صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


هذيان وهضربه سياسيه ، أم حار بى الدليل ؟ ولا حبيبى جننى؟!! / سعيد عبدالله سعيد
Oct 24, 2008, 16:42

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

هذيان وهضربه سياسيه ، أم           

حار بى الدليل ؟ ولا حبيبى جننى؟!!    

[email protected]  سعيد عبدالله سعيد شاهين              

كندا   تورنتو                                                          

 

حقيقى ان شر البلية ما يضحك ، وقبل أن يجف مداد موضوعنا حول من يعتذر لمن؟ ومطالبتنا أن يعتذر من أقحمتهم الظروف أو أقحموا أنفسهم فى( ايهام) أنفسهم أنهم مرسلى العناية الألهية لشعب السودان المنكوب بهم ! طالبناهم التواضع والجلوس كما قال( وردى) بكل الأدب فى حضرة جلال هذا الشعب الخلاق الذى توحد وأنجز قراره مرتين فى اكتوبر وأبريل وأهدى نضاله ولم يطالب بتعويض سوى أن (عضوا) على الانجاز بالنواجذ واتحدوا من أجل السودان ولكنهم وحتى اشعار آخر ما زالوا فى غيهم يعمهون . كم هو مثير للغثيان والاحتقار لهذا الشعب أن يرى ما يجرى أمامه من قمة الاستهتار والعبث السياسى أن( تتحكم) فى مصيره دول لم يكن لها وجود بين منظومة الدول؟!                                                         

الحوار الذى تم مع طبيب التوليد (المشارك) بفاعليه فى ولادة الأنقاذ والذى تنصل عن مسؤليته عنها باعتباره طفلا عاقا ومتى كان الطفل عاقا ولم يبلغ الحلم بعد عند ما سمى بالمفاصلة؟بل  ولو تم احسان تربيته أصلا هل كان سيكون عاقا؟لذلك الشائع فى السودان كلمة (أهلوا ما ربوه) لمثال طفلك هذا الذى تتحدث عنه! المثيرالتساؤل(هل سالوا أهل السودان من قبل عندما اعتدوا على دارفور) ولكن الا ترى      عزيزى طبيب التوليد أن السؤال الصحيح هو عندما شاركت             بمبضعك فى عملية (الأجهاض والتوليد) لهذا الطفل الغير شرعى   المسمى الأنقاذ وقتها هل( شاورت) أهل السودان لأجراء تلك العملية؟!

وعندما سئل عن مسؤليته فى الاشتراك فى عملية ولادة الانقاذ قال (توبت) ؟!!التوبه الصحيحة فى الوقت الراهن هو أن تعلن اعتزالك للعمل السياسى وأن تعود لدارفور لتقوم بالاشراف على عمليات التوليد هناك وأن تدرب الآخرين وأن تطلب العفو من أهل السودان وأن تكشف للناس مقابرمحمود محمد طه و الثمانى والعشرين الذين اعدموا فى الثامن والعشرين من رمضان ، ( وأولادكم) يتهيأون للعيد (وأولادهم) يلبسون السواد ويبحثون عن آبائهم (عشان العيديه) ، الطفل الذى ساهمت فى ولادته( البستموه) ثوب الاسلام الذى حرم القتل فى الشهر الحرام، هذه هى التوبة النصوح الذى يقبلها الله وأسر الشهداء والشعب السودانى .هلا فعلتها أم برضو( خلوها مستوره )؟!

أما الوجع الآخر فقد أتى على صفحات الشرق الأسط من لندن بلسان الناطق بأسم (المجتث) من جذوره التجمع الوطنى الديمقراطى حيث شكك فى اجراء الانتخابات فى موعدها  وشن هجوما على الحركة الشعبية والمؤتمر الوطنى لايداعهما أسماء ما يسمى بمجلس الاحزاب وانهما أى شريكى نيفاشا سيستخدمون أغلبيتهم الميكانيكيه لتمريرهافى البرلمان  ، هلا سمح لنا سيادته بالتطاول وسؤاله باى طريقة أنتم  (ليس) فى التجمع( انما) فى حزبكم ستخوضون الانتخابات التى تتدعى الحرص على اجرائها فى موعدها ورئيس الحزب الذى نكن له كل الاحترام والتبجيل خارج (الشبكه السياسيه) بالسودان  بل ان الحزب نفسه ممزق الأوصال ومشتت التيارات هذا الحزب الذى كان وما زلنا نأمل أن يكون صمام الأمان لما يعتور السودان وتتناوشه أنياب الذئاب من كل حدب ، لماذا تتباكى على الحركة وقد سمحتم لها( بارساء) حجر الأساس للأطاحة بحلم ما كان يمكن أن ينجزه التجمع لو كان التفاوض لحظتها باسم التجمع ولحل كافة قضايا السودان . أحبتى يامن أقحمتهم الظروف أو أقحموا أنفسهم( لشغل الوظائف السياسيه ) اعتذروا لهذا الشعب وتوحدوا بحق وحقيقه  لحظتها سيكون لكل مقال مقام.                                                                             

يمكن للقراء الأعزاء مراجعة الحوار والتصريح على صفحات سودانيز اون لاين وسودانايل                                                                                      

     


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج