1- حركة /جيش تحرير السودان تذهب الى المفاوضات في الزمان و المكان المحددين ( 15 سبتمبر 2005 في أبوجا).
2- البيانات و الإشاعات التي صدرت بخصوص تأجيل المفاوضات لا تمثل رأي الحركة بأي حال من الأحوال و إنما تمثل المجموعة التي أصدرها.
3- نكرر أن السلام الذي ننشده عبر المفاوضات هي لشعب دارفور خاصة و السودان عامة و ليس لتنظيم بعينه أو مجموعة .
4- المؤتمر الذي دعي له الامانة العامة لا تمثل حركة /جيش تحرير السودان و إنما تمثل الفئة الإقصائية في الحركة.
عليه نؤكد ثانية أن حركة /جيش تحرير السودان ماضية الى المفاوضات في 15 /09/05 و في أبوجا و كل التصريحات و البيانات بخلاف هذا لا علاقة لها بحركة /جيش تحرير السودان
عبدالواحد محمد أحمد النور
رئيس حركة/جيش تحرير السودان
الثلاثاء الموافق 06/09/2005