دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل
|
تحتفل الميدان اليوم بعيدها الذهبي ، واقدم هنا للتاريخ نص الكلمة التي كتبها الاستاذ التجاني الطيب بابكر رئيس التحرير في العدد رقم 1946 ( نوفمبر ديسمبر 1999 ) حين احتفلت الميدان بعيدها الاربعين . آملين ان تتحول احتفالاتنا بهذه المناسبة الى توسيع النقاش من اجل تقديم اكبر دعم مادي وهي تجابه في الفترة القادمة مهمة الصدور العلني .
|
|
|
|
|
|
|
|
1 (Re: خالد العبيد)
|
خمسون عاماً هي عمر الميدان اليوم حين يطل علينا فجر الثاني من سبتمبر 2004 . تحل الذكرى ونحتفل بها وهي تؤدي واجبها نحو المجتمع الانساني في اسوأ واقسى ظروف وطنية وسياسية واقتصادية واجتماعية فهي ظروف لا تضاهيها قساوة " التركية السابقة " بكل بشاعتها . في مؤتمره الثاني 1953 اجاز الحزب برنامجه ـ سبيل السودان للتحرر ـ وخرج الى المعترك السياسي العملي مواجهاً بقضايا جماهيرية جديدة ناهضة ، قضايا ما قبل الاستقلال بكل تعقيداتها وصراعاتها ، بين كل القوى الوطنية في جانب والاستعمار في الجانب الآخر وبينه والقوى الاخرى في احزاب البرجوازية وأحزاب شبه الاقطاع في جانب وهو الجانب الآخر وما يدخل فيه من تحالفات مع هذا او ذاك وفي ذات الوقت يسعى لتجويد عمله الداخلي ليستوعب في صفوفه مناضلين جدد وينظم تنظيمات العمل النقابي والاصلاحي لقوى الديمقراطية والتقدمية ، وعند هذا المنحنى بالذات كان مولد " الميدان " تعبيراً عن مدى التطور الذي وصلت اليه حركة المجتمع طموحاً لطرق آفاق المستقبل . صدرت جماهيرية نصف اسبوعية لسان حال الجبهة المعادية للاستعمار ورأس تحريرها حسن الطاهر زروق . وفي تمويلها اعتمد على ما يدفعه القراء لقيمتها فهي لا تحصل على اعلانات ولا تسعى لها مهتدية في ذلك بتقاليد واخلاقيات صحافة الاحزاب الشيوعية والعمالية في شرق اوربا وبالتالي فان احد عناصر دعم التطور انتفى وجوده وبقي العنصر البشري بتضحياته البدنية ، والفكرية ، والعصبية وعمل الذهن المتواصل . وكانت لها مجموعة من المراسلين في المدن الكبرى مدني ، كوستي ، بورتسودان ، عطبرة ومدن أخرى . توقفت عن الصدور مع بقية الصحف الحزبية عندما احكمت سلطة 17 نوفمبر 1958 قبضتها . وعاودت الصدور نصف اسبوعية بعد ثورة اكتوبر 1964 لاسابيع ثم واصلت يومية لسان الحزب الشيوعي السوداني . واستمرت الى ان ودعت الصدور في العلن يوم ودع نواب الحزب الجمعية التأسيسية في ديسمبر 1965 ـ مطرودين ـ على لسان أحدهم ، نقد ، بقوله : ( جمعيتكم دي بخيته وسعيدة عليكم ) . بعد ذلك صدر ترخيص ( الضياء ) لعضوين من الحزب على ما اعتقد وكان صدورها متعثراً ولم تستمر طويلاً ـ حتى اغسطس 1968 ان لم تخن الذاكرة .
