دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: الجندرية)
|
العود الصنعاني الاثنين 12 نيسان (أبريل) 2004.
اليونسكو عَدَّت الغناء الصنعاني من روائع الفن العالمي العود الصنعاني أربعة أوتار وذراع بجلد الماعز ومرآة يعدل فيها الفنان هندامه
صنعاء: صادق السلمي صنفت منظمة اليونسكو فن الغناء الصنعاني من الروائع العالمية لامتلاكه عدة مميزات جعلته متفرداً عن الألوان الغنائية اليمنية وكذلك العربية والعالمية، ويقول الباحث الموسيقي الفرنسي الدكتور جان لامبير أحد أبرز المهتمين الأجانب بهذا الفن إن الغناء الصنعاني يتفرد بعدة مميزات تقنية وجمالية وإيقاعية إضافة إلى تميز كلماته وشعره الخميني الرقيق. ولما لهذا اللون الغنائي اليمني من تميز جعله محط أنظار دراسة كثير من الدارسين واهتمامهم, فإن ما يلفت النظر أخيراً اهتمام وزارة الثقافة اليمنية بدراسة واقع هذا اللون بهدف تطويره والخروج به من الحدود الجغرافية البسيطة التي ما زال واقعاً في أسرها. وبمناسبة اختيار صنعاء عاصمة للثقافة العربية لعام 2004م نظمت وزارة الثقافة اليمنية ندوة "فن الغناء الصنعاني... جذور وآفاق" تحدث فيها فنانون وباحثون أجمعوا على أهمية الخروج بهذا اللون إلى مساحات أوسع وبتوزيع موسيقي حديث, خاصة أن كل مخرجات هذا اللون من الأغاني ظل أسير قوالب وأشكال لم تجدد منذ قرون لما أحيط به من هالة (تقديس) حصرته في مكانه وحاله دون تغيير, حتى الأغاني اليمنية الجديدة المنتسبة لهذا اللون ظلت ضمن السياق نفسه، ولم تستطع الخروج إلى آفاق أرحب، ولكن يصعب التعامل معها على المسرح أو التلفزيون، طالما لم تتغير وتتجدد, فالمستمع والمتابع للفنانين اليمنيين الجدد الذين يقدمون اللون الصنعاني سيجد أنهم لم يخرجوا من الإطار الذي رسمه فنانو الأغنية الصنعانية الذين خرجوا بها إلى السطح وأشهروها منذ أربعينيات القرن الماضي وأبرزهم أحمد القعطبي والأخفش والسمة والآنسي. وحسب بحث الباحث في التراث الشفهي اللامادي رئيس المركز اليمني الفرنسي للدارسات الاجتماعية في صنعاء جان لامبير فإن " فن الغناء الصنعاني يتفرد بعدة مميزات تقنية وجمالية وإيقاعية، إضافة إلى تميز كلماته وشعره الخميني الرقيق"، يقول جان لامبير إن الغناء الصنعاني يرتكز على آلتين مميزتين لا تستخدمان في أي نوع من أنواع الغناء، تنسجمان وتتحدان مع الكلمات والعزف والصوت المميز، وهاتان الآلتان هما العود والصحن. فالعود الصنعاني الذي قامت عليه الأغنية الصنعانية يتكون من أربعة أوتار وبطن وذراع مغطى بجلد الماعز ومرصع بالنحاس، وفي أعلى ذراع العود توجد مرآة اختلفت التفسيرات حولها، بعضهم يقول إن المرآة وجدت لكي يطمئن الفنان على هندامه قبل بداية الغناء. وقد انتشرت آلة العود اليمني في كل المحيط الهندي وجنوب شرق آسيا وجزر القمر، ولا شك أن هذه الآلة وجدت في زمن قديم لم يتسنى معرفته بعد على وجه الدقة، أما الصحن فهو آلة إيقاعية بسيطة، ولكنها متميزة، وقد يكون الصحن من الحديد أو النحاس، إلا أنه في القديم كان يستخدم صحن النحاس فقط للعزف، ويسمى صحن المميا، وهذه التسمية مجهولة لم يعرف مصدرها أو معناها. والصحن موجود في تراث الشرق الأقصى، ولكنه يوظف بشكل مختلف تماماً، حيث يعلق الصحن ويعزف بالضرب عليه بضربات متلاحقة، ولكن في اليمن يعزف عليه بطريقة مختلفة تماماً ويوظف توظيفاً آخر حيث يكون الصحن على الأكف ويعزف عليه بطرف الأصابع " الأنامل " بشكل عمودي