ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام
رسالة مفتوحة للإمام الصاد ق الصديق المهدي بقلم :- أسامة مهدي عبد الله إبراهيم الوالي- جنوب دارفور
سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 3/12/2005 2:13 ص
بقلم :- أسامة مهدي عبد الله إبراهيم الوالي- جنوب دارفور - عد الفرسان -جوال :- 09660567351274 بريد الكتروني [email protected] قال تعالي في محكم تنزيله ( والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) صدق الله العظيم اللهم ياعظيم الذات وياكثير النعم اسالك سؤال عبد خانع اليك منتهج بنهج نبيك محمد صلي الله عليه وسلم ان تهدني الصدق في القول والعمل السؤال للامام الصادق المهدي هل الانصارية ودعوتها للدين والحفظ عليه حكرا علي جماعة في الكيان علي حساب الكل اذا كانت الاجابة بلا فالسؤال لماذا يغيب بالمهجر ابناء الغرب في دارفور وكردفان من ا لمشاركة في الكيان والدعوة وهم ابكار المهدية وحماتها , , هذه رسالة مفتوحة لك ايها الامام وقبلها انت لي رسالة مفتوحة لك عبر الخرطوم ابان ازمة دارفور ان عزل اهل الغرب لن يفيد ولن يخدم الدعوة اللهم الا اذا اراد هؤلاء الاقصائيون ان يصير حال الهيئة بالخليج كحال الحزب وصوف يؤثر هذا العزل حتما في الداخل كما اثر في الحزب في ازمة دارفور وقد صبر اهل الغرب بالخارج ومرروا كل محاولات الاقصاء بداء من مؤتمر الهيئة العام والي تاريخ لمؤتمر القادم للهيئة بالخليج ان دم اجددانا ابكار المهدية لن يضيع سدي ونحن ابناء عشائر وزعامات ادارة اهلية نعرف كيف نخافظ علي حقوق اهلنا فالانصارية دعوة والدعوة للجميع كل من قادر عليها لقد همشنا ردحا من الزمان في الداخل والان نهمش في الخارج كابناء كيان جغرافي معلوم ومعروف مساهماته في الدعوة كما نحن لم نعزل احد او ننفي جق احد في ي وما ما رسالتنا لك ان يحفظ الاخرون حقوقنا وان كان الاهمال والامبالاة فساعتها لكل حال مقال وماعندنا شي خايفين عليه في المهجر ولو عدنا السودان فين عزوتنا وعشيرتنا واهلنا واخر حديثنا وليس اخرا ان الحمد بالله حمدا يوافي نعمك ويكافي مزيدك ولك الحمد لذاتك حمدا يوافي رسالتك وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله واصحابه الذين عملوا بوحيك واتبعوا هدي نبيك صلي الله عليه وسلم
