الله يطراه بالخير عادل امام ....مشي حديقة الحيوانات .. ينتظر حبيبتو .. طلع ليهو اسد .. واخد يصيح ..انا يطلع لي اسد ..
الليله حكومتنا في كل يوم يطلع ليها اسد ... مره من لاهاي ومره من جوبا ... وربك يستر ...والخوف الامور تطلع من السيطره ... والناس ما تلقي ليها بلد ولا حكومة
10-14-2007, 01:58 AM
SAMIR IBRAHIM SAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628
إلى جميع قوات الحركة العسكرية في كل الألوية و القطاعات
بعد التجربة الطويلة في ظل إتفاق سلام دارفور و الذي حاولنا فيه أن نجنب دارفور ويلات الحروب و الدمار ، و بالرغم من إدراكنا التام منذ البداية بضعف و هشاشة الإتفاق الموقع في أبوجا و الذي عرف "بسلام دارفور " ، إلا أننا كنا نأمل أن يكون ذلك الإتفاق خطوة في طريق السلام و إنهاءا لمعاناة أهلنا إذا صدقت نوايا الطرف الآخر ، و لكن بعد مضي عام و نصف تبين لنا بما لا يدع مجالا للشك بأن النظام لا يريد السلام و لا يسعى إليه بل إنه مستمرا في إنتهاكاته المتكررة للإتفاق بلا توقف .
لقد فشلت جميع محاولاتنا المعلنة و غير المعلنة لثني الحكومة على الإيفاء بالمواثيق و العهود التي قطعتها على نفسها وفق الإتفاق و على عدم شموله فكانت النتيجة صفرا حيث حاصرتنا و ضربت قواتنا في مواقع عدة و آخرها مذبحة مهاجرية.
لهذا لم يكن أمامنا إلا العودة إلى نقطة البداية و هي تجميد الإتفاق ،
و عليه ،نطلب من جميع القادة و الجنود بوحداتهم المختلفة الحضور للمراجعة و التشاور خلال 72 ساعة المقبلة و إتخاذ قرار حاسم و نهائي
10-14-2007, 06:42 PM
SAMIR IBRAHIM SAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628
والله يا ود الفضل تحليلاتك كلها صائبة وما بيمر عليها اسابيع الا وبتحقق ...
التفلت الداخلي .. من الغرب الي الجنوب قيادة اممية جديدة للتدخلات الخارجية في العالم والسودان بعد افول الحقبة الامريكية
محمد فضل علي
البعض ربما بحسن نية والبعض الاخر بغفلة تصل الي درجة الغيبوبة يسال عن لماذا الحديث والاهتمام بالعراق ومايجري في ذلك الجزء من اقليم الشرق الاوسط الاوضاع مرتبطة ببعضها البعض ولاتنفصل حتي علي صعيد تحالفات وطموحات اللاعبين الكبار والصغار علي المسرح العراقي وخارجه بما في ذلك منطقة شمال افريقيا والسودان بالطبع كجزء من ذلك الاقليم والعالم. احد القواسم المشتركة بين الحالة العراقية والموقف السوداني ان الوضع الراهن ومجريات الامور الداخلية في السودان وعلاقة السودان مع الخارج تشبه الي حد كبير مرحلة مابعد الغزو العراقي للكويت والحصار العالمي وازهاق انفاس ذلك البلد واهلة مع فوارق بسيطة بين المشهدين..معارضة صدام حسين حرصت في ذلك الوقت علي ترويج قصة الهمينة (السنية) علي اقدار العراق ومن ثم تم ربط المذهب السني في مرحلة لاحقة ببعض المنظمات المتشددة المعادية للغرب مثل منظمة القاعدة وتلك قصة طويلة..في قضية دارفور هناك من عمل علي خلق دعاية كاذبة كادت ان ترسخ في الذهنية الامريكية والغربية بوجود (استهداف عربي) لمجموعات غير عربية في دارفور بغرض تحريك العداء التاريخي للعرب واستخدامه لخدمة اهداف تتجاوز ماساة دارفور ومعاناة اهلها بكثير.من تجاربي الشخصية في نقاش بعض الاعلاميين في دولة كندا والولايات المتحدة الامريكية توصلت الي قناعة ان الغرب لن يشفي بسهولة من حالة القراءة المغلوطة لمايجري في معظم بقاع العالم العربي و الاسلامي..والعتب علينا نحن اهل السودان فلماذا لانضع الامور في نصابها وهل ماساة دارفور نتجت عن استهداف بسبب العرق لاهل دارفور ولن اخوض في ذلك كثيرا ولكل مقام مقال..