القيادة الميدانية
بيان
برغم التزام الحركة بتعهداتها تجاه كل الاتفاقيات الموقعة, إلا ان الحكومة السودانية و كعهدها دائما تسعي للتهرب من التزاماتها , و هي بتلك السيلسات الرعناء انما تضع نفسها في مواجهة لا تحتمل هي عقباها, ففي 12 مارس 2005 و بمدينة كاس اجتمع معتمد كاس سالم بابكرحمد و معتمد نيرتيتي عبدالفتاح برهان مع بعض قادة الجنجويد و بعض الانتهازيين من الادارة الاهلية وهم:
1. الشرتاي جلال ابو البشر يوسف
2. الشرتاي حسن ابكر سليمان
3. الشرتاي علي محمود الطيب
4. الشرتاي المرضي هارون كرسي
5. العمدة ادم صالح
6. العمدة منصور اسحاق طوبي
7. عبدالله جندق
8. محمد ابوشمة شطة
9. جدو عبدالله سنوسي
10. الطاهر حامد خشم الدقة
11. ابراهيم ياسين
12. ادم نايلون
13. احمد بساط زايد
14. يوسف الساير حسن
15. الحافظ عبدالله جندكة
16. امين حافظ
17. عمر سليمان ابراهيم كنج
و عمل الاجتماع علي دعمهم بالسلاح و العتاد للهجوم علي مواقع الحركة و معسكرات النازحين, وقد تم تجميع هذه القوات في كاس , خور رملة , خور طلبة و زالنجي.
و في خطوة أخري قام افراد الاستخبارات السودانية بمدينة كتم بأعتقال ثلاثة طلبة بالمرحلة الثانوية وقامت بقتل أحدهم و أسمه : محمد صالح الدومة من قرية أم لعوتة بهشابة, و إصابة : نصر الدومة شقيق القتيل و التوم صالح أدم وهم الآن بمستشفي كتم لتلقي العلاج.
وكل هذه الاعمال الوحشية لن تلين من شكيمة النضال و لن تأخذ شعبنا الي الانكسار او الرضوخ.
و تؤكد الحركة علي انها مستعدة لكل المواجهات و لن تسكت علي تلك الجرائم في حق الأبرياء, هذا برغم التزامها التام بوقف اطلاق النار, و هنا نؤكد للمجتمع الدولي مجددا من فرض قراراتها علي الخرطوم و الزامها علي الاتي:
1 . أحترام إتفاق وقف النار
2. نزع اسلحة الجنجويد
3. وقف عمليات الاستطلاع الجوي
4. الانسحاب من المواقع التي احتلتها بعد اتفاق انجمينا
5. التوقف عن عمليات تجنيد ابناء النازحين في معسكرات كلمة, كاس,زالنجي و ابوشوك بالفاشر.
6. التوقف عن سياسة الاذلال الممارسة في معسكرات النازحين.
7. تقديم المسئولين عن جرائم الحرب للمحاكمة الدولية
و الحركة قادرة علي المواجهة .
قائد العمليات
عبدالقادر ابراهيم عبدالرحمن
الاراضي المحررة
21 مارس 2005م.
1- صور للجهات المعنية.