جيم هوغلاند : حكام السودان على وشك الانتصار في دارفور!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 08:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2007, 01:47 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جيم هوغلاند : حكام السودان على وشك الانتصار في دارفور!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    Quote: حكام السودان على وشك الانتصار في دارفور!

    لا تكفي أعمال القتل وإشعال الحرائق والاغتصاب كأسلحة في حملة السودان ضد المدنيين في دارفور، بل ان الخرطوم توظف ايضا الورقة العرقية لقطع الطريق على الأجانب من القدوم لإنقاذ دارفور. لم يشعر أي من حكام السودان بأي نوع من العار لاتباع ما تعتبره الحكومة الأميركية سياسة «إبادة» منذ عام 2004 والآن هم لا يواجهون سوى عدد ضئيل من العوائق كي يسحقوا الإقليم الغربي المتمرد، حيث النزاعات والفظائع خلفت وراءها ما يقرب من نصف مليون قتيل وشردت أكثر من مليوني شخص حسبما جاء في تقارير الامم المتحدة.

    فمن خلال الكذب والخداع والاعتماد على تضامن عرقي من البلدان العربية ومن الدول الأفريقية ما بعد المرحلة الاستعمارية، تمكن السودانيون من إبقاء المبادرة بأيديهم وأبقوا العالم فاقدا توازنه. وهم تمكنوا من وضع الامم المتحدة والولايات المتحدة في موقف حرج وأصبحوا على وشك الانتصار في دارفور.

    كان رد فعل واشنطن متأخرا. فالرئيس بوش ومساعدوه الكبار بدأوا القيام بإجراءات كان عليهم أن يقوموا بها منذ فترة أبكر. وهذه الجهود تتركز على قوات حفظ السلام الدولية والبالغ عددها 26 ألف جندي والمقرر البدء بنشرها في دارفور من 1 يناير. وهي ستحل محل وحدة عسكرية أفريقية أصغر بكثير وهدفها هو حماية المدنيين أو نفسها من الميليشيات القبلية المدعومة من الحكومة أو من المتمردين ضمن نزاع أصبح ما بين الطوائف الإثنية وحول مصادر الأرض والسياسة مع جوانب دينية أقحمت فيه أيضا.

    اجتمع الأعضاء البارزون في مجلس الأمن القومي الأميركي يوم 9 نوفمبر وقرروا أخيرا الضغط على حلفاء أميركا في أفريقيا والشرق الأوسط على أعلى المستويات الحكومية للمساهمة في إرسال جنود ومواد إلى الوحدة الدولية حسبما ذكرت لي مصادر متعددة.

    ويؤكد مسؤولو الأمم المتحدة ان الحاجة الملحة هي لأعداد متواضعة من طائرات الهليكوبتر الناقلة والهجومية مع طواقم مدربة. ويتعين ان تكون الدول التي تلقت قدرا كبيرا من المساعدة العسكرية الأميركية، وبينها مصر، أن تكون مستعدة لتلبية تلك الحاجة خصوصا اذا ما اشترطت واشنطن أن تكون المساعدة المستقبلية مرتبطة بالمساعدة في دارفور في الوقت الحالي. وجاء لقاء البيت الأبيض في أعقاب مكالمة هاتفية يوم 30 أكتوبر الماضي من بوش الى بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة وفيها سأل الرئيس عن التقدم المتحقق في تجميع القوة الجديدة. وتتساءل واشنطن الان عما اذا كان بان قد أخطأ في استثمار الكثير من سنته الأولى في منصبه في اقناع حكام السودان في لقاءات وتعهدات لم ينجزوها تدريجيا. وقد تراجعت الخرطوم بشان تشكيل القوة التي أراد مسؤولو الأمم المتحدة ان تكون فعالة وقادرة على حماية نفسها. ووعدت الدول الأفريقية بإرسال 17 كتيبة يفتقر كثير منها الى المعدات والتدريب اللازم للمهمة. ومن اجل استكمالها جندت الأمم المتحدة قوات خاصة من النيبال، ووحدات هندسية من الدول الاسكندنافية وكتيبة مشاة من تايلاند مستعدة للانتشار وإقامة مواقع دفاعية للوحدات التي تصل لاحقا.