العنوان الرئيسي لماحدث في دارفور يقول انها ازمة بداءات بصراع داخل التنظيم الحاكم الجبهة الاسلامية استل فيه البعض المدي والسكاكين العرقية لحسم الصراع التنظيمي علي الحكم بعد مرحلة ماتسمي بالمفاصلة التي تؤرخ للاطاحة بتيار الزعيم الروحي والتاريخي لحركة الاخوان المسلمين او الجبهة الاسلامية السودانية الدكتور حسن الترابي وتطورت الحالة الي الحريق الراهن..خلال هذه المرحلة استخدمت اطراف الصراع (الاسلامية) في الحكومة والتمرد من استخدمت لخدمة اغراضها تعددت وتطورت اشكال الازمة في دارفور والتحق بالصراع من التحق من اقصي اليسار الي اقصي اليمين من الجماعات والافراد حيث عبرت الازمة بكثير مرحلة الصراع الحزبي داخل الحكومة والجبهة الاسلامية وتوسع الموضوع بسبب جهل النظام واعتمادة الصيغ الدعائية والسياسية القصيرة المدي حدث الاستقطاب الخارجي وبداء التطويق الذي ستتجاوز اثاره النظام الي كل البلاد..النظام اعتقد ان سياسية اقصاء بعض التيارات المعارضة المتمسكة حتي هذه اللحظة بمعارضة النظام بمافيهم زعيمهم السابق حسن الترابي والسيد الصادق المهدي وحزب الامة وتدجين البعض الاخر والحاقة بمؤسسات النظام ستساهم في انفراد النظام بالحكم وحل كل القضايا والمشكلات بمافيها القضية المركزية قضية دارفور وبالعكس ابتعاد هذه الاطراف ساهم في عزلة المؤتمر الوطني الحاكم بصورة ستحولة الي ضيف شرف ومتفرج علي الاحداث والحلول التي ستاتي من وراء الحدود.. النظام في هذه اللحظات يصارع ويحارب في حلفائة التاريخيين..ومن يكون مبارك المهدي اليس هو الشاب اليافع الذي حمل معهم السلاح في شوارع الخرطوم عام 1976 ومن هو الشيخ السجين علي محمود حسنين الذي لا تملك الا ان تحترمه وتحترم تاريخه ومواقفه حتي لو اختلفت معه سياسيا وفكريا اليس هو الرجل المحكوم عليه بالاعدام في احداث 1976 في المحاكم العسكرية المتعجلة التي انعقدت بعد تلك الاحداث ومعظم قيادات المؤتمر الوطني كانوا شركاء في تلك الاحداث اسوق هذه الامثلة فقط لادلل علي تباعد مواقف النظام عن حلفاء الامس الذين تجمعه معهم الكثير من القواسم المشتركة فكيف بالاخرين مثل الحركة الشعبية التي لاتوجد قواسم فكرية او سياسية مشتركة بينها وبين المؤتمر الوطني ولايجمعمها غير سقف هذا الوطن الذي نتمني ان يظل موحدا بعيدا عن التدخلات الخارجية ولكن مجريات الامور تقول عكس ذلك ولايجمع الشتات والتشظي الراهن في السودان ولايجعل من مجهودات الخارج مكملة للدور الوطني وماتتفق عليه الارداة الوطنية غير اتفاق سياسي حقيقي يسكن المخاوف ويضع الامور في نصابها ويجعل الفيصل في الاحتكام للشعب دون تحايل والتفاف علي الامور. الازمة الحالية بين الحركة الشعبية والحكومة لن تقود الي الحرب اطلاقا وكل الاطراف مرهقة ولن تضحي بحالة (الهدنة) الحالية بما يصحبها من امتيازات.. وكل طرف يحاول تحقيق اكبر قدر من المكاسب حتي اشعار اخر... زعيمة العالم الولايات المتحدة الامريكية التي يراهن عليها الجميع لحسم الصراع والحاق الاذي بالاخر مرهقة بكل قوتها وجبروتها تقزمت وصارت دبلوماسية اكثر من الانقاذ نفسها والانقاذ تراهن علي هذا الواقع وتعتمد هذه القراءة ولكن الي متي والعالم يتغيير ايضا والممسكين باوراق اللعب في اقليم دافور من اخوانهم الاسلاميين وبعض اليساريين المستقلين يلاعبون الانقاذ بمهارة..وبعضهم اتجه الي القيادة الكونية الجديدة التي تتشكل في فرنسا وبريطانيا بعد افول الحقبة الامريكية حيث تقوم قوي اليمين البريطاني بعملية تحول سريعة للفصل بينها وبين حقبة رئيس الوزراء السابق طوني بلير وتحالفاته الكارثية مع ادارة بوش بما جرته من مصائب علي بريطانيا والعالم وهكذا هو عالم السياسة يتغيير مع كل يوم فمتي تفهم الحكومة السودانية ذلك ولايجب ان تراهن علي حالة الشلل السياسي الامريكي الذي يتفاقم مع كل يوم بسبب مايحدث في العراق..