والاربعة هم:
- اللواء جعفر محمد الحسن من القوات الجوية السودانية الذي كان قائدا للمنطقة العسكرية الغربية في دارفور. وقال دبلوماسيون في مجلس الامن انه كان يتولى القيادة المباشرة لعمليات الجيش السوداني في دارفور بين عامي 2004 و2006. ويقال انه تولى تنسيق عمليات بين القوات الحكومية وميليشيا الجنجويد الموالية للحكومة اسفرت عن هجمات وجرائم قتل واغتصاب في قرى سكانها من غير العرب وانه امد الميليشيا بالاسلحة.
- الشيخ موسى هلال زعيم قبيلة المحاميد في شمال دارفور وهي أكبر القبائل العربية في المنطقة. وموسى من زعماء الجنجويد ويقول دبلوماسيون إنه مسؤول عن بعض من اسوأ الفظائع. كما نسبت إلى الميليشيا التي يتزعمها المسؤولية عن اقتحام عدد لا يحصى من القرى وجرائم قتل واغتصاب وسرقة واحراق منازل.
وقال دبلوماسيون إنه مسجون منذ عام 1997 لادانته بقتل 17 شخصا.
- ادم يعقوب شانت القيادي في حركة تحرير السودان المتمردة. ويقول الدبلوماسيون إنه انتهك وقف اطلاق النار في دارفور في يوليو تموز عام 2005 باصدار أمر لجنوده بشن هجوم على القوات الحكومية قتل فيه ثلاثة جنود.
- جبريل عبد الكريم بادي أحد زعماء المتمردين من الحركة الوطنية من اجل الاصلاح والتنمية. ويقول دبلوماسيون إنه خطف افرادا من قوة الاتحاد الافريقي في دارفور في نوفمبر تشرين الثاني وهدد باسقاط طائرات هليكوبتر تابعة للاتحاد الافريقي.
Reuters