مشاهد من كواليس التشقق والإنطفاء أو مغتربين إزيكم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 11:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2001م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-17-2002, 08:39 PM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مشاهد من كواليس التشقق والإنطفاء أو مغتربين إزيكم



    مشاهد من كواليس التشقق والانطفاء
    أو... (مغتربـين إزيكم)!
    تأسيس:

    (وللغربة قصف وهزيم وأجيج)

    أستاذنا عبد الله علي إبراهيم: أحسنت!! فهذه الغربة (الخالق الناطق) وهكذا يكون الوصف (ولا بلاش) رغم ذلك ولجناها وللجراح امتداد بين دفتي (عين بصيرة) بالوجع والرهق والتمزق (ويد قصيرة) عجزاً عن صد قواهر الآمال المشروعة والأحلام الحلال.. وفي المنافي مارسنا ذلك الفراغ المحرق فنضح للنفوس بما حواه قصفاً وهزيماً وأجيجاً وتنوعت منه دعوات اللؤم واليباب أن هبي.. هبي رياح الملح، فغدونا (كلما جد بالتذكار جرح) تحسسنا كلمات أستاذنا عبدا لله علي إبراهيم فألفيناها ندية، طرية ورطبة كأنها قيلت الساعة..

    ديباجة:

    ما لم يقتضي حرف الغربة وجرفها تعريفات أخري.. تظل أخري.. تظل الأسماء التالية أوعية شفيفة محتشدة بمدلولها ورصيدها الإنساني الآتي نصه:

    محمد عثمان الجمري: المرجح عندي أنه التجسيد الحيوي لطمي (بحر أزرق) والذبذبة قبل الأخيرة من ضحكة مسائية (لحبوبه)نام علي حجرها ثلاثة أحفاد .لمحمد وجه الق صبوح وابتسامة مستدامة كأنها انحدرت من ذات جينات غابات الاستواء لذا فهي كثيفة ودائمة الاخضرار. استمشجه رحم الغربة طوال سنوات عمره الخمس فكلف (بمانشستر يونايتد) وهام (ببرشلونه) وكأنهما (الامتداد) فريق آبائه الأولين..

    :وهذه هي نسخة الحداثة والعولمة من (نورا الأولي) التي حذقت أن (تدي للعطشان جغيمة وتدي للجعان لقيمة) .. تستقبل زوار والدها بلباقة ووعي ولطف كأنها مؤسسة كاملة (للإتكيت) وفطنة الوصل الاجتماعي.. رغم ذلك ما عرفت نورا موقعاً لمشروع الجزيرة علي ظهر هذا الكوكب ولا سمعت (برابحة الكنانية) ما اشتهت (قنقليس بالشطة) في الفسحة الصغيرة ولا رطبت لسانها بنشيد العلم عند الساعة الثامنة إلا ربعاً بتوقيت السودان أو عند (الهجمة والنجمة) بتوقيت الحضورولا رددت مع صويحباتها عزفاً علي الأدراج (في القولد التقيت بالصديق)..

    ليلى المجدلية: نفح فيها أبوها من روحه الشفيفة المشرقة في طقس تعميدي محضوراً بأنيق القصيد ورقيق المعاني، ثم تعهدتها بعد من بعد ذلك أم خبيرة بجمال الحياة دربة بعنتها، صدامها ومآسيها.. فأمتنت عري الوثائق بين (المجدلية) ومعارف وعوارف ثورة التكنولوجيا الثانية وهكذا تواترت الشروط وتوافرت الظروف فلما همست هامسات التكون أن كن: كانت إنساناً ممتزاً حتى الرواء رحيق الإنسانية. ألقها ووضاءتها ولكن.. غم ذلك يبقي الحزن قريباً بل هو (أسفل الجلد مباشرة مثل الجمام في رمل الخور ) كما قال أستاذنا (محمد عبد الحي) لفناننا (حسين جمعان) فالجمام ورمل الخور بالنسبة (للمجدلية) ضروب من الغاز وطلاسم.. ما حدثت نفسها بشعرٍ (للمجذوب) ولارددت بيتاً (لصلاح أحمد إبراهيم) وأحسب – متمنياً أن أكون متجنياً – أن ليلى تحسب أن خلاف مدرستي (الغابة والصحراء) كان بسبب من ملكية جزر (الفوكلاند)..

