ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
من هنا أتى هؤلاء .... فلا يبيد البعوض الا ال بف باف .... بقلم د. عبدالماجد محمد عبدالماجد -ميامى
سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 9/24/2005 8:45 م
كتب أخونا الاستلذ الطيب صالح امد الله فى عمره فى بدايات العشرية الاخيرة من القرن المنصرم مقالا فى مجلة المجلة التابعة لأعلام آل سعود بما معناه من اين أتى هؤلاء ... هؤلاء هم المسيح الدجال ... اسما و مسمى .. و الشيطان الاكبر ... وابليس ... على عثمان ... الترابى .. و عمر البشير راجل الاتنين ... فاطنه و وداد ... فى رحلة البحث عن من يخلف .. و اللبيب بالاشارة يعرف .. لكن تيس الدكة طلع هو الخسى ... كذب هذا العجل عميد قوات الانقلاب المسلحة و زور حتى شهاداته الطبيه ليلحق بقيادة طابور انقلاب 1989 فكانت شهادة موثقة فى الكذب و النفاق و الدجل لمن نصب نفسه اميرا للمؤمنين و المسلمين و حاشانا نحن منك و من شرك يا أخس ابن الأدمين تيس حوش بانقا الخسى السمين ... انقلاب انقلاب فى ال 30 من يوليو 1989 و عمرو الانقلاب ما كان ثورة لنصرة المستضعفين ... الثورة فى أكتوبر و ابريل ... التحية لأبوهاشم ولى الفتة .. الجشع كبير اللهمة و الغتة ... و هدية كذلك لمنصور خالد ملك الرقص الشمولى المتبالد و مستشار الشر غير المتوالد يخس على الذين باعوا قضايا الوطن لنصرة نظام فاسد .. و حاكم غير والد ... أتى هؤلاء من الجحيم و جهنم و لظى بكل ظواهر و بواطن الافك ليسرقوا تراث و دين شعبنا .. عبدة المال و الدولار .. و عوض الجاز ... صعاليك نظام الانقاذ ... اتفه من مشى و اتكأ على عكاز ... باعوا حتى غابة السنط و الحراز ... يا جانجويد يا سدنة و منافقين و يا نشاز .... ما كان لك ايها الطيب الذى كنت صالحا لتركب طائر السم المملح بعلقم الانقاذ ... لقد تاجروا باسمك وباسم الصلحى فاعطوا صبيتهم من دكاترة التضليل و الابتزاز الاعلامى ليترنح محمد الحسن احمد و ال صلحى و د. ابوسن لطائرة سودانير .. حتى يزوروا اهلهم باموال الشعب فى الدبة و مقراد و المغاوير .... و رحم الله شبخنا الجليل حاج الماحى و اولاده فقد استجاروا بالله من تماسيح البحر غير الأدمية ... لقد اتوا على ظهر دبابة ... لا يسوون من الوزن الا مثقال ذبابة ... نكرات ... نكرات....مؤتمر الانقاذ و ناطقه ديك عدتهم سبدرات ... حشرات و حثالات .... هم كلاب السرة .. الذين لا يعرفون الفرق بين الكتابة و الطرة .. لا انقاذ و لا انجاز ..يا جمهاير شعبنا الافزاز .. فلنواصل الثورة .. فلا للأنقاذ .. لا للصادق ... لا لابوهاشم المهشم ... لا للترابى ... نعم للسودان ... لا للأنانية و حكومة الهيمنة الكيزانية ... المسماة و طنية ... نعم للحرية الحقيقية والديمقراطية .. نعم لحقوق المهمشين ... لا لبيع المطار و الغابة ... لا للعصابة ... نعم لمبادىء اكتوبر و ابريل و لا للتطبيل ... اتى هؤلاء من حيث اتوا .. عقارب و و حشرات و ابو حفحاف ... فلا نملك غير الفليت و البف باف .... و ما اخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ... د. عبدالماجد محمد عبدالماجد ميامى
