وتحدث فيها :
1. الاستاذ عصمت العالم( حزب الامة القومي).
2. الاستاذ احمد الزبير رحال( منبر جبال النوبة الديمقراطي).
3. المهندس هاشم محمد احمد (المجلس العام للاتحادات النقابية بالخارج).
4. الاستاذ محمد جلال هاشم (المؤتمر النوبي).
5. الاستاذ دينق ياي (الحركة الشعبية).
6. الاستاذ عبداللطبف أسماعيل (حركة تحرير السودان).
7. الاستاذ عوض الله قاسم (الاسود الحرة).
8. الدكتور محمد شريف ( جبهة الشرق).
9. الاستاذ محمـد الزين محمد ( المحامي والباحث في العلاقات الدولية).
10. الاستاذ سليمان صالح ضرار( جبهة الشرق).
11. الاستاذ كمال عبدالله طاهر ( جبهة الشرق).
12. الدكتورصدقي كبلو (الحزب الشيوعي).
13. الدكتورعمر أحمد علي ( المؤتمر السوداني).
14. الدكتور أبومحمد ابوامنة (جبهة الشرق).
15. الاستاذ خالد كودي (الفنان التشكيلي العالمي).
16. الدبلوماسي عبد العزيز الصاوي (حزب البعث السوداني).
وشارك بمداخلات كل من الاستاذ حسن حاج موسي عن الحزب الاتحادي الديمقراطي المعارض والاستاذ يعقوب الدوموكي من تضامن ابناء دارفور بالاضافة لعدد من الحضور منهم الاستاذ محمد عثمان و د. عادل عبدالرحمن وأخرين .كما خاطب الندوة من أمريكا بالهاتف الدكتور موسي سيدي . حيث كانت كانت الدعوة والمشاركة في أعمال الندوة مفتوحة للجميع من أجل سودان جديد.
وتبنت الندوة سلسلة من المقترحات واصدرت العديد من القرارات أهمها ضروة وحدة قوي السودان الجديد من اجل وحدة السودان والتحول الديمقراطي والحكم الرشيد والسلام الدائم والشامل والعادل والتنمية المستدامة. وكذلك ضرورة محاسبة كافة المتورطين في الجرائم ضد الانسانية في الجنوب وجبال النوبة ودارفور وشرق السودان وكذلك مذبحة السودانيين طالبي اللجوء بالقاهرة، مع الاهمية بنشر التحقيقات حول هذه الحوادث بعد تشكيل لجان دولية للتحقيق، وضرورة عدم إفلات الجناة من العقاب. كما تقدمت جبهة شرق السودان والمؤتمر النوبي وحركة تحرير السودان بمقترح بتسيير مسيرة جماهيرية ضخمة بلندن في ذات الخصوص وتقدم فيها مذكرات للمجتمع الدولي تبنتها القوي السياسية المشاركة في الندوة. كما طالب المتحدثون بإيقاف دفن النفايات اليونانية في السودان قبل فوات الاوان.
وتشكر اللجنة المنظمة للندوة الاستاذ محمد الزين علي جهوده العظيمة في تنظيم وإخراج وإدارة الندوة بصورتها الرائعة والمشرفة للقوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني بالمملكة المتحدة وإيرلندا، وبإعتبارها مناسبة وطنية عظيمة جمعت كافة الوان الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني السوداني، حيث تفردت بها لندن من سائر العواصم الاوربية.
كمال عبدالله طاهر
مكتب لندن