    ولكن المسؤولين السودانيين اصروا، فجأة، على ان تأتي وحدات المشاة كلها من أفريقيا، وأوقفوا قبول التعهد النيبالي. وهذا السجل يكشف عن نيتهم، وهي إعاقة قوة الأمم المتحدة أو جعلها عرضة للتدمير من جانب الميليشيات.

    ويغطي السودانيون اعاقتهم بخطاب معاداة الامبريالية ومعاداة الأجانب. فالتدخل في دارفور جبهة للقوى البيضاء التي تتوق مرة اخرى الى اخضاع أفريقيا.

    وإذا كان بوش صادقا حول القيام أخيرا بكل ما يمكن لإنقاذ دارفور فانه سيضغط على الدول القريبة من السودان لتوفير دعم مادي فعال للأمم المتحدة وممارسة ضغط على الخرطوم للسماح بنشر قوة فعالة للأمم المتحدة في الموعد المقرر.

    وقد لا يخضع حلفاء اميركا وقد تكون قوة الامم المتحدة وليدة. ولكن سيكون لدى واشنطن، بالتالي، كل المبررات والمسؤولية لتوضح لأهالي دارفور والعالم على نحو الدقة ما هي الدول التي اخفقت في تقديم المساعدة لهم في ظروفهم الاستثنائية الشاقة.

    * خدمة «مجموعة كتاب واشنطن بوست» خاص بـ«الشرق الأوسط»