    إهداء تحت مواد التبعثر والإنبتات من قوانين النجوع والارتحال: إلى

    (1)

    ذات مساء مغترب وحشة وشحوباً، نثرت (إرتياد ) كنانة أسئلتها المسمومة – وللأبناء في المنافي أسئلة من سم زعاف – اختارت منها أحملها للصدأ وأقدرها علي النفاذ وتخيرت من خارطة أمها النفسية المنهكة الموضع المختص بنبض الحنين الواله التوق الحلال للأوطان إرثاً ومنتمي.. وهناك غمرت نصل السؤال (ماما إنتو عندكم غنا في السودان؟) فشهقت الأم من هول غدر الصدمة وزفرت خثار دمها المكلوم علي صفحات (الخرطوم) الجريدة حيث (ردحت) ما وسعتها الكارثة.. ولأم (إرتياد) نقول أننا مثل حزنك محزونون ومن ذات النوع الذي يعقب فقدان الطعم والمذاق والهوية والملمس والالتصاق بمساحة مليون ميل مربع من الوجع اللذيذ والألم المستطاب.. مثل ذلك الذي يستحل دواخل الآباء عندما تطبق جهالات الأبناء علي الآفاق قطعاً وبتراً لتنكر علي وجدانهم ووجدان آبائهم متعة السكون إلى بناديها.. عازف الأوتار.. الوسيم القلب رادو سوي الجنة يا بنية أبقي ظالم أبقي ظالم أبقي قاسي.. سال من شعرها الذهب.. يوم بيوم نبيع الكمبة.. أشوفتاً تبل الشوق… سألتو عن فؤادي.. لو كنت ناكر للهوي وعيونك كانوا في عيوني.. هم يطالبوننا إذن بأن نسقط من الذاكرة شفرات أفراحنا العامة جداً، وردي.. التاج مصطفي.. العميد.. إبراهيم عوض.. لنعام آدم.. ود البادية حسن عطية..عركي.. الهاوي حنان النيل.. لا نريد أن ننقص من احتفاء أبناء لنا وهم في منابت الآخرين شيئاً من انبهارهم برثاء (ألتون جون لليدي ديانا) بل ونسر جراء سرورهم (بفيل كولينز) وهو يمزج ما عزفه علي البيانو بما أستنطقه من الكمان علي خلفية صوت من الفلوت حميم.. ولكن ليت ذلك الاحتفاء كان قد تم علي هديً من (أنا أبكيكِ للذكري) وليت ذلك الانبهار قدر له أن يعرف قبلاً أن (بدال عجلة الكاشف) قد أهدانا الزيارة.. حياة الحب رحلة والليل ما بنومه أو أن (أبو داوؤد) كما يشعل الطرب والبهجة (بكبريتته) الشهيرة آناء المديح وأطراف الحقيبة وأزمنة الغناء المجيد جميعاً.. نعم لو تم هذا لكان أرهف للوجدان وأعذب للأسماع وأشف للتذوق وأمعن في الدخول في زمرة الطرب الجميل.. كلا..لا اعتراض لدينا البتة جراء شغفهم (بالبيتلز) ولا (بالراب) ولا حتي (الباك إستريت بويس) أو (مايكل جاكسون) ولكنا سنسعد أكثر لو سبق أكثر لو سبق ذلك معرفة ولو طفيفة (بعقد الجلاد، والبالمبو، ساورا، وإيقاعات الرقص الساخنة :كمبلا، دليب، مردوم، تم تم.. نحن في موضع لو إمتلأنا فيه غروراً وتيهاً لما لمنا النفس أبداً علي ذلك، (ولو بالمراد واليمين مطلوق) قدرة وقدراً لأشرنا حتي علي (جيمس كاميرون) مخرج فيلم (تايتانك) الشهير أن يستبدل أغنية المقدمة (بالدرب الأخضر) وعثمان حسين بديلاً (عن أسيلون ديون) ولعدنا حوار الموت والحياة في خاتمة ذلك الفيلم ليكون كالآتي: أنت ما برضك حبيبنا.. والحنان الفي قلوبنا.. أصلو نابع من عيونك.. والمحبة الفيها لو ما إنت ما كانت محبةوكل اشواقنا ومشاعرنا واحاسيسنا النبيلة أنت ما أهديتها لينا !! كيف تضيع احلي ما أهديت يا غالي.. لسنا بصدد إعلان موقفاً مشحون بالغرور مثلما لا يقمن بنا لعن الله الظلام القاهر.. ما نأمله هو أن نوقد شمعة فقط!!