من الأسفل إلى الأعلى. ويختلف عزف الرجال عن عزف النساء, اللاتي يعزفن عليه بخفة بخاصة في المناسبات والأعراس, والعزف يعد أهم من الآلة كونه يؤدى بشكل مبدع وفريد يجسد الروح الصنعانية والثقافة الصنعانية المميزة والعميقة. ويقول الباحث اليمني أحمد السلامي في ورقته حول عوامل ركود الأغنية الصنعانية: "لا بد من الإشارة إلى أن تقسيم الفنون الغنائية اليمنية على النحو السائد فيه خطأ منهجي يدركه الدارسون للموسيقى، بمعنى أن الاصطلاح على مفهوم الأغنية الصنعانية فيه لبس علمي من جهة كونه يعد اجتراراً لتصنيف إعلامي شعبي لا أساس له من الصحة. من جهته يشير الباحث الموسيقي اليمني جابر علي أحمد إلى أن التركيز الشديد على تأكيد الملامح الخاصة بالأغنية الصنعانية يعدُّ عاملاً من عوامل ركودها, بمعنى أن حقيقة كون هذا اللون الغنائي يمتلك مواصفاته الخاصة الثابتة يعدُّ بحد ذاته عائقاً أمام تطوره. ويقول إن من مميزات الأغنية الصنعانية التقليدية وجودها في المدى المحدود من الأنغام الموسيقية التي يمكن أن يعزف بها اللحن على العود، ويمكن استنتاج ذلك من أن معظم الأغاني الصنعانية إن لم نقل جميعها, من الممكن عزفها على الأوتار الثلاثة الأولى للعود في مدى إحدى عشرة نغمة من الأنغام الخمسة عشر التي يمكن الحصول عليها عادة من العود ذي الخمسة أوتار. ويشير جابر علي أحمد إلى خطورة استمرار انجرار الفنانين الشباب إلى إرضاء ذوق رواد المقيل اليمني وتكييف جديدهم الغنائي مع الذائقة السائدة التي برمجت حاستها السمعية على نمط إيقاعي رتيب لا يتيح للفنان الانطلاق نحو آفاق أخرى، بل إنه يقفل في وجهه أبواب التحرر من أسر التصفيق والإعجاب الذي يبديه الجمهور في هذا النوع من النشاط الاجتماعي، ويرى أن البديل المناسب لحل هذه الإشكالية هو الخروج بالأغنية الصنعانية من الغرف المغلقة إلى القاعات الفسيحة ذات الطابع المسرحي الاحتفالي الجماهيري الخالي من طقوس المقيل المعقدة
المصدر:موسوعة الموسيقى http://www.zeryab.org/zeryab/archive/index.php/t-27318.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: الجندرية)
|
يا سيرة ربشة يا أماني .. أمتع مَن نقرش العود .. فزعرد له جيلنا .. يا سيرة ربشة الجمال ..
و .. ( بيني ما بينك دموع القمرة ) .. حدثينا بعد عن الغناء الصنعاني يا صاحبتنا المسكونة .. و عن ربشة الأمة .. عن الخلاس في طعم عوده الما فارقنا لليلة .
بعدين يسعد مساك يا جندرية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: Emad Abdulla)
|
شكراً يا عماد على الصباح فراحي اللون
ما اجمله بريشتك . كلاكما تعزفان بها( ريشة المحبة الخلاقة )
لكما ارتال المحبة .
Quote: حدثينا بعد عن الغناء الصنعاني يا صاحبتنا المسكونة .. و عن ربشة الأمة .. عن الخلاس في طعم عوده الما فارقنا لليلة . |
لا يفتى وسوماني في المدينة دعنا نحض دكتور نزار مائدة السماء هذي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: الجندرية)
|
Quote: ينفرد الغناء اليمني بأبجديات خصته بتميز جمالي تبدأ من الكلمات و لا تنته بالإلحان و الالات. و من بين الآلات التي صنعت خصوصية الموسيقى اليمنية تبرز آلة العود اليمني ذو الأوتار الأربعة أو ما عُرف بـ ( الطربي ) أو( القنبوس) و الذي عاصر فترة ازدهار الغناء اليمني وبخاصة الموشح الغنائي اليمني ( الاغنية الصنعانية) و كان ملازما لها و رفيقا لمشائخها الأُول بالدرجة الاساس.
