صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jan 14th, 2011 - 06:05:38


حزب المستقبل هو الأمل.. ويا فرحة في الدوحة إستحالت إلى وجَل../أحمد أبكر
Jan 14, 2011, 06:05

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

حزب المستقبل هو الأمل.. ويا فرحة في الدوحة إستحالت إلى وجَل..

أحمد أبكر

[email protected]

حزب المستقبل:

الكل يكتب عن الجنوب .. لأنه ينفصل الآن ..  على أنني لا أفعل الشيئ نفسه ، لأنني أعتبره حديثٌ عن الموت .. بينما الحديث المهم هو الحديث عن الحياة ولوازم الحياة ..

لا بأس من الحديث عن الموت وأخذ العبر منه ، لكن يجب أن لا يكون التركيز، كل التركيز ، حول الموت ، فيجب أن تستمر الحياة ويستمر التخطيط لإنتاج وتجهيز لوازمها حتى من داخل صيوان العزاء..

اللهم ألزمنا الصبر الجميل في فقدنا الجلل ، جنوبنا الحبيب .. وبعد ..

ماذا عن الغد؟

الهامش يكسب .. رغم الأحزان..إذ ما يزال بالإمكان فعل شئيءٍ بالإيجاب على إنقاض الأرقام السالبة. فقط المبادرة .. المبادرة .. يا سيدات ويا رجال ..

مالك عقار .. الحلو .. عرمان  ..ثوار الغرب ( دارفور وكردفان ) .. كيان الشرق .. من يقف أمام هذا الطوفان إن توحدت مكوناته المشار إليها أعلى المقال.

لا تقولوا ننتظر حلول السلام أولاً في كل ربوع البلاد  حتى لا يقع فيالق المدن في حرجٍ إن هي توحدت مع جيوش الخلاء.. أعلنوا التوحد اليوم وليستمر البحث عن السلام .. وإذا لم يعجب ذلك النظام (فليركب أعلى ما في خيله) .. وهل يتوقع أحدٌ أنه بإمكانه أن يصل إلى الشهد دون التعرض لإبر النحل؟ ماذا عساه سيفعل النظام إذا أستيقظ ذات صباح وسمع بأن كل الشرائح المذكورة في مقالنا هذا قد توحدت في حزب كبير؟ هل يعتقل الملايين التي تسكن المدن؟ أم يحظر الحزب الوليد ذي الأسنان؟ وهب أنه أخذ بأحد المسلكين أو كليهما، ألا يعتبر ذلك العدوان لقاحاً تحتاجه ثورة التغيير؟

إنه الحل الوحيد .. إنه حزب المستقبل

لا يحتاج قطاع الشمال بالحركة الشعبية إلى كثير إعداد وتعديلات حتى تكون جاهزة للعرس الكبير.. فقط الإعلان صبيحة يوم الإنفصال أنهم – قطاع الشمال- ما عادوا جزءاً من الحركة الشعبية ، وحتى الإسم يمكن أن يتركوه وراءهم ..

أما الحركات الثورية المسلحة فلا تحتاج إلا إلى ردم هوة الخلاف بينها وجعل البساط أحمدياً.

ولقد حلمنا منذ أسبوعين مضيا ،ومن حقنا أن نحلم ، أن الدوحة يمكن أن تكون نقطة الإنطلاقة لذلك التصافي . فهل جاء الحلم أبلجاً؟

آه .. ثم آه .. ويا له من آه

ما بك ؟ هل تحول الحلم إلى وجدٍ و وجَل؟

لنرى بإختصار.. ولنضع وثيقة السلام المقترحة في الدوحة في الميزان .. ولنقيم المحتوى والوعاء معاً.

نعم أية إتفاقية هي عبارة عن محتوي ووعاء. تماماً مثل الماء.. لا يصلح الماء إن كان فاسدا .. كما لا يستقر ولو إلى حين إن كان الوعاء ذو ثقوب .. فسرعان ما ينسرب الماء المسكوب على الأيادي الراجفة من بين تلك الأيادي  ليغوص بل يضيع في الرمال.

