وفي ذات السياق حذّرت د.آمنة ضرار من الحشود العسكرية الموجودة في الحدود حول مدينة همشكوريب ، موضحةً ان هذا الحشد سيؤدي إلى صراع عنيف إذا حدثت أيّ بوادر خلاف وقالت إنه (ليس في صالح الجميع). مبينة انه سيؤدي إلى إيقاف المفاوضات وعرقلة عملية السلام ، مطالبة الجميع بضبط النفس .
كاشفة عن توصيات ورشة «تهداي» التي عقدت مؤخراً بالقرب من محلية همشكوريب ، وقالت إنها جاءت من أجل إكساب قُدرات أكثر لمفاوضي جبهة الشرق ، وتدريبهم إدارياً في مجال المفاوضات .