المندسون وراء أسماء الأخرين يطلقون سمومهم بعد أن فشلوا في كل الميادين للنيل من القائد عبدالواحد, وهاهم يريدون العودة الي عزلنا واجتمعنا وعيناوقررنا, وصل بهم والوقاحة للبعض منهم ( لسنا ضد أحد أن ينشئ أحد حركة) أمثال هؤلاء الذين كانوا بالأمس يقولون بعد مؤتمر حسكنيتة سوف نقهر الجميع , ولكن عندما فشلو أثر كثير منهم البقاء في الدول التي ساهمت في مسرحية حسكنيتة الهزيلة, والغريب في أمر هؤلاء أنهم أستبعدو من محادثات أبوجا نهائيا قبل عام حتي الذي وهم نفسه بانه الناطق رسمي لا يستطيع الألتحاق بأبوجا, فلا خيار أمامهم الأ للجوا الي الخيث وكتابة مايسؤل لهم انفسهم , المهم في الأمر بان هؤلاء قد هزيموا الي الأبد ان شاءالله, اما الحديث عن القائد عبدالقادر قدرة فهو ابن جبل مرة اصيل, لم ياتي ابدا من دول الجوار مثلكم والتاريخ شاهد علي ذالك, من لا ماضيه له لاحاضرة ولامستقبل له, هل تعلم ياهذا القائد قدوره اتي من مدرسة الصدق والأخلاص والأخلاق, لامثل الذين تخرجوا من مدرسة النهب المسلح والغدر والخيانة, وهذا حديث اهل دارفور بل الأتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي , فلا تعجلوا فالحساب أت مع هؤلاء الخونة المارقين,

سليمان أدم عبدالله
اليونان
[email protected]