فماذا كان المحتوى وكيف كان الوعاء؟

المحتوى فيه أشياء حميدة لكنها (تحصيل حاصل) .. أشياء قد سلمت بها الحكومة حتى قبل أن تبدأ التفاوض .. إذ ما كان بإمكانها الإستمرار في الممانعة حيالها .. فقد كان الإجماع حولها هادراً وكاسحاً من كل الجهات: الحركات المسلحة ، المجتمع المدني ، الأحزاب وحتى المجتمع الدولي. كل أولئك كانوا ينادون بزيادة المبلغ الإبتدائي المرصود للتعويضات ، وتخصيص مبالغ معقولة للتنمية وإعادة التوطين ..ثم الإستيعاب والتوظيف وبتمييز إيجابي للتعويض عن الإقصاء الممنهج والحرمان طوال الفائت من السنين. فلم تملك الحكومة إلا أن تستجيب .. وقد كان.

ثم ماذا ؟

باقي المحتوى مهم .. بل هو الأهم .. لأن هذا البعض الباقي يعتبر محتوى و وعاء في آنٍ واحد: إذ أنه من ذلك المحتوي يتشكل الجدار الداخلى للوعاء الحافظ للإتفاقية.

وكيف ذاك؟

الإقليم .. والنائب الأول للرئيس.. هما الجدار الداخلى لوعاء الإتفاقية. ولكن ماذا جاءت في الوثيقة بشأنهما؟

تقول الوثيقة( حسب تصريحات حركة التحرير والعدالة) : أن تنشأ سلطة إقليمية بمجلسين: تشريعي وتنفيذي. أما الجهاز التنفيذي للسلطة فقد كان موجوداً حتى في إتفاقية أبوجا ، الجديدة هنا هو التلاعب بالألفاظ من قبيل أن تتم تسمية المفوضيات بالوزارات ، وشاغليها بالوزراء ( تفخيم للذوات) حتى يسيل لعاب المفاوضين. مع زيادة العدد أيضاً.

أما الجهاز التشريعي للسلطة الإقليمية الإنتقالية فهو جديد صحيح ، لكن ما هي أهمية هذه الأجهزة في ظل بقاء الحكومات الولائية في دارفور وأجهزتها التشريعية على حالها؟ هل يتحقق بذلك الإقليم؟ على من تضحك الوساطة ؟ وعلى من تضحك حركة التحرير والعدالة؟

هل يعقل أن يصدق مفاوضو التحرير والعدالة أن الوساطة قد إقترحت قيام كيان إداري لإقليم دارفور بمجرد وجود جهازين تشريعي وتنفيذي للسلطة الإقليمية الإنتقالية؟  أية شركة من الشركات ( صغرت أم كبرت) يمكن أن يكون لها جهازان تشريعي وتنفيذي .. ويمكن أن تنشئ شركتك و تسميها مثلاً :سلطة إقليم دارفورلإعادة الإعمار والتنمية ، فهل ستسحب تلك الشركة الصلاحيات الإدارية من الولايات؟ ما هذا الهراء؟

أما نائب الرئيس، والذي كنت حريصاً على تنبيه مفاوضي الحركات في مقالنا السابق ، أن يرفعوا السقف إلى مقام النائب الأول للرئيس بعد الإنفصال وخلو مقعد سلفاكير، فقد جاء ذكره على إستحياء ودونما تأكيد بأن النص يقول بأن ترشح الحركات ( أحد طرفي الإتفاقية) شخصاً ليكون نائباً للرئيس. تماماً مثل ما كان الحال في إتفاقية نيفاشا .بل جاء النص بالعموم وأعطى الصلاحية لرئيس الجمهورية أن يعين نائب الرئيس المحسوب على دارفور. هكذا !! . وماذا لو قام الرئيس بإختيار عثمان كبر أو جعفر عبد الحكم أو حتى موسى هلال ليكون نائب الرئيس؟ هل رأيتم كيف يتم ثقب الوعاء الحافظ لماء الإتفاقية؟ ..عجبي؟

لست أدري ما هي المؤهلات الأكاديمية التي بحوزة مفاوضي حركة التحرير والعدالة بإستثناء رئيس الحركة وشخص آخر أو شخصين ؟ لكن أن يتغنى بعضهم  بهكذا وثيقة ويعتبرونها نصراً فهو أمر يدل على جهل عظيم. هذا إذا سلمت النيات من الأساس.