    (2)

    الظاهرة قد إتضحت بما يكفي، وعينة البحث هم الطلاب السودانيين في تلك المدينة الراحل اليها عن يد وهو صاغر. الأستاذ المشرف قد تم تخصيصه له من قبل اولي الامر في تلك الجامعة العريقة. كل المتبقي إذن هو النفاذ الي عنوان مباشر،يلخص الفراغ العريض للمسألة.. حفياً بفكرته.. منشرحاً لها، مشرفه وثالثهم غبطة لا حدود لها طغت عليه وهو يلخص فكرة البحث بإقتضاب غير مخل حينما قال ينشأ أبناء المغتربين في منابت تغاير أصولهم تربية وتراباً وثقافة ووجدانا.. أود دراسة مرد ذلك عليهم وفي ذلك فليتناقش المتناقشون... رد المشرف :لا بأس ولكن من الأفضل تغيير طبيعة ومضمون البحث لتكون (القيم الإسلامية ومدي إعتقاد الطلبة السودانيين بمدينة..... فيها)!!! وحق الله كان ذلك إقتراحه!! تلفت صاحبنا موقناً من الحديث لسواه، فلم يجد أحداً!! أفاده حسن ظنه بأن الامر – وبنجاح وسؤدد وسيادة (ثورة التعليم) وعالميتها- متعلق ببحث آخر مكلفاً به طالب من (ترينداد) عن أبناء الجالية البولندية في (إكوادور)!! ولما لم يكن هناك حاسوباً أو أي أداة إتصال أخري أدرك أن (شيخه) يتلقي الأمر ويرد عليه (كفاحا).. وعاجله الشيخ بما قضي علي الحلم والفكرة والحماس عندما قدم له ورق حوت ثمان وثمانون قيمة إسلامية أوردها الإمام الجليل (أبوبكر البيهقي) تبدأ بالإيمان بالله مارة بكتبه ورسله وملائكته لتنتهي بإماطة الأذي عن الطريق!! خرج صاحبنا منذ تلك اللحظة ولم يعد حتي الآن وعلي أوصافه إستراح الإحباط وران الألم الحكيم.. وفي دواخله رفت سحائب إعتزارين عميقين أولهما للإمام البيهقي علي ما الحقه به (البيهقيون الجدد) إخلافاً لأدخل في الردة والتخلف من الأسلاف، والثاني لنورا وريل ومحمد إذ كلف صاحبنا للنظر والإفادة عما إذا كانوا علي هدي من ربهم ورشادٍ من دينه!! وليت أصاب التكليف رأوا محمد الصغير عائداً من صلاة الصبح الحاضر فجر جمعة مباركة.. علي وجهه إبتسامته المعهودة وعلل يمينه مصحفه الصغير ونامت يسراه في إلفٍ وديع بيمني (عمو أمير)..

    (3)

    معلمينا الأجلاء.. الدكاترة: قاسم بدري، ود الريح، منصور خالد، سيد أحمد محمود، محمد عثمان الجعلي، عائشة موسي السعيد، والأساتذة :عالم عباس وصديقه الأصغر محمد عباس، أحمد الصادق عادل عبد المجيد، الرشيد فهمي، أماني بابكر أحمد، موسي مروح، ناهد بشير الطيب، ومن شاركهم بنصيب في (الوطء علي الجمرة): كيف حالكم وأحوالكم في هذه المدة التي أحاط فيها سوار المنافي والشتات بمعصم أبناءٍ لكم وإخوان تناثروا فيها عندما شرع الوطن، وما إنفك، يرمي أرجاس الغربة وأزلامها بجمار من فلذات الأكباد؟