يعاني العود اليمني اليوم إهمالا غير متعمد بعد ان حل العود الشرقي مكانه ، و اكتفى البعض بوضعه في "فترينة "عرض ،كتحفة فنية، غير متناسين بذلك انه كان سببا رئيسيا للابقاء على حياة الاغنية الصنعانية نظرا لصغر حجمه و سهولة اخفائه في الفترة التي كان يعتبر العزف و الغناء من التجاوزات الخطيرة التي لايمكن التغاضي عنها و تجاوزها. (الطربي) : آلة وترية نادرة ذات طابع فريد ومن الالات الوترية المستخدمة في اليمن و الوطن العربي .. ظل بأوتاره الاربعة الآلةالرئيسية المصاحبة للغناء في اليمن حتى خمسينيات القرن الماضي.
* ايقاع متكامل عُرفت الاغنية الصنعانية بإمكانية عزف الحانها على الأوتار الثلاثة الأولى للعود في مدى احدى عشر نغمة من الانغام الخمس عشرة التي يمكن الحصول عليها من العود ذي الاوتار الخمسة لذا فان العود اليمني كان كافيا لاداء الاغنية الصنعانية بشكل متكامل . ووفقا للمدرس الموسيقي في المعهد الصحي الثقافي و الباحث في مجال التراث علي غازي - يتميز الطُربي بامكانات تتيح للعازف عزف أي لحن شرقي مكتمل حيث ان بين كل وتر و اخر نغمة رابعة ،و من اهم خصائصه ان له ابعاد العود العادي و مكونات الاوتار التي تمكن من اداء أي لون و أي لحن بمنظومتها النغمية كاملة باي مقام و أي طبقة صوتية . و أضاف: " اسهم وجود (الطربي) في انشاء مدرسة غنائية كما اسهم في ابتكار الحان و الوان موسيقية متعددة في موروثنا الغنائي؛ فشكل ارضية محفزة للابداع و الابتكار، ومكن العازف من عزف المقام والايقاع و الرتوش المناسبة و المتداخله مع نغمة اللحن الاساسي بحيث تعطي تكامل ايقاعي منسجم ، ساهمت في خلق خصوصية هذا الموروث الغنائي الضخم . و دلل على ذلك تعلق الفنانين وحتى العامة بهذه الآلة للدرجة التي كان يمر بها (الطربي) على مجالس العامة في كوكبان واحدا واحدا فلا يتردد الجالسون بالعزف عليه و اظهار كل منهم براعته و تعلقه بها..مستعرضين اتقانهم العزف و اجادته ، الامر الذي يوضح مدى تمازجهم بتلك الالة وعشقهم لها و للغناء عموما و تأصلها في عاداتهم الغنائية و التي مكنتها من امتلاك قاعدة شعبية واسعة.
عُرف جان لامبير - مدير المعهد الفرنسي للاثار والعلوم الاجتماعية وباحث موسيقي – بتعلقه بالتراث الغنائي الصنعاني لاسيما بآلة (الطُربي) و التي بدى مولعا بها و لايخفى غروره باتقان العزف عليها و يبدو ذلك جليا بمصاحبته لها . وقال لامبير " انتشر (الطُربي) في القرن العشرين حتى الخمسينات في صنعاء خصوصا، وتقلص حضوره في عدن وحضرموت منذ الثلاثينات.. فيما اوضحت الباحثة في التراث الشعبي و رئيسة المركز الفني للحرف امة الرزاق جحاف : ان اليمنيين اتخذو هذه الالة كما تدل النقوش واللوحات الرخامية و المرمرية منذ حوالي الالف الاول قبل الميلاد و نلاحظ ان شكله في النقوش السبئية لا يختلف كثيرا عن الطُربي بشكله الحالي المعروف.. بتسمياته المختلفة ..حيث سمي بـ(الطربي) لوظيفته الاطرابية كما اطلق عليه (القنبوس) ايضا لملامح التشابه مع العود التركي الذي سمي "قنبس" . وتضيف جحاف : كان يُصنع (الطربي) في الاساس من شجرة الدباء و من ثم صنع من الجوز في قطعة واحدة و هذا الفارق الاساس بينه و بين العود الشرقي .. واستدركت حجاف" لكن الالات الوترية في كل مكان اثرت وتأثرت ولا يمكن الجزم حول البدايات فالموضوع يحتاج للكثير من البحث والتقصي ".. لكن تبقى آلة ( الطربي) كما يقول جان لامبير : " كنز وطني تقع على اليمن مسؤولية الحفاظ عليه و الاستفادة من مخزونها و موروثها الثقافي والغنائي الضخم ". وهذا الامر لم تجهله او تتجاهله الجهات المعنية بالحفاظ عليه .. تقول جحاف : " في المسح الميداني للحرف في صنعاء القديمة و التي نفذها الصندوق الاجتماعي للتنمية و الهيئة العامة للاثار كان ( الطربي) من بين ما تم مسحه .. بما يمكن الى حد ما من توثيقه و جمع المعلومات الخاصة به حفاظا على هويته من الاندثار ".