ويستمر الحديث عن الوعاء..

فأما الجدار الخارجي للوعاء الحافظ للإتفاقية فهو يتشكل من أصحاب القرار عند التنفيذ. فلكم ناشدنا ألأخوة في حركة التحرير والعدالة أن يبحثوا عن الرفيق الذي لا تملك الحكومة قراره ليكون لهم الشريك والعضد عند التنفيذ .. فتلك هي الضمانة .. (والرفيق قبل الطريق) كما يقولون .. فلئن ترافق حركة التحرير والعدالة كلاً من حركة العدل والمساواة .. وعبد الواحد ( إن رغب) ، ومني مناوي أو ألآخرون ، وتبحث عن رفقتهم سنةً كاملة أخرى خيرٌ لها من أن تذهب لوحدها ثم تفرض الحكومة عليها رفاقاً من عندها ليقاسموها القرار فيما يلي تنفيذ الإتفاقية. لو فعلوا ذلك فسوف ينهار الجدار الخارجي لوعاء الإتفاقية  في غضون شهرين أوثلاثة من توقيعها.

هذا إذا تركها الثوار القابضون على الزناد لتقف ـ الإتفاقية ـ على أعمدتها منذ البداية.

ألا ما أضعف المحتوي ويا لهشاشة الوعاء.. هل هناك في الدوحة من ثائرٍ رشيد؟

أين إختفىت الفئة التي كنا نعتبرهم جيدين في حركة التحرير والعدالة؟  ومتى يقومون بالدور الإيجابي المطلوب؟ أم أن ما كنا نراه كان سراباً ؟ أم ... أستغفر الله.

قبل أسبوعين أطلقت الأمل .. وكنت على وشك تسطير مقال آخر أناشد فيه الذين خرجوا من التحرير والعدالة بالعودة إليها بعد أن رأينا منها ما حسبناه موقفاً نظيفاً كفيل بتحويل كل سيئاتها إلى حسنات .. لكن تبدد الأمل سريعاً .. أو يكاد ..أرجو أن أكون مخطئاً ..لكنني ما أراني.


