إدوارد اني لوال

وحقيقة قاله د/إبراهيم احمد عمر في ذات يوم أمام المسؤولين الحزب في الولايات ’أن مرحلة السلام ستشهد الانفتاح والريات والتعددية الحزبية وانطلاق شياطين الإنس والجن من معاقلهما وكان علي صواب.

عجبا علي كلمات الجارح الذي كتبة مدعو ملوال دينق ملوال في الشخصية د/جون قر نق دي مبيور وجون هذا لم يترك يوما القوات حركة الشعبية والجيش الحركة للتحرير السودان في أدغال والأحراش القتال وذهاب إلي فنادق خمسة نجوم فى لندن أو واشنطن أو في أي أحاد من الدوال الرفاحية لينام ويقوم باكتبات وتعليقات علي الجرائد العالمية هذا وذاك عن مشكلة الجنوب السودان بل ارفق الرفاقهوا في الأحراش القتال وفي اصعب ظروف التي عاشه حركة الشعبية حتى حققوا مع يعيشوا علية الشعب ألان.

لقد وصفت سوابق عن الحلول المشكلة الجنوب السودان وما يحدث في الفترة القادم و مستقبلة لكن لك حق في رأيك و حقيقة انتظر الفترة التي اتفق علية الاتفاقية نيروبي تجة المشكلة الجنوب السودان و باقي الفترة من ألان أربع سنة ولك حق التصويت كما تشاء .

لكن حول تعرف طريق الاتفاقية نفسة لقد اتفق الجميع علي أن يعطي فرصة الوحدة خلال هذا الفترة وعلي هذا أساس كتب الدساتير الموقت في السودان . ونقطة آخر هو أن كان د/جون قر نق يجزي رفاقوا ويقسمهم علي أصناف لا كنوا صمدوا أمام الجيش الجرار لعمر البشير وزميلة في الثورة د/حسن الترابي و لكن باتحادهم وعمل الجماعي حققوا ماتراي عيونك ألان و لو كان د/جون قر نق يجزي الرفاقهوا كما وصفت لو كونت مثل ((بلاك هوك)) أو ((جيرونومو)) المنسيان في اراضيهم واصبحوا في المربع صغير لا يعرف عالم عنهم شيا الذي سمعت بالمحميات في أمريكا تلك التاريخ المظلم وموالم جداً،كذالك ولولا اتحادهم والتضامن بعضاً لو كونتما مثل أكراد تلك القبائل الزان قاد القائدهم الفذ صلاح الدين الأيوبي الجيوش المسلمين في استرجع القدس من اليهود وكثير من الانتصارات التي قادة إلى النجح و اخيراً بعد الرحيلة تشتد الشعبوا بين الدول لا دولة لهم .

ولكي يحدث مثل هذان التاريخ الموالم لشعب المسكين المسالمة في السودان رفضوا هولا القادة الحركة جمعياً التقسيم وتجزى واتحدوا تحت القائدهم د/جون قر نق حتى حقق الاتفاقية السلام لشعبة المسكين وظلوا وافين لها حتى اللم بها الوفاء المفاجئة عندة الزيارتة إلى يواغندا.

و تم الولاء القيادة الحركة للقائد هم الفذ نائب الرئيس السودان و الرئيس الحكومة الجنوب سلفا كير ميارديت ومضي في النفس الهداف المنشودة ولم يفكروا يوماً بان يفسدوا ماقد حققت بالدماء الشهداء للأجل الجيل القادم وعلي هذا أساس المتينة اقتنع كل القوة السياسية في السودان وحتى عداء الحركة اجمعوا علي الخارطة الذي ارسمه الحركة تجة المشكلة السودان كلة . ومن منطق جداً تبين وجه النظرك في المقالتين ذكرت وبطريق انسب تنظر علية وفي أسلوبك يرضيك للردة ،ولكن ليس لديك حقيقي في الشخصية نائب الرئيس السودان والرئيس الحكومة الجنوب وكونه من جنس قبيلتك أو موطن جنوبي لتعرف عنة كل الأسرار القيادة الحركة والقادة الحركة اليميني واليساري أي المنتمي إلى د/قر نق وعلي سلفا كير تلك ألفتني الذي أطلقوا أشخاص مثلك أملوا دنيا كل بتلك الإشاعات في العام الماضي وشخص الذي بتدافع عنة ألان واحد منهم وكونه أنة تغريه سلفا كير بالتفاحة حواء السودان الجديد وكل مثل هذا كلام خطير فحقية حركة الشعبية والجيش الشعبي كما تقولين .

أن شخصية سلفا كير ليس أنت بل هو نائب الرئيس السودان والرئيس الحكومة الجنوب و مسؤول الثاني في السودان ومسؤول الأول في الجنوب و الرئيس الحركة الشعبية التحرير السودان وليس التحرير الجنوب كما تريدون تطلقوا كبري فتنة في صفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان

و كون المناطق الثلاث جبال النوبة و انقسنا وابيي ليسوا قربان للأجل السلام كما تقولين ،أقول عليك بان الشخص الذي أفادك بلمعلومت والأسرار الحركة ربما لم يعطيك نبذة عن أبناء المناطق الثلاث داخل الحركة ،هم مثل أي قوة في جيش الحركة وقدموا التضحيات مثل أخواتهم في جنوب بل قدموا ملحمة من ارؤي ملحمة البطولية والتاريخية في التحرير و خاصتاً في ياي وستظل هذا الذكرة خالدة في كل جيل إلى جيل إن شالله كل هذا للأجل الحرية المهمشين والمساكين في السودان ، وفي كل الفترة النضال كان قائد هم سلفا كير ميارديت علي جانبهم في مارك شرس يوازرهم ويشجعهم في الخطوط الأمامية ولم يفكر قط ولا واحد من هولا القادة الذين قادوا الحركة الشعبية والي يومنا هذا فكر مثل أفكار بتقولين ألان راجع المعلوماتك جيد واطلب من الذي يفيدك بالمعلومات هذه نصائح عن الحركة .إن ابنا المناطق الثلاث ليسوا وراء لذات المال بل وراء غد المشرق للأجل الجيل لقادم وحققوا هذا بالدماهم الغالية و ليسوا مثل الذين يدافعون للأجل الإسترليني ودولارات الذي يشهدونا للإشباع انفوسهم وتحسين الوضحوهم المالية الشخصية.