    الآن أنشدتكم ورايتي التي بيمناي قول المتنبئ:

    ولم أر في عيوب الناس عيباً

    كنقص القـادرين علي التمام

    دعوتي لكم: أن احملوهم علي جارية من وصل وإنتماء فللمياه الأواخر حولهم طغيان من بتر وإنبتات.. لا نريد لأنفسنا أن نكون ثالث ثلاثة خبرنا عنهم التاريخ تخلوا عن أبناءهم، أما الأول فقد كان النازي هتلرعندما أحرق قومه من اليهود وثانيهم كانوا البيزنطيون عندما قتلوا من بنيهم كل عاجزٍ عن حرب. نبدأ بأضعف الإيمان ونثق أن سقف القدرة والطموح أعلي من ذلك بما لا يقاس أو يقارن.. مثلما أنشئ جهاز رسمياً يعني بشؤون المغتربين العاملين بالخارج، نطمح الآن في تأسيس جهازاً معن بشجونهم أيضاً.. أضعف الذي نقصده هو بريد الكتروني ومن بعد ذلك فلينهمر الغيث ندوات وسمنارات وموقعاً أنيقاً خصباً علي الإنترنت، يدخله الجميع متصفحاً ومضيفاً ومحدثاً أجيال المنافي عن (زمرتهم الوظيفية) والتي يشرحها لنا علم الكيمياء بأنها جملة ما يضاف علي من عناصر لإتحاد الكربون والهيدروجين فتمنح المركب في التو خصوصيته المميزة كحولا كان أو طلاء أظافر ينام بأطراف الحسان.. حدثوهم عن زمرة وظيفية لهم تطلق الوجدان من السبي القاهر والقهر المنقول في كل لحظة علي الهواء مباشرة.. حدثوهم عن نيالا، مهيرة بت عبود والبان بابنوسة وضرع مصنعها الذي جف وكرتون أروما وكرتون كسلا، وكسلا ( شخصياً).. حدثوهم عن مدينة الخير والعطاء (معاش) غضروف سعد التي أسست علي طموح طموح توفير غذاء ثلث حنود الحلفاء في حرب الكون الثانية فجاع الأهل منها وتفرق الأبناء!!قولوا لهم عن جكسا وكمال عبد الوهاب وسامي عزالدين وعز الدين الصبابي والصبابي وشمبات وأولاد شمبات وأولاد الموردة والموردة وحارات المهدية والثورة المهدية ومؤتمر الخريجين ومدارس المؤتمر وإجازة المدارس.. البليّ.. شليل أم حفر.. أرووا لهم عن جبل مرة والجزيرة أبا والحلفتين وسنار والوازة وأم كيكي وأبره ودر.. ومصارعة أولاد الجبال.. حدثوهم عن كل ذلك فيقيني أن القلوب منهم ليس في أكنتها مما ندعوهم لهم ولا علي الآذان وقر وغن إستطالت الحجب وتطاولت فما لا يصح الواجب إلا به فهو واجب ولأن أبناء المنافي أسوة بأبناء (الداخل) هم قادة الغد القريب وبناة السودان الجديد لذا وجب ربطهم بالوطن وتبصيرهم معرفة وإنتماء، تقع عليهم مسئوليات جسام فهم اللذين سنتواضع جميعاً علي يدهم علي نظام سياسي وإقتصادي أجلب للإستقرار وأدعي للنماء والتطور،علي يدهم سيزال أطماء ترع الجزيرة وتعاود القضارف سيرتها الأولي وتشق جونقلي من جديد وتكمل الخطوة الأخيرة من حفر كنانة والرهد بشقيهما علي الأرض بعد أن برعنا وبنجاح في الحفر علي الورق وإيصالات التحصيل.. هم الذين سيفتحون العضوية في الهلال والمريخ دون إستجلاب وبلا جلبة.. وفي عهدهم سيذهب زبد الغناء الأجوف ويبقي الشفيع وعبد الحميد يوسف ويعاد بعث الحقيقة في أحلي حللها..