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • خواطـــر شاردات/كمال طيب الأسماء
  • قِفاز التحدي ما زال في أفريقياً من تونس إلى مصر... جاء دور.../عبد الجبار محمود دوسه
  • المُرتزقة الحقيقيون هُم النوبة أعضاء حزب المؤتمر الوطني !!/عبدالغني بريش فيوف/الولايات المتحدة الأمريكية
  • ثم ماذا بعد هذا ؟ التغيير ام عود على بدء!/عبدالكريم ارباب محمد
  • ثوره الشباب العربى وابعادها الفكريه/د.صبرى محمد خليل استاذ الفلسفه بجامعه الخرطوم
  • يوم ذبح الثور الأسود!!/عدنان زاهر
  • التاريخ يعيد نفسه/جعفر حسن حمودة – صحفي - الرياض
  • العالم باتجاه الحكومة العالمية.. إسألوا "غوغل" أو وائل غنيم! /هاشم كرار
  • بِل راسك يا مشير/إبراهيم الخور
  • ما توقعناها منكم/ كمال الهِدي
  • والساقية لسة مدورة ..!!/زهير السراج
  • الانقاذ والصفرة بيضة /جبريل حسن احمد
  • جنة الشوك / ما بين (إرحل يا مبارك) و(رأس نميري مطلب شعبي)!! بقلم جمال علي حسن
  • انتصرت الثورة الشعبية بمصر فهل وعت الانظمة الاستبدادية بالمنطقة الدرس أم لازالت تتشبس بالشرعية الدستورية الزائفة ؟/عاطف عبد المجيد محمد
  • المجد لثوار انتفاضة مصر-فهل يتواصل المد الثوري علي امتداد النيل العريق ان كنا جديرون بالاحترام؟/م/ نزار حمدان المهدي
  • الدروس المصرية: الفاضل عباس محمد علي - أبو ظبي
  • السودان ...وطني الذي تمزق أشلاء/د.محمد الحافظ عود القنا
  • فقط لو يعلم شباب التغيير والجمهور السوداني هشاشة نظام المؤتمر الوطني وجبنهم ورعبهم . لانتفضوا اليوم قبل الغد./محمد علي طه الشايقي(ود الشايقي).
  • الفريق عصمت ...(اغرب الغرائب)/جمال السراج
  • الرسالة الثانية إلى كافة الحركات المسلحة بدارفور (التفاوض والاتفاق مع النظام السودانى باطل ) إسماعيل أحمد رحمة المحامى0097477842186
  • التحية خاصة لشعب تونسى ومصري الأشاوش/عبدالكريم موسى أبكر
  • في ذكري الاب فيليب عباس غبوش : زعيم ثورة المهمشين في السودان بقلم / ايليا أرومي كوكو
  • دور السي اي ايه في بقاء الانقاذ عشرون عاما (1__3) / بقلم نجم الدين جميل الله
  • اسكندرية بين عهدين كنت قد بدأتها منذ أعوام خلت واليوم أختمها للشاعر السوداني / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عيــد الحـب Valentine Day / السيدة إبراهيم عبد العزيز عبد الحميد
  • اعادة النظر في ( حلايب ) نقطة الضعف في العلاقات السودانية المصرية ../ايليا أرومي كوكو
  • جاء دور الشعب السودانى لينزع حقوقه نزعا/حسن البدرى حسن/المحامى
  • سيد احمد الحسين وشريعة جد الحسين/بهاء جميل
  • يا أسفا...هل أسعد بانفصال الجنوب؟ كلا والله، بل أقول: يا أسفا./محمد أبوبكر الرحمنو
  • رسالة لسلفاكير.. أنقذنا من حرامية وبلطيجية لندن فى القاهرة ..هؤلاء خطر على الجنوب و(معاً لمحاربة الفساد ) .. بقلم روبرت دوكو
  • محمد المكي إبراهيم شخصياً/استفهامات: احمد المصطفى إبراهيم
  • اتّـــقِ الله يـــا عبد الله دينــق نـيـــال !!/الطيب مصطفى
  • شكرا شعب مصر.... فقد فهمنا الدرس/محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
  • مبروك سقوط مبارك!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي
  • عام الزحف...لكن إلي أين المنتهي/تيراب احمد تيراب
  • غريزة الدكتاتور /محمد جميل أحمد
  • يسـتاهـل/عبدالله علقم
  • المعلقة السودانية موديل الانفصال/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية/سيف الاقرع – لندن
  • الماسونية الجديده للطيب مصطفي / محمد مصطفي محمد
  • دكتاتور وسفط اخر والايام دول؟؟؟ بفلم :ابوالقاسم عباس ابراهيم
  • الشعب السوداني والمصالحة الوطنية/جعفر حمودة
  • المنتفعون من حرب دارفور إبراهيم الخور
  • 25 يناير، سقوط الجدار الثاني /د. حسن بشير محمد نور- الخرطوم
  • سياحة في عقل حسني مبارك بقلم/ بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • ... هـذا مـا قاله قـادة البـجا لقرايشـون :/د. ابومحــمد ابوامــنة
  • خاف الله ياعمرالبشير/ابراهيم محمد
  • هل يجوز الحديث عن "يهودية "دولة الشمال السوداني المفترضة بعد الإنفصال ؟/محجوب حسين: رئيس حركة التحرير و العدالة السودانية
  • الجيش المصري أي كلام/كمال الهِدي
  • لن تجد حكومة الإنقاذ فرصة أثمن من منبر الدوحة لإنهاء قضية دارفور . بقلم : يعقوب آدم سعدالنور