في أول رد فعل رسمي قال المتحدث الرئاسي لحركة / جيش تحرير و المستشار الإعلامي للحركة و حسب تصريحاته لبعض وسائل الإعلام الدولية إن "حركته تعتبر تقرير مستر يان برونك ممثل الأمين العام للأمم المتحدة و الذي قدمه مؤخرا أمام اعضاء مجلس الأمن الدولي إيجابيا مضيفا قوله " إنه تقرير يدعم و يساند حماية المجرمين من جرائم الحكومة السودانية و ميليشياتها ، و دعا في الوقت ذاته المجتمع الدولي و الإقليمي بدعم مشروع الأمم المتحدة و إتخاذ كل التدابير التي من شأنها حماية المدنيين العزل في دارفور من آفة التهجير و الإضطهاد " محملا الحكومة جمود مفاوضات أبوجا بقوله " حكومة ليست لها مسؤولية سياسية و لا أخلاقية "