    ارسل هذا المقال بالبريد الالكترونى اطبع هذا المقال علــق على هذا الموضوع
    التعليــقــــات
    يحيى الباهى، «الولايات المتحدة الامريكية»، 20/11/2007
    لا أدرى هل هذا مقال سياسي أم بيان اعلامي لهيئة عسكرية أو حزبية! الكاتب لم يكتف برفع عدد الضحايا الى نصف مليون! بل أخذ يردد مقولات لم يتفوه بها حتى ألد أعداء الحكومة السودانية!!
    أشرف مبارك، «المملكة العربية السعودية»، 20/11/2007
    الكذب والخداع هو ما يمارسه الغرب في قضية دارفور وتضخيمها اعلاميا من أجل الصراع النفطي بينهم وبين الصين. الكذب والخداع هو ما يمارسه المستعمر دوماً فملف دارفور كان جاهزاً بعد انتهاء مشكلة الجنوب أخرجوه. الابادة وتمويل المتمردين بالاسلحة هو صناعه غربية ولنشاهد تحقيقات الإبادة التي حدثت في رواندا .. تقول التحقيقات إن وراء ذلك فرنسا. وما يحدث من صراعات وإبادة في العالم كله وراءه يد استعمارية قذرة.
    حنان يوسف، «المملكة المتحدة»، 20/11/2007
    النصر أبعد ما يكون عن الحكومة السودانية، فرغم مراوغتها ومحاولتها التقليل من شأن القضية أو احتوائها، فكلنا نعلم أن السلام لن يحل المشكلة إذا كان لا يلمس القضية الأساسية وهي أن أهل دارفور من حقهم العيش في وطنهم بكرامة، ولن يحدث هذا في دولة مشروعها الأساسي هو التعريب بغض النظر عن الهوية. وأهل دارفور حصدوا أول نصر بصحوتهم والمطالبة بحقوقهم.
    Dakhl Harth، «المملكة العربية السعودية»، 20/11/2007
    عجيب هذا المقال، إذ يحوي مجموعة من الحقائق، فهو يمثل التلقائية وربما السذجة اوالصدق (ان شئنا) البعيد عن مخادعات ومغالطات الساسة. وبالرغم من موقفنا الانساني (المتعاطف) من حال اهالي اقليم دارفور الا ان هذا المقال يبين الموقف السياسي الانتهازي الذي تسلكه الادارة الامريكية فـ
    1)تستخدم مساعداتها لاغراض تخدم مصلحتها وليس لاهداف انسانية فهي تضغط على مصر لتحقيق اهداف ورؤى امريكية في دار فور.
    2)تتألم لسكان دار فور وتقتل بالالوف في كل مكان وفي العراق بالذات (ربما لان اهالي دارفور اصحاب بشرة سوداء والامريكان عندهم عقدة ذنب نتيجة تاريخهم مع الافارقة واستعبادهم كعقدة الالمان تجاه اليهود).
    3) السيد بوش رئيس الولايات المتحدة الامريكية يتعامل مع امين منظمة الامم المتحدة كموظف في البيت الابيض ولن يكون غريبا ان يستدعى السيد بان كي مون الى الكونغرس لمساءلته حول امر ما (مع التشديد على عدم اسقاط النون الاولى من اسمه). شكرا يا كاتبنا على ما بين السطور.
    الأمين الزبير علي، «المملكة العربية السعودية»، 20/11/2007
    مقال غريب هذه المرة وعلى غير العادة يطالعنا به السيد جيم هوغلاند بعنوان (حكام السودان على وشك الانتصار في دارفور) وعلى غير العادة كنا نلتمس منه في العديد من مقالاته السابقة حقائق واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار أما هذا المقال وللأسف الشديد مثل قاصمة ظهر للسيد هوغلاند وأوضح مدى سطحية معلوماته عن الوضع في السودان ويبدو لي أنه اعتمد على احدى مقالات الصحف الغربية أو بيانات البيت الأبيض. تحدثت عن العار والفظائع فأين قلمك من فظائع الرئيس بوش وجنوده في العراق واكذوبة اسلحة الدماروفظائع الصومال على يد اثيوبيا بايعاز أمريكي وفي فلسطين على يد اليهود أليست تلك هي أم الفظائع؟ حقيقة نأمل تحري الصدق والموضوعية فيما تكتب وهذه دعوة اقدمها لك لزيارة دارفور وتقصي الحقائق بنفسك من مصادرها.
    مصطفى الخندقاوي، الرباط، المغرب، «المملكة المغربية»، 20/11/2007
    يردد الكاتب، مع الأسف، مقولات غيره من الكتاب العرب والغربيين، عن مسألة دارفور، والتي تتسم بإعادة إنتاج العبارات المعادة والمقولات المكرورة، التي تنحي باللوم كله، ببساطة شديدة على حكومة الخرطوم، التي تعيق، بزعمهم، انتشار القوات الأممية، دون التفات إلى ما لأطراف الصراع الأخرى من مسؤوليات تجاه الأزمة، وكأن الهدف ( الذي له ما بعده، بطبيعة الحال) هو في نهاية الأمر، نشر هذه القوات وليس إنهاء الأزمة واجتثاثها من جذورها. مقال جيم هوغلاند، هذه المرة، خال تماما من البعد التحليلي الموضوعي للأزمة والبحث المخلص الصادق عن السبل الكفيلة بإنهائها، وهو بذلك لا يعدو أحد أمرين: التبسيطية، إن أحسنَا الظنَ، أو الانخراط في الاستراتيجية الأمريكية التي أفصح عنها كيسنجر بكل وضوح، وهي التعاطي مع الأزمات الدولية والإقليمية، ليس بهدف حلها وإنهائها، وإنما بهدف الإمساك بخيوطها والتحكم فيها توجيهها وفق ما يحقق المصالح والأهداف الأميركية.
    الآزهري حسان، «السودان»، 20/11/2007
    السيد جيم هوغلاند ما أبشع الكذب، هلا تحريت الدقة في أقوالك ..
    السادة في الشرق الأوسط، هلا أرسلتم مندوبا لمعرفة الحقيقة في دارفور ، ومن يورد الاسلحة للمتمردين ؟؟ ومن يزودهم بالسيارات (لاندكروز بيك آب) ؟؟؟
    ومن يوفر لهم الدعم اللوجستي ...
    قطعا ليست الحكومة السودانية ، وقطعا ليست السعودية أو مصر أو الجزائر.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de