انعدام فرص الحل السياسي الوطني السوداني بالداخل سيزيد من التدخلات الاجنبية بكل اشكالها وفي هذه المرة ستكون هناك تدخلات جديدة يتزعمها المحور الفرنسي-البريطاني المعدل الجديد الذي لايعاني من ما تعاني منه ادارة بوش وبلير من فقدان للمصداقية وادانة اخلاقية بسبب تخبطهما وجرائمها ضد الانسانية.. قراءة اولية للمتغيرات التي تحدث في بريطانيا والواقع الجديد بعد الانتخابات الرئاسية في فرنسا و خطاب مرشحي الرئاسة الامريكية للعام القادم تؤكد ماذهبنا اليه فكلهم اعتمدوا خطابا بديلا لخطاب وسياسات الادارت الامريكية والبريطانية للتعامل مع قضايا العالم بمافيها المشكلة السودانية وقضية دارفور والعراق والقضية الفلسطينية خطاب يركز علي التنصل عن تراث الادارة الامريكية الحالية ويعتمد خطابا ومعالجة مغايرة للامور فاين نقف ويقف السودان حكومة ومعارضة ومتفرجين من متغيرات الغد ولنا عودة لهذا الموضوع __________________
10-14-2007, 07:03 PM
سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754
الجماعة الخرطوم ... يتسالموا ويتقالدوا ... ويا دار ما دخلك شر .. لكن بيني وبينك النمر جاي جاي .. والقصه ما وقفت علي ناس الحركة الشعبية .. والنمر الشايفوا انا جااااي جاي ... وكان ما الليله باكر ..ولو ما الناس اتوحدت في البلد السودان حا يروح شمار في مرقه ....
10-16-2007, 01:15 AM
SAMIR IBRAHIM SAMIR IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 01-05-2007
مجموع المشاركات: 2628
الشرق الاوسط ...الاثنيـن 04 شـوال 1428 هـ 15 اكتوبر 2007 العدد 10548
الحركة الشعبية تسلم شروطها للرئيس السوداني لإنهاء الأزمة.. ومصر تعرب عن قلقها
أهمها إجراء تعديل وزاري.. وشراكة متكافئة بين الطرفين
لندن: مصطفى سري القاهرة: عمر عبد الرازق أعلنت مصــــادر الحــركة الشعبية لتحرير السودان أن وفدا عن حكومة الجنوب يقوده نائب رئيس الحكومة رياك مشار أبلغ الرئيس السوداني عمر البشير بشروط الحركة لحل الأزمة التي أدت إلى سحب وزرائها من الحكومة المركزية. وتسلم شروط الحركة الوزير برئاسة الجمهورية بكري حسن صالح، ولم يعلق الطرفان عقب اللقاء. وقال الناطق دنج قوج لوكالة الصحافة الفرنسية ان «الرئيس البشير رفض ان يتسلم شخصيا الرسالة التي كان مكلفا تسليمه اياها رياك مشار نائب رئيس حكومة جنوب السودان التي تحظى بشبه حكم ذاتي..». وأضاف قوج المكلف الاتصال في القطاع الشمالي في الحركة «بالنسبة لنا انه مؤشر سلبي يدل على التصعيد واهمال مطالبنا». وقال ان مشار وصل الى الخرطوم بنية تسليم الرسالة شخصيا الى الرئيس البشير لكن يبدو ان اعتبارات بروتوكولية عقدت المهمة.
من جهته، اعلن ياسر عرمان نائب الامين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان إن الحركة مستعدة للعودة إلى الحكومة إذا وافق الرئيس السوداني على إجراء تعديل وزاري، وأن تكون هناك شراكة متكافئة بين الطرفين.
وقال ياسر عرمان نائب الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان «قمنا بدورنا... يتعين عليهم الرد الآن». وأضاف عرمان أن عملية التسليم كانت أول اتصال رسمي مباشر بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وشركائها السياسيين السابقين منذ بدء الازمة. وأضاف قائلا «تسعى الحركة الشعبية لتحرير السودان للتوصل لحلول. نحن نتطلع لمشاركة دستورية متساوية».
