ومن الرؤية وقصص أهلنا (دينكا) عن ثعلب يقول إذا كانت عندي ابن عمي يحبني و يوبخني ويكلمني الحقيق لو كونت علي الوضح الحالي.
إدوارد اني لوال
دخلت السودان أفاق البوابة جديدة وتم تعين الحكومة الجديد وادي كل من تم تعينة القسم ليعمل للوطن بلا خلاص و من ملاحظ في التشكيلة الحكم الجديد هذه زيادة عدد المستشارين للرئيس الجمهورية و هل كل هولا المستشارين
لهم كل كفه التخصصات المطلوب في المهمة موعين علية و الاستشارة هذه علي وقت الهوجة فقط و عندة طلب ؟.و قد لا يصعب علي الحكومة أجاد المكاتب لهولا المستشارين. لكن هل سيرضي هولا رئيسهم في الخدمة والواجبات مخول لهم علي حسب ثقة الذي أعطاهم الرئيس؟ اجب ربما يفلاح البعض و ربما لا يوفقوا منهم في مهماتهم لكن السؤال الكبير هو ما هو الواجبات متاحة لدرجة تعيين لها لايقل عن عشرين مستشار؟ ما هو عمل الوزراء والوزراء الدولة ؟ أرى هذا من أنوع أعمال التبذير الأموال الشعب ليرضي الخصوم السياسية نعم لقد اقر الاتفاقية السلام بنيروبي بان يشترك كل القوة السياسية في عملية التمثيل لكن ليس للدرجة افتراض الإدارية للسلطة و ذهاب الأمور إلى ابعد حد ،عند طلب بعض المستشارين عدم تمثيلهم في الحكم فذهاب المقربين للسلطة والأصدقاء الاقنعهم في عملية التمثيل وهذا يعرف بالصفقة السياسية وهذا لا يودي الغرض الوطنية وهناك من غير مرغوب فيه من المستشارين بل تم إشراكهم بمجاملات السياسية ومنهم من قبل الاعتزاراتهم لسبب الانتمي السياسية بكل البساطة وهذا كله السلاح ذو الحدين قد يكون ألا جابي أو صلبي في حالة مصلح الحزبية فقط .
أن إشكالية الحزب المؤتمر الوطني في الطريق التعامل في الحكم مازالوا يتصرفون علي الأساس مالك الكل و لها السلطة المطلق في أي تصرف في الهيكل الحكم في السودان يصعب اختراقا ، ومازالوا متمسكين اشد التمسك بالمورثات القديمة.
وادي كل هذا التصرف علي عدم المبالاة علي الحقيق الشريك الأساسي في الحكم أي حركة الشعبية للتحرير السودان ، بل استياء حيناً علي بعض المواضيع المنطقي يجب مناقشة بصورة اجابية وصريح لكن يذهبون بعيد من ألا ضؤ واصبحوا يناقشون بعض الأمور الأساسي وراء الكواليس ، وظهرت جزء هذا السلبيات في الفترة تكوين الحكومات الولاية الخيرة وقد عكس الإعلام المركزي صورة سلبية تجة الحكومة الجنوب حتى من المفترض استمع أو مشهدة التطورات التشكيل الحكومات الجديدة في أجهزة المركزية بل ظهرت في أجهزة خارج الوطن في اكثر وضوحاً .و كل هذا أساليب لا يساعد في عمل الزرع الثقة تجة المؤتمر وحركة الشعبية والأحزاب الأخرى،فالموضوع كثر عدد المستشارين الرئيس كان من افضل تعين ولو مستشارين فقط ذات كفة أعالي ومحنك في عملية لعب دوراً علي كيفية خلق روابط اكثر متيناً تجة القضية الأساسي بدل مجاملات السياسة ،وقد ذكرت في المقدم بان امر التعين اكثر من المستشار هذا ربما يكون ألا جابي أو سلبي ويرج كل ذلك في الممارسة الدور الحزبية تجة القضائية الوطنية الأساسي بل هناك الذين تعاودا علي الدسائس والمكائد والتطرفي ، فان القصة و الرؤية (الدينكا) عن الثعلب عندما وصل الثعلب إلى الفشل في كل الأمور المكائد و الدسائس واصبح يلوم نفسة و يقول إذا كونت عندي ابن عمي يوبخني ويكلمني النصائح والحقائق لا كونت وصلت إلى الدرجة ساء والفشل في العمري، فان الحزب المؤتمر الوطني من حسن له أصقاع إلى ابن عمة في الحكم أي حركة الشعبية للتحرير السودان ومن الأحزاب المشتركين معهم في الحكم لكي لا يصيبهم الفشل في السودان.
ونواصل:-
--------------------------------------------------------------------------------