*استحضار للماضي ولع احمد الشهاري - مهتم بجمع الاسطوانات القديمة - تجاوز جمع الاسطوانات الغناية القديمة الى معرفته بتفصيلات كثيرة عن الفنانين والاغاني والوسط الفني اليمني عموما .. يقول الشهاري كان الفنان سعد عبدالله الكوكباني من اشهر من عزف على آلة (الطربي) و تأثر العديد بعزفه فيما تتلمذ الكثير من مشاهير العزف على يديه . ومن اهم الاغاني التي اؤديت على ( الطربي) و التي لاقت ذيوعا وقتها و لازال - حسب الشهاري- (احبك ربا صنعاء )، ( وامغرد بوادي الدور) ، (قف بالخضوع) و (نادي ربك) ، (لي في ربا حاجر ) ، (يامن عليك التوكل والخلف )، (لله ما يحويه هذا المقام ) ،(يامغير القمر )،(يقرب الله لي بالعافية والسلامة )..
*اجيال الطربي محمد احسن الجماعي - 59 سنة تعلم العزف و الغناء على يد والده و جده ، ويمتلك عودا صنعانيا عمره يربو عن 160 عاما .. ويبدي احتجاجا لاطلاق اسم(الطربي) على العود اليمني ..لانه كما يقول "تقليلا من شأنة وتصغيرا لقيمته بينما العود اليمني له من المكانة والقيمة مايجعله اهلا لاسم كبير يليق بخصوصيته ". قال الجماعي : " استخدم (الطربي) و ازدهر قبل مجيئ زرياب الذي اضاف الوتر الرابع . و كان من اشهر صانعي العود اليمني محمد الوديدي الذي اشتهر فيما قبل العام 1318هـ . و (الطربي) بحسب الجماعي يأخذ شكل القَدَم و الفخذ و مكون من قطعة خشبية واحدة ، و تنقسم الى نوعين : الاول مستقيم مكون من قطعة واحدة ، والثاني له مفصلات تمكن من عطفه ويسهل اخفاءه مع المتعلقات الشخصية. ووافق رأيه رأي الشهاري في أن اشهر الفنانين الذين استخدموا (الطربي) هو الفنان سعد عبدالله الصنعاني الكوكباني ،الى جانب محمد العطاب (الاعور) و الزارقة , التعطف ،حميد عبيد. أما الرعيل الثاني الذين عزفوا على ذات الاله و كانوا من تلاميذ سعد عبدالله فهم : حسن الرخمي ،حسن العجمي،حسن الجماعي ،احمد طاهر الكوكباني ،حسين بهلول،عتيق محمد وزير، محمد الرحومي ، علي الردمي . وجاء في الرعيل الثالث : احمد فايع ، احمد هبه،محمد الياور ،محمد قحطه ،احمد الجماعي ،ابراهيم خليل ،حمدي خليل،احسن الجماعي ،عوني العجمي ،احمد الماوري ،محمد الرحومي .. ومن ابرزهم ايضا : الشيخ محمد الماس، ابراهيم الماس ، الشيخ علي ابوبكر باشراحيل ،عوض الجراش ،عوض المسلمي ، فضل محمد اللحجي ، صالح العنتري ،عبدالرحمن الماس ..الخ
* ولاء فني لا يذكر (الطربي) الا و ذكر معه الفنان قاسم الاخفش الذي عُرف بحبه لتلك الالة حيث قيل انه لم يتخل عنها حتى بعد مجيئ العود الشرقي .. و اوضح الفنان /احمد قاسم الاخفش ان والده تعلم العزف على (الطربي) في البدء من فنان اسمه محمد قحطه من ثم طور نفسه واصبح بتلك الشهرة في العزف. وتعلم الفنان احمد قاسم الاخفش العزف من والده ، و مازال يحتفظ باله والده و يجيد العزف عليها بتمكن.