وقال ان المطالب مذكورة في خطاب من زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان ونائب الرئيس السوداني سلفا كير لتوضيح مخاوف الحركة الشعبية بشأن تداعي عملية السلام. وأضاف عرمان أن ما «أشعل» الازمة رفض البشير خطط الحركة لتعديل مناصب وزارية في الحكومة الائتلافية.
وأضاف عرمان رافضا الخوض في تفاصيل أكبر بشأن الاجراءات المحددة المطلوبة «نحن نطلب من الرئيس تقديم إشارات واضحة وخريطة طريق لتنفيذ بنود اتفاق السلام الشامل». وقال «اذا ما وافق الرئيس البشير فسوف تحل المسألة». ولكنه قال ان الحركة الشعبية لتحرير السودان ستسحب الوزراء مرة أخرى إذا وجدت أن التزام الحكومة تراجع في المستقبل. وأضاف «يمكن أن تتكون هذه الازمة في أي وقت». ورفض التعليق على تقارير اعلامية عن أن النقطة الشائكة الرئيسية المتعلقة بالتعديل الوزاري هي قرار من الحركة بسحب لام أكول زعيم المتمردين السابق في جنوب السودان من منصب وزير خارجية البلاد.
ويقول معلقون ان انهيار عملية السلام سيكون له أثر مدمر على الامن في أنحاء السودان بما في ذلك في دارفور التي تمزقها الحرب في غرب البلاد. وسلم وفد من الحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة ريك مشار نائب رئيس جنوب السودان المطالب الى وزير شؤون الرئاسة السوداني بكري حسن صالح. وقالوا لرويترز انهم ما زالوا ينتظرون عقد اجتماع مباشر مع الرئيس البشير.
من جهتها، أعربت وزارة الخارجية المصرية عن قلقها إزاء التوتر الذي تشهده العلاقة بين شريكي اتفاق السلام الشامل في السودان، بعد القرار الذي اتخذه المكتب السياسي للحركة الشعبية بتعليق مشاركة الحركة في حكومة الوحدة الوطنية وسحب وزرائها إلى الجنوب.
ودعا المتحدث الرسمي باسم الخارجية في بيان لها كافة الأطراف السودانية إلى ضبط النفس والعودة إلى لغة الحوار لحل الخلافات.
كما دعا بيان وزارة الخارجية شريكي الحكومة الوطنية إلى عدم إضاعة ما تم تحقيقه من إنجازات كبيرة، مشيرا إلى أن البنود المهمة المتبقية من الاتفاق والتي تواجه بعض العثرات في تنفيذها، لا يمكن تحقيقها إلا من خلال شراكة كاملة بين الحركة الشعبية وبين حزب المؤتمر الوطني.
وحذر البيان من أن التوتر في العلاقة بين شريكي الحكومة الوطنية في السودان من شأنه أن يزيد من ضعف اتفاق السلام وهشاشته لا أن يسهم في تجاوز الخلافات والعمل سوياً من أجل البحث عن حلول مرضية للطرفين.
وأكد بيان الخارجية المصرية أيضا ضرورة أن «تستوعب كافة الأطراف السودانية المخاطر والتهديدات التي تواجه مستقبل السودان بشكل عام والتي لن تميز بين شمال وجنوب أو شرق وغرب، فالشعب السوداني شعب واحد وآماله واحدة وتحدياته واحدة».
لتعليــقــــات محمد فضل علي، «كندا»، 15/10/2007 الرهان على هذه الازمة لتغيير النظام نوع من الوهم الكبير لان اليات التغيير التي كانت متاحة والتي كان من الممكن ان تصلح اساسا للتغيير او الضغط في اتجاهه تم حلها وتصفيتها واحدة بعد الاخرى لمصلحة اتفاقيات سياسية معطوبة فلماذا البكاء اذن.. الحركة الشعبية تخوض معركتها مع النظام وليس لديها افق للتغيير وقد قالوا بعد مشاركتهم في السلطة انهم لن يخوضوا معارك الغير.. غريب امر الحكومات العربية تحرص على مصالحها في السودان ولا يهمها الشعب السوداني كشعب من حقه ان يعيش حياة حرة كريمة وان ينعم بالامن والاستقرار مثله مثل باقي شعوب المعمورة. السقف المتوقع لهذه الازمة اما عودة الحركة الشعبية للمشاركة في الحكم او انفصال جزئي او حتى كلي اما الراغبين في التغيير اذا خلصت نياتهم ولاتزال لديهم الرغبة في حدوثه فعليهم تدبير امرهم مع الاستعداد لدفع الثمن المستحق لبلوغ هذه الغاية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
سلمى الشيخ سلامة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست