(اذا خاطبك السفيه بقبح لا تجاوبه فترفعه) رغم هذه العبارة البليغة انا اود ان اسأل هذا المريض ان كنت بك جنونا اوعمي فكلها نقائص من صفات البشر ولكن انا اكد أن بك جنونا, لذالك لم ارد كثيرا علي المجنون لرفع القلم عنه,
فعبد الواحد من عرق دارفوري تربي به ونشأه به لايعرفه الأ ذوي بصيرة ووعي تام وأنت للأسف الشديد لست منهم فليس علي المريض والأعمي حرج, فأنت لا الوطاة التي يطأه هذا البطل الذي ناضل من أجل وطن حبيب بعد كفاح صابر, ومؤمرات جمة حتي ممن كانوا يدعون النضال بثياب مزيفة كأمثال مني وذيوله وانت خير مثال لهذا الذيل المنقاد من قبل مني الأمي الذي لايعرف ان يخاطب الأ بلغة أمه الفطري(الزغاوة)
أيها المريض الأعمي: انك تحتاج للربط لآن المجنون اذا ازداد به الجنون ربط لحين الحصول علي الدواء لهذا الداء, خشية اذاء المجتمع,
فالزعيم الذي تحدثت عنه بجنونك المضطرب ( الأستاذ عبدالواحد) فهولم ينصب نفسه كما فعل قائدالأميين أركو مني ياذيل وامثالك كثر الذين حالفهم الفشل الزريع, مرة بمؤتمر حسكنيتة وقبلها الهجوم على جبل مرة فى منتصف 2004 واصدار بيان بعزل الرئيس عبدالواحد فى يناير من هذا العام, و فى جبل الميدوب للمرة الثانية وذلك فى الثامن من نوفمبر2005 ليختتطف القائد سليمان مرجان , وهاكذا تتخبطون في سراب يتراء في أعينكم, ان عدت بجنونك ردينا لأن الرد علي المجنون سهل,
منصورتاج الدين
[email protected]