    معلمينا الأجلاء: أنقلوهم من علب المأكل والمسكن وحياة الإنفاق الي (همبريب) الوطن وحيشانه الوسيعة.

    خروج:

    منتصف العشرة الأواخر من القرن الذي ولي، عاد ذلك الدبلوماسي للسودان بأشواقه وسخريته الذكية وذكائه الساخر، التف حوله رهط من شباب عشيرته النابهين فطفق يسائلهم (إنتو المقعدكم في البلد دي شنو؟) فأجابوه: يعني نطلع نخليها (للجماعة ديل) فعاجلهم مندهشاً: (والجماعة ديل ذاتهم المقعدهم في بلد زي دي شنو؟)!

    بقلم صديقنا الموهوب ود التقي:: wad altigey
    نقلا عن موقع المنتدى النوبى

    (عدل بواسطة wadazza on 04-18-2002, 08:05 AM)

                  

04-18-2002, 06:50 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مشاهد من كواليس التشقق والإنطفاء أو مغتربين إزيكم (Re: wadazza)

    test
                  

04-18-2002, 06:56 AM

suna


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مشاهد من كواليس التشقق والإنطفاء أو مغتربين إزيكم (Re: wadazza)

    أفضى واجيك راجع
                  

04-18-2002, 07:06 AM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رغبة (Re: wadazza)

    والله يا ود عزه
    فى الله والرسول اعترانى احساس ان اتقدم لكى اتعرف عليك شخصيا
    لك مطلق الحرية فاذا قبلت بهذه الدعوة اشكرك وان لم فلك منى كل الود والاحترام
                  

04-18-2002, 07:06 AM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رغبة (Re: wadazza)

    والله يا ود عزه
    فى الله والرسول اعترانى احساس ان اتقدم لكى اتعرف عليك شخصيا
    لك مطلق الحرية فاذا قبلت بهذه الدعوة اشكرك وان لم فلك منى كل الود والاحترام
                  

04-18-2002, 07:06 AM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رغبة (Re: wadazza)

    والله يا ود عزه
    فى الله والرسول اعترانى احساس ان اتقدم لكى اتعرف عليك شخصيا
    لك مطلق الحرية فاذا قبلت بهذه الدعوة اشكرك وان لم فلك منى كل الود والاحترام
                  

04-18-2002, 08:23 AM

GamarBoBa
<aGamarBoBa
تاريخ التسجيل: 03-07-2002
مجموع المشاركات: 4985

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
للغربة قصف وهزيم وأجيج (Re: sharnobi)
                  

04-18-2002, 08:47 AM

DEEK_ALJIN

تاريخ التسجيل: 04-07-2002
مجموع المشاركات: 1622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: للغربة قصف وهزيم وأجيج (Re: GamarBoBa)

    الغالى ود عزه

    لك من التحايا اصفاها

    كلام راقى ورائع جدا وده عزه ..منه مافهمته ومنه ما احتجت الى قراءته مرات لافهمه ومنه ما استعصى على فهمه .. ولكنه تغلل فى الدواخل عازفا على وتر الغربه وهم الاغتراب والابناء ومن اللجاى ...؟؟ اه ثم اه يا ود عزه .. الان تثقلنا الهموم وها انت تضيف عليها الكثير ..
    كل ما استطيع قوله .. الى متى ؟؟؟

    ولك وصديقك هين من الود وماتبقى لها وحدها

    ديك الجن


    _________________________________________________
    وطنى يا فردة جناحى التانيه وقت الناس تطير لى عالمها
                  

04-18-2002, 09:12 AM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: للغربة قصف وهزيم وأجيج (Re: DEEK_ALJIN)

    شرنوبى
    ما المانع فى ذلك عزيزى

    القمر بوبا
    شكرا للأغنية والاضاءة

    ديك الجن
    هذه هى الغربة كابوسنا...وقاطعة طريق الخطوة بيننا وبين وطن رفيع الابتسام

    تحياتى

    ود عزة
                  

04-18-2002, 05:44 PM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: للغربة قصف وهزيم وأجيج (Re: wadazza)

    test
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de