| |
|
|
|
|
|
|
2 (Re: خالد العبيد)
|
ما ان احتجبت الميدان حتى نقل النشاط الفكري والدعائي في جريدة (اخبار الاسبوع ) لمؤسسها وصاحبها الاستاذ عوض برير التي رحبت بها الميدان ايما ترحيب حين صدرت لأول مرة عقب ثورة اكتوبر 1964 وكأنما فتحت الكتاب وقرأت المحجوب من ان حسن الترحيب سيسدي لها جميلاً عند الشدائد . بتأميم سلطة مايو الصحف توقفت ( اخبار الاسبوع ) ودخلت الميدان مرحلة جديدة من العمل السري لتعاود الصدور علناً بعد انتفاضة ابريل 1985 الى ان اضطرتها سلطة القهر في 30 يونيو 1989 لتدخل تحت الارض بمطابعها للمرة الثالثة . يتواصل الجهد والتفكير للارتقاء بها من حيث المضمون والشكل في فترات السرية والعلنية فكانت دائماً مقبولة وترضي الى حد كبير تطلعات اعداد مؤثرة من قرائها إلا انها تدنت في فترة قصيرة من ايام سرية مايو ( 75/ 76 ) ولكن سرعان ما ادركت فتحسن فيها التحرير شكلاً وجرت محاولات لتصدر نصف شهرية فحالت ظروف دون تحقيق الحلم . في ايام سرية مايو اهتمت بمتابعة الاحداث العالمية والتعليقات السياسية عليها ومؤازرة الشعوب والتضامن مع المغلوبين والمضطهدين بكثافة اكبر ووتائر اسرع مما هو اليوم بالرغم من التغيير النوعي الذي حدث في وسائل الاتصال وتبادل المعلومات . يؤخذ عليها في تحريرها الاخطاء اللغوية وهي اكثر شيوعاً في ايام السرية . الميدان هي الصحيفة الحزبية الوحيدة التي لا تنقطع عن قرائها في فترات الديكتاتوريات وبذلك تحتل المركز الاول في التوزيع اذا ما قورنت مع بقية الصحف الحزبية المحتجبة بقوة المراسيم الدستورية . اما في فترات سيادة الديمقراطية فهي من اكثر الصحف توزيعاً لالتزام اعضاء الحزب والديمقراطيين بقراءها وجمهور من القراء يفضلونها لما تحويه من موضوعات وطرح يعكس تطلعاته وتعبر عما في دواخله . من عيوبها انها تفتقر الى الابواب الثابتة المتخصصة في مجالات العلوم والمعرفة خاصة مجالات الآداب والفنون والاقتصاد ـ ولا ينسى انها جريدة اشتراكية . الاعداد الخاصة في المناسبات الكبيرة تقربها من قرائها وتجذبهم اليها عندما تقدم لهم معلومات اوفى واشياء ذات قيمة جمالية وذكريات حلوة لا تنسى ولكن ذلك الحافز كله لم يغرها لتصدر اعدادا تخلد مناسبات غير مرة واحدة طوال عمرها ـ لا اتذكر المناسبة إلا ان استطلاعا جرى مع كل الذين زاروا الاتحاد السوفيتي وأذكر بل أتذكر ان احد المستطلعين لاعب كرة القدم عثمان الديم .
| |
|
|
|
|
|
|
3 (Re: خالد العبيد)
|
في كتاباتها موضوعية خاصة ما يتناوله رؤساء التحرير وقادة الحزب وفي بعض الاحيان تجنح الى الاثارة والتضخيم وتنساق بالانفعالات العاطفية . وأذكر منها اربع حالات ، الاولى عندما هاجمنا بشير محمد سعيد في جريدة الايام في الاشهر الاولى من اكتوبر ذكرناه بصورة غير لائقة بما أتى به من افعال غير لائقة في مكان عام خلال وقبل انتصار ثورة اكتوبر ، الحالة الثانية ما وجهته الميدان من نقد لا يخلو من الاساءة لصاحب ورئيس تحرير الرأي العام الاستاذ اسماعيل العتباني في عام 1965 مما اضطر عبد الخالق ان يتصل من بورتسودان تلفونياً ، وقد كان وقتها في طواف حزبي ، مؤكداً لهيئة التحرير ان النقد الموضوعي يخلق علاقات ود واحترام متبادل بين زملاء المهنة . والحالة الثالثة ظهرت اثر القبض على أحد قادة ( جبهة الميثاق الاسلامي ) في بيت من بيوت الدعارة عام 1965 فخرجت في اليوم التالي تحمل في صدر صفحتها