ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
Fwd: حجب صفحات سودايز اون لاين دوت كم بواسطة شبكة تجسس الطيب مصطفى يؤكد زيف مقولة التحول الديمقراطى المزعوم ....و اول خرق للدستور .... بقلم د. عبدالماجد محمد عبدالماجد-ميامى
سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 7/13/2005 9:46 م
ثلاث ايام فقط من بدء المرحلة الانتقالية و على عينك يا تاجر تطل علينا عصابة الطيب مصطفى و عصابته الالكترونية التى ادمنت التجسس و ارسال الظروف الالكترونية المفخخة بالفيروسات و التى كان آخر ضحاياها جهازى الذى استشهد صبيحة التوقيع على الدستور فكان ما كان و الى الأن و البركة فى اللاب توب الذى لا استعمله كثيرا الطيب مصطفى ربيب الانقاذ و قريب البشير و مشرد الالاف من الشرفاء الذين كانوا يعملون بالاجهزة الاعلامية المختلفة هذا الطيب و حاشيته من المهووسين و بقايا جبهة الدجل و النفاق لا مكان له فى السودان الجديد الطيب مصطفى الذى شتم سيادة النائب الاول الدكتور جون قرنق فى مقال سابق بسودانيل متهما سيادته بالدموية و العنصرية ... فهل من المنطق ان يكون شخصية بهذه العقلية الشمولية الاصولية المتخلفة على راس هذا الجهاز الحساس ... علما ان هذا الطيب و مؤسسته التجسسية استورد ما قيمته 8 ملايين دولار من اموال شعبنا المغلوب على امره و شراء اجهزة تصنت و ارسال الكترونى فى محاولة جبهوية يائسة لاسكات الصوت المعارض لنظام انقاذه الزائل الى غير رجعة .... انى من هذا المنبر منبر سودانيز اون لاين دوت كم ادين و استنكر بشدة حجب و ايقاف هذه الصفحة الحرة عن قرائها و ملايينها الذين خرجوا صبيحة جمعة الفتح العظيم فى الثامن من يوليو ليسدوا سماء الخرطوم ... 6 ملايين خرجوا بطواعية و عفوية و لم تخصص لهم البصات او الحافلات او رسائل موبيتل الالكترونية التى تتبع لادارة سىءالذكر الطيب مصطفى و اخرست مراسلى تلفزيون الانقاذ الذى حاول التشويش على الاستقبال الشعيى لزعيم السودان الاول و محرره الدكتور جون قرنق ديمابيور ... اناشد رفاقنا داخل الحركة بقيادة النائب الاول بالعمل على اقتلاع جزذور الفساد و المفسدين امثال الطيب و آخرين حتى سبدرات الذى هرب الى جدة حتى لا يشاهد تنصيب الدكتور قرنق زعيما اول للبلاد مذكرا بخروج خالد بن الوليد من مكة حتى لا يرى المسلمين و هم يدخلونها فاتحين ... لا لسياسة التعتيم و الانقلاق مؤسسات الدولة الاعلامية ملك للشعب ... لا للطيب مصطفى و عصابته الاجرامية .. عاش السودان الجديد الموحد ... لا لنظام الانقاذ ... لا للسدنة ... د. عبدالماجد محمد عبدالماجد ميامى