختلاط الخرافة بمعتقداتهم إلى جانب مخالطة المتصوفة لهم أكثر ـ من العلماء ـ أدى إلى ترجيح جانب الصوفية الباطنية والخرافة على العلم والفقه.
ل هذه العوامل مجتمعة أدت إلى نشوء قاعدة عريضة لا تعرف من الدين إلا اسمه، وانتشرت البدع والضلالات والخرافات، وصار العامة والسلاطين والمشايخ أنفسهم يقعون في المحظورات الشرعية من زواج بالنساء من دون عدة، وتعدد في الزوجات فوق الأربع، وجمع بين الأختين.. ومال بعض الفقهاء إلى جانب السلاطين الذين أغدقوا عليهم الأموال، وأقطعوهم الأراضي حتى صاروا طبقة أرستقراطية تملك الخدم والحشم والرقيق والأموال والأراضي الزراعية، فابتعدوا بسلوكهم عن الدين .. وصاروا يجمعون الأتباع والمريدين حولهم ويروجون لكرامات وخوارق المتصوفة. وتقربوا إلى السلاطين بإصدار الفتاوى التي تبيح لهم المحرمات..
كان هذا حال الغالب عدا فئة قليلة من الفقهاء إتصفت بالوقوف في وجه الباطل والثبات مع الحق؛ منهم الشيخ فرح ود تكتوك .. والشيخ حمد ودأم مريوم والشيخ أرباب العقائد.. والقاضي دشين المعروف بقاضي العدالة..
----------------- إنما الدنيا فناء ليس للدنيا ثبوت إنما الدنيا كبحر يحتوي سمك وحوت ولقد يكفيك منها أيها الطالب قوت ولعمري عن قليل كل من فيها يموت فاغتنم وقتك فيها قبل ما فيها يفوت قل بخير تجتنيه او تحلى بالسكوت!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مفتوحة للبشير عن وزير الإسكان اكبر سمسار للأراضي في البطاحين ويقدم الرشاوى بمليار (Re: بكرى ابوبكر)
|
الأخوة الأعزاء : سمة حكم الإسلامين الفوضى وعدم سن القوانين الرادعة وحتى القوانين واللوائح السارية مع شحها وفقرها محل إختراق متواصل من أصغر منسوبي الجهاز الحكومي ناهيك عن الكبار ؟ وإلا كيف للجان الشعبية و لضابط الإإداري ومعتمد ومحافظ ووكيل نيابة وقاض محكمة تجاوز كل الإجراءات الإدارية والقانونية في كيفية الحصول على شهادات إدارية أو قضائية بصلاحية أرض وخلوها من الموانع المسجلة وصلاحيتها للبيع باسم الاستثمار - لماذا لم يتصدى أي من هؤلاء الموظفين ويوقف العبث بصلاحية تلك الأراضي للبيع ؟ يعني تهمة التآمر والتحريض بالباطل تشمل كل الإدارين والقانونين الموجودين في تلك المناطق . على الأهالي مواصلة إحياء حيازاتهم وأملاكهم ومنع التعديات عليها من أي كائن أجنبي أو وطني .. وليكن التصدي بكل الوسائل المتاحة ومنها القوة .. واللجؤ للقانون مع اعتقادنا بعدم جدوى ذلك .. فهم أصحاب أملاك وحيازات قديمة قدم الإنسانية وحقوقهم ثابتة لا يجوز التعدي عليها .. مودتي الشفيع إبراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة مفتوحة للبشير عن وزير الإسكان اكبر سمسار للأراضي في البطاحين ويقدم الرشاوى بمليار (Re: مهدى الصادق السيد)
|
Quote: منو الغيركم مصادمة الخيول بتزيدو منو الغيركم بشوف يوم الكتال يوم عيدو |
المـــــــــــجد والخـلود لاهلنا البطاحــــــــــين
اليست هذه دنيا تافهة ان يصـادرد هوان الجبهة الاسلامـية
اراضـى البطاحين فرسان البطانة واهل الكرم والشجاعة.
طبعا الجماعة ديل يسعوا الى اذلال اقوام السودان الكريمة
بدءا من اهلنا النوبة الذين ظلوا طوال 200 عام يقاتلون
ويدافعون عن ارض السودان ومرورا باهلنا الفور والزغاوة
والمناصير واهلنا النوبيين فى اقاصـى الشمال .
هولاء السفلة لن يوقفوا عن مصادرة الاراضى لانها اخر ما تبقى
من ثروة للسودانيين.
التحية مجددا لاهلنا البطاحين .
عبدالواحدابراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
|