الاولى اكبر مانشيت في عمرها ، فقد غطت كلمة ( قبضوه ) كل العرض الاعلى من الصفحة الاولى للجريدة . هذا لا يعني ان نتخلى من النقد ونتقاضى عن الاخطاء ونتجنب تسجيل مواقف الآخرين بل نمارس ذلك كله باسلوب رفيع يبعدنا عن الانطباعية وردود الافعال المتسرعة . أما الحالة الاخيرة ولا تأتي في قائمة المآخذ إذ حمل العنوان الرئيسي ( أحد عشر كوكباً ) بشرى سارة لقطاعات كبيرة من الشعب وعلى وجه الخصوص المثقفين فقد فاز أحد عشر من مرشحي الحزب من جملة خمسة عشرة مقعدا المخصصة لدوائر الخريجين في الانتخابات البرلمانية عام 1965 . تعاقب على رئاسة تحريرها ثلاثة رجال تميز كل منهم باسلوبه الخاص في المخاطبة والكتابة . حسن الطاهر زروق يميل في كتاباته حتى السياسية منها الى الاسلوب الادبي المترابط كما في ( عبد الصمد ) و ( خطاب الى جندي امريكي ) . عمر مصطفى المكي ، بالرغم من انه أحد قادة الانقسام عام 1970 الا ان الحق يجب ان يقال ، كان كاتبا يطاوعه قلمه وتخرج من داخله العبارة المنسجمة الجميلة وكان مقتدراً على صياغة موضوعاته . كلاهما مضى وقضى نحبه وكوفئ حزبياً وجماهيرياً على ما قدم من خير لشعبه منذ ان التحق بالحزب الا ان مات او لحظة انسلاخه . وبقي التجاني يقاتل في جبهات عدة وهو في ديار الغربة والتي نرجو ان لا تطول اقامته فيها ليعود مظفراً ليرأس تحرير جريدته في ظروف اكثر ملاءمة فقد تميز بتفرد الاسلوب وانتقاء العبارة كتابة فتأتي قصيدة دالة .
| |
|
|
|
|
|
|
4 (Re: خالد العبيد)
|
قصدت من هذا التوثيق ان لاتمر علينا الذكرى غافلين ورجوت ان يوسع الباب الذي فتحته هيئة التحرير بالاستبيان الذي طرحته في عدد نوفمبر / ديسمبر بالمساهمات الفكرية والمادية سعياً وراء الارتقاء والتطوير . وهنا اقترح ان يناقش اعضاء الحزب والديمقراطيين وحلقات القراء كيفية الاحتفال بهذه المناسبة تمهيداً للاحتفال الكبير بعيدها الخمسين والى حينه وإلى ما بقينا احياء نعاهدها بان لا نتنكب الطريق بل نمشي سوياً على صراط مستقيم . كلمة أخيرة: الا يحق لنا ان نستعد لدفع قيمة كل نسخة من من ذلك العدد مبلغ الف جنيه في الحد الادنى بدلا من مئتي جنيه ؟ لا أظن ان ذلك كثيراً على مسيرة امتدت لخمسين عاماً . 30 سبتمبر 1999
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
الجميل خالد العبيد اولا حمدالله الف علي السلامه ولك وللرفاق اجمل الاعياد خمسون عاما هي مسيره صحيفه الميدان خمسون عاما من حق الشيوعيين والديمقراطيين واصدقاء الحزب وجماهير شعبنا اتن يحتفلو بخمسين عاما من الصمود التحية لرؤساء تحرير الميدان ولكل العاملين بها منذ اصدارتها الاولي وحتي يومنا هذا التحية والتجلة وهم يواصلون في نضالهم ضد قوي الظلام واعداء الانسانية دمت ودامت الميدان شامخة في بلادي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
كلمة في عيدها الخمسين
حينما غنى شاعر الشعب ( ديل انحنا القالو فتنا وقالو متنا) ..وحينما (هزّ بالمنشور وبشّر) كان يعبر عن مشاعر جياشة اعترت كل شيوعي أو صديق للحزب .
صدق الشاعر حين قال ( يوما كان ميلاد شهيدك) ففي عبق الحبر الذي يزين كل ورقة بارقة أمل ووفاء لوعد مقتطع، بارقة أمل أن ما زلنا قادرين على التواصل مع الناس ، ووفاءً لوعد مقتطع أن نكتب سواء بالحبر أو بدم من إعتلوا المشانق وعانقوا الرصاص كأجمل ما يكون الثبات، دفاعاً عن فكرهم ومسعاهم للتقدم الاجتماعي.
