حتى من الزين امنوا بالانقاز وكفروا بالديمقراطيه " دون مراعاه لحقوق الوطن ولمواطنه,فلم يكن هناللك خيار اخر غير مقادره قطار الانقاز الواحد تلو الاخر فاصبح الوطن يحترق شرقا وغربا و شمالاوجنوبا واصبحنا جماعات صغيره متنافره هزا شعبى ,وزاك مؤتمروطنى وهناللك لامى واخرالاتحادىوهلم مجره شيوعى وغيره من تنظيمات السياسيه والعسكريه زؤ حداثه الميلاد و بيننا من الخلاف اكثر من الوفاق والكل ينادى لما يدعم فكره ويرفع من شانه (اختلاف الراى لا يفسد للود قضيه) ولكن العكس هو صحيح. خرجنا من الوطن الشاسع جماعات والافراد مؤداعين هزا الوطن الى دوله ارترايا المجاوره هى التى اقل منا فى كل شى مع احترامى لشعب الارتراى هو المقلوب على امره هو اخر.الان ارتريا وتر فى يد اسياسى افورقى يعزف بها كيف يشاء؟ ومتى يشاء؟الان النظام الاريترى يهمه مشاكل السودان عن قرب او بعد بل جعل السودان شمائه اضافيه ليعلق عليها اخطا قراءئه السيا سيه فى مستقبل علاقته مع الشعب السودانى فى خصم الصراع السودانى –السودانى اختارت ارترايا الانزلاق فى مشاكل السودان عسى ولعل ان تصرف انظار الشعب الارترى عن فشلها السياسى ,والعسكرى والاقتصادى المريع لكى تجد مخرجا على حساب السودان باستعانه بالمعارضه لتحظى با لدعم المالى و السياسى لتقوى من قدراتها السياسيه وهو اقصر طريق لتنفيز هزا الطلب البخس . ووجدوا ضالتهم وعلمنهم من السياسه حتى من الزى لم يسالوا عنه ونحن شعب كريم نجود فوق المحدود هزه صفتنا التى خصنا بها الله سبحانه وتعالى عن سائر الامم الارض. والزى يمكن ان اقوله هنا ان قطار الانقاز عبر دارفور وضل الطريق و يسير متجها نحو لاهى بسرعه فائقه الوصف.(وان لله وان اليه راجعوان)الزىنحمده عليه كنا من مساقيط التزاكر ولن تكن لنا تزكره