وشهد شاهد من اهلها
لقد كتبت أكثر من مقال متناولآ خطورة مجموعة (مني) مايخططون باسم المؤتمر العام, وحزرت من خطورة تلك المجموعة الانتهازية,وايضا قلت بان الحركة لاعلاقة لها بتلك الؤتمر والمؤتمرين جلهم أصحاب أجندة خفية وزيف و مؤامرة, وهاهي الاتحاد الفريقي علي لسان سالم احمد سالم يوكد بان المؤتمر لاعلاقه لها بالحركة ,والمجتمع الدولي يؤكد ذالك بأن الاشكالية تكمن في قبلية (مني) ومجموعته , ومن جراء الاضطهاد والظلم و التسلط والانتهازية التي تمارسها تك المجموعة علي ألاخرين, وقد تم تغير وجوه المسرحية السابقة بدلا من الضال( محجوب حسين ) بمنتفع أخريدعي (ابراهيم لودر) الذي ادعي بانه المنسق العام, وعنداستفسارنا عن هذا الآخير تأكد لنا بانه قدتم تدريبه جيدا كيف يخادع وينافق, منذا ان جاء به (مني) من احدي دول الخليخ الي بريطانيا خصيصا لهذا الموضوع, وهذا يجعلنا نتابع بحزن شديد ما يدور فى اوساط ما يسمون انفسهم
المؤتمرين, ومجريات الاحداث والتداعيات والتي جلبت الكثيرين من اصحاب النفوس المريضة و تعودت دائما الأصياط في المياه العكره, والان في اعتقادي الكل عرف منهم هؤلاء وتصريحاتهم فى الاونه الخيرة يدل علي أنهم مصرون علي الانتهازية وعدم قبول الأخر,
نورين الطاهر صبـى
تشاد أنجمينا