في احتفالنا بخمسينية الميدان نرسل التحية للشعب السوداني و لقرائها ولكل الاسر الصديقة الـتي حملت الميدان في قلوبها و بيوتها.
في ذكري العيد الخمسين نجدد العهد و العزم على السير في الطريق الذي اخترناه واختاره المؤسسون الاوائل للميدان. طريق الكلمة الصادقة وفاءً لوعد الحقيقة وتحدياً للصعاب من أجل وطن حر وشعب سعيد، وبأن تبقى الميدان منبراً حراً يدافع عن الديمقراطية وحرية الصحافة والتعبير. من شعارات الميدان
معا ضد الهوس الديني
لا للتعذيب لا للإعتقال لا للتشريد
معاً لاستقلال ووحدة وديمقراطية الحركة النقابية
المجد والخلود لشهداء الشعب
صفاً واحد ضد فساد السلطة
معاً .. للدفاع عن حقوق الانسان
لا لتشريد النساء العاملات
معاً من أجل حرية التعبير و الصحافة
الديمقراطية ..الوحدة ..السلام..التنمية ماشين في السكة نمد
الميدان في عقدها الخامس تحييكم تغني جذوة النار التي فيكم
مجددة عهدها معكم على مواصلة المسير اني اخترتك ياوطني
حباً وطواعية
اني اخترتك ياوطني
سراً وعلانية
اني اخترتك ياوطني
فليتنكر لي زمني مادمت ستذ كرني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
عن الميدان :
الميدان... صوت شعب... قصة حزب ...
عندما صدر العدد الاول من السنة الاولى من جريدة الميدان يوم الخميس 2 سبتمبر1954 كان ذلك ايذانا بانتصار كبير للقوى المحبة للحرية والديمقراطية والاستقلال
وكانت خطوة أولى في طريق ملئ بالنجاحات وبعض الاخفاقات في مسيرة نضال الحزب الشيوعي السوداني
صدرت الميدان علنية في ثلاث فترات :
9/54 – 11/1958 نصف اسبوعية في ثماني صفحات برئاسة تحرير حسن الطاهر زروق ثم بابكر محمد علي ناطقة باسم الجبهة المعادية للاستعمار
11/64 – 12/1965 نصف اسبوعية ثم يومية في ثماني صفحات برئاسة تحرير عمر مصطفى المكي ناطقة باسم الحزب الشيوعي السوداني ..
تعرضت الميدان للايقاف في فترة ديكتاتورية عبود وبعد قرار حل الحزب في 1965 وفي الفترة الاولى لحكم نميري الا انها واصلت مسيرتها (سرية) بعد 4/1972 وحتى انتفاضة مارس/ ابريل 1985 .
7/85 – 6/1989 يومية برئاسة تحرير التجاني الطيب بابكر ناطقة باسم الحزب الشيوعي السوداني .
بعد انقلاب 30 يونيو 1989 بدات تصدرسراً شهرية ثم مرة كل شهرين ثم عادت شهرية في ثماني صفحات. ولم تتوقف عن الصدورحتى في أحلك الظروف. من أعمدة الميدان
نضال الحركة الجماهيرية
آراء وتعليقات
مع شعوب العالم
تعليقات في السياسة الداخلية
يوميات الميدان
قضايا إقتصادية
اخبار وتعليقات
سوق الله اكبر
الحركة النقابية
شرفة التاريخ
قضايا الساعة
الميدان الرياضي
الميدان الفني
الميدان الثقافي
بين الجد والهزل
صوت الغرب
مدارات
في الدولة البوليسية
اضبط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
خمسون عاما مابين شموس الحرية والديمقراطية او في عتمة الانظمة الديكتاتورية....
والميدان حاضرة في الاحداث السياسية والاجتماعية ...
وفي وجدان شعبنا وذاكرته وفي عقدها الخامس
كان لابد من تحية لكل من وقفت على اكتافهم رؤساء تحرير الميدان
1. حسن الطاهر زروق
2. بابكر محمد علي فضل
3. عمر مصطفى المكي
4. التيجاني الطيب بابكر خمسون عاماً والميدان مابين علنية وسرية تعكس قضايا الوطن وهموم المواطن...
خمسون عاما وما زالت تقف بصلابة.