* مكونات الطربي عن مكونات واجزاء آلة (الطربي) يتفق احمد حمزة مدير ادارة الترميمات بالمتحف الحربي مع الفنان محمد الجماعي حول تلك المكونات ويختلف معه حول بعض المسميات ، رأس العود (الرقبة) ، المفاتيح وهي سبعة مفاتيح ثلاثة مزدوجة وواحد فقط منفرد تربط باربعة اوتار طبيعية كانت تصنع من بطون الماعز يليه رقبة العود، محل الاصابع تدعى ( التصبيعة او مكان التنغيم) يليه الصدر من خشب الجوز الرفيع جدا و الذي كلما كان ارفع كلما كان صوته اجمل و ارق ، نصف الصدر من نفس شكل الصدر الخشبي يليه رق مصنوع من جلد الماعز في نصفه الاخر ،بالاضافة الى تحميله الزند التي توضع على زند العازف و هو من جملة العود اساسا . ويواصل حمزه .." العود اليمني قطعة واحدة منحوتة الجسم و الرقبة باستثناء الرأس الذي يُنحت من خشبة منفصلة ويضم المفاتيح و تلصق فيه بلحام خاص يدعى العقب (مصنوع من اقدام الابقار) يليه حامل الاوتار في اسفل العود يسمى (غزالة) وهي حاملة الاوتار ، و كذا المشط الذي يحمل الاوتار .. وبالرغم مما سبق تبقى الكتابة عن (الطربي) مفتوحة على افاق و مجالات تجعل تناول هذه الالة غير منتهٍ .
المصدر: سبأنت |
http://www.zeryab.org/zeryab/archive/index.php/t-29011.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: الجندرية)
|
يا سلام عليك يا أماني
على قول عماد عبد الله (مسكونة)... فنانة راسك عديل..
في انتظار العالم المربوشة بفن ربشة...
طبعا ناس دفعتنا ناس كم وأربعين سنة هسي يجوك جري...
زمن ربشة .. زمن ما كان فيهو ركشة..
الدردقة جاتك يا موصلي...
والحرفاء يلحقونا بالغناء السمح..
تحياتي وتقديري الشديد..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: Adil Osman)
|
العزيز عادل عثمان صباح الخير شكراً يا عادل على النموذجين من الغناء اليمني الأول صنعاني ورغم اشتهار هذه الأغنية الا ان اسم المغني توارى عني الثاني لفيصل علوي وما ادراك ما فيصل علوي والغناء اللحجي
يا غناء اليمن يا غناوي صنعاني ولحجي يافعي وحضرمي وإإإإيك هسي انا الوداني افتح الابواب دي شنو ؟ غايتو التسوي بايدك يغلب اجاويدك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: Osman Musa)
|
عثمان موسى
افتهانة دايمة يارب
لكن انصحك بانتظار الساعة السليمانية
وطرطق اضنينك كويييييييس
على فكرة سألت من المغني البردد في الاغنية النزلها عادل عثمان ( نقسم الحب نصفين ) وطلع مشهور برضو بس العتب على الزهايمر زي ما قالت صفية
المغني هو عبد الرحمن الاخفش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: الجندرية)
|
الجندريه انت قاعده في بلد الفن ذاتو فاصول فن الخليج خصوصا السعودية ترجع الي اهلنا اليمانيه الله يحفظهم اما ربشه اخي وصديقي الذي رحل بلا كلمة وداع فان زيارتي له بمنزله الذي كان عامرا بالشارقة فهو من آحسن الذين تخرجوا من معهد الموسيقي تآليفا وصوتا وعزفا علي العود والبيانو فقدناه فقدناه فقدناه ويعلم الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: tayseer alnworani)
|
أختي الجندرية،
حاشاك تغلِّطي على زول وإنّما هي ما رجحتم من مشاغل الدنيا فهي كما "النازعات غرقا"، تلقي الزول مشارك في أمانتين الله وفجأة، فص ملح وداب.
أسعدني استمتاعك باختياري فقد خشيت أن أكون تعسّفت بفرض ما اخترت لكم بدون إحم ولا دستور.
تحياتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطربي .. القنبوس وربشة يا سوماني (Re: tmbis)
|
يا سلاااام يا علاء غبت وجبت غايتو شفعت ليك وتسألين لانه الغياب من البوست دا كان احتمال في فصل اسبوع بعدالرفع فلقة لووووووووول فتحت شهيتنا واتمطقنا اها جيب الصينية مارقة ساكت
مشكووووووور يا تمبس وعفيناك من لنك الحفظ
| |
|
|
|
|
|
|
|