بقلم مدنى موسى عمر
بسم الله الرحمن الرحيم
جورجيا اطلانتا
لقد خلوت بنفسى زات يوم , ومررت مرورا خاطفا عبر
{Sudaneseonline.com
تللك الصحيفة الغرا ء التى جمعت الماضى با لحاضر وخلقت نموزجا
فريد ا رائعا فى عالم الكتابة دون قيد او شرط ونكن لها كل الحب .ونزف التحايا والتجلاء لكل القائمين على امرها وعلى راسهم الاخ بابكر على دورهم الرائد المميز الزى قدموه .توقفت قليلا على مقال صاحب الفخامة اسياس افورقى الزى ادهشنى كثيرا بل زاد من داهشتى ما لايسع المجال زكره الان .والادهى والامر ان هنا لك من دخل عالم الصحافة فى غفلة من الزمن و راح يزكر كلام سازج يفضح جهلة و علية قراءة التاريخ اولا بدلا من الزج بنفسة فى متاهات الزمن و يكون عبئا على الاخرين وانا فى غنى ان نرد على عشاق الموسيقى و الطرب .ان ارتريا ما هى الا جتار فى يد صاحب الفخامة اسياسى افورقى يعزف بها متى يشاء! وكيف يشا ء وهزة حقيقة لا يمكن انكارها مع احترامى للشعب الارترى المقلوب على امره هو الاخر وعلى الشعب الارترى ان يثور فى وجة صاحب الفخامة اسياسى افورقى لتحرير ارضة وشعبة من عبث وبراثن اسياسى افورقى الان مقومات الثورة قد توفرت الانة هو الزى دفع فاتورة الحرب وحده وفقد فيها الا فلاز اكبادة حربا ليس لة فيها ناقة او جمل وان صاحب الفخامة اسياسى افورقى ادخل نفسة وشعبة فى قفص من حديد ويططلع للخروج من هزا المازق وفى حاجة لمن يمد لة يد العون وانت اهلا زالك فالحمده اللة ان الحاكامات مازالنا بخير. ان الزين يرمون الاخرين بالتملق ولاكتئاب والجبن اين هم عندما اشتد الوغى يومها, وا لمازا لم يكونوا فى دار صاحب الفخامة اظنهم وقتها يسمؤن للموسيقى بدلا من نداء الوطن وجاؤا اليوم من حيث لا ندرى لكى يطلقو الزغاريد دون حياء او خجل فاتواصل الحكامة فى اطلاق الزغاريد لان الرجال فى حاجة لمن يقف وراءهم بشرط ان تلبس الثوب السودانى بدلا من مدح الاخرين ان العقتباس الزى ساقتهم الاقدار للحديث عنة فليعلموا علم اليغين ان اللغة العربية غنية بزاتها وبمفرداتها وليست حكرا على الاحد ,وماجاء من تشابهة وتطابق فى بعض الكلامات ماهو الا دعما للحقائق التى اسلف زكرها نفر ابناء الوطن الاشاؤس الزين اكتؤئ بظلم نظام صاحب الفخامة وانت وقتها تنام على انغام الموسيقى فا قد الشئ لا يعطة .
احفظ لسانك واستعز من شره ان اللسان و العدو الزابح
ان الكلام ان تنطقة بمجلس وزنا يلوح بة.... الخ
وعلية ان تواصل الحكامة فى الاغناء و الاطلاق الزغاريد وان تقضى نهارها فى الاغناء و ليلها فى سماع الموسيقى و لعنة اللة على المتشبهين بالنساء