تختط من تاريخ الشعب السوداني ونضالاته طريقها ..
في خمسينيتها الميدان تهنئ الجميع بخمسين عاما من النضال وتعاهد على مواصلة المسير --------------------------------------------------------------------------------
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: Raja)
|
خالص التحايا.. الرفيق العزيز خالد.. الميدان هى الميدان.. صوت الحق وصوت المقهورين ابد الدهر.. نحيى الميدان بالعيد الماسى.. وماشين نمد فى السكه.. الى1000 عام واكثر.. فهى مؤله...
*كذلك العزيز خالد نفتقدك.. اتمنى ان تكون بخير والاسره والوليدات.. فى الدار الجديده..
*ايضا اسالك عن العزيزه دوما.. اى خبر او هاتف لها فى دارها الجديد بالصين.. لك حبى وودى وللاسره الكريمه..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
الى : الزملاء والزميلات الكرام
Quote: من شعارات الميدان
معا ضد الهوس الديني
لا للتعذيب لا للإعتقال لا للتشريد
معاً لاستقلال ووحدة وديمقراطية الحركة النقابية
المجد والخلود لشهداء الشعب
صفاً واحد ضد فساد السلطة
معاً .. للدفاع عن حقوق الانسان
لا لتشريد النساء العاملات
معاً من أجل حرية التعبير و الصحافة
الديمقراطية ..الوحدة ..السلام..التنمية
ماشين في السكة نمد |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
(الميدان لسان حال الحزب الشيوعى السودانى) (يا عمال العالم وشعوبه المضطهدة اتحدوا)
هذان شعاران يتصدران جريدة الميدان العلنية والسرية. أرجو من ادارة الميدان ان تنتقى لها شعارآ اخرآ يكون بسيطآ، وله صلة مباشرة بالسودان، ورسالة الميدان الصحفية والسياسية.
عدد كبير من السودانيين قرأوا الميدان عبر السنين. وليسوا كلهم اعضاء او اصدقاء للحزب الشيوعى. أتمنى من القراء هنا، ان يحكوا لنا عن تجربتهم مع الميدان. اول مرة اطلعوا عليها؟ وما كانت انطباعاتهم عن تلك التجربة؟
د. عبد الله على ابراهيم، الاكاديمى والكاتب المعروف، كتب مرة عن الصحافة الحزبية فى السودان. وتساءل عن جدوى، وضرورة ان يكون لكل حزب جريدة ناطقة باسمه. وقارن ذلك مع تجربة الاحزاب السياسية فى اوروبا وامريكا. ففى بريطانيا على سبيل المثال، حزب العمال وحزب المحافظين لا يملكان صحيفة رسمية تعبر عن خطهما السياسى والايديولوجى. ولكن هناك صحف مستقلة، ورائجة، تؤيد بصورة او اخرى احد الحزبين.
وضرب عبدالله ابراهيم مثالآ بجريدة (اخبار الاسبوع) التى كانت تصدر فى الخرطوم فى الستينات، وكانت موالية لليسار عمومآ، ولطليعته فى ذاك الوقت الحزب الشيوعى السودانى. وكذلك جريدة ( الايام) المستقلة، والواسعة الانتشار أوان العهد الديمقراطى.
ما رأى الاخوة القراء؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الميدان تضيئ اليوم 50 شمعة من النضال والصدور المتواصل (Re: خالد العبيد)
|
العزيزة الغالية رجاء العباسي لك التحية شكرا لكلماتك الندية عن جريدتنا الميدان الاسرة بخير ولك الشكر تحياتي للوالدة علوية والعقد الفريد
العزيز معز لك الحب انا بخير وافتقدكم فردا فردا اسرتي بخير نحاول التاقلم مع الدنيا الجديدة اما عن ست الحبايب دوما انا افتقدها بشدة حدثتها تلفونيا بعد وصولي الى سدني ولكن لم اتحصل على هاتفها الجديد في ارض الصين العزيز عادل عثمان لك مني كل الود وشكرا لمشارتك الدسمة والتي ساعود اليها لاحقا للتعليق
الغالي ود الخاتم لك كل الياسمين متى تشرق شمسك هنا في سدني خالد سدني تلفون 0061296218938
| |
|
